logo
الفصائل الفلسطينية تستهدف آليات عسكرية.. وتقارير عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين

الفصائل الفلسطينية تستهدف آليات عسكرية.. وتقارير عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين

24 القاهرةمنذ 8 ساعات

أعلنت الفصائل الفلسطينية استهداف جنود وآليات عسكرية إسرائيلية في خان يونس جنوب قطاع
غزة
، وسط وتقارير عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين.
وقالت سرايا القدس في بيان: قصفنا بالاشتراك مع كتائب القسام بقذائف الهاون جنود وآليات العدو في منطقة معن جنوب خان يونس.
وفي هذا الصدد، أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، بمقتل جندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي وإصابة آخرين، جراء استهداف آلية عسكرية بصاروخ مضاد للدروع في قطاع غزة.
تقارير عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام عبرية، فإن الهجوم أسفر عن مقتل جندي على الأقل وإصابة عدد من الجنود الآخرين، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول حالتهم.
ووصف الإعلام العبري ما جرى بأنه حدث أمني صعب، وأن الرقابة العسكرية الإسرائيلية فرضت قيودًا على نشر مزيد من المعلومات حول الحادث.
فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل جندي في معارك بشمال قطاع غزة.
وأشارت إذاعة جيش الاحتلال إلى أن الجندي قتل صباح اليوم في بلدة جباليا شمال قطاع غزة بانفجار عبوة ناسفة استهدفت قوة من مقاتلي سلاح المدرعات، وأن الجيش يجري تحقيقا في الحادثة التي أدت إلى مقتل الجندي.
طبخ تحت القنابل.. فيلم الرجل الذي يطعم أطفال غزة يفوز بجائزة الإيمي بـ نيويورك
الاحتلال يجبر الفلسطينيين على النزوح قسرا من مناطق في مدينة غزة وجباليا

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

30 يونيو.. وطن وقائد
30 يونيو.. وطن وقائد

بوابة الأهرام

timeمنذ 31 دقائق

  • بوابة الأهرام

30 يونيو.. وطن وقائد

«شعب مصر العظيم.. إن القوات المسلحة لم يكن فى مقدورها أن تصم آذانها أو تغض بصرها عن حركة ونداء جماهير الشعب المصرى التى استدعت دورها الوطنى، وليس دورها السياسى، إن القوات المسلحة كانت هى بنفسها أول من أعلن، ولا تزال، وسوف تظل بعيدة عن العمل السياسى.. ولقد استشعرت القوات المسلحة ــ انطلاقا من رؤيتها الثاقبة ــ أن الشعب الذى يدعوها لنصرته.. لا يدعوها لسلطة أو حكم، وإنما يدعوها للخدمة العامة والحماية الضرورية لمطالب ثورته.. وتلك هى الرسالة التى تلقتها القوات المسلحة من كل حواضر مصر ومدنها وقراها، وقد استوعبت بدورها هذه الدعوة وفهمت مقصدها وقدرت ضرورتها، واقتربت من المشهد السياسى؛ آملة وراغبة وملتزمة بكل حدود الواجب والمسئولية والأمانة».. بهذه الكلمات الخالدة، استهل الفريق أول عبدالفتاح السيسى، بيان 3 يوليو 2013 فى أعقاب ثورة المصريين فى 30 يونيو، كلمات ستظل محفورة فى وجدان كل مواطن مصرى، عايش فترة من أدق اللحظات فى عمر الوطن، بيان وموقف غير مجرى التاريخ، كلمات وقرارات أثلجت صدور المصريين، وجاءت صفعة قوية لأهل الشر ومن ساندهم ودعمهم. موقف تاريخى للقوات المسلحة المصرية وقائدها البطل؛ لإنقاذ وطن عظيم كان على شفا الانهيار، وشعب متحضر عريق كان يتحرك نحو مصير مظلم، 30 يونيو الثورة العارمة التى أطاحت بأحلام طيور الظلام المريضة، وبمخططاتهم العبثية التى أربكت البلاد والعباد وبثت فى النفوس الخوف والقهر. المشاهد فى الحديث عن ثورة المصريين المجيدة ــ فى 30 يونيو والفترة القليلة حالكة السواد التى سبقتها ــ تحفز الذاكرة وتنشطها، وتؤلم النفس معها أيضا؛ حيث كانت قد تمكنت جماعة الشر والفتنة من مقاليد الحكم وأدارت شئون البلاد؛ وفقا لمنطق الأهل والعشيرة، لم تراع شعبا ولا أمنا مجتمعيا ولا قواعد حكم أو أصول إدارة دولة كبيرة بحجم مصر، انطلق هذا الكيان الإخوانى الخبيث يعبث بمقدرات الوطن بقرارات أقل ما توصف بأنها عبثية، وبات يسعى ليلا نهارا لتثبيت أركان حكمه الإرهابى والاستبدادى. الخوف كان قد ملأ نفوس المصريين، خلال هذه الفترة المظلمة من عمر الوطن، خوف على الأبناء والبنات، خوف على المؤسسات الوطنية والاقتصاد، خوف على الدولة وحدودها وسيادتها واستقلالها، خوف على كل شيء، المشاهد قبل 30 يونيو كانت مأساوية بحق، والانزلاق إلى الهاوية كان قريبا جدا، الخوف كان مشهدا عاما محسوسا وملموسا، حتى جاء صوت قائد كبير أحبه المصريون، قبل أيام من 30 يونيو، وقال: «متقلقوش أبدا على بلدكم مصر».. انطلقت الحشود الهادرة فى 30 يونيو المجيدة التى زلزلت أركان كيان الأهل والعشيرة الظلامى الإرهابى المتآمر، الملايين فى شوارع مصر، مشاهد سجلها التاريخ، الملايين فى المحافظات والمدن والقرى والمراكز، الملايين يهتفون بسقوط المرشد وتنظيم العشيرة، الملايين يهتفون دعما ومساندة للدولة ومؤسساتها، الملايين يهتفون للجيش وقائده لإنقاذ مصر ومقدراتها وأهلها من الشرو أهله. لبت قواتنا المسلحة نداء المصريين واستجابت، وظهر القائد العام ملقيا بيان 3 يوليو، الذى جاء بردا وسلاما على المواطنين ونارا حارقة لأهل الشر.. انطلقت الاحتفالات فى جميع أرجاء الوطن؛ احتفالا بنجاح ثورتنا، فاليوم باتت بلادنا فى أيد أمينة تصون أمنها المجتمعى وتحمى مقدراتها ومصالحها وترعى شعبها. نجحت ثورتنا، وانطلقت بلادنا تحقق النجاح تلو الآخر فى مختلف الملفات، استعادت بلادنا الأمن والأمان والاستقرار، بعد معركة ضروس ضد الإرهاب وأذرعه، شهداء من الجيش والشرطة قدموا أرواحهم فداء لمصر والمصريين، مشروعات قومية كبرى تم إنجازها فى أوقات قياسية وحققت نجاحات مذهلة، فى الطاقة والصناعة والموانئ والطرق والكبارى والمحاور واللوجستيات والصحة والزراعة واستصلاح الأراضى والإسكان ومواجهة العشوائيات والنقل الحضرى، و«حياة كريمة» المشروع القومى العملاق وعاصمة إدارية جديدة تليق بمصر والمصريين، جيش قوى يحمى ويصون وشرطة قوية ومؤسسات كبيرة.. استعادت مصر ريادتها ومكانتها الإقليمية والعالمية التى تستحقها بدبلوماسيتها الشريفة والعريقة، وحققنا نجاحات فى كل المجالات. لم تكن الفترات الماضية مفروشة بالورود أو الإنجازات فقط، ولكن واجهت بلادنا تحديات طارئة وكبيرة قادمة وعابرة للحدود، أزمات عالمية أثرت سلبا على غالبية اقتصاديات الدول المتقدم منه والنامى على حد سواء، بدءا من جائحة كورونا ــ التى واجهناها بإجراءات اقتصادية مسبقة جنبتنا ويلاتها الاقتصادية المدمرة ــ ومرورا بالحرب الروسية الأوكرانية وتأثر سلاسل الإمداد وتكاليف الشحن وغيرها، وحتى الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة، والصراع الإيرانى ــ الإسرائيلى قبل أيام؛... أدارت بلادنا مختلف الملفات بحكمة ورشد واقتدار، وتعاملت مع الأزمات الإقليمية باحترافية كبيرة نالت تقديرا دوليا واسعا، ونجحت مصر تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى فى عبور كثير من التحديات والصعاب، وحققت طفرات ملموسة على أرض الواقع فى كثير من المجالات، استشرفت بلادنا المستقبل بحكمة ورؤية صائبة مدروسة، واتخذت من الإجراءات ما قد يتناسب مع أى طارئ قد يحدث.. والأيام الماضية والفترة الراهنة برهنت وكشفت وأكدت أن بلادنا تسير على الطريق الصحيح والسليم، وأن قيادتها السياسية تعاملت ــ بنجاح كبير وحكمة ورشد ــ مع مختلف القضايا والملفات والتحديات. لن يقدر نعمة الأمن والأمان والاستقرار والطمأنينة إلا من ذاق ويلات الحروب والفتن والصراعات؛ والأوضاع الإقليمية المشتعلة تتطلب منا جميعا الوقوف خلف قيادتنا السياسية ودعما أكبر وأكثر لبلدنا ووطننا الغالى مصر، على قلب رجل واحد نحفظ أمن بلادنا واستقرارها، نواجه الشائعات وسموم أهل الفتنة ودعاة الشر الذين يستهدفون بلادنا فى كل وقت. معا سنقهر التحديات، ومعا ــ بالتكاتف والعمل المخلص كل فى موقعه ــ سنواصل تحقيق النجاحات، معا على قلب رجل واحد؛ لن يفرقنا أحد.. وستبقى مصر «أم الدنيا وأد الدنيا».. كل عام والمصريون بخير، كل عام وبلادنا ورئيسها البطل وجيشها وشرطتها الوطنية بخير.. حفظ الله بلادنا.. وتحيا مصر.

رئيس النواب يشيد بزيارة لجنة الإدارة المحلية لمحافظة الإسكندرية
رئيس النواب يشيد بزيارة لجنة الإدارة المحلية لمحافظة الإسكندرية

الدولة الاخبارية

timeمنذ 31 دقائق

  • الدولة الاخبارية

رئيس النواب يشيد بزيارة لجنة الإدارة المحلية لمحافظة الإسكندرية

الإثنين، 30 يونيو 2025 12:06 صـ بتوقيت القاهرة وجه المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، التحية للجنة الإدارة المحلية بالمجلس، برئاسة المهندس أحمد السجيني، على نجاح الجولة الميدانية الأخيرة لمحافظة الإسكندرية. وأشاد رئيس المجلس، بما تضمنته الجولة التفقدية بزيارة عدد كبير من المشروعات في محافظة الإسكندرية، وكذلك الملاحظات والتوصيات بشأن كافة الإشكاليات التي تم رصدها. كما ثمن رئيس مجلس النواب، التعاون بين اللجنة والمحافظة في متابعة العديد من المشروعات في الإسكندرية، والتنسيق من أجل مزيد من تحقيق الأهداف.

انتهاء اجتماع «الكابينيت» دون قرار بشأن غزة.. وواشنطن تضغط على إسرائيل لإنهاء الحرب
انتهاء اجتماع «الكابينيت» دون قرار بشأن غزة.. وواشنطن تضغط على إسرائيل لإنهاء الحرب

مستقبل وطن

timeمنذ 32 دقائق

  • مستقبل وطن

انتهاء اجتماع «الكابينيت» دون قرار بشأن غزة.. وواشنطن تضغط على إسرائيل لإنهاء الحرب

أفادت تقارير لوسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأحد، بانتهاء اجتماع المجلس الوزاري المُصغر "الكابينيت"، لمناقشة حرب غزة، دون التوصل إلى قرار بخصوص الحرب. وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إنه من المقرر عقد جلسة أخرى الاثنين. وعلى صعيد مُتصل، نقلت الصحيفة الإسرائيلية عن مصدرين أحدهما أمريكي قولهما إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، والمقرب جدا من بنيامين نتنياهو، سيواجه ضغوطًا من إدارة ترامب خلال اجتماعاته غدًا في واشنطن لإنهاء الحرب في غزة. وقال المصدران إن نقاط الخلاف المتبقية تشمل مطالبة حماس بإنهاء دائم للحرب، على عكس جهود إسرائيل لتأمين وقف إطلاق نار مؤقت يفتح الباب أمام استئناف القتال. وتطالب حماس، بالعودة إلى الآليات القديمة لتوزيع المساعدات الإنسانية أو إنشاء نظام جديد يحل محل النظام الحالي الذي تديره مؤسسة غزة الإنسانية. من جانبها، تصر إسرائيل على أن تشارك مؤسسة غزة الإنسانية في توزيع المساعدات بدعوى منع حماس من استخدام هذه المساعدات، لكن هذه الآلية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل أجبرت سكان غزة على السير لمسافات طويلة للحصول على الطعام، مع عبورهم خطوط الجيش الإسرائيلي، وتعرضهم لإطلاق نار مميت بشكل شبه يومي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store