
إزالة العشوائيات من أرض المرحلة الثانية لمشروع الطاقة الشمسية بعدن
انتهت اليوم الأحد أعمال إزالة العشوائيات من الأرض المخصصة للمرحلة الثانية من مشروع الطاقة الشمسية في منطقة بئر أحمد، بتوجيهات محافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس.
استهدف قسم العوائق بمديرية البريقة إزالة ما تبقى من العشوائيات في المساحة المخصصة لبناء مشروع تخزين الطاقة الشمسية، تمهيدًا لتشغيله مساءً والاستفادة منه في التخفيف من معاناة المواطنين جراء انقطاع التيار الكهربائي.
تولى الإشراف على الحملة، قائد وحدة حماية الأراضي المقدم كمال الحالمي، بمشاركة قوات احتياط القائد العام للأحزمة الأمنية، ووحدات من أمن عدن، والشرطة العسكرية، وقوات العمالقة الجنوبية، إضافة إلى الشرطة النسائية.
ودعا الحالمي أهالي عدن والجنوب عامة إلى التعاون في حماية ما تبقى من أراضي الدولة، مؤكدًا أن مثل هذه المشاريع ستعود بالنفع على المواطنين حاليًا ومستقبلاً، وتسهم في خدمة الأجيال القادمة.
يُذكر أن مشروع المرحلة الثانية للطاقة الشمسية يهدف إلى تخزين الطاقة من أشعة الشمس نهارًا للاستفادة منها ليلاً، في خطوة استراتيجية لدعم منظومة الطاقة الكهربائية في العاصمة عدن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 34 دقائق
- اليمن الآن
لأول مرة تاريخها.. إيران وبلسان رئيسها تفاجئ دول الخليج بهذا الطلب!
أخبار وتقارير (الأول) وكالات: قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إن بلاده مستعدة لفتح صفحة جديدة مع جيرانها في الخليج. ونقلت وكالة "إرنا" للأنباء عن بزشكيان قوله، خلال اجتماع مجلس الوزراء، إن إيران على استعداد للتعاون الشامل مع مجلس التعاون الخليجي، وأن "تفتح عبر هذا المسار، صفحة جديدة على صعيد علاقاتها في المنطقة ذاتها؛ وذلك في ظل الحاجة الملحة إلى تعزيز الأواصر وتطوير التعاون بين الدول الإسلامية". وكان جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، أدان بأشد عبارات الإدانة والاستنكار الهجوم الصاروخي الذي قامت به إيران ضد أراضي دولة قطر. وأكد الأمين العام أن "هذا الاعتداء يُعد انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر، ومساسا مباشرا بأمن دول المجلس كافة، مجددا التأكيد على أن أمن دول مجلس التعاون كلٌ لا يتجزأ، وأن المجلس يقف صفا واحدا مع دولة قطر في مواجهة أي تهديد لأمنها وسلامة أراضيها". وقال إنه "في الوقت الذي تقوم به دولة قطر ودول مجلس التعاون بإدانة شديدة للهجمات الإسرائيلية على الأراضي الإيرانية، وتبذل كل جهودها لوقف إطلاق النار والوساطة، تفاجأ بهذا الهجوم الصاروخي الإيراني على دولة قطر والذي يعتبر خرقا لجميع الأعراف والمعاهدات والقوانين الدولية والأممية". وقال المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات أنور قرقاش، السبت، إن إيران "مطالبة بترميم الثقة مع محيطها الخليجي". وذكر قرقاش، في تغريدة على حسابه الرسمي في منصة "إكس": "وقفت دول الخليج ضد الحرب الإسرائيلية على إيران وقفة قوية ومؤثرة، وسعت في كافة المنابر الدولية لخفض التصعيد ودعت لحلّ القضايا العالقة، وعلى رأسها الملف النووي، عبر المسار السياسي". وأضاف: "ورغم ذلك، جاء الاستهداف الإيراني لسيادة دولة قطر الشقيقة، وهو استهداف يطالنا جميعا". وتابع: "اليوم، ونحن نطوي صفحة الحرب، تبقى طهران مطالبة بترميم الثقة مع محيطها الخليجي، بعدما تضررت بفعل هذا الاعتداء".


26 سبتمبر نيت
منذ 38 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
إيران تدعو مجلس الأمن إلى محاسبة واشنطن والكيان الصهيوني على عدوانهما وإلزامهما دفع تعويضات
الرئيس بزشكيان: أولويتنا الحفاظ على وحدة البلاد قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، أمس الأحد، إن الحفاظ على وحدة البلاد "يمثّل أولوية مطلقة للحكومة"، داعياً إلى "تعزيز الثقة الشعبية بالمؤسّسات". وقال بزشكيان خلال زيارته إلى وزارة الداخلية الإيرانية إنّ "أولويتنا اليوم هي الحفاظ على وحدة البلاد، ويجب أن يطمئن الشعب إلى أنّ الحكومة هي ملاذه وتسعى لخدمته في جميع الظروف". وأوضح أنّ الشعب الإيراني أثبت خلال الأيام الـ12 الماضية من خلال "الوحدة والتلاحم" أنّه "يقف بثبات إلى جانب وطنه على الرغم من التحدّيات". وأكّد الرئيس الإيراني أنه "بوحدة الشعب، يمكننا الاعتماد على مشاركة المواطنين في صنع القرار والإشراف على السياسات وصون الأمن الداخلي". وأشاد بوقوف المواطنين إلى جانب الوطن "بغضّ النظر عن اختلافاتهم الفكرية والسياسية"، مؤكّداً أنّ هذا الموقف يستحقّ التقدير والاحترام. وأعلن بزشكيان عن خطة لتفعيل المدارس وتعزيز التعليم الوطني، وقال: "لدينا خطة لتقديم تعليم دقيق حول مفهوم الوطنية، حتى نحافظ على هذه الوحدة وتعزيز الوعي لدى أبنائنا". ودعا في هذا السياق إلى "دعم الجهود التربوية والثقافية التي ترسّخ مفهوم الهوية الجامعة". وفي سياق آخر طالب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، في رسالتين إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئاسة مجلس الأمن الدولي، أمس الأحد، بأن "يُعتَبر الكيان الإسرائيلي والولايات المتحدة البادئان بالعمل العدواني ضد إيران، وإلزامهما بتحمل عواقب هذا العدوان، بما في ذلك دفع التعويضات والأضرار". واعتبر عراقتشي أنه "يتوجب على مجلس الأمن أن يحاسب مرتكبي هذا العدوان، وأن يمنع تكرار مثل هذه الجرائم البشعة والخطيرة، حتى يتمكن بذلك من أداء واجبه في حفظ السلم والأمن الدوليين". وزير خارجية إيران أشار إلى أن العدوان الإسرائيلي انتهك "البند رقم 4" من المادة الثانية من ميثاق الأمم المتحدة باستهدافه عمداً الأماكن السكنية والمدنية والبنى التحتية غير العسكرية، إضافةً إلى استهدافه عدداً من المستشفيات ومراكز الطوارئ، وبعض المنشآت النووية، "بهدف زعزعة أمن المدنيين". كما لفت الوزير الإيراني إلى أن "العدوان الأميركي على المنشآت النووية في قم، وآراك، ونطنز، وأصفهان هو انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة، ومعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، ومقررات الوكالة الدولية". وأردف: "العديد من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، ومنظمات دولية وإقليمية أدانت هذا العدوان بشدة، واعتبرته انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة". ودعا "المجتمع الدولي والمنظمات الدولية إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه العدوان الإسرائيلي - الأميركي على إيران". هذا وكان الوزير الإيراني قد وضع، في وقت سابق محدّدات الحوار والاتفاق مع الولايات المتحدة، والتي تحفظ سيادة إيران وتحترم قادتها وكرامة الشعب الإيراني. وشدّد عراقتشي على أن بلاده "لن تسمح لأحد بأن يقرّر مصيرها"، مضيفاً أن "إيران تعرف تماماً ما تملكه، وتقدّر استقلالها، ولن تتردّد في كشف قدراتها الحقيقية إذا ما قاد الغرور أو الأوهام إلى أخطاء كارثية".


اليمن الآن
منذ 39 دقائق
- اليمن الآن
خطر دولي يُهدد حياة 19 مليون يمني.. ومركز دراسات يحذر
اخبار وتقارير خطر دولي يُهدد حياة 19 مليون يمني.. ومركز دراسات يحذر الإثنين - 30 يونيو 2025 - 02:04 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص حذر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي من أن تراجع المساعدات والمنح الدولية المقدمة لليمن يُنذر بانهيار شامل في القطاعات الحيوية، ويفاقم معاناة أكثر من 19.5 مليون يمني باتوا بحاجة ماسة للدعم الإنساني. وكشف التقرير، الصادر مؤخرًا، أن حجم التمويل المخصص لخطة الاستجابة الإنسانية للعام الجاري لم يتجاوز 9% فقط حتى منتصف مايو 2025، ما أدى إلى شلل واسع في برامج الغذاء والرعاية الصحية والتعليم، وتوقف العديد من المشاريع الإغاثية والخدمية، خاصة في مناطق النزوح المكتظة. الضربة الأقسى جاءت من الولايات المتحدة، حيث أشار التقرير إلى أن مساهمة واشنطن تراجعت من 768 مليون دولار في 2024 إلى 16 مليون دولار فقط خلال النصف الأول من 2025، ما أحدث فجوة تمويلية ضخمة أثّرت على أداء المنظمات الإنسانية، وبالأخص في محافظة مأرب التي تُعدّ أكبر تجمع للنازحين في البلاد. وأورد المركز في تقريره أن إجمالي المساعدات الدولية المقدمة لليمن منذ 2015 تجاوز 29 مليار دولار، بينها 6.4 مليار قدمتها الولايات المتحدة لدعم قطاعات حيوية كالغذاء والصحة والتعليم والمياه، إلا أن استمرار تآكل الدعم وتقلصه بهذا الشكل الكارثي يُهدد بمفاقمة مستويات الجوع وتفشي الأمراض وتدهور الخدمات الأساسية. كما حذر التقرير من تداعيات اقتصادية خطيرة لتراجع التمويل الإنساني، أبرزها: ارتفاع معدلات الجوع وسوء التغذية. توقف مرافق الرعاية الصحية والخدمات التعليمية. تدهور الريال اليمني بنسبة تزيد عن 25%. ارتفاع أسعار السلع وتراجع فرص العمل والدخل. ودعا المركز إلى تبنّي استراتيجية انسحاب تدريجي ومنظم للمساعدات، على أن تتزامن مع دعم التنمية المحلية، واستئناف تصدير النفط والغاز، وصرف الرواتب، وتحفيز الاستثمارات، مشددًا على أهمية الشفافية، وتعزيز الشراكات مع المنظمات المحلية، وربط العمل الإنساني بجهود بناء السلام والتعافي. وأكد مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي أن هذا التقرير يهدف إلى دق ناقوس الخطر، وإعادة توجيه النقاش الدولي نحو مسؤوليات عاجلة يجب أن تتحملها الجهات المانحة وصنّاع القرار، قبل أن تتحول الأزمة الإنسانية في اليمن إلى كارثة لا رجعة منها. الاكثر زيارة اخبار وتقارير زوجة تقتل زوجها شنقًا بمساعدة بناتها في هذه المحافظة.. تفاصيل. اخبار وتقارير ليالي من الرعب في إب.. الحوثي يشن حملة اختطافات همجية تطال العشرات دون تهمة. اخبار وتقارير بالفيديو أمريكية تكشف حقيقة اختطافها في صنعاء. اخبار وتقارير فيديو فضيحة مدوية تهز برنامج الغذاء العالمي: توزيع قمح فاسد ومبيد سام بإشرا.