logo
"بي بي سي" تستغني عن إعلامي شهير بعد منشور مؤيد لفلسطين

"بي بي سي" تستغني عن إعلامي شهير بعد منشور مؤيد لفلسطين

الجزيرةمنذ 4 ساعات

أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، اليوم الاثنين، الاستغناء عن خدمات الإعلامي البارز غاري لينيكر نجم منتخب إنجلترا السابق.
ويأتي ذلك بسبب مشاركة لينيكر منشورا من مجموعة مؤيدة لفلسطين على حسابه الرسمي بإنستغرام، قبل أن يحذفه ويعتذر عنه لاحقا، ليتم اتهام النجم الإنجليزي بمعاداة السامية.
وقال المدير العام لـ"بي بي سي" تيم ديفي "لقد اعترف غاري بالخطأ الذي ارتكبه، لذا اتفقنا سويا على عدم تقديمه المزيد من البرامج بعد نهاية الموسم الجاري، وذلك بعدما كان صوتا بارزا للشبكة على مدار أكثر من عقدين، ونود أن نشكره على مساهمته".
وقال لينيكر، في بيان رسمي، "كرة القدم كانت أساسا لحياتي سواء داخل الملعب أو في أستوديوهات التحليل، وكنت أهتم بها كثيرا وبعملي مع بي بي سي على مدار سنوات طويلة، ولن أكرر ما فعلته بنشر أي شيء معادٍ للسامية، لأنه أمر يتعارض مع مبادئي".
وأضاف أيضا "أكرر اعتذاري وأسفي الشديد مجددا، وأقر بالخطأ الذي ارتكبته وبالانزعاج الذي تسببت به".
وفي فبراير/شباط الماضي، وقع لينيكر ضمن 500 شخصية بارزة على رسالة مفتوحة تطالب "بي بي سي" بإعادة بث فيلم وثائقي بعنوان " غزة.. كيف تنجو من منطقة حرب"، وذلك عبر منصة "بي بي سي آي بلاير".
وتعرّض لينيكر للإيقاف مؤقتا عن العمل في "بي بي سي" خلال مارس/آذار 2023، بسبب تعليقات أدلى بها وسط جدل حول الحيادية وانتقاد سياسات الحكومة الجديدة بشأن اللجوء.
وكانت تقارير صحفية ذكرت، صباح اليوم الاثنين، أنه من المتوقع أن يعلن النجم الإنجليزي غاري لينيكر رحيله عن تقديم برنامج "ماتش أوف ذا داي"، واستقالته من شبكة بي بي سي، ولن يكون موجودا في تغطية هيئة الإذاعة البريطانية لكأس العالم لكرة القدم 2026.
ومن المقرر أن يحل مكان لينيكر الثلاثي جابي لوجان وكيلي كايتس ومارك تشابمان، ليتناوبوا على تقديم البرنامج الشهير بداية من الموسم المقبل للدوري الإنجليزي الممتاز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وجه كرة القدم في إنجلترا يتعرض للاضطهاد بسبب منشور معاد للسامية
وجه كرة القدم في إنجلترا يتعرض للاضطهاد بسبب منشور معاد للسامية

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

وجه كرة القدم في إنجلترا يتعرض للاضطهاد بسبب منشور معاد للسامية

تعرض هداف منتخب إنجلترا لكرة القدم السابق جاري لينيكر، للاضطهاد والاستبعاد من عمله بسبب منشور معاد للسامية، رغم اعتذاره لاحقا وحذف المنشور. وأنهت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) التعاقد مع لينيكر، وقالت في بيان اليوم الاثنين إن قائد منتخب إنجلترا السابق ووجه كرة القدم على التلفزيون البريطاني لأكثر من عقدين من الزمن، سيترك (بي بي سي). وكان من المقرر أن يغطي لينيكر (64 عاما) كأس العالم 2026 لصالح الهيئة البريطانية، لكن رحيله المبكر يأتي بعد اعتذاره الأسبوع الماضي عن مشاركته منشورا على وسائل التواصل الاجتماعي حول الصهيونية، والذي تضمن صورة لفأر وهو ما استُخدم تاريخيا كإهانة معادية للسامية. "ما يحدث في غزة هو أسوأ شيء" وقال لينيكر في تصريحات سابقة نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية منتصف العام الماضي "إن ما يحدث في غزة هو أسوأ شيء رأيته في حياتي، وهناك الكثير من الضغوط على الشخصيات في بريطانيا لكي يلتزموا الصمت". وأضاف "هناك ضغوط شديدة تمارس ضد الأشخاص الذين يتحدثون علنًا ضد إسرائيل، ولكن أنا يمكنني التحدث لأنني آمن إلى حد ما ولا أستطيع الصمت". وارتقى لينيكر ليصبح أعلى نجوم (بي بي سي) أجرا بعد تقديمه برنامج "ماتش أوف ذا داي" لمدة 25 عاما. وأعلنت (بي بي سي) في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أنه سيترك البرنامج لكنه سيواصل العمل فيها حتى عام 2026. وقال تيم ديفي المدير العام لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في بيان "أقر جاري بالخطأ الذي ارتكبه. وبناء على ذلك، اتفقنا على أنه سيتوقف عن تقديم البرامج بعد هذا الموسم". وكرر لينيكر اعتذاره، قائلا إنه لن يعيد نشر أي شيء معاد للسامية عمدا. وقال "مع ذلك، أُقر بالخطأ والانزعاج الذي سببته، وأعرب عن أسفي الشديد. ويبدو لي التراجع الآن هو التصرف المسؤول". وفي السنوات الأخيرة، تسبب إعلان لينيكر عن آرائه السياسية على وسائل التواصل الاجتماعي في صداع لـ(بي بي سي) التي تملك قواعد صارمة بشأن الحيادية. وفي عام 2023 توقف لينيكر مؤقتا عن الظهور على الهواء مباشرة بعد انتقاده سياسة الهجرة التي انتهجتها الحكومة السابقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وفي 2018 عارض خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ودعا إلى إجراء استفتاء ثان للتصويت من جديد على الخروج. واعتذر لينيكر "بلا تحفظ" الأسبوع الماضي عن إعادة نشر مواد على حسابه في تطبيق إنستغرام، قائلا إنه حذف المنشورات بعد أن علم بالإشارات المسيئة. ولعب المهاجم السابق مع منتخب إنجلترا لمدة 8 سنوات حتى عام 1992 وكان هدافا لفريق ليستر سيتي وإيفرتون وتوتنهام في الثمانينيات وأوائل التسعينيات. وهو أيضا المؤسس المشارك لشركة إنتاج البث الصوتي جولهانغر.

"بي بي سي" تستغني عن إعلامي شهير بعد منشور مؤيد لفلسطين
"بي بي سي" تستغني عن إعلامي شهير بعد منشور مؤيد لفلسطين

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

"بي بي سي" تستغني عن إعلامي شهير بعد منشور مؤيد لفلسطين

أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، اليوم الاثنين، الاستغناء عن خدمات الإعلامي البارز غاري لينيكر نجم منتخب إنجلترا السابق. ويأتي ذلك بسبب مشاركة لينيكر منشورا من مجموعة مؤيدة لفلسطين على حسابه الرسمي بإنستغرام، قبل أن يحذفه ويعتذر عنه لاحقا، ليتم اتهام النجم الإنجليزي بمعاداة السامية. وقال المدير العام لـ"بي بي سي" تيم ديفي "لقد اعترف غاري بالخطأ الذي ارتكبه، لذا اتفقنا سويا على عدم تقديمه المزيد من البرامج بعد نهاية الموسم الجاري، وذلك بعدما كان صوتا بارزا للشبكة على مدار أكثر من عقدين، ونود أن نشكره على مساهمته". وقال لينيكر، في بيان رسمي، "كرة القدم كانت أساسا لحياتي سواء داخل الملعب أو في أستوديوهات التحليل، وكنت أهتم بها كثيرا وبعملي مع بي بي سي على مدار سنوات طويلة، ولن أكرر ما فعلته بنشر أي شيء معادٍ للسامية، لأنه أمر يتعارض مع مبادئي". وأضاف أيضا "أكرر اعتذاري وأسفي الشديد مجددا، وأقر بالخطأ الذي ارتكبته وبالانزعاج الذي تسببت به". وفي فبراير/شباط الماضي، وقع لينيكر ضمن 500 شخصية بارزة على رسالة مفتوحة تطالب "بي بي سي" بإعادة بث فيلم وثائقي بعنوان " غزة.. كيف تنجو من منطقة حرب"، وذلك عبر منصة "بي بي سي آي بلاير". وتعرّض لينيكر للإيقاف مؤقتا عن العمل في "بي بي سي" خلال مارس/آذار 2023، بسبب تعليقات أدلى بها وسط جدل حول الحيادية وانتقاد سياسات الحكومة الجديدة بشأن اللجوء. وكانت تقارير صحفية ذكرت، صباح اليوم الاثنين، أنه من المتوقع أن يعلن النجم الإنجليزي غاري لينيكر رحيله عن تقديم برنامج "ماتش أوف ذا داي"، واستقالته من شبكة بي بي سي، ولن يكون موجودا في تغطية هيئة الإذاعة البريطانية لكأس العالم لكرة القدم 2026. ومن المقرر أن يحل مكان لينيكر الثلاثي جابي لوجان وكيلي كايتس ومارك تشابمان، ليتناوبوا على تقديم البرنامج الشهير بداية من الموسم المقبل للدوري الإنجليزي الممتاز.

معرض الدوحة الدولي للكتاب يختتم دورته الـ34 بمشاركة واسعة
معرض الدوحة الدولي للكتاب يختتم دورته الـ34 بمشاركة واسعة

الجزيرة

timeمنذ 8 ساعات

  • الجزيرة

معرض الدوحة الدولي للكتاب يختتم دورته الـ34 بمشاركة واسعة

اختتمت وزارة الثقافة مساء الجمعة فعاليات الدورة الـ34 من معرض الدوحة الدولي للكتاب، التي أقيمت في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 8 إلى 17 مايو/أيار الجاري، تحت شعار: "من النقش إلى الكتابة". وقد سجل المعرض في نسخته الحالية حضورًا جماهيريًا كثيفًا، ومشاركة بلغت نحو 522 دار نشر وجهة من 42 دولة، بينها ولأول مرة 11 ناشرًا من دولة فلسطين، إلى جانب مكتبات شارع الحلبوني الشهيرة من سوريا، ودور نشر من الولايات المتحدة وبريطانيا. وقد بلغ عدد العناوين المدرجة في دليل إصدارات المعرض نحو 166 ألف عنوان، مما يعكس الزخم الكبير في تنوع وتعدد المحتوى المعرفي المشارك. كما شهد المعرض حضورًا فاعلًا لمؤسسات رسمية وخاصة، ووزارات وهيئات دبلوماسية معتمدة في قطر، وكانت دولة فلسطين ضيف شرف هذه الدورة. من جانبه، عبّر مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب جاسم أحمد البوعينين، عن سعادته الكبيرة بما حققته الدورة من إشادة ومشاركة واسعة، مؤكدًا أن أعداد الزوار "فاقت التوقعات وتجاوزت أضعاف أعداد الدورة الماضية، مع تزايد ملحوظ بشكل يومي، لا سيما في الأيام الأخيرة". وأشار البوعينين إلى أن المعرض هذا العام شهد إطلاق جائزة معرض الدوحة الدولي للكتاب، والإعلان عن الفائزين بفئاتها المختلفة، منها جائزة أفضل جناح في منطقة الطفل، التي حظيت بتفاعل كبير من العائلات لما قدمته من برامج إبداعية عززت حب القراءة لدى الناشئة. كما أشار إلى أن من أبرز مخرجات المعرض، نجاح مبادرة الترجمة التي أطلقتها وزارة الثقافة بالتزامن مع الافتتاح، حيث تم توقيع نحو 100 اتفاقية بين دور نشر قطرية ومؤسسات دولية لترجمة عدد من الكتب القطرية إلى لغات أخرى. من النقش إلى الكتابة أوضح البوعينين أن البرنامج الثقافي المصاحب جاء منسجمًا مع شعار المعرض، وقد أثرى حضور فلسطين كضيف شرف البعد الثقافي والإنساني من خلال جناح متميز وبرنامج نوعي يعكس تنوع الثقافة الفلسطينية وعمقها التاريخي. وشهدت أروقة المعرض تنظيم عدد كبير من الندوات الفكرية، واللقاءات الأدبية، والأمسيات الشعرية، والورش المتنوعة، التي استهدفت تطوير المهارات وتحفيز الإبداع لدى الزوار من مختلف الأعمار. وفيما يتعلق بمشاركة الأطفال، فقد تحوّلت المساحة المخصصة لهم إلى واحة تفاعلية تجمع بين التعليم والترفيه، وعززت حضور العائلات في أجواء ثقافية دافئة. كما نوّه البوعينين بالدعم اللوجستي الكبير الذي قدمته اللجنة المنظمة للناشرين، بما يشمل الشحن، والتخليص الجمركي، والنقل، وتوفير الخدمات كافة. وقال البوعينين "المعرض لم يعد مجرد منصة لعرض الكتب، بل مشروع ثقافي متكامل يعكس رؤية دولة قطر في ترسيخ ثقافة القراءة وتعزيز المعرفة، ونحن فخورون بما تحقق، ونتطلع إلى البناء عليه في النسخ المقبلة". فعاليات ومعارض للأطفال وتزامنًا مع المعرض، أطلقت وزارة الثقافة جائزة معرض الدوحة الدولي للكتاب التي ضمت عدة فئات: الناشر المتميز (محلي ودولي)، الناشر المتميز في كتب الأطفال (محلي ودولي)، فئة الإبداع للكاتب، فئة الكاتب الشاب القطري، بهدف دعم حركة النشر وتشجيع التأليف والإبداع. كما خصصت مساحة كبيرة لإصدارات الأطفال والناشئة، بمشاركة بارزة لدور النشر المعنية بأدب الطفل، ونُظمت مجموعة غنية من الأنشطة التفاعلية التي استهدفت تنمية مواهب الأطفال، وتشجيعهم على حب القراءة والاستكشاف. وعلى المسرح الرئيس للمعرض أقيمت ندوات فكرية، ومحاضرات ثقافية، وأمسيات شعرية، وعروض مسرحية، بالإضافة إلى ورش متنوعة ثقافيًا واجتماعيًا ومهنيًا، شارك فيها عدد من الأدباء والمفكرين والفنانين والباحثين من داخل وخارج قطر. وقد حرصت اللجنة المنظمة للمعرض على تقديم تصاميم جديدة لمساحات العرض، حيث توسطت "المنطقة المركزية" الفعالية، فيما عرض جناح وزارة الثقافة إصدارات متميزة للمؤلفين القطريين إلى جانب كتب الوزارة، كما تم تدشين طابعة رقمية لطباعة الكتب مباشرة أمام الجمهور. ويؤكد هذا المعرض -وفق بيان وزارة الثقافة- سعي الدولة الدؤوب إلى دعم صناعة النشر، وتوسيع دائرة التأثير الثقافي، وتوفير منصات إبداعية تسلط الضوء على الإنتاج المعرفي الوطني والعربي والدولي. قصتي والذكاء الاصطناعي أعلن ملتقى الناشرين والموزعين القطريين، التابع لوزارة الثقافة، أسماء الفائزين في مسابقة "قصتي والذكاء الاصطناعي"، التي نُظّمت بالتعاون مع جامعة لوسيل، احتفاءً باليوم العالمي للكتاب، وتشجيعًا للأقلام الشابة على التجريب والإبداع في فضاء القصة القصيرة. وبهذه المناسبة، قال السيد جاسم أحمد البوعينين، مدير ملتقى الناشرين والموزعين القطريين، إن المسابقة تمثل مبادرة ملهمة تنبع من إيمان وزارة الثقافة بأهمية دعم الإبداع الأدبي في أوساط الشباب، وتندرج ضمن توجهاتها لتمكين الطلبة من التعبير عن ذواتهم بأساليب حديثة تتماشى مع تحولات العصر. وأوضح أن إطلاق المسابقة جاء في إطار اليوم العالمي للكتاب، لتكون جسرًا بين الخيال الأدبي والتقنيات المعاصرة، وتعكس جهود الوزارة المستمرة في تعزيز الإنتاج الأدبي الوطني، خاصة من فئة الشباب، وتمكينهم من توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في إثراء كتاباتهم بأساليب أصيلة ومبتكرة. من جانبه، وصف الدكتور محمد الشريدة، عميد كلية تكنولوجيا المعلومات بجامعة لوسيل، المسابقة بأنها نموذج فريد لدمج الأدب بالتقنية والخيال، وأكد أن ما قدمه الطلبة من نصوص جسّد وعيًا إبداعيًا عاليًا، وقدرة على التعبير النقدي والوجداني باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. وأشار إلى أن المبادرة لا تهدف إلى استبدال الإبداع البشري بالتكنولوجيا، وإنما تعزيز التكامل بين العقل والآلة، وتدريب الأجيال الجديدة على استخدام الوسائل الحديثة بشكل واعٍ ومسؤول في خدمة الكتابة والتعبير الثقافي. وختم الشريدة بالإشادة بالمستوى الفني والتقني للقصص الفائزة، التي أظهرت أن الذكاء الاصطناعي، حين يُستخدم بذكاء بشري، يمكن أن يصبح أداة قوية لتوسيع أفق الخيال، وتجديد أساليب الحكي، وتحفيز التعبير الإنساني في زمن سريع التحوّل. وتأتي هذه المسابقة ضمن جهود وزارة الثقافة لإشراك المجتمع الأكاديمي في المشاريع الأدبية والثقافية، وتحفيز جيل جديد من الكتّاب الشباب، يجمعون بين الإبداع الكلاسيكي وروح العصر الرقمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store