logo
الأمن العام يُواكب مغادرة الحجاج الإيرانيين بخطة محكمة عبر منفذ جديدة عرعر

الأمن العام يُواكب مغادرة الحجاج الإيرانيين بخطة محكمة عبر منفذ جديدة عرعر

صحيفة سبقمنذ 13 ساعات

يواصل الأمن العام بمنطقة المدينة المنورة تنفيذ خطته الخدمية والتنظيمية لحجاج الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ، وذلك ضمن جهود المملكة العربية السعودية في ظل الظروف الجارية التي تمر بها الجمهورية، وحرصًا على تلبية جميع متطلباتهم وتوفير كافة الخدمات لعودتهم سالمين إلى أوطانهم وأهاليهم – بإذن الله تعالى.
وسخر الأمن العام، بكافة إمكاناته، جهوده لتيسير حركة وتنقل ضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالتكامل مع الجهات المعنية، وتقديم التسهيلات اللازمة أثناء زيارتهم للمسجد النبوي الشريف والمعالم التاريخية، ومتابعة سير الحافلات المخصصة لنقلهم إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي، وصولًا إلى مطار عرعر استعدادًا للمغادرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض يدرس عقد لقاء بين ويتكوف وعراقجي
البيت الأبيض يدرس عقد لقاء بين ويتكوف وعراقجي

عكاظ

timeمنذ 29 دقائق

  • عكاظ

البيت الأبيض يدرس عقد لقاء بين ويتكوف وعراقجي

يدرس البيت الأبيض مع إيران إمكانية عقد لقاء هذا الأسبوع بين المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. ونقل موقع «أكسيوس» عن 4 مصادر أمريكية، أن الهدف من لقاء ويتكوف وعراقجي بحث مبادرة للتوصل لاتفاق نووي وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران. وبحسب المصادر، لم يُحسم أمر الاجتماع، إلا أنه جزء من محاولة أخيرة من الرئيس دونالد ترمب لتجنب الحرب والعودة إلى إبرام الصفقات. واعتبر مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن الاجتماع قد يكون نقطة تحول حاسمة في مسألة ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى الحرب للقضاء على البرنامج النووي الإيراني عسكريًا، إذ يرى ترمب أن القنابل الخارقة للتحصينات الضخمة اللازمة لتدمير منشأة التخصيب الإيرانية تحت الأرض في فوردو -والتي تمتلكها الولايات المتحدة ولا تمتلكها إسرائيل- تُعدّ نقطة ضغط رئيسية لدفع إيران إلى إبرام اتفاق. ووصف المسؤول قرار القنابل الخارقة للتحصينات بأنه «نقطة تحول»، قائلا إن ترمب «يفكر من منظور الصفقات والنفوذ. وهذا هو النفوذ». وأضاف: «إنهم يريدون بالفعل التحدث. لكن ما لا نعرفه هو: هل أُجبروا على الرضوخ تمامًا ليدركوا أنه لكي تكون لهم دولة، عليهم التحدث؟ وبافتراض وصولهم إلى هناك، هل هناك أي درجة تخصيب تسمح لهم بها؟». يذكر أن ترمب يرفض حتى الآن المشاركة المباشرة في هجمات إسرائيل على إيران، لكنه أوضح أنه يجب منع إيران من الحصول على سلاح نووي بطريقة أو بأخرى. ويضغط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على واشنطن للانضمام إلى الحرب وقصف فوردو، لايزال ترمب يواصل إصراره على اعتقاده بقدرته على إبرام صفقة، مع إيران. أخبار ذات صلة

الحرس الملكي السعودي يحتفي بتخريج عدد من الدورات التدريبية النسائية
الحرس الملكي السعودي يحتفي بتخريج عدد من الدورات التدريبية النسائية

مجلة سيدتي

timeمنذ 29 دقائق

  • مجلة سيدتي

الحرس الملكي السعودي يحتفي بتخريج عدد من الدورات التدريبية النسائية

احتفت رئاسة الحرس الملكي، في المملكة العربية السعودية، بتخريج عدد من الدورات التدريبية للكادر النسائي، بحضور مساعد رئيس هيئة العمليات ومدير إدارة القبول والتسجيل بالحرس الملكي المكلف العميد الركن عبدالله بن ناصر الرشيدي، وذلك بعد إتمامهن البرامج التدريبية والتأهيلية المتخصصة، في أمن وحماية الشخصيات وأمن المنشآت والتربية البدنية التي تؤهلهن للقيام بمهامهن الأمنية باحترافية عالية. تطوير الكادر النسائي هذا الانضمام يأتي ضمن خطط تطوير وتحديث منظومة العمل في الحرس الملكي وفق رؤية السعودية 2030 ، التي أكدت أهمية مشاركة المرأة السعودية في ميادين العمل العسكري والأمني. وقد عبّرت المجندات الجدد عن فخرهن واعتزازهن بالانضمام إلى هذا الصرح الشامخ، مؤكدات عزمهن على أداء الواجب بكل أمانة وإخلاص في خدمة الدين ثم الملك والوطن. كلمة تهنئة للخريجات بدوره، ألقى مساعد رئيس هيئة العمليات ومدير إدارة القبول والتسجيل ب الحرس الملكي المكلف العميد الركن عبدالله بن ناصر الرشيدي، في نهاية الحفل، كلمة هنأ فيها الخريجات، وأوصاهن بالعمل الجاد، وأن ينعكس ما تعلمنه في الدورات على الجانب العملي والتطبيقي في أعمالهن ومهامهن, متمنيًا لهن التوفيق والسداد. نبذة عن رئاسة الحرس الملكي السعودي رئاسة الحرس الملكي السعودي، هي القوة العسكرية المعنية بتوفير الأمن والحماية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد ورئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان آل سعود، بالإضافة إلى الشخصيات المهمة في جميع مواقع وجودهم داخل وخارج المملكة العربية السعودية ، وكذلك توفير الأمن والحماية لضيوف الدولة المهمين أثناء زيارتهم للمملكة. الهيكل التنظيمي للرئاسة وتعمل رئاسة الحرس الملكي على ضمان استقرار قيادة المملكة من خلال اتخاذ جميع التدابير الوقائية والدفاعية اللازمة بالتعاون مع كافة القطاعات الأمنية في المملكة. وتنظم رئاسة الحرس الملكي أعمالها من مقرها الرئيس في العاصمة الرياض، وللرئاسة هيكل تنظيمي وإداري يرتبط مباشرة بخادم الحرمين الشريفين. مركز القيادة والسيطرة بالحرس الملكي ويشهد الحرس الملكي تطورات متواصلة لأداء مهامه بأعلى مستويات الكفاءة واستخدام التقنية في أنشطته، وفي 26 شعبان 1440هـ/01 مايو 2019م، دُشّن مركز القيادة والسيطرة في غرفة العمليات الأمنية، حيث تعمل غرفة القيادة والسيطرة بنظام آلي ومتكامل، وجرى تجهيزها لإدارة ساحة العمليات الأمنية، وإدارة منطقة العمليات وفق مفهوم موحد وسلسلة من الإجراءات الدقيقة والربط بين جميع مناطق المملكة العربية السعودية.

أسهم آسيا تُظهر صموداً وسط ترقُّب حذِر للمخاوف الجيوسياسية
أسهم آسيا تُظهر صموداً وسط ترقُّب حذِر للمخاوف الجيوسياسية

الشرق الأوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • الشرق الأوسط

أسهم آسيا تُظهر صموداً وسط ترقُّب حذِر للمخاوف الجيوسياسية

أبدت الأسهم الآسيوية مرونة يوم الاثنين، بينما واصلت أسعار النفط مكاسبها وإن بوتيرة أبطأ، وسط استمرار حالة الهدوء النسبي في التوتر بين إسرائيل وإيران، ما أبقى على حالة الغموض الجيوسياسي التي تُثقل كاهل الاقتصاد العالمي، خلال أسبوع حافل باجتماعات البنوك المركزية. ويتزامن هذا الهدوء النسبي مع انعقاد قمة قادة مجموعة السبع في كندا، في وقت تُفاقم فيه الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب حدَّة التوتر في العلاقات الدولية، وفق «رويترز». ورغم ذلك، لم تُبدِ الأسواق المالية كثيراً من القلق؛ فقد ظلت أسواق العملات مستقرة، بينما تعافت العقود الآجلة للأسهم الأميركية من تراجعاتها المبكرة. وسجلت أسعار النفط ارتفاعاً بأكثر من 5 في المائة في مستهل الأسبوع، بعد مكاسب قوية بلغت 13 في المائة الأسبوع الماضي، في ظل ضغوط تضخمية متزايدة. وإذا استمرت وتيرة الارتفاع، فقد يُقلِّل ذلك من فرص قيام «الاحتياطي الفيدرالي» بخفض أسعار الفائدة في اجتماعه المرتقب يوم الأربعاء. وتُظهر العقود الآجلة توقعات منخفضة جداً لاحتمال خفض الفائدة ضمن النطاق الحالي بين 4.25 في المائة و4.5 في المائة، مع استمرار ضعف التوقعات أيضاً بشأن خفض محتمل في يوليو (تموز). وستكون الأسواق شديدة الحساسية تجاه أي تغيير في «مخطط النقاط» الذي يتبعه «الفيدرالي» لتوجيه توقعات السياسة النقدية. وقال مايكل فيرولي، كبير الاقتصاديين الأميركيين لدى «جي بي مورغان»: «نتوقَّع أن تُظهر التوقعات الاقتصادية الجديدة التي تصدرها اللجنة تحولاً في النقاط من متوسط توقعات بخفضين هذا العام إلى خفض واحد فقط». ولا تزال الأسواق تراهن على خفض مزدوج لأسعار الفائدة بحلول ديسمبر (كانون الأول)، مع ترجيح أن يكون الخفض الأول في سبتمبر (أيلول). ومن المقرر أن تصدر بيانات مبيعات التجزئة الأميركية يوم الثلاثاء، والتي قد تشهد تراجعاً في الرقم الرئيسي بسبب ضعف مبيعات السيارات، رغم توقعات بارتفاع المبيعات الأساسية. كما ستُنشر أرقام طلبات إعانة البطالة الأسبوعية يوم الأربعاء، نظراً لعطلة الأسواق يوم الخميس. وفي انتظار ما ستسفر عنه هذه التطورات، ارتفع مؤشر «إم إس سي آي» الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.3 في المائة. وقفز مؤشر «نيكي» الياباني 1.2 في المائة، بينما ارتفعت الأسهم الكورية الجنوبية بنسبة 1.3 في المائة. أما الأسهم القيادية في الصين فصعدت بنسبة 0.1 في المائة، بدعم من بيانات أظهرت نمو مبيعات التجزئة بنسبة 6.4 في مايو (أيار)، متجاوزة التوقعات، بينما جاء نمو الإنتاج الصناعي متوافقاً مع التقديرات. كما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.2 في المائة، ومؤشر «ناسداك» بنسبة 0.3 في المائة، متعافية من الخسائر التي سجلتها في التعاملات المبكرة. ضغوط أوروبية بفعل النفط واجهت الأسواق الأوروبية ضغوطاً أكبر نتيجة اعتمادها الكبير على واردات الطاقة؛ حيث تراجعت العقود الآجلة لمؤشر «يوروستوكس 50» بنسبة 0.2 في المائة، وخسرت العقود الآجلة لمؤشر «داكس» الألماني 0.3 في المائة، بينما لم تشهد العقود الآجلة لمؤشر «فوتسي» البريطاني تغيراً يُذكر. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات نقطتين أساسيتين إلى 4.43 في المائة، في مؤشر على تراجع الطلب على أدوات الملاذ الآمن. وفي سوق العملات، استقر الدولار أمام الين عند مستوى 144.17، كما استقر اليورو عند 1.1545 دولار. ويُعد ارتفاع أسعار النفط عاملاً سلبياً لكل من الين واليورو، نظراً لاعتماد اليابان والاتحاد الأوروبي على استيراد الطاقة، في حين تستفيد الولايات المتحدة بصفتها مُصدِّراً صافياً للنفط. وسجَّلت عملات الدول المصدِّرة للطاقة، مثل النرويج وكندا، مكاسب قوية؛ إذ صعدت الكرونة النرويجية إلى أعلى مستوى لها منذ مطلع عام 2023. وقال محللون لدى «دويتشه بنك»: «نتوقَّع أن تستفيد عملات الدول التي تتمتع بفائض تجاري في الطاقة من صدمة ارتفاع الأسعار»، مشيرين إلى أن الدولار الأميركي يندرج أيضاً ضمن هذه الفئة، في ظل تحوّل الولايات المتحدة من مستورد إلى مصدر صافٍ للطاقة خلال السنوات الأخيرة. وفي هذا السياق، يُعقد هذا الأسبوع اجتماعان للبنكين المركزيين في النرويج والسويد، ومن المرجح أن يُقدِم الأخير على خفض أسعار الفائدة. كذلك، يُعقد اجتماع البنك الوطني السويسري يوم الخميس، ويتوقَّع أن يخفض الفائدة بواقع ربع نقطة مئوية لتصل إلى الصفر، وسط احتمال ضعيف باللجوء إلى الفائدة السلبية؛ خصوصاً في ظل قوة الفرنك السويسري. أما بنك اليابان، فسيعقد اجتماعه يوم الثلاثاء، ومن المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي على سعر الفائدة عند 0.5 في المائة، مع ترك المجال مفتوحاً أمام احتمال تشديد السياسة لاحقاً هذا العام. كما تدور تكهنات حول احتمال أن يُبطئ البنك وتيرة تقليص حيازاته من السندات الحكومية، بدءاً من السنة المالية المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store