
عالم أمريكي يقترح تفجير قنبلة نووية ضخمة لإنقاذ الأرض!
جو 24 :
أعلن أندرو هافيرلي، العالم الأمريكي من معهد روتشستر للتكنولوجيا، في دراسة نشرت على موقع arXiv، أن تفجير رأس نووي كبير في المحيط قد يؤدي إلى إبطاء تغير المناخ.
ويقول: "قد يتسبب انفجار قنبلة نووية بقوة 81 غيغا طن في كارثة عالمية إذا تم تنفيذه بشكل غير صحيح. كما أن دفن القنبلة تحت صخور البازلت من شأنه أن يسبب نفس الكارثة. ولكن المياه العميقة تمتص موجات الصدمة بشكل جيد. ويمكننا أن نقول على وجه اليقين إنه إذا دفنت القنبلة تحت كيلومترات من سطح الأرض وكيلومترات من الماء، فإن الانفجار سوف يسحق الصخور قبل أن يتوقف بفعل الماء".
ويفترض هافرلي أن سحق الصخور البازلتية في قاع هضبة كيرغولين برأس نووي بهذه القوة من شأنه أن يسرع عملية التقاط ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.
ووفقا له، سيكلف صنع قنبلة بهذه القوة نحو عشرة مليارات دولار، لكنه سيكون أكثر ربحية بكثير من تكبد خسائر تصل إلى مئات تريليونات الدولارات بسبب تغير المناخ.
ويذكر أن ممثل منظمة السلام الأخضر (منظمة غير مرغوب بها في روسيا) في جنوب شرق آسيا نادريف سانيو أعلن في العام الماضي أن مكافحة تغير المناخ بشكل فعال تتطلب ما يقرب من 5 تريليون دولار سنويا.
المصدر: نوفوستي
تابعو الأردن 24 على
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 3 أيام
- جو 24
بصل بلا دموع!.. طريقة ميكانيكية جديدة لتقطيع البصل
جو 24 : اكتشف علماء الفيزياء من جامعة كورنيل الأمريكية سرا يساعد على تقطيع البصل دون تهيج العينين. يُشير موقع arXiv إلى أن العلماء كانوا على دراية بهذه العملية الكيميائية منذ فترة طويلة، إلا أن أحدا لم يدرس بالتفصيل السلوك الدقيق للبصل عند تقطيعه حتى وقت قريب. لذلك، قرر فريق من علماء الفيزياء في جامعة كورنغ بقيادةسونغ هوان جونغسد هذه الفجوة البحثية، والتحقق مما إذا كانت المعايير الفيزيائية للسكين (مثل حدَّته) وسرعة القطع قادرة على تقليل كمية المواد المهيجة المنبعثة. ووفقا للباحثين، يُطلق البصل عند تقطيعه مركبا كيميائيا يُعرف باسم سين-بروبانيثيال-S-أوكسيد ، وهو المسؤول عن تهيج الأغشية المخاطية للعين. ومع ذلك، فقد تبيّن أن درجة هذا التهيج لا تعتمد فقط على العوامل الكيميائية، بل أيضا على الطريقة الميكانيكية لتقطيع البصل. ولدراسة هذه العملية بدقة، صمّم الباحثون جهازا خاصا - عبارة عن مقصلة مزودة بمجموعة من السكاكين القابلة للتبديل. ولتسهيل تتبع انتشار العصارة البصلية، استخدموا صبغة خاصة لتلوين البصل. وباستخدام تقنيات تصوير متقدمة مثل الفيديو عالي الدقة والمجهر الإلكتروني، تمكّن الفريق من توثيق تفاعل شفرة السكين مع أنسجة البصل تحت ظروف قطع مختلفة بدقة غير مسبوقة. كشفت نتائج الدراسة أن استخدام سكين غير حاد لا يقوم بقطع البصل فعليا، بل يضغط عليه، مما يتسبب في تشوّه طبقاته وإطلاق العصارة إلى الهواء. في المقابل، تؤدي زيادة سرعة التقطيع إلى ارتفاع كمية الرذاذ المتطاير وإطالة فترة بقائه معلقا في الهواء. وأوصى الباحثون باستخدام سكين حادة وتجنب الإسراع في عملية التقطيع لتجنب تهيج العينين أثناء تقطيع البصل. فقد أثبتت الدراسة أن هذه الطريقة تقلل بشكل كبير من انبعاث المواد المهيجة المتطايرة. المصدر: تابعو الأردن 24 على


الوكيل
منذ 3 أيام
- الوكيل
وداعًا للدموع مع البصل .. علماء يبتكرون الحل
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان اكتشف علماء الفيزياء من جامعة كورنيل الأمريكية سرًّا يساعد على تقطيع البصل دون تهيّج العينين.يشير موقع arXiv إلى أن العلماء كانوا على دراية بهذه العملية الكيميائية منذ فترة طويلة، إلا أن أحدًا لم يدرس بالتفصيل السلوك الدقيق للبصل عند تقطيعه حتى وقت قريب. لذلك، قرر فريق من علماء الفيزياء في جامعة كورنيل بقيادة سونغ هوان جونغ سدّ هذه الفجوة البحثية، والتحقق مما إذا كانت المعايير الفيزيائية للسكين (مثل حدّته) وسرعة القطع قادرة على تقليل كمية المواد المهيّجة المنبعثة.ووفقًا للباحثين، يُطلق البصل عند تقطيعه مركبًا كيميائيًّا يُعرف باسم سين-بروبانيثيال-S-أوكسيد، وهو المسؤول عن تهيّج الأغشية المخاطية للعين. ومع ذلك، فقد تبيّن أن درجة هذا التهيّج لا تعتمد فقط على العوامل الكيميائية، بل أيضًا على الطريقة الميكانيكية لتقطيع البصل.ولدراسة هذه العملية بدقة، صمّم الباحثون جهازًا خاصًا - عبارة عن مقصلة مزودة بمجموعة من السكاكين القابلة للتبديل. ولتسهيل تتبع انتشار العصارة البصلية، استخدموا صبغة خاصة لتلوين البصل.وباستخدام تقنيات تصوير متقدمة مثل الفيديو عالي الدقة والمجهر الإلكتروني، تمكّن الفريق من توثيق تفاعل شفرة السكين مع أنسجة البصل تحت ظروف قطع مختلفة بدقة غير مسبوقة.كشفت نتائج الدراسة أن استخدام سكين غير حاد لا يقوم بقطع البصل فعليًا، بل يضغط عليه، مما يتسبب في تشوّه طبقاته وإطلاق العصارة إلى الهواء. في المقابل، تؤدي زيادة سرعة التقطيع إلى ارتفاع كمية الرذاذ المتطاير وإطالة فترة بقائه معلقًا في الهواء.وأوصى الباحثون باستخدام سكين حادّة وتجنّب الإسراع في عملية التقطيع لتفادي تهيّج العينين أثناء تقطيع البصل. فقد أثبتت الدراسة أن هذه الطريقة تُقلّل بشكل كبير من انبعاث المواد المهيّجة المتطايرة.


الوكيل
منذ 3 أيام
- الوكيل
وداعًا للدموع مع البصل .. علماء يبتكرون الحل
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان اكتشف علماء الفيزياء من جامعة كورنيل الأمريكية سرًّا يساعد على تقطيع البصل دون تهيّج العينين.يشير موقع arXiv إلى أن العلماء كانوا على دراية بهذه العملية الكيميائية منذ فترة طويلة، إلا أن أحدًا لم يدرس بالتفصيل السلوك الدقيق للبصل عند تقطيعه حتى وقت قريب. لذلك، قرر فريق من علماء الفيزياء في جامعة كورنيل بقيادة سونغ هوان جونغ سدّ هذه الفجوة البحثية، والتحقق مما إذا كانت المعايير الفيزيائية للسكين (مثل حدّته) وسرعة القطع قادرة على تقليل كمية المواد المهيّجة المنبعثة.ووفقًا للباحثين، يُطلق البصل عند تقطيعه مركبًا كيميائيًّا يُعرف باسم سين-بروبانيثيال-S-أوكسيد، وهو المسؤول عن تهيّج الأغشية المخاطية للعين. ومع ذلك، فقد تبيّن أن درجة هذا التهيّج لا تعتمد فقط على العوامل الكيميائية، بل أيضًا على الطريقة الميكانيكية لتقطيع البصل.ولدراسة هذه العملية بدقة، صمّم الباحثون جهازًا خاصًا - عبارة عن مقصلة مزودة بمجموعة من السكاكين القابلة للتبديل. ولتسهيل تتبع انتشار العصارة البصلية، استخدموا صبغة خاصة لتلوين البصل.وباستخدام تقنيات تصوير متقدمة مثل الفيديو عالي الدقة والمجهر الإلكتروني، تمكّن الفريق من توثيق تفاعل شفرة السكين مع أنسجة البصل تحت ظروف قطع مختلفة بدقة غير مسبوقة.كشفت نتائج الدراسة أن استخدام سكين غير حاد لا يقوم بقطع البصل فعليًا، بل يضغط عليه، مما يتسبب في تشوّه طبقاته وإطلاق العصارة إلى الهواء. في المقابل، تؤدي زيادة سرعة التقطيع إلى ارتفاع كمية الرذاذ المتطاير وإطالة فترة بقائه معلقًا في الهواء.وأوصى الباحثون باستخدام سكين حادّة وتجنّب الإسراع في عملية التقطيع لتفادي تهيّج العينين أثناء تقطيع البصل. فقد أثبتت الدراسة أن هذه الطريقة تُقلّل بشكل كبير من انبعاث المواد المهيّجة المتطايرة.