
هذه تشكيلة المنتخب الوطني لمواجهة النيجر بملعب وجدة
كشف وليد الركامي مدرب المنتخب المغربي، تشكيله لمواجهة النيجر، اليوم الجمعة، ضمن تصفيات مونديال 2026، المقرر في الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وكندا.
ودفع الركراكي بنجم ريال مدريد، إبراهيم دياز، كما أشرك ياسين بونو، حارس الهلال السعودي، رغم تراجع مستواه هذا الموسم.
وجاء التشكيل الأساسي ل'أسود الأطلس' كالتالي:
حراسة المرمى: ياسين بونو
الدفاع: أشرف حكيمي – نصير مزراوي – نايف أكرد – جواد الياميق
الوسط: سفيان أمرابط – عز الدين أوناحي – إبراهيم دياز
الهجوم: إلياس بن الصغير – يوسف النصيري – سفيان رحيمي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 7 ساعات
- عبّر
اجتماع عاجل بين لقجع والركراكي قبل مباريات المنتخب المغربي المقبلة
دعا فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مدرب المنتخب الوطني وليد الركراكي إلى عقد اجتماع عاجل، قبل المواجهة المرتقبة لأسود الأطلس ضد منتخب تونس، في إطار التحضيرات لنهائيات كأس أمم أفريقيا 2025 التي ستحتضنها المملكة نهاية العام الجاري. الركراكي مطالب من قبل لقجع بتقرير شامل حول جولته الأوروبية أكد مصدر مقرب من مدرب المنتخب المغربي أن الاجتماع مع لقجع يهدف إلى الوقوف على نتائج الجولة الأوروبية الأخيرة التي قادت الركراكي إلى عدد من الأندية في فرنسا وبلجيكا وألمانيا، وذلك لمتابعة اللاعبين المغاربة المحترفين عن قرب. ويُنتظر أن يقدم الركراكي تقريرًا مفصلًا حول أداء ومستوى اللاعبين الذين تمت معاينتهم، إضافة إلى النقاش بشأن الأسماء التي ستُوجه لها الدعوة ضمن القائمة الموسعة التي ستواجه كل من تونس وبنين في يونيو المقبل. ملف مزدوج الجنسية.. نائل العيناوي وأيوب بوعدي على الطاولة أوضح ذات المصدر، أن الاجتماع سيتطرق أيضًا إلى ملف اللاعبين مزدوجي الجنسية، وعلى رأسهم نائل العيناوي لاعب لانس الفرنسي وأيوب بوعدي نجم ليل الفرنسي، حيث يسعى الاتحاد المغربي إلى ضمان تمثيلهما للمنتخب المغربي بدل فرنسا، في إطار تعزيز صفوف المنتخب بعناصر شابة موهوبة. الملعب المحتضن لودية تونس لا يزال محل نقاش من بين النقاط المطروحة أيضًا، الحسم في الملعب الذي سيستضيف ودية المغرب وتونس، في ظل الحديث عن ثلاث خيارات: ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط (مستبعد حاليًا) وتُرجح مصادر من داخل كواليس الاتحاد المغربي أن ملعب محمد الخامس سيكون الأقرب لاستضافة المباراة، خاصة في حال تعذُّر جاهزية ملعب الأمير مولاي عبد الله في الوقت المناسب. استعدادات مكثفة وطموح لتحقيق اللقب على أرض المغرب تأتي هذه التحركات في سياق الاستعداد المكثف لنهائيات كأس أمم أفريقيا 2025 بالمغرب، حيث يراهن فوزي لقجع ووليد الركراكي على بناء توليفة قوية من اللاعبين المحترفين والمحليين، من أجل المنافسة على اللقب القاري، خاصة وأن المغرب سيخوض البطولة على أرضه وبين جماهيره.


عبّر
منذ 15 ساعات
- عبّر
الركراكي راقب ثلاثة من نجوم المنتخب الشاب ويُعجب بأحدهم
في خطوة تؤكد حرصه على ضخ دماء جديدة في صفوف 'أسود الأطلس'، سافر وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي الأول، إلى القاهرة لحضور نهائي كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة، الذي جمع بين منتخبي المغرب وجنوب أفريقيا، وانتهى بخسارة 'أشبال الأطلس' بهدف نظيف. رافق الركراكي في رحلته كل من مساعده رشيد بنمحود، ومدرب المنتخبين الأولمبي والمحلي طارق السكتيوي، في إطار التنسيق بين الأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية، بهدف مراقبة أبرز المواهب التي يمكنها تعزيز المنتخب الأول في المرحلة المقبلة، خصوصًا في ظل تراجع مردود بعض العناصر الأساسية وتقدم البعض الآخر في السن. نجم المنتخب المغربي للشباب إسماعيل باعوف.. الاسم الأبرز في مفكرة الركراكي وبحسب مصادر إعلامية مطلعة، فإن المدافع إسماعيل باعوف، المحترف في صفوف أندرلخت البلجيكي، كان الاسم الوحيد من بين ثلاثة لاعبين خضعوا لرقابة دقيقة نال إعجاب الركراكي، ليقترب من نيل دعوة محتملة إلى المعسكرات التحضيرية القادمة لـ'أسود الأطلس'. باعوف، الذي أظهر صلابة دفاعية وانضباطًا تكتيكيًا لافتًا طيلة البطولة، يعتبر خيارًا واعدًا في ظل بحث الطاقم التقني عن حلول لتعزيز الخط الخلفي، خاصة مع تراجع مستوى بعض المدافعين الأساسيين وتقدّم عمر آخرين مثل غانم سايس ورومان سايس. آيت بودلال ويوسف عبدلاوي خارج حسابات المرحلة في المقابل، فإن المدافع عبد الحميد آيت بودلال، الذي سبق له الانضمام إلى أحد معسكرات المنتخب الأول، ظهر بمردود ضعيف في النهائي، واعتُبر من نقاط الضعف التي استغلها المنتخب الجنوب إفريقي لحسم المباراة، ما قلّص من فرصه في العودة مجددًا إلى كتيبة الركراكي في الوقت الراهن. أما المهاجم يونس عبدلاوي، نجم سيلتا فيغو الإسباني، الذي برز خلال النهائيات بتسجيله هدفين، فإن تقييمات الطاقم التقني تشير إلى أنه لا يزال بحاجة إلى تطوير بعض الجوانب التكتيكية والبدنية قبل التفكير في تصعيده إلى المنتخب الأول. رؤية مستقبلية وطموح استباقي وتأتي هذه التحركات ضمن رؤية استباقية للمدرب الركراكي، الذي يسعى لبناء منتخب قادر على المنافسة في استحقاقات قارية ودولية قادمة، أبرزها تصفيات كأس العالم 2026، وكأس الأمم الإفريقية القادمة، إضافة إلى التحضير البعيد المدى لمونديال 2030 الذي سيُقام جزئيًا في المغرب.


عبّر
منذ يوم واحد
- عبّر
الركراكي يؤكد راقب ثلاثة من نجوم المنتخب الشاب ويُعجب بأحدهم
في خطوة تؤكد حرصه على ضخ دماء جديدة في صفوف 'أسود الأطلس'، سافر وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي الأول، إلى القاهرة لحضور نهائي كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة، الذي جمع بين منتخبي المغرب وجنوب أفريقيا، وانتهى بخسارة 'أشبال الأطلس' بهدف نظيف. رافق الركراكي في رحلته كل من مساعده رشيد بنمحود، ومدرب المنتخبين الأولمبي والمحلي طارق السكتيوي، في إطار التنسيق بين الأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية، بهدف مراقبة أبرز المواهب التي يمكنها تعزيز المنتخب الأول في المرحلة المقبلة، خصوصًا في ظل تراجع مردود بعض العناصر الأساسية وتقدم البعض الآخر في السن. نجم المنتخب المغربي للشباب إسماعيل باعوف.. الاسم الأبرز في مفكرة الركراكي وبحسب مصادر إعلامية مطلعة، فإن المدافع إسماعيل باعوف، المحترف في صفوف أندرلخت البلجيكي، كان الاسم الوحيد من بين ثلاثة لاعبين خضعوا لرقابة دقيقة نال إعجاب الركراكي، ليقترب من نيل دعوة محتملة إلى المعسكرات التحضيرية القادمة لـ'أسود الأطلس'. باعوف، الذي أظهر صلابة دفاعية وانضباطًا تكتيكيًا لافتًا طيلة البطولة، يعتبر خيارًا واعدًا في ظل بحث الطاقم التقني عن حلول لتعزيز الخط الخلفي، خاصة مع تراجع مستوى بعض المدافعين الأساسيين وتقدّم عمر آخرين مثل غانم سايس ورومان سايس. آيت بودلال ويوسف عبدلاوي خارج حسابات المرحلة في المقابل، فإن المدافع عبد الحميد آيت بودلال، الذي سبق له الانضمام إلى أحد معسكرات المنتخب الأول، ظهر بمردود ضعيف في النهائي، واعتُبر من نقاط الضعف التي استغلها المنتخب الجنوب إفريقي لحسم المباراة، ما قلّص من فرصه في العودة مجددًا إلى كتيبة الركراكي في الوقت الراهن. أما المهاجم يونس عبدلاوي، نجم سيلتا فيغو الإسباني، الذي برز خلال النهائيات بتسجيله هدفين، فإن تقييمات الطاقم التقني تشير إلى أنه لا يزال بحاجة إلى تطوير بعض الجوانب التكتيكية والبدنية قبل التفكير في تصعيده إلى المنتخب الأول. رؤية مستقبلية وطموح استباقي وتأتي هذه التحركات ضمن رؤية استباقية للمدرب الركراكي، الذي يسعى لبناء منتخب قادر على المنافسة في استحقاقات قارية ودولية قادمة، أبرزها تصفيات كأس العالم 2026، وكأس الأمم الإفريقية القادمة، إضافة إلى التحضير البعيد المدى لمونديال 2030 الذي سيُقام جزئيًا في المغرب.