
فيديو: سمعوها لأول مرة.. ضحكة ترامب الحقيقية تُفاجئ الجميع!
المقطع يعود إلى عام 2017 من برنامج Celebrity Apprentice، حيث كان ترامب يتنقل في سيارة فورمولا 1 في شوارع مانهاتن مع بطل العالم السابق في الفورمولا 1 ماريو أندريتي. وعند انتهاء الجولة، انفجر ترامب في ضحكة عفوية جعلت العديد من المشاهدين يعلقون بأنها كانت "الضحكة العفوية" الوحيدة التي سمعوها منه.
المشاهدون الذين شاهدوا الفيديو عبر الإنترنت أشاروا إلى أنهم "لم يسبق لهم أن شاهدوا ترامب يضحك بهذه الطريقة"، معلقين على كيفية تأثير الضحكة الحقيقية على شخصيته العامة التي كثيرًا ما اتسمت بالجدية.
ورغم أن العديد من تصريحاته الشهيرة لم تكن تثير الضحك، إلا أن هذا الفيديو قدم لحظة إنسانية غير معتادة له.
منذ ظهور هذا الفيديو، ظهرت العديد من التعليقات على الإنترنت التي تمنت لو أن ترامب يظهر هذه الجوانب العفوية أكثر.
كما أن المقارنة بين تمثيله في الفيديو وصدقه في تلك اللحظة قد ألهمت الكثير من النقاشات حول تصرفات الرئيس الذي شهد العديد من التغيرات منذ أن تولى منصب الرئيس الأمريكي.
يذكر أن هذا الفيديو يعود لحقبة ما قبل توليه الرئاسة، حيث أظهر ترامب في ذلك الوقت شخصية أكثر استرخاءً، مقارنة بما أصبح عليه بعد أن دخل البيت الأبيض وأطلق سلسلة من القرارات المثيرة للجدل خلال فترتيه الرئاسيتين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 19 ساعات
- العين الإخبارية
بعد التهرب من الضرائب.. ترامب يرفع العقوبة عن تود وجولي كريسلي
أعلن البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرر إصدار عفو رئاسي عن نجمي تلفزيون الواقع تود وجولي كريسلي. وكان الثنائي تود وجولي كريسلي قد تمت إدانتهما بتهم تتعلق بتهرب ضريبي واحتيال مالي عام 2022، وذلك في إطار مجموعة من قرارات العفو التي أصدرها في اليوم نفسه. وجاء في بيان رسمي أن الرئيس السابق اتصل مباشرة بـسافانا كريسلي، ابنة الثنائي، ليخبرها بالقرار، وهو ما ظهر في مقطع مصور نشر عبر منصة "إكس"، قال فيه ترامب: "سيكون والداك حرين قريبًا، وآمل أن يتحقق ذلك خلال الغد. ما تعرضا له كان مجحفًا للغاية." وكان برنامج العائلة "Chrisley Knows Best" قد عرض لسنوات تفاصيل حياتهم اليومية الثرية، قبل أن تصدر بحقهم أحكام بالسجن بعد إدانتهم باستخدام وثائق مزورة للحصول على قروض بملايين الدولارات وتجنب دفع الضرائب. وجاءت الخطوة بعد ظهور سافانا كريسلي في حلقة من برنامج "My View with Lara Trump" الذي تقدمه ابنة الرئيس السابق، كما شاركت كمتحدثة في المؤتمر القومي للحزب الجمهوري قبيل انتخابات 2024. وفي قرار آخر، شمل ترامب بالعفو بول والكزاك، الرئيس التنفيذي السابق لأحد دور رعاية كبار السن، والذي اعترف العام الماضي بمخالفات ضريبية. وتبين أن والدته، إليزابيث فاجو، كانت من كبار المساهمين في حملات ترامب الانتخابية، وشاركت مؤخرًا في حفل لجمع التبرعات في منتجع "مار إيه لاغو" بلغت تذكرة الحضور فيه مليون دولار للشخص الواحد، وفقًا لما نقلته صحيفة نيويورك تايمز. وتأتي هذه القرارات ضمن سلسلة من التدخلات القانونية التي يتبناها ترامب تجاه قضايا أثارت اهتماماً في الأوساط السياسية والإعلامية، وتزامنت مع تحركات انتخابية نشطة استعدادًا للمشهد الرئاسي المقبل. aXA6IDE0OC4xMzUuMTg5Ljk5IA== جزيرة ام اند امز NL


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
نجوم المستديرة في ضيافة الفورمولا1
قاد الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان ، مدرب ريال مدريد السابق ، برفقة زوجته فيرونيك وابنه إينزو تواجد مواطنيه من نجوم المستديرة في جائزة موناكو للفورمولا 1 . وجذب الأنظار نجم الريال الفرنسي كيليان مبابي هداف الليغا بحضوره السباق بعد 20 ساعة فقط من آخر مباراة بالموسم بـ'تي شيرت' يحمل رسمة سلحفاة ، في إشارة ربما لتشبيه زميله السابق في سان جيرمان البرازيلي نيمار له بإحدى شخصيات سلاحف النينجا وإهدائه قناعه ، كما حضر السباق حارس الريال البلجيكي تيبو كورتوا. وحضر نجم برشلونة الفرنسي جول كونديه ، الغائب عن مواجهة بلباو في آخر مباراة بالموسم للإصابة ، السباق في الإمارة الثرية مع مواطنه حارس ميلان مايك مينان الذي شارك قبل 16 ساعة في مباراة الفوز على مونزا . نجم بايرن ميونيخ جمال موسيالا حضر مع زميله كينغسلي كومان التجارب السبت، لكنه لم يحضر سباق الأحد لكن تواجد ماركوس تورام نجم إنتر ميلان الذي يستعد لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا أمام سان جيرمان .


سكاي نيوز عربية
منذ 4 أيام
- سكاي نيوز عربية
ترامب يخطف الأضواء في "كان".. كيف سيطر على السجادة الحمراء؟
ففي الوقت الذي يتابع فيه عشاق السينما عروض الأفلام المتنافسة على "السعفة الذهبية"، تدور نقاشات محتدمة بين المنتجين والموزعين وصنّاع القرار حول التهديدات التي تُلقيها إدارة ترامب بظلالها على الصناعة، من رسوم جمركية تطال الأفلام غير الأميركية، إلى مساعٍ للضغط على الاتحاد الأوروبي لتغيير قواعد حماية المحتوى المحلي في منصات البث العالمية. وبدا أن "كان" هذا العام ليس مجرد مهرجانا للأفلام، بل ساحة مفتوحة لصراع ثقافي تتقاطع فيه الكاميرات مع السياسات، وتتصادم فيه حرية الإبداع مع حسابات التجارة والهيمنة الثقافية. وبحسب موقع "بوليتيكو"، ففي اجتماعات منتجو وموزعو الأفلام سواء في أجنحة الفنادق، أو الأجنحة الخاصة على شاطئ البحر، أو في المقاهي، لا بد أن يطفو اسم ترامب وحملته ضد السينما غير الأميركية في لحظة ما من الحديث. تهديد في أوائل مايو، هدّد الرئيس الأميركي بجرّ صناعة السينما إلى حربه التجارية مع باقي العالم، عبر فرض رسوم جمركية على الأفلام "الأجنبية". وما يقلق القطاع الأوروبي أكثر هو أن إدارة ترامب أعلنت أيضًا حربًا ضد قواعد الاتحاد الأوروبي التي تتيح لحكومات الدول فرض التزامات على منصات البث، وغالبًا ما تكون أميركية، للاستثمار في الإنتاجات الأوروبية. كما كان المهرجان الدولي فرصة للهجوم على سياسات ترامب، إذ استغل الممثل الهوليودي روبرت دي نيرو الحدث لانتقاد الرئيس الأميركي. وقال دي نيرو الذي وصف ترامب بأنه "رئيس جاهل" أمام حشد واسع من الفنانين والنقاد: "في بلدي، نناضل بشراسة من أجل الديمقراطية التي كنا نعتبرها أمرًا مسلمًا به (...) هذا يؤثر علينا جميعًا هنا، لأن الفنون ديمقراطية، وشاملة، وتوحد الناس. الفن يبحث عن الحقيقة. الفن يحتضن التنوع، ولهذا السبب يُشكّل الفن تهديدًا". وعبّر المخرج الفرنسي بيير جوليفيه عن المخاوف الراهنة بشأن صناعة السينما بالقول إن "الأجواء باتت أكثر تسييسًا، بل وجيوسياسية، مما كانت عليه من قبل (...) لقد فهمنا أن الولايات المتحدة باتت عدوًا لنا، سياسيًا وثقافيًا". وسخر المخرج الأميركي ويس أندرسون من خطة ترامب الرامية إلى فرض رسوم جمركية مشددة على الأفلام المصنوعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن المتضررين الأوائل سيكونون صناع أفلام مثله، وأن تنفيذ هذه الخطة غير قابل للتطبيق من الناحية العملية. بيد أنه منذ إعلان ترامب في 5 مايو، لم يقدم الرئيس الأميركي أي تفاصيل إضافية بشأن خطته المتعلقة برسوم الأفلام، في الوقت الذي جرى تداول رسالة مفتوحة موقعة من كبرى الاستوديوهات، ونقابات العاملين في صناعة السينما، تدعو الحكومة إلى إحياء صناعة السينما الأميركية عبر حوافز ضريبية. ويُنظر إلى تهديد ترامب بفرض الرسوم على أنه محاولة لإعاقة المنتجين عن تصوير أفلام خارج الولايات المتحدة، في الوقت الذي تشير الأرقام إلى انخفاض التصوير في لوس أنجلوس بنسبة 22% في الربع الأول من هذا العام، بسبب عدة عوامل من بينها كلفة الإنتاج. تقاطع السياسة والثقافة من باريس، اعتبر الأكاديمي الفرنسي وأستاذ العلاقات الدولية، فرانك فارنيل، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الجدل الأخير بشأن تصريحات ترامب والتي ألقت بظلالها على مهرجان كان يثير تساؤلات مهمة حول تقاطع السياسة والثقافة وحرية التعبير. وقال "فارنيل" إن مهرجان كان أكثر بكثير من مجرد احتفال بالسينما؛ إذ ينظر إليه باعتباره منصة عالمية تتلاقى فيها السرديات المتنوعة، وتتحدى المعايير الاجتماعية، وتُشعل حوارات ذات مغزى، ومع ذلك، فإن التدخل السياسي في مثل هذه المراكز الثقافية يُهدد الحرية الفنية التي تُعد ضرورية لتعزيز الفهم عبر الثقافات. وأكد الأكاديمي الفرنسي أن مهرجان كان دافع لعقود عن المقاومة السياسية والحرية الفنية، كما يوفّر مساحة للأصوات المتنوعة لسرد قصصها، مُشعلًا بذلك حوارات عالمية من خلال وسيلة السينما، في حين تُعرض السياسات المقترحة، مثل فرض الرسوم الجمركية على الأفلام الأجنبية أو التغييرات المحتملة في توجيهات الاتحاد الأوروبي السمعية والبصرية، مهمة المهرجان في تعزيز التنوع الثقافي للخطر. وبيّن أن القيود المفروضة على الأفلام الأجنبية يمكن أن تُعيق التدفق الحر للأفكار وتحدّ من الوصول إلى السرديات الفريدة، كما تُهدد بـ"إسكات الأصوات المُهمّشة والحد من الابتكار في السينما العالمية" وفق تعبيره. وعلى مسافة قريبة، تقول المحللة السياسية جيهان جادو المقيمة في مدينة فرساي الفرنسية، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن السينما والثقافة العالمية تتأثر بشكل مباشر بالتحولات السياسية التي تشهدها مختلف الدول، ومثّل مهرجان كان السينمائي هذا العام انعكاسًا واضحًا لهذه الحالة. وأضافت "جادو" المتابعة لمجريات مهرجان كان، أن مواقف صنّاع السينما، تناولت بشكل لافت التغيرات السياسية المرتبطة بالرئيس الأميركي، سواء فيما يتعلق بمواقفه المتذبذبة من القضايا السياسية، أو ملف الرسوم الجمركية، أو المتغيرات الجيوسياسية الراهنة، موضحة أن المهرجان بدا هذا العام وكأنه منصة ثقافية تعبر عن رفض تصاعد اليمين وتيارات الشعبوية في العالم، مؤكدة أن السينما ليست بعيدة عن التوترات الدولية، بل أصبحت وسيلة فنية لرصدها ومواجهتها. ومضت قائلة إن "الثقافة وحرية الفن ستبقى دائمًا الملاذ الحقيقي للتعبير عن ما يحدث في العالم، ومن الطبيعي أن تتحوّل مثل هذه المحافل الكبرى إلى أرض خصبة للأعمال التي تُعبر عن هذه الهواجس".