
الشرطة العسكرية السورية: اعتقال مشتبه بقتله عاملا في وزارة الدفاع بريف اللاذقية
وأضاف الحسن: "بعد التحقيقات الأولية والاستجواب مع عدد من المشتبه بهم، تم التعرف على القاتل، واعترف خلال التحقيق بإقدامه على قتل شخص وإصابة آخر بعد مشاحنة ونقاش جرى بينهم، وتم تحويله للقضاء العسكري لينال جزاءه".
المصدر: سانا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية
جاء ذلك خلال جلسة استماع عقدت أمام محكمة النقض، أعلى هيئة قضائية في فرنسا، لمناقشة مسألة الحصانة الشخصية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجانب، وإمكانية استثنائها في حال الاشتباه بتورطهم في جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية. وأشار النائب العام في محكمة النقض ريمي هايتز إلى مبدأ "سيادة" الدول و"شرعيتها" الذي "ينص على ألا تفرض أي دولة سلطتها على دولة أخرى" بالوسائل القانونية. لكنه اقترح على المحكمة "خيارا" يتمثل في إسقاط الحصانة الشخصية عن بشار الأسد لأنه لم يعد يُعتبر في نظر فرنسا "رئيسا شرعيا" لسوريا عند صدور مذكرة التوقيف. وأوضح أن "الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت فرنسا إلى اتخاذ هذا القرار غير المألوف" بـ"عدم الاعتراف" بشرعية بشار الأسد منذ العام 2012. ومن المقرر أن تصدر محكمة النقض قرارها النهائي في القضية خلال جلسة علنية مرتقبة في 25 يوليو لجاري. وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد صادقت، في يونيو 2024، على مذكرة التوقيف الصادرة بحق الأسد، غير أن النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في محكمة الاستئناف طعنا في القرار، استنادا إلى الحصانة المطلقة التي يكفلها القانون الدولي لرؤساء الدول خلال فترة توليهم مناصبهم أمام القضاء الأجنبي. يُذكر أن مذكرة التوقيف بحق الأسد صدرت في نوفمبر 2023، بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، على خلفية الهجوم بغاز السارين الذي استهدف، في 21 أغسطس 2013، مناطق الغوطة الشرقية ومعضمية الشام قرب دمشق، وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص. المصدر: وسائل إعلام فرنسيةأكد وزير الداخلية السوري أنس خطاب أن وزارته وأجهزة الأمن في عهد حافظ الأسد وابنه بشار شكلا مصدر رعب للسوريين، مشيرا إلى أن 8 ملايين مواطن كانوا مطلوبين لأفرع أمن النظام البائد. نفى تقرير حول صحة خبر نشرته منصة "تأكد" عثور وزارة الداخلية السورية على وثائق إعدام حفيد الأمير عبد القادر الجزائري، بأمر من علي مملوك وتوقيع بشار الأسد شخصيا. أعلنت محكمة النقض الفرنسية أنها ستعيد النظر في الرابع من يوليو بصلاحية مذكرة توقيف بشار الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية. أصدرت السلطة القضائية الفرنسية مذكرة توقيف بحق بشار الأسد بتهمة "التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب، وبالتحديد فيما يتعلق بمقتل رجل فرنسي-سوري في عام 2017 بمحافظة درعا جنوب البلاد". طلب ممثلو الادعاء الفرنسي من أعلى محكمة في البلاد الفصل في صلاحية مذكرة اعتقال دولية صادرة بحق الرئيس السوري بشار الأسد.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
فيديو لمسلحين ملثمين يهددون مصر يثير غضبا
الفيديو ظهر به مسلحون ملثمون وهم يطلقون الرصاص ويقومون بتدريبات عسكرية، ثم تضمن بيانا مكتوبا يحمل تهديدا وإساءة لمصر. وقد أثار الفيديو تفاعلا واسعا، وأعاد مدونون نشره مع تعليقات منددة، وقال أحد المستخدمين: "فيديو لـ15 إرهابيا من حركة حسم بيهددوا الدولة المصرية بالعودة". #مصر_اولا || فيديو ل١٥ ارها،، بي من حركة حسم بيهدود الدولة المصرية بالعودة فيما علق الإعلامي نشأت الديهي على الفيديو، قائلا: "حركة حسم الذراع العسكرية لتنظيم الإخوان الإرهابي، تعلن عودتها لممارسة عملياتها القذرة في مصر!! وهنا اسأل أين تم تصوير هذه المقاطع؟". وواصل: "دلالة اختيار التوقيت؟ ما هي الجهة التي تقف وراء التنظيم؟ وما هي الأهداف المطلوب تحقيقها؟". وعلق أحد المدونين مهاجما الحركة المصنفة إرهابية في مصر، قائلا: "حركة حسم الجناح الإرهابي لتنظيم الإخوان، تعلن عودتها من جديد لاستئناف عمليتها الإرهابية من داخل مصر.. ومن هنا نبشركم بسرعة إرسالكم إلى جهنم على يد رجالة الجيش المصري قريبا جدا". - فيديو لـ حركة " حسم " الجناح الارهابي لتنظيم الاخوان ، تعلن عودتها من جديد لاستئناف عمليتها الارهابية من داخل مصر .."ومن هنا نبشركم بسرعة إرسالكم الي "جهنم" علي ايد رجاله الجيش المصري قريباً جداً" ..✌️🇪🇬 فيما علق الباحث في شؤون الحركات الإسلامية ماهر فرغلي، قائلا إن "عودة حركة حسم التابعة للإخوان بإصدار مرئي عسكري تهدد فيه بعودة عملياتها بمصر، هو رسالة للضغط على الدولة في ظل هذه الظروف من أجل إخراج قادة التنظيم من السجون، وليس أكثر، ولو بدأوا العمليات الإرهابية سيخسرون ويفشلون كعادتهم". عودة حركة حسم التابعة للإخوان بإصدار مرئي عسكري تهدد فيه بعودة عملياتها بمصر، هو رسالة للضغط على الدولة في ظل هذه الظروف من أجل إخراج قادة التنظيم من السجون، وليس أكثر، ولو بدأوا العمليات الإرهابية سيخسرون ويفشلون كعادتهم. ونفذت حركة حسم التابعة لتنظيم الإخوان المسلمين، وهما مصنفان إرهابيَين في مصر، عمليات إرهابية من تفجيرات واغتيالات في الفترة التي أعقبت الإطاحة بحكم الجماعة عام 2013، قبل أن تختفي الحركة قبل سنوات بعد ضربات أمنية متتالية. تأست الحركة عام 2015 وأعلنت مسؤوليتها عن اغتيال الضابط في جهاز الأمن الوطني إبراهيم عزازي، كما حاولت اغتيال مفتي الجمهورية السابق علي جمعة، وفي عام 2019، فجرت الحركة سيارة مفخخة خارج مستشفى الأورام في القاهرة، ما أسفر عن مقتل 20 شخصا على الأقل وإصابة العشرات. المصدر: RT كشف مصدر أمني بوزارة الداخلية المصرية حقيقة ما تم تداوله عبر أحد المنابر الإعلامية بشأن ترحيلات النزلاء لأحد مراكز الإصلاح والتأهيل بدعوى تعرضهم لانتهاكات. ألقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي كلمة بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لثورة 30 يونيو، مؤكدا أن الطريق لم يكن سهلا، بل "شهد مواجهة الإرهاب بدماء الشهداء وبسالة الرجال، حتى تم دحره". نشر المتحدث العسكري المصري، الأحد، رسالة جديدة بالتزامن مع ذكرى الإطاحة بجماعة الإخوان المسلمين في ثورة 30 يونيو 2013، وذلك تحت عنوان "أكبر إنجاز". بعث وليد شرابي، مؤسس حركة قضاة من أجل مصر، وهو من "الإخوان المسلمين" رسالة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان يشرح فيها ما يقول إنه ظلم وتضييق تعرض له، بعد التقارب الرسمي التركي المصري. وجهت الأكاديمية العسكرية المصرية رسالة طمأنة إلى المواطنين المصريين في ظل التصعيد الجاري في المنطقة، ووجدت انتشارا وتفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي. أمرت النيابة العامة المصرية بحبس حسام منوفي المتهم بتأسيس حركة "حسم" الإرهابية. أعلنت الولايات المتحدة عن تشديد العقوبات على تنظيم "حركة سواعد مصر" أو "حسم"، وإدراج اثنين من قيادييها على قائمة الإرهاب. أعلنت وزارة الداخلية المصرية أن حركة "حسم" التابعة لجماعة الإخوان، مسؤولة عن الحادث الإرهابي الذي أدى لوقوع عدد كبير من القتلى بمنطقة القصر العيني أمام "معهد الأورام" في مصر.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
بولندا ترسل مذكرة احتجاج رسمية إلى روسيا بزعم إلحاق الضرر بسفارتها في كييف
وجاء في بيان صادر عن الخارجية البولندية: "وجّهت وزارة الخارجية مذكرة إلى السفارة الروسية عبرت فيها عن احتجاجها الشديد على الضربات الجوية التي استهدفت سكان أوكرانيا، والتي أسفرت عن تضرر مبنى السفارة البولندية هناك". وكان وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي قد زعم في وقت سابق من اليوم الجمعة بأن "القسم القنصلي في سفارة بلاده بكييف تعرض لأضرار نتيجة الضربات الروسية التي استهدفت العاصمة الأوكرانية". إلا أن الوزير لم يقدم أي أدلة تثبت هذه المزاعم، فيما وصفت السفارة البولندية في كييف الأضرار التي لحقت بالمبنى بأنها "طفيفة". وأعلنت وزارة الدفاع الروسية يوم الجمعة أن الضربات التي شنت الليلة الماضية على كييف استهدفت منشآت لإنتاج الطائرات المسيرة والأنظمة الروبوتية المتنقلة، بالإضافة إلى بنية تحتية لمطار عسكري ومصفاة نفط، وأوضحت الوزارة أن جميع الأهداف المحددة للضربات قد تحققت. يذكر أنه ردا على الهجمات التي تشنها القوات الأوكرانية على الأهداف المدنية داخل روسيا بالصواريخ والمسيرات، يقوم الجيش الروسي بشكل دوري بقصف مواقع تجمع أفراد ومعدات العدو ونقاط تواجد المرتزقة، كما يستهدف الجيش الروسي مواقع البنية التحتية الأوكرانية مثل منشآت الطاقة ومراكز الصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات. وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف مرارا أن الجيش لا يقصف المباني السكنية والمؤسسات الاجتماعية. تجدر الإشارة إلى أن الجانب البولندي سبق أن وجّه اتهامات إلى روسيا بانتهاك المجال الجوي البولندي دون تقديم أدلة. فعلى سبيل المثال، في نهاية عام 2022، سقطت قذائف قرب الحدود الأوكرانية داخل الأراضي البولندية، ما أسفر عن مقتل شخصين. وفي البداية، زعمت وارسو أن القذائف روسية الصنع، غير أن الرئيس البولندي آنذاك، أندجي دودا اعترف لاحقًا بأنها على الأرجح تعود للجانب الأوكراني. وبحسب وكالة "أسوشيتد برس"، فإن القذائف التي سقطت كانت صواريخ أوكرانية أطلقت لاعتراض صواريخ روسية. وأكد خبراء أن الصور الملتقطة من موقع الحادث تُظهر بقايا صاروخ أوكراني من طراز S-300. المصدر: نوفوستيصرح الرئيس البولندي أندريه دودا بأن الحكومة البولندية أنقذت أوكرانيا بكونها أول من أرسل معدات ثقيلة لدعم نظام كييف. أعلنت النيابة الإقليمية في مدينة برزيميسل البولندية أن شركة بولندية خاصة كانت تخزن ذخائر وأسلحة بشكل غير قانوني على الحدود مع أوكرانيا.