المصارعة توَّجت هالك هوغان أسطورة وتسببت في وفاته
وأكَّد مصدر في شبكة CNN مشاركة هوغان الكاملة في المشروع وقال: «سيرى الناس جانباً من حياته لم يسبق لهم أن شاهدوه من قبل».
ولم تحدد شبكة نتفليكس موعد نشر الوثائقي لكن التقرير أشار لمواصلة العمل بعد استكمال 30 ساعة من المشاهد ويتم وضع اللمسات الأخيرة عليه وهو من إخراج بريان ستوكيل وإنتاج استوديو كونور تشيل (ووردز بلس بكتشرز) بالتعاون مع الاتحاد العالمي للمصارعةWWW.
وعانى هوغان واسمه الحقيقي تيري بوليا مشاكل كبيرة قبل وفاته وخصوصاً مع زوجته السابقة والأولى ليندا وابنته برووك التي قاطعت والديها تماماً بعد زواجها وجاءت وفاة هوغان بعد نفي زوجته الثالثة سكاي ديلي شائعة دخوله في غيبوبة وقالت: إن قلبه قوي جداً وأنه خضع لجراحة روتينية في فقرات الرقبة والظهر.
وقال مصدر مقرب من هوغان: جسمه استهلك من المصارعة وكأنه بسن الـ140 وكان من الصعب التعافي من العملية الجراحية في رقبته وظهره.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
فيلم «Amy Bradley is Missing».. نتفليكس تعيد «إيمي برادلي» للأضواء
بعد مرور أكثر من عقدين على غيابها، يعود اسم إيمي برادلي إلى الواجهة من خلال وثائقي جديد على نتفليكس يستعرض نظريات متعددة حول الحادثة. أعادت منصة نتفليكس إحياء قضية اختفاء الشابة الأمريكية إيمي لين برادلي، من خلال فيلم وثائقي بعنوان Amy Bradley is Missing، يُعرض منذ 16 تموز/يوليو الماضي، ويتناول واحدة من أكثر حوادث الاختفاء غموضًا في التاريخ البحري المعاصر، حيث تُسرد الوقائع من جديد وتُحلل سيناريوهات قد تفتح المجال أمام احتمالات لم تكن مطروحة سابقًا. تفاصيل قضية "إيمي برادلي" إيمي، التي كانت تبلغ من العمر 23 عامًا وتنحدر من ولاية فيرجينيا، اختفت في ظروف غامضة يوم 24 آذار/مارس 1998، خلال رحلة بحرية عائلية على متن سفينة Rhapsody of the Seas التابعة لشركة "رويال كاريبيان". ووفقًا لروايات العائلة، كانت آخر مرة شوهدت فيها وهي نائمة في شرفة مقصورة العائلة عند الساعة 5:30 صباحًا. وعندما وصلت السفينة إلى جزيرة كوراساو الكاريبية لاحقًا في اليوم نفسه، لم يكن لها أي أثر. الوثائقي يعيد ترتيب تفاصيل القضية، ويستعرض أربع فرضيات أساسية ما تزال تُناقش منذ أكثر من ربع قرن: الغرق العرضي يُطرح احتمال سقوط إيمي من الشرفة إلى البحر، لكن عمليات البحث المكثفة لم تسفر عن العثور على جثتها، علمًا بأنها كانت سبّاحة محترفة ومُدرّبة على الإنقاذ. الهروب الطوعي يعتقد بعض المحققين أنها ربما غادرت السفينة بمحض إرادتها، لكن عائلتها ترى أن هذا السيناريو مستبعد، نظرًا لعدم أخذها أيًّا من مقتنياتها الشخصية، إضافة إلى حماستها للعودة وبدء وظيفة جديدة بعد انتهاء العطلة. الاختطاف والاتجار بالبشر يبرز هذا الاحتمال بقوة في الوثائقي، استنادًا إلى شهادات تفيد برؤية امرأة تنطبق عليها أوصاف إيمي في جزيرة كوراساو بعد سنوات من اختفائها. من بين هؤلاء، جندي في البحرية الأمريكية زعم أنها اقتربت منه في بيت للدعارة وطلبت مساعدته، قبل أن تُقتاد على الفور من قبل مجهولين. تورّط أحد أفراد الطاقم أو العازفين تشير بعض الفرضيات إلى تواصل محتمل بين إيمي وأحد أعضاء الفرقة الموسيقية على السفينة، حيث شوهدت ترقص معه في الليلة السابقة لاختفائها. كما أفادت العائلة برصد سلوكيات غريبة من بعض أفراد الطاقم، بما في ذلك اختفاء صور لإيمي من معرض الصور على متن السفينة. ورغم التحقيقات المستمرة من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، وإعلان مكافأة مالية قيمتها 25 ألف دولار لمن يدلي بمعلومة موثوقة، لم يتم التوصّل إلى دليل نهائي حتى الآن. تفاصيل فيلم "Amy Bradley is Missing" على نتفليكس مخرجا الوثائقي، آري مارك وفيل لوت، أكدا أن عرض العمل على نتفليكس دفع كثيرين للتواصل بمعلومات جديدة، ما أعاد الأمل لدى العائلة بحدوث تقدم. غير أنهما شددا على أهمية التحقق من صحة تلك البلاغات بالتعاون مع الجهات المختصة، لضمان عدم تشتيت الجهود. الوثائقي لا يكتفي بسرد تفاصيل الحادثة، بل يعرض أيضًا الجانب الإنساني المتمثل في معاناة عائلة إيمي المستمرة منذ اختفائها، ويُظهر التحديات النفسية والاجتماعية التي تواجهها، في ظل غياب الإجابات الحاسمة. الفيلم متاح حاليًا عبر منصة نتفليكس، ويُنتظر أن يُسهم في تحريك الرأي العام مجددًا حول واحدة من أكثر القضايا البحرية تعقيدًا منذ أواخر التسعينيات. GB
العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
ليدي غاغا وجوانا لوملي.. مفاجآت الموسم الثاني من «Wednesday»
كشفت جينا أورتيغا وكاثرين زيتا جونز عن مفاجآت عديدة في الموسم الجديد من "Wednesday"، من أبرزها انضمام وجوه شهيرة. في لقاء حمل طابعًا ودّيًا بين النجمتين جينا أورتيغا وكاثرين زيتا جونز، جرى خلاله استعراض تفاصيل جديدة حول الموسم الثاني من مسلسل Wednesday، حيث ناقشتا تطورات الشخصيات وأبعادًا جديدة يُقدّمها العمل، تزامنًا مع انضمام أسماء بارزة مثل ليدي غاغا وجوانا لوملي إلى طاقم المسلسل الذي يُعرض على منصة "نتفليكس". أبرز مفاجآت الموسم الثاني من مسلسل "Wednesday" أعربت أورتيغا عن حماستها لمشاركة الممثلة البريطانية جوانا لوملي في الموسم المقبل، واصفة حضورها بأنه أضفى عمقًا جديدًا على شخصية "عائلة آدامز"، وأكدت أن وجودها يُعزز من ظهور شخصيات نسائية قوية ضمن البناء الدرامي. وأضافت أن أداءها جلب توازنًا جديدًا للمسلسل، الذي يعتمد على تفاعل الشخصيات أكثر من الاعتماد على السرد الكلاسيكي. ومن بين المفاجآت التي تم الكشف عنها، مشاركة النجمة العالمية ليدي غاغا، التي وصفتها أورتيغا بأنها لطيفة، سخية، وتتسم بتواضع لافت. وقالت إنها قضت يومًا كاملًا في التصوير برفقتها واعتبرته من اللحظات المميزة، مشيرة إلى أن انضمام غاغا يمنح المسلسل طابعًا خاصًا يتماشى مع عالمه الغريب والمفتوح على مفاجآت غير تقليدية. تفاصيل الجزء الثالث من "Wednesday" أما بشأن تطلعات الموسم الثالث، فقد شاركت النجمتان أمنيتهما بظهور النجم داني ديفيتو كأحد الضيوف، حيث قالت كاثرين زيتا جونز بابتسامة: "إنه صديق قديم لزوجي، وجوده سيكون طريفًا في هذا السياق"، لتؤكد أورتيغا من جانبها أنها عملت معه في فيلم Beetlejuice ووجدته شخصًا طيبًا ومميزًا في التعامل الفني والإنساني. كما تحدثت أورتيغا عن علاقتها بزميلتها في العمل كاثرين زيتا جونز، موضحة أنها ترى فيها مثالًا للموهبة والاحتراف، ومضيفة بأنها كانت من الأسماء التي تأثرت بها منذ بداياتها. وأشارت إلى الجانب الكوميدي في شخصية كاثرين، قائلة إنها لا تحظى بالتقدير الكافي على هذا الجانب، واختتمت الحديث عنها بتعبير ساخر: "هل يمكننا استنساخها؟". منذ عرضه الأول على منصة "نتفليكس"، حقق "Wednesday" نسب مشاهدة مرتفعة، وتحوّلت شخصية وينزداي آدامز، التي تؤديها أورتيغا، إلى ظاهرة في الثقافة الشعبية، لا سيما على منصات التواصل. وقد أضاف هذا النجاح ضغطًا إضافيًا على الفريق الإنتاجي للعمل من أجل الحفاظ على تميز الموسم الجديد، مع تزايد توقعات الجمهور من مختلف الفئات العمرية. aXA6IDQ2LjIwMy4xMi4yMDMg جزيرة ام اند امز NO
العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
«الثقة مفقودة».. العائلة المالكة تفتح أبوابها لهاري وتغلقها أمام ميغان
تم تحديثه الثلاثاء 2025/8/5 03:00 م بتوقيت أبوظبي بعد التقارير حول عقد "قمة سلام سرية" بين ممثلي الملك تشارلز ونجله الأصغر هاري، تزايدت الآمال في مصالحة تلم شمل العائلة. رغم انفتاح العائلة المالكة على محادثات السلام مع الأمير هاري فإن أفراد العائلة لديهم تردد شديد بشأن التصالح مع زوجته ميغان ماركل. وبعد أسابيع قليلة من إرسال دوق ساسكس مساعديه إلى لندن للقاء سكرتير اتصالات والده الملك تشارلز الثالث، اتضح أن جوهر الخلاف الملكي لم يتغير وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية. وبحسب مصادر مطلعة، فإن مسألة "الثقة" لا تزال هي جوهر الخلاف العائلي المستمر منذ سنوات، ويعتقدون أن نجمة هوليوود السابقة هي المسؤولة. وقال مصدر مطلع لصحيفة "ديلي إكسبريس" عن دوقة ساسكس التي احتفلت أمس بعيد ميلادها الرابع والأربعين: "إنهم ببساطة لا يثقون بها". وأضاف المصدر المطلع أنه في حين أن عائلة وندسور منفتحة على حل أزمة هاري إلا أن الأمر نفسه لا ينطبق على آرائهم بشأن ميغان. وبحسب التقارير، فإن مستقبل علاقات العائلة المالكة قد يشهد سفر هاري من وإلى المملكة المتحدة منفردًا وهو ما يعني أن زوجته وطفليهما، آرتشي وليليبيت، لن ينضموا إليه. وزعم المصدر أن أكبر مخاوف العائلة المالكة هو أن يصبح أي حديث يجري مع ماركل مادةً لمشروعها المربح التالي. وليس سراً أن دوق ودوقة ساسكس متورطان في نزاع مستمر مع العائلة المالكة منذ انفصالهما عام 2020 وانتقالهما إلى الجانب الآخر من المحيط للإقامة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية. وتبع خروجهم الملكي مباشرةً العديد من المشروعات ذات الدعاية العالية، مثل فيلمهم الوثائقي المكون من 6 أجزاء على نتفليكس، ومقابلتهم المذهلة مع أوبرا وينفري، ومذكرات هاري التي حطمت كل القواعد وحملت اسم "سبير" أو "احتياطي" وهي المشروعات التي تضمنت انتقادات واتهامات لأفراد العائلة. وفي السنوات التي تلت انفصال هاري وميغان التزم الملك تشارلز البالغ من العمر 76 عامًا، الصمت التام حيال تلك القضية. وخلال الأسابيع الأخيرة، أبدى هاري جديته في التصالح مع أفراد عائلته من خلال عرضه مشاركة تواريخ يومياته مع العائلة المالكة لضمان الشفافية التامة. aXA6IDgyLjI3LjI0My43MCA= جزيرة ام اند امز GR
