
الطبيبة بيان إسماعيل محادين مبارك التخرج
( بسم الله الرحمن الرحيم )
' يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِير ' صدق الله العظيم.
صراحة نيوز- تهنئة بالتخرج من كلية الطب بتفوق للدكتوره بيان إسماعيل محادين
لكلِّ مجتهدٍ نصيب ولِكُلِّ زارعٍ حصاد
تهتز أغصان المودة أحرفاً ويلين لصاحب العلم الكلام، ويحن القلب المحب صبابة فيطير منه الوصال سلام، وتحف بالدنيا نسائم أخوة فإذا التهاني مبدأ وختام
يتقدم الأهل والاقارب والأصدقاء بالتهاني والتبريكات من الدكتوره بيان إسماعيل محادين بمناسبه تخرجك من كلية الطب البشري – الجامعة الهاشمية
مع امنياتنا لك بمزيد من التقدم والنجاح وبإعلى المراتب .
الف الف الف مبرووووك يا عين ابونا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 37 دقائق
- سرايا الإخبارية
زينة عاهد العضايلة دكتورة في المناعة
سرايا - يتقدم أبناء المرحوم الشيخ محمد عبدالعزيز العضايلة أبو عدنان بأحر ايات التهنئة والتبريك من شقيقهم عاهد العضايلة وحرمه ام محمد بمناسبة حصول ابنتهم زينة على درجة الدكتوراة في العلوم الطبية تخصص "مناعة" من جامعة كامبردج البريطانية. ويضرعون الى الله سبحانه وتعالى ان يوفقها ويسدد خطاها على طريق العلم النافع وان يحفظها ويوفقها لما يحبه ويرضاه.

السوسنة
منذ 7 ساعات
- السوسنة
الحزن يعم إربد بعد وفاة طالب الطب محمد العودات
اربد - السوسنة - بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وقلوب يملؤها الحزن والأسى العميق، نعى أهالي الأردن وفاة الشاب الطيب محمد عرفات العودات ، الطالب في كلية الطب بجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى أمس الثلاثاء بعد صراع طويل مع مرض السرطان، عن عمرٍ ناهز 22 عامًا. وقد خيم الحزن والأسى على زملائه الطلبة وأصدقائه في محافظة إربد وكافة ربوع الوطن، حيث كان مثالًا للنقاء والطيبة، وترك بصمة لا تُمحى في قلوب كل من عرفه.وقال يامن عودات، أحد أقرب المقربين لمحمد، "صحيت اليوم مثل أي يوم، وكنت ناوي أفتح الكتاب وأدرس، لكن انفتح قلبي على حزن عميق عندما سمعت من والدتي خبر وفاته. لم أكن قريبًا منه كثيرًا، لكنه كان من الناس الذين تملأ طيبتهم المكان من بعيد، من الذين تتمنى أن يطول عمرهم ليظل في الحياة قليل من النقاء. الله يرحمك يا محمد، ويجعل مرضك كفارة لك، ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة." وأضاف يامن أنه يشعر بحزن عميق لأخيه رامز الذي كان يقف إلى جانبه في كل لحظة.كما نعته المهندسة إسراء العودات قائلة: "صبرت على البلاء ورضيت، ولم تجزع ولو لحظة، أحبك الله فاختارك لجواره. نُبكيك ولا نُلام، ومثلك فلتبكي عليك البواكي. نُبكيك وأنت في عمر الورد ترحل تاركًا ورائك أهلك وأحبتك في صدمة المشهد. عظم الله أجَرنا في مصيبتنا. الدكتور الطالب محمد عرفات العودات في ذمة الله بعد صراع مع مرض السرطان."ونعت مدرسة المنارة الطالب محمد في بيان رسمي جاء فيه: "ببالغ الحزن والأسى، تنعى أسرة مدرسة المنارة، ممثلة بطلابها وإدارتها، فقيدها الطالب الخلوق محمد عرفات عبد الله العودات، الذي وافته المنية صباح هذا اليوم بعد صراع مع المرض. كان محمد مثالاً للطالب المجتهد، زميلاً محبوبًا، وصاحب روح طيبة وقلب نقي. ترك بصمة لا تُمحى في قلوب كل من عرفه. نتقدم بأحر التعازي والمواساة لعائلة الفقيد الكريمة، ونسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان."وعبرت أسماء العودات عن حزنها العميق قائلة: "بقلوب عامرة بالإيمان ونفوس راضية بقضاء الله وقدره، نعزي أنفسنا بوفاة ابن العم الدكتور الطالب محمد عرفات العودات. رحمه الله، آنسه الله، وعوضه الله الجنة. عظم الله أجرنا في مصيبتنا، إنا لله وإنا إليه راجعون."كما عبر حسين الرقيبات عن تعازيه قائلاً: "عشيرة العودات في حاتم تعزيكم بوفاة المرحوم الشاب الطالب في كلية الطب محمد عرفات العودات في جامعة العلوم والتكنولوجيا. داعين الله له الرحمة والمغفرة والعتق من النار. إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم."ونعت صفحة لواء بني كنانة الطالب محمد عرفات العودات قائلة: "انتقل إلى رحمة الله تعالى الطالب في كلية الطب البشري الشاب محمد عرفات عبد الله العودات. إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك."محمد عرفات العودات، ابن محافظة إربد، وُلد عام 2001، وحقق نجاحًا باهرًا كطالب في كلية الطب بجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، حيث عرفه الجميع بجديته واجتهاده وروحه الطيبة. خاض معركة شجاعة ضد مرض السرطان الذي لم يطفئ أمله أو عزيمته، وكان دائمًا مصدر إلهام لكل من حوله.ورغم رحيله المبكر في عمر 22 عامًا، فإن ذكراه باقية في قلوب أهله وأصدقائه وزملائه، الذين حزنوا لفقدانهم أخًا وصديقًا عزيزًا، ودعوا الله أن يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أسرته الصبر والسلوان.أسرة صحيفة السوسنة تتقدم بأحر التعازي لذوي الفقيد، سائلين الله أن يتغمد الفقيد برحمته الواسعة، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.


الانباط اليومية
منذ 9 ساعات
- الانباط اليومية
عادات تدرب العقل على الإحساس بالسعادة
الأنباط - يتفق الجميع على أن السعادة إحساس داخلي، يدعمه الشعور بالفرح والرضا وجودة الحياة، وينظر إليها كثيرون باعتبارها هدفاً أساسياً للحياة، في مختلف جوانبها: العائلية والعملية والاجتماعية، وفي مقدمتها النفسية. شعور الفرد بالسعادة، يدفعه إلى العطاء والنظر إلى جميع مفاصل الحياة بطمأنينة وثقة، حيث تؤثر سعادة الفرد في علاقاته الاجتماعية والصحية. لكن هل من يمكن تدريب العقل على الشعور بالسعادة؟ الامتنان: يجب على المرء أن يمارس الامتنان مع نفسه، ويقنع بما يتوفر بين يديه من أدوات، ويقدر ما يملك، وألا ينظر بعين الحسد لما يملكه الآخرون. ومن هذه النقطة تحديداً، يحقق السعادة بالقناعة بما يملك. الابتعاد عن الأفكار السلبية: من المهم أن يخرج المرء من دائرة السلبية التي يعيش فيها، ويحول نظره إلى الدائرة الإيجابية، التي تحيط به دون أن يعيرها أي اهتمام. والحل يبدأ من تغيير طريقة تفسير الأحداث التي تقع حوله، واستبدال المشاعر السلبية المحبطة بأخرى إيجابية. ممارسة اليوغا والتأمل: من المهم أن يخصص كل منا وقتاً للانفراد بالطبيعة، ومشاهدة ما يدور حولنا من مناظر حباها الله بالجمال، لأن للطبيعة تأثيراً عميقاً على الصحة النفسية، ويمكن ممارسة رياضة اليوغا والتأمل، لربع ساعة يومياً في الهواء الطلق، ما يُسهم في خفض مستويات «الكورتيزول» (هرمون التوتر) في الجسم، ما يُحسّن الحالة المزاجية، ومستوى الانتباه. علاقات إيجابية: معروف أنه من الصعب أن يتحلى الشخص بعلاقات إيجابية مع كل الناس، لكن من أهم أساليب تدريب العقل على السعادة، إقامة علاقات جيدة وسعيدة مع المجتمع المحيط، ما يجعل الشخص أقل عرضه للاكتئاب، وأكثر ميلاً للشعور بالرضا. لذا يعتبر الجلوس مع أشخاص يبادلونك الرضا والشعور بالسعادة وتصدير المشاعر الإيجابية، يحفز على الاستمتاع بالسعادة لأوقات طويلة. اليقظة: أن يكون الشخص يقظاً ليس بالأمر المستحيل والصعب، وتتطلب اليقظة أن يمارس الشخص التنفس العميق، والانتباه لما يدور حوله من أمور، حتى يستطيع ضبط النفس تجاه أي موقف مفاجئ وغير متوقع، والتعامل معه بفطنة وحكمة وسرعة، وهو الأمر الذي يعزز شعوره بالثقة بالنفس.