logo
مركز رع يستضيف الكاتب الصحفي محمود مسلماليوم الخميس، 1 مايو 2025 04:39 مـ

مركز رع يستضيف الكاتب الصحفي محمود مسلماليوم الخميس، 1 مايو 2025 04:39 مـ

مصر اليوم٠١-٠٥-٢٠٢٥

الكاتب الصحفي الكبير الدكتور محمود مسلم امين الإعلام بحزب الجبهة الوطنية ورئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، ورئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير صحيفة الوطن، ورئيس شبكة قنوات DMC في ضيافة مركز رع للدراسات حيث نظم مركز رع أولي ورشات العمل الخاصة بالحالة السياسية وأداء الأحزاب السياسية.
وذلك في إطار التغطية البحثية والتثقيفية والتنويرية للانتخابات البرلمانية المقبلة وكانت البداية ورشة عمل بعنوان حاله الأحزاب السياسية ودورها في تشكيل التحالفات الانتخابية وأدار اللقاء الدكتور الكبير ابوالفضل الاسناوي المدير الأكاديمي للمركز وحضر اللقاء الاستاذ صلاح النصيري الصحفي الكبير وعضو مجلس إدارة كلا من دار المعارف ومجلس إدارة صندوق نقابه الصحفيين وحضر أيضا الورشة الاستاذ محمد ربيع نائب رئيس تحرير الأهرام المسائي والدكتور أحمد شوري استاذ العلوم السياسيه بجامعة أسيوط ودكتور مصطفى صلاح خبير العلاقات الدولية والاستاد سيد حسن الصحفي بالأهرام العربي بالإضافة للسادة الأجلاء قيادات وخبراء وباحثين المركز الدكتور ضياء نوح المنسق الأكاديمي للمركز ومعالي الدكتور الجليل محمد ابوسريع والدكتور الجليل حسام البقيعي والدكتور محمود صلاح لقاء مثمر جداً مع قامة حزبية وفكرية وسياسية وإعلامية كبيرة تنوعت في الأطروحات والأسئلة ونال حزب الجبهة الوطنية معظمها بإعتباره تجربة تستحق التقدير والاحترام
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفيرة نبيلة مكرم: وزارة الهجرة كانت "مغامرة مجهولة"
السفيرة نبيلة مكرم: وزارة الهجرة كانت "مغامرة مجهولة"

الدستور

timeمنذ 37 دقائق

  • الدستور

السفيرة نبيلة مكرم: وزارة الهجرة كانت "مغامرة مجهولة"

قالت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الهجرة السابقة، إن لحظة تعيينها وزيرة للهجرة كانت بمثابة الدخول في "مغامرة مجهولة"، مؤكدة أنها لم تكن تعلم أي شيء عن المهام أو طبيعة الملفات التي ستواجهها، وشبّهت الأمر بدخول حفرة لا تعلم عمقها أو أبعادها. وأضافت، خلال استضافتها في برنامج "الرحلة" على شاشة DMC+، أن الوزارة كانت حديثة النشأة ولم تكن لديها كوادر أو هيكل واضح، وهو ما ضاعف من التحديات، مشيرة إلى أنها لم تتسلّم مكتبًا ولا حتى أدوات مكتبية. وقالت: "أنا نزلت الوزارة، ومكنش فيه مكتب ولا أي حاجة.. مكانش فيه موظفين، ولا حتى أدوات.. حسيت إني داخلة حاجة مش مفهومة"، موضحة:"دخلت في سباق مع الزمن لإثبات نفسي، ومحاولة بناء كيان حقيقي للوزارة". وأضافت: "الناس كلها كانت بتراقب كل كلمة بتتقال، وكل تحرك محسوب.. وأنا كنت لوحدي"، لافتة إلى أن دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي أعطاها ثقة ودفعها إلى المثابرة، قائلة: "كلمة الرئيس لما قال: اشتغلوا، واللي هيغلط إحنا جنبه، كانت فارقة جدًا". وأكدت 'مكرم' أنها بدأت رحلتها بالاجتهاد ومحاولة فهم الملفات، وقررت البدء بملف المصريين بالخارج، قائلة: "هما دول اللي محتاجين الوزارة، وعلشانهم الوزارة دي اتعملت". وأضافت: "بدأت أسمع منهم، وأفتح قنوات تواصل، وأسافر، وأشوف مشاكلهم بعيني". كما تطرقت إلى الصعوبات النفسية التي واجهتها، مؤكدة أنها شعرت بالوحدة والضغط الشديد في البداية، ولكنها آمنت برسالتها، وقررت أن تستمر، مؤكدة: "مكنتش شايفة قدامي، بس كان لازم أكمل.. علشان أقدر أقول في الآخر: أنا عملت حاجة".

نبيلة مكرم تكشف كواليس عملها كوزيرة للهجرة: دخلت معركة لازم أخرج منها وأنا رافعة راسي
نبيلة مكرم تكشف كواليس عملها كوزيرة للهجرة: دخلت معركة لازم أخرج منها وأنا رافعة راسي

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

نبيلة مكرم تكشف كواليس عملها كوزيرة للهجرة: دخلت معركة لازم أخرج منها وأنا رافعة راسي

قالت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الهجرة السابقة، إنها لم تستطع تمالك دموعها يوم أدت اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية، مؤكدة أن المشاعر كانت أكبر من أن توصف، وأنها شعرت بمزيج من الرهبة والفخر والمسؤولية الثقيلة. وأضافت، في حديثها لبرنامج "الرحلة" عبر قناة DMC+، أن لحظة دخولها قصر الاتحادية كانت أشبه بالحلم، حيث لم تصدق أنها على وشك أداء اليمين كوزيرة، قائلة: "أنا داخلة، والناس كلها حوالي، ومش مصدقة.. هو ده بجد؟.. أنا أصلًا بطبيعتي إنسانة عاطفية، ويومها كنت حاسة إني هفر". وأكدت مكرم أنها حين وقفت أمام الرئيس لأداء القسم، شعرت وكأن صوتها اختفى، مشيرة إلى أنها بذلت مجهودًا لتتمالك نفسها وتبدو ثابتة، لكنها لم تتمكن من منع دموعها، قائلة: "وأنا بأدي القسم، لقيت نفسي بعيط.. مش عارفة أتكلم، ومش قادرة أخبي إني خايفة ومتوترة". وأضافت أن الرئيس السيسي لاحظ تأثرها، وابتسم لها في محاولة لطمأنتها، مشيرة إلى أن تلك اللمحة الإنسانية ساعدتها على تجاوز التوتر. وأكدت أن هذه اللحظة ظلت محفورة في ذاكرتها إلى اليوم، قائلة: "عمري ما هنسى أول ما بصيتله، وحسيت قد إيه المسؤولية دي كبيرة". واعتبرت أن القسم أمام الوطن والشعب مسؤولية تاريخية، مشيرة إلى أنها في تلك اللحظة شعرت بأن حياتها كلها تغيرت، وأنها انتقلت من خانة "المواطنة" إلى خانة "المسؤولة"، مضيفة: "مكنش فيه رجوع.. خلاص، أنا دخلت معركة لازم أخرج منها وأنا رافعة راسي".

السفيرة نبيلة مكرم: دعوت الله أن يساعدني.. وكان هذا أول قرارتي
السفيرة نبيلة مكرم: دعوت الله أن يساعدني.. وكان هذا أول قرارتي

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

السفيرة نبيلة مكرم: دعوت الله أن يساعدني.. وكان هذا أول قرارتي

قالت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة السابقة، إنها في أول ليلة بعد تكليفها بمنصب وزيرة الدولة للهجرة، لم تنم من شدة التفكير، وأنها قضت ساعات طويلة في الصلاة والدعاء أن يوفقها الله في المهمة، مؤكدة أن أول قرار اتخذته كان أن تكون على قدر الثقة التي وُضعت فيها. وخلال حديثها لبرنامج "الرحلة" على شاشة DMC+، أوضحت 'مكرم' أن المشاعر كانت متضاربة بين فرحة كبيرة وفزع داخلي من المجهول، خاصة وأنها كانت تعرف أن الوزارة ستُنشأ من الصفر، وستكون محل متابعة الجميع، مضيفة: "قولت يا رب ساعدني، ووجهني وخد بإيدي". وقررت أن تبدأ مشوارها من حيث يشعر المصريون بالخارج أنهم بحاجة للدولة، فاختارت أن تكون حلقة الوصل بينهم وبين الوطن، وأن تفتح لهم أبوابًا حقيقية للمشاركة، قائلة: "مش عاوزين نحسسهم إنهم بعيد.. دول قلبهم على البلد أكتر مننا". وأكدت أن أولويتها كانت التواصل المباشر مع المصريين في الخارج، وسردت كيف بدأت رحلاتها إلى دول مختلفة للاستماع إلى مشاكلهم ورؤيتهم، قائلة: "كنت بسافر وأقعد معاهم، وأسمع، وأرجع أدور إزاي نحل ده". كما أوضحت أن تعاملها مع الملف كان قائمًا على أن الوزارة ليست مجرد كيان إداري، بل "حالة وجدانية" تربط الناس بوطنهم، وأنها حاولت طوال فترة توليها أن تكون أمينة على هذه العلاقة، مضيفة: "الوزارة دي مش مكتب وملف.. دي إحساس". وشددت أن نجاحها لم يكن مجهودًا فرديًا فقط، بل اعتمد على دعم القيادة السياسية وثقة الرئيس، إلى جانب إيمانها الشخصي بأن "ربنا لما بيكلف حد بحاجة، بيديله القوة علشان يكملها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store