logo
الدفاع الجوي غرب طهران دمّر عدة طائرات مسيّرة هجومية

الدفاع الجوي غرب طهران دمّر عدة طائرات مسيّرة هجومية

المنارمنذ 12 ساعات

الدفاع الجوي غرب طهران دمّر عدة طائرات مسيّرة هجومية
رويترز عن ترمب: الولايات المتحدة ستواصل دعم 'إسرائيل' في الدفاع عن نفسها
وسائل إعلام إيرانية: تفعيل أنظمة الدفاع الجوي في مدينة مشهد شمال شرقي البلاد
اعلام العدو: تقرير عن هجوم إسرائيلي على قاعدة للحرس الثوري في قزوين شمال غرب طهران
الشرطة الإيرانية: تم العثور على 2000 كلغ من المتفجرات و30 جناحًا و33 منصة إطلاق والعديد من معدات صنع الطائرات الانتحارية

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا فعلت إيران بصواريخ "حزب الله"؟ الدليل ظهرَ مؤخراً
ماذا فعلت إيران بصواريخ "حزب الله"؟ الدليل ظهرَ مؤخراً

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 38 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ماذا فعلت إيران بصواريخ "حزب الله"؟ الدليل ظهرَ مؤخراً

مُجدداً، تتجه الأنظار إلى ما قد يفعله "حزب الله" في خضمّ الحرب الإيرانية – الإسرائيلية، لكن التساؤلات التي أثيرت ذهبت أبعد من "قرار المشاركة" باتجاه "فعاليتها وتأثيرها والقيمة المُضافة التي سيقدمها الحزب للإيرانيين". حالياً، فإن مسار الأحداث يكشف عن قوة تدميرية إيرانية هائلة، وهذا ما تعكسُه الصورة من تل أبيب ومدن إسرائيلية أخرى استطاعت إيران أن تقصفها بالصواريخ وتساهم في بروز دمار كبيرٍ فيها. مع ذلك، وبين الحين والآخر، ترفع إيران من سقف التهديد في حال لم تبادر إسرائيل إلى وقف الحرب، ما يؤكد بالملموس وجود مُفاجآت عسكرية إضافية أكثر تأثيراً ناهيك عن صواريخ وأسلحة "غير تقليدية" من الممكن أن تؤثر على مسار المعركة وظروفها. الأهم من هذا كله هو أنَّ إيران، ورغم الهجوم الإسرائيلي عليها، ما زالت تُطلق الصواريخ بكثافة، ما يعني أنَّ القوة النارية لم تتأثر بأي ضربات إسرائيلية مُتتالية.. أمام كل ذلك، يأتي السؤال المحوريّ: ماذا سيقدم "حزب الله" إذاً عسكرياً؟ وما هي الأمور الإضافية التي قد يبادر باتجاهها؟ أما الأمر الأكثر أهمية بكثير.. ما الذي كشفته هذه الحرب عن صواريخه؟ لا ترى مصادر عسكرية أي جدوى حالية لتدخل "حزب الله" في المعركة باعتبار أنه فصيلٌ من الفصائل، كما أن قراره بخوض الجبهة إلى جانب إيران لن يتمّ إلا عبر المحور الذي ينتمي إليه، وهذا ما كان يؤكد أمين عام "حزب الله" السابق الشهيد السيد حسن نصرالله. في الوقت الراهن، فإنَّ أعضاء المحور الأساسيين غير قادرين على فتح الجبهة بالفاعلية المُطلقة كتلك التي كانت موجودة قبل يوم 7 تشرين الأول 2023 حينما شنت حركة "حماس" هجوماً على إسرائيل لتبدأ بعده حرب غزة دموية والمعركة الإسرائيلية الشرسة ضدّ لبنان. هنا تأتي نظريتان، الأولى: لو كان التوتر الحالي قائماً قبيل 7 تشرين الأول وتحديداً قبيل الانهاك الإسرائيليّ الذي طال "حزب الله" و "حماس"، لكانت الأمور مُختلفة. المُسلّم به هنا هو أن إيران ستبادر للهجوم النوعي والكبير، لكن ما سيقلق إسرائيل أكثر هو أن الجبهات الأخرى ستُفتح بضراوة تجاهها وذلك بـ"وحدة ساحات" كان يُحضّر لها، وذلك وسط قوة نارية كبيرة. حينها، كانت إسرائيل ستكون مشغولة على أكثر من جبهة وبقوة، لكن اليوم، ما يظهر تماماً هو أنَّ هذا المفهوم اندثر حقاً، والدليل على ذلك هو أن ما يُسمى بـ"محور المقاومة" لا يُشارك على الإطلاق في المعركة إلا باستثناءات بسيطة يقدمها الحوثيون في اليمن، ناهيك عن أن سوريا باتت في مقلب آخر بعد سقوط نظامها السابق الداعم لإيران. النظرية الثانية تقول إنه لو كان الهجوم الإيراني الفعال قد حصل يوم 7 تشرين الأول، لكانت موازين القوى قد اختلفت تماماً، ولكانت طهران استغلت الارباك الإسرائيلي الشديد لتوجيه صفعة شديدة لتل أبيب لحظة انهيارها بسبب هجوم "حماس". لكن ما حصل هو أن الحسابات كانت مُختلفة تماماً، وحينها لم تكن إيران جاهزة للحرب.. في ذلك الوقت، اعتقدت إيران أن هجوم "حماس" باغتها، ولهذا لن تتحمل تبعاته. أما "حزب الله"، فكان مُضطراً لخوض معركة الإسناد بـ"دوزنة إيرانية دقيقة" لا يُراد منها حصول حرب واسعة لأن الأمر لم يكن لمصلحتها. لكن ما الذي حصل في المقابل؟ إسرائيل هي التي وسّعت الحرب بناء للدعم الدولي والأميركي المفتوح، فتم الإطباق على "حزب الله" في لبنان، بينما تم اغتيال كبار القادة العسكريين في غزة ومحاصرة القطاع الفلسطيني بشدة. إذاً، انطلاقاً من هاتين النظريتين، إنتهاء "وحدة الساحات" والإنهاك، تبرز فعالية "حزب الله". عملياً، فإن هذين العاملين لا يسمحان له بخوض معركة مثالية، وإن حصل ما حصل، عندها سيكون الحزب قد قضى على آخر أوراقه في لبنان وهي الصواريخ الدقيقة التي سيكون أمام سيناريو استعمالها وبالتالي استنزافها لأول مرة بعدما لم يستخدمها سابقاً، والدليل على ذلك هو أن ما يجري اليوم يؤكد استخدام إيران لهذا السلاح، بينما الحزب لم يستخدمه إطلاقاً، وكما يظهر هو أن ذلك حصل بقرار إيراني صارم ناهيك عن تعطيل إسرائيلي طال الشيفرات الدقيقة لتلك الصواريخ. لو حصل استخدام هذا السلاح خلال الحرب على لبنان، لكانت إسرائيل مُنيت بخسائر أكبر بكثير من تلك التي مُنيت بها آنذاك ولكان الضرر ناهز الأضرار التي تفعلها إيران الآن، لكن "الدوزنة الإيرانية لحرب الإسناد" وضرب القيادة العسكرية لـ"حزب الله" برمتها من قبل إسرائيل، جعلت الأخير مُربكاً أكثر ويسعى للتمسك بأوراق قوة لا يريد هدرها في ظروف تطويق يتعرض لها من جهة، ووسط معركة إثبات وجودٍ داخلية في لبنان من جهة أخرى، وفي ظلّ استمرار إحتلال إسرائيل لأجزاءٍ من جنوب لبنان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ما صحة الأخبار عن إختفاء فتيات ودخول مسيرات مفخخة  وأسلحة شمالاً؟
ما صحة الأخبار عن إختفاء فتيات ودخول مسيرات مفخخة  وأسلحة شمالاً؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 38 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ما صحة الأخبار عن إختفاء فتيات ودخول مسيرات مفخخة وأسلحة شمالاً؟

كتب المحرر السياسي في القناة الثالثة والعشرين: في ظل تصاعد الخطاب الإعلامي والتحليلي بشأن تحركات مشبوهة لخلايا تنتمي إلى تنظيمات متطرفة كـ"داعش" في شمال لبنان ومنطقة البقاع، حيث الغالبية السنية، تُثار تساؤلات جدية حول تزايد حالات اختفاء الفتيات في الفترة الأخيرة. وفي هذا السياق، أفاد مصدر مطّلع لقناة "الثالثة والعشرين" أن الأجهزة الأمنية تتعامل مع كل بلاغ حول حالات الاختفاء بجدية، مع الإشارة إلى أن معظم هذه الحالات لا تُظهر بالضرورة مؤشرات جنائية أو أمنية واضحة. غير أن المصدر نفسه حذّر من خطورة ما يتعرض له الجيل الجديد من تأثيرات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، داعياً الأهالي إلى اليقظة والمتابعة المستمرة لما يستهلكه أبناؤهم من محتوى إلكتروني. وأضاف أن تجارب سابقة شهدت توجه شبان لبنانيين إلى سوريا في مراحل سابقة، ما يُثير المخاوف من إمكانية تجدد مثل هذه الظواهر ضمن نمط جديد من "غسيل الأدمغة" يصعب تفسيره أو ضبطه بسهولة، ما قد يُشكّل تهديداً جدياً للاستقرار في لبنان وسوريا على حدّ سواء. وفي ما يتعلّق بالتقارير المتداولة حول دخول سيارات مفخخة أو تهريب أسلحة عبر الحدود الشمالية، فقد أكدت مصادر ميدانية في مدينة طرابلس أن هذه السيناريوهات تبدو وكأنها تمهيد إعلامي ونفسي لتهيئة الرأي العام لاحتمال نشوء تهديدات أمنية، ما يدفع إلى الاعتقاد بأن الإرهاب يتم إنتاجه وتوظيفه كأداة ضمن استراتيجيات محددة، سواء لأغراض داخلية تتصل بالوضع الأمني، أو لأجندات خارجية. وتشير المصادر ذاتها إلى أن بعض الأجهزة الأمنية تقوم من وقت إلى آخر باعتقال أفراد دون توجيه تهم واضحة، في انتظار ضمّهم لاحقاً إلى ملفات أكبر قد تُستخدم في توقيت سياسي أو أمني مناسب، بهدف تبرير حالة الاستنفار الأمني أمام الداخل والخارج، وكأن الإرهاب هو الملف الأبرز المطروح على أجندة الدولة. إن هذا النمط من التعامل مع الملف الأمني، بحسب التحليل، يعكس ازدواجية في الأداء، إذ يتم تضخيم الظاهرة الإرهابية لأغراض تتخطى المعالجة الجذرية، وتُوظّف ضمن "غرف سوداء" تهدف إلى إنتاج حالة من الهلع السياسي والاجتماعي، دون التوجه الحقيقي إلى معالجة الأسباب البنيوية. وفي المحصلة، فإن الجهات التي تستفيد من مثل هذه الفتن والمشاريع لا تنتمي بالضرورة إلى التنظيمات الإرهابية التقليدية كـ"داعش" أو "النصرة"، بل إلى من صاغ ويدير هذه التحركات من خلف الكواليس، لتحقيق أهداف تتجاوز محاربة الإرهاب ذاته. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"تحصّنوا من صواريخ إيران".. "رسائل تحذيرية" من إسرائيل للسوريين
"تحصّنوا من صواريخ إيران".. "رسائل تحذيرية" من إسرائيل للسوريين

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 38 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"تحصّنوا من صواريخ إيران".. "رسائل تحذيرية" من إسرائيل للسوريين

قال سكان في محافظات جنوب سوريا، إن إسرائيل أرسلت رسائل تحذيرية للسكان تبلغهم فيها بأخذ احتياطاتهم وتحصين أنفسهم، خلال عمليات إطلاق الصواريخ الإيرانية على إسرائيل. ورصد "إرم نيوز" بعض الرسائل التي عرضها أصحابها على مواقع التواصل الاجتماعي، على شكل "رسائل SMS" موجهة من السلطات الإسرائيلية إلى بعض الأهالي في درعا والقنيطرة وجبل الشيخ. وجاء في نص الرسالة المكتوبة بالعبرية والعربية، والصادرة عن "قيادة الجبهة الداخلية" في إسرائيل: "تحذير رئيس.. في الدقائق القريبة من المتوقع حدوث هجمات في منطقتك. عليك إخلاء موقعك فورًا والتوجه إلى مكان محمي في منطقتك. في حال استلام التحذير، يجب الدخول إلى مساحة محمية والبقاء فيها حتى استلام إشعار جديد. قيادة الجبهة الداخلية - تمنياتنا بالسلامة. جدل وتفسيران وهذه هي المرة الأولى التي تصل فيها مثل هذه الرسائل إلى السوريين في جنوب البلاد، حيث أثارت الكثير من الجدل، بين من يرى بأنها ليست موجهة لهم بشكل خاص، وأن التقاطها على جوالاتهم سببه القرب من الحدود الإسرائيلية، ووجود خلل تقني ناتج عن تغطية أبراج إسرائيلية لبعض مناطق الجنوب السوري. ومن يفسّر الأمر على أن "تل أبيب" باتت تتعامل مع درعا والقنيطرة وجبل الشيخ كمنطقة خاضعة لنفوذها ولأمنها الحيوي، وأن هذه الرسائل مؤشر خطير على النوايا الإسرائيلية لاحتلال جنوب سوريا أو بعضه. مسرح عمليات ومنذ انطلاق المواجهات بين إسرائيل وإيران، فجر الجمعة الماضي، كان الجنوب السوري عرضةً لسقوط العديد من المقذوفات أو مسرحًا لإسقاط مسيرات إيرانية من قبل الجيش الإسرائيلي. ويوم السبت الماضي، سقط صاروخ بالستي إيراني وانفجر في أراضٍ زراعية بين قرية كفرشمس وقرية قيطة في ريف درعا الشمالي، بعد اعتراضه من قبل القوات الإسرائيلية، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية. كما أصيب طفل في قرية الرفيد بمحافظة القنيطرة؛ نتيجة سقوط شظايا صواريخ إيرانية على المنطقة، على خلفية التوتر المستمر بين إيران وإسرائيل في الأجواء الجنوبية من سوريا على الحدود مع الجولان. ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول، توغلت إسرائيل داخل الحدود السورية في محافظة القنيطرة وفي ريف درعا، وأقامت منذ ذلك الوقت نحو عشر نقاط عسكرية من قمة جبل الشيخ شمالًا حتى ريف درعا جنوبًا، فيما يدور الحديث اليوم عن قاعدة عسكرية كبيرة في قرية "جباتا الخشب" على الخط الفاصل الذي كان معمولًا به إبان اتفاقية عام 1974 ووفقًا لِما أظهرته صور الأقمار الصناعية . حيث تم تجريف 50 دونمًا من الأراضي الواقعة في الحرش بهدف بناء قاعدة عسكرية كبيرة جدًّا، وفقًا لمصادر في المنطقة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store