''قفة رمضان ديجيتال'': مبادرة لمساعدة أطفال ''س و س''

أعلنت الجمعية التونسية لقرى الأطفال "س و س" عن إطلاق مبادرتها الجديدة "قفة رمضان ديجيتال"، التي تهدف إلى دعم الأطفال الفاقدين للسند العائلي والعائلات الهشة في شهر رمضان الكريم. المبادرة تقوم على التبرعات الرقمية من خلال البطاقات البنكية عبر موقع الجمعية الإلكتروني.
هذه المبادرة تسعى لتسهيل عملية التبرع وجعلها أكثر وصولًا للجميع، مما يعزز القدرة على تقديم الدعم للأطفال والعائلات المستفيدة من خدمات الجمعية. سيتم تحويل التبرعات مباشرة إلى أكثر من 1300 عائلة في مختلف ولايات الجمهورية التونسية، حسب ما اعلن عنه محمد مقديش رئيس الجمعية التونسية لقرى الأطفال ''س و س''.
الجمعية أكدت على التزامها الكامل بمبادئ الشفافية في جميع مراحل التبرع الرقمي، لضمان الثقة بين المتبرعين والمستفيدين. كما أن الجمعية تكفل حاليًا أكثر من 5080 طفلًا وشابًا ضمن برامج رعاية وحماية الأطفال المهددين والفاقدين للسند العائلي.
وفي إطار خطتها المستقبلية، تطمح الجمعية إلى زيادة عدد الأطفال المحضونين إلى 8000 طفل بنهاية العام الحالي.
تجسد هذه المبادرة جهود الجمعية التونسية لقرى الأطفال في تقديم الدعم المستمر للعائلات والأطفال الأكثر حاجة، خاصة خلال شهر رمضان، الذي يعد وقتًا مناسبًا لتعزيز قيم العطاء والمساعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الصحفيين بصفاقس

٣١-٠٣-٢٠٢٥

• الصحفيين بصفاقس

قيمة التبرعات لقرى الأطفال آس أو آس تتجاوز المليون و500 ألف دينار

قيمة التبرعات لقرى الأطفال آس أو آس تتجاوز المليون و500 ألف دينار 31 مارس، 12:31 قال رئيس جمعية قرى الأطفال آس أو آس، محمد مقديش، إن التبرعات بزكاة الفطر لأطفال الجمعية عبر موقع الواب بلغت مليونا و120 ألف دينار في حين بلغت التبرعات عن طريق الإرساليات القصيرة إلى حدود يوم أمس الأحد، 400 ألف دينار. وفي تصريح للإذاعة الوطنية، أضاف محمد مقديش، أن الجالية التونسية بفرنسا حلت في المرتبة الأولى من حيث التبرعات تليها الجالية التونسية في كندا ثم التونسيون المقيمون بألمانيا. كما أشار إلى أن التونسيين في 25 دولة تبرعوا لفائدة أطفال قرى آس أو آس. ولفت إلى أن حملة التبرعات مازالت متواصلة إلى غاية عيد الأضحى سواء عبر الإرسالية القصيرة على الرقم 85510 أو على الموقع الإلكتروني

تونسكوب

١٦-٠٣-٢٠٢٥

• تونسكوب

قرى ‘س و س': عدد المحضونين يرتفع إلى 5500 طفل وشاب

كشف رئيس الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس" محمد مقديش، أن عدد المحضونين بالقرى الأربع يبلغ الآن 5500 طفل وشاب، بعد أن كان في حدود 5080 في بداية السنة الجارية، وأن الموارد المالية للجمعية هي الآن في حدود 18 مليون دينار. وأفاد مقديش في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء لدى إشرافه اليوم بأن عدد المحضونين قد ارتفع منذ بداية السنة إلى الآن، بفضل إضافة 400 طفل بحاسي الفريد من ولاية القصرين، في إطار برنامج دعم الأسرة والعائلات الهشة. كما صرح بأن الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس"، رسمت ضمن برنامج عملها لسنة 2025 جملة من الأهداف الطموحة من بينها بلوغ 8000 طفل مشمول بالرعاية، ومواصلة العمل على تطوير ورقمنة وسائل الدعم وجمع التبرعات ترسيخا للشفافية والحوكمة من جهة، وإضفاء للنجاعة على تدخلاتها في رعاية الأطفال والعناية بالبنية التحتية للقرى الأربع من جهة أخرى.

تونسكوب

٠٤-٠٣-٢٠٢٥

• تونسكوب

''قفة رمضان ديجيتال'': مبادرة لمساعدة أطفال ''س و س''

أعلنت الجمعية التونسية لقرى الأطفال "س و س" عن إطلاق مبادرتها الجديدة "قفة رمضان ديجيتال"، التي تهدف إلى دعم الأطفال الفاقدين للسند العائلي والعائلات الهشة في شهر رمضان الكريم. المبادرة تقوم على التبرعات الرقمية من خلال البطاقات البنكية عبر موقع الجمعية الإلكتروني. هذه المبادرة تسعى لتسهيل عملية التبرع وجعلها أكثر وصولًا للجميع، مما يعزز القدرة على تقديم الدعم للأطفال والعائلات المستفيدة من خدمات الجمعية. سيتم تحويل التبرعات مباشرة إلى أكثر من 1300 عائلة في مختلف ولايات الجمهورية التونسية، حسب ما اعلن عنه محمد مقديش رئيس الجمعية التونسية لقرى الأطفال ''س و س''. الجمعية أكدت على التزامها الكامل بمبادئ الشفافية في جميع مراحل التبرع الرقمي، لضمان الثقة بين المتبرعين والمستفيدين. كما أن الجمعية تكفل حاليًا أكثر من 5080 طفلًا وشابًا ضمن برامج رعاية وحماية الأطفال المهددين والفاقدين للسند العائلي. وفي إطار خطتها المستقبلية، تطمح الجمعية إلى زيادة عدد الأطفال المحضونين إلى 8000 طفل بنهاية العام الحالي. تجسد هذه المبادرة جهود الجمعية التونسية لقرى الأطفال في تقديم الدعم المستمر للعائلات والأطفال الأكثر حاجة، خاصة خلال شهر رمضان، الذي يعد وقتًا مناسبًا لتعزيز قيم العطاء والمساعدة.