logo
تحت شعار معًا لسد الفجوة في نظم الإنذار المبكر.. السعودية تحتفي باليوم العالمي للأرصاد 2025

تحت شعار معًا لسد الفجوة في نظم الإنذار المبكر.. السعودية تحتفي باليوم العالمي للأرصاد 2025

أخبار مصر٢٤-٠٣-٢٠٢٥

تحت شعار معًا لسد الفجوة في نظم الإنذار المبكر.. السعودية تحتفي باليوم العالمي للأرصاد 2025
يشارك المركز الوطني للأرصاد بالمملكة العربية السعودية في احتفالية اليوم العالمي للأرصاد 2025، والذي يوافق اليوم الأحد 23 مارس 2025، تحت شعار 'معا لسد الفجوة في نظم الإنذار المبكر'، وذلك لدعم دعوة المنظمة العالمية للأرصاد الجوية لتوحيد الجهود الدولية من أجل تعميم نظم الإنذار المبكر على جميع دول العالم بحلول 2027.وتعليقًا على مشاركة المملكة العربية السعودية ممثلة في المركز الوطني للأرصاد في هذا الاحتفال، صرح الدكتور أيمن بن سالم غلام، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد، أن الاحتفاء بهذا اليوم يأتي في وقت يشهد فيه العالم تفاقمًا ملحوظًا في الظواهر الجوية المتطرفة، نتيجة التغيرات المناخية المتسارعة، مما يستدعي تطوير قدرات الرصد والإنذار والتأهب، ورفع جاهزية الأنظمة الأرصادية.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a
web browser that
supports HTML5 video
الاحتفاء باليوم العالمي للأرصاد تجدر الإشارة إلى أن السعودية تكثف جهودها بتطوير البنية التحتية الوطنية للرصد والتحذير، واستثمار أحدث الأدوات والتقنيات من أجل خدمة الإنسان والمكان، وحسب ما أكد عليه الدكتور أيمن غلام، فإن المملكة من أوائل الدول في المنطقة التي سعت لإنشاء نظام آلي متكامل للإنذار المبكر، وأطلق المركز الوطني للأرصاد هذا النظام قبل 14 عامًا، ليكون أول نظام من نوعه على مستوى الدول العربية.وتمثل مشاركة المملكة العربية السعودية في هذا الاحتفاء، دعمها الكامل لمبادرة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة تؤكد التزامها بدعم منظومات الإنذار المبكر وتعزيز العمل الجماعي لمواجهة التحديات المناخية
المملكة تؤكد التزامها بدعم منظومات الإنذار المبكر وتعزيز العمل الجماعي لمواجهة التحديات المناخية

بوابة الفجر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

المملكة تؤكد التزامها بدعم منظومات الإنذار المبكر وتعزيز العمل الجماعي لمواجهة التحديات المناخية

أكدت المملكة أهمية التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات المناخية والبيئية المتسارعة، وضرورة بناء منظومات متكاملة للإنذار المبكر تسهم في حماية الأرواح والممتلكات، وتدعم مسارات التنمية المستدامة في دول الإقليم. جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها رئيس وفد المملكة الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الدكتور أيمن بن سالم غلام، خلال انطلاق أعمال المؤتمر الوزاري الرابع لمركز النظام الإقليمي المتكامل للإنذار المبكر بالمخاطر المتعددة لإفريقيا وآسيا «RIMES»، اليوم، في العاصمة السريلانكية كولمبو، بمشاركة عدد من الوزراء وممثلي الدول الأعضاء، والمنظمات الإقليمية والدولية ذات العلاقة. وبين الدكتور غلام أن هذا المؤتمر يُعد امتدادًا للمبادرات الدولية، لا سيما مبادرة الأمم المتحدة «الإنذار المبكر للجميع»، داعيًا إلى معالجة الفجوات في سلاسل الرصد والتحليل وتعزيز الاتصال الفعّال مع المستفيدين، بما يضمن قرارات مستندة إلى أدلة علمية دقيقة. وبين أن المملكة كانت أول دولة في الشرق الأوسط تطلق نظامًا وطنيًا للإنذار المبكر عام 2011، عبر المركز الوطني للأرصاد، وقد استمرت في تطويره من خلال دمج الذكاء الاصطناعي والاستشعار عن بُعد وتحليل البيانات الضخمة، إلى جانب إطلاق مبادرات وطنية وإقليمية كبرى مثل «السعودية الخضراء» و«الشرق الأوسط الأخضر». واستعرض جهود المملكة في دعم المنظومة الإقليمية والدولية عبر إنشاء مراكز متخصصة مثل مركز التغير المناخي والعواصف الغبارية والبرنامج الوطني للاستمطار، إضافة إلى دعمها برامج بناء القدرات ونقل المعرفة للدول النامية. واختتم الدكتور أيمن غلام كلمة المملكة بتجديد التزام المملكة بتعزيز العمل المناخي المشترك، وتطوير البنية التحتية الرقمية الموحدة، وتأسيس منصات إقليمية لتبادل البيانات وتوحيد المعايير، بما يسهم في بناء منظومة إنذار مبكر شاملة وأكثر عدلًا وكفاءة.

الحر يهدد البشرية وأوروبا تسجل رقما قياسيا في أبريل 2025
الحر يهدد البشرية وأوروبا تسجل رقما قياسيا في أبريل 2025

صوت الأمة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صوت الأمة

الحر يهدد البشرية وأوروبا تسجل رقما قياسيا في أبريل 2025

ذكر مرصد كوبرنيكوس الأوروبي اليوم ، الخميس، أن درجات الحرارة العالمية ظلت عند مستويات مرتفعة في أبريل الماضى، مواصلةً بذلك موجة حر غير مسبوقة استمرت قرابة عامين في جميع أنحاء العالم، مما دفع العلماء إلى التساؤل عن سرعة ارتفاع درجة حرارة الأرض. وصرحت سامانثا بيرجيس، مديرة برنامج كوبرنيكوس للمناخ- فى بيان - وبثه راديو "لاك" السويسري"عالميًا، كان أبريل 2025 ثاني أدفأ شهر أبريل على الإطلاق، مواصلًا سلسلة طويلة من الأشهر التى تجاوزت فيها درجات الحرارة مستويات ما قبل الثورة الصناعية المرجعية بأكثر من 1.5 درجة مئوية". كما أفاد مرصد كوبرنيكوس الأوروبى فى تقرير ، بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار فى أوروبا غمرتها المياه العام الماضى 2024 ، والذى كان أحد أكثر عشر سنوات مطيرة فى القارة منذ عام 1950 . وقالت سامانثا بورجيس إن أوروبا شهدت عام 2024 فيضانات واسعة النطاق لم تشهدها منذ عام 2013 . وأثرت درجات الحرارة القياسية في جميع أنحاء العالم أيضا على المحيطات، حيث وصل متوسط درجة حرارتها إلى 20.96 درجة مئوية في مارس ، مما جعله ثاني أكثر شهر مارس دفئا على الإطلاق. ويصل الجليد البحري أيضا إلى مستويات قياسية، ولكنه آخذ في الانخفاض، سواء في القطب الشمالي أو في القطب الجنوبي. بالنسبة لشهر مارس، كان حجم الجليد البحري في القطب الشمالي هو الأدنى منذ 47 عاما من سجلات الأقمار الصناعية، بنسبة 6% تحت المتوسط. كان عام 2024 بالفعل الأكثر دفئا على الإطلاق على مستوى العالم وأول عام تقويمي يتجاوز فيه متوسط درجة الحرارة العالمية عتبة الاحترار البالغة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة ، مع متوسط درجة حرارة 15.10 درجة مئوية، و0.72 درجة مئوية فوق متوسط 1991-2020 و1.6 درجة مئوية فوق ما يسمى بعصر ما قبل الصناعة.

«الجدار الغباري» يضرب منطقة الرس في القصيم وسط تحذيرات الأرصاد وتفاعل واسع على مواقع التواصل
«الجدار الغباري» يضرب منطقة الرس في القصيم وسط تحذيرات الأرصاد وتفاعل واسع على مواقع التواصل

بوابة الفجر

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

«الجدار الغباري» يضرب منطقة الرس في القصيم وسط تحذيرات الأرصاد وتفاعل واسع على مواقع التواصل

شهدت منطقة الرس في محافظة القصيم بالمملكة العربية السعودية، أمس، ظاهرة طبيعية مهيبة تعرف باسم "الجدار الغباري"، حيث اجتاحت عاصفة غبارية كثيفة المنطقة، ما أدى إلى تدني الرؤية الأفقية وتفاعل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي التي تداول روادها صورًا ومقاطع فيديو توثق الظاهرة الجوية النادرة. فيديوهات متداولة وذهول المواطنين تداول نشطاء مواقع التواصل، لا سيما عبر منصة "إكس"، مقاطع فيديو تُظهر كتلًا ضخمة من الغبار تزحف على المنطقة بشكل جدار كثيف، في مشهد وصفه البعض بـ "المرعب"، فيما أعرب آخرون عن دهشتهم من سرعة العاصفة وشدة كثافتها، مؤكدين أنها حوّلت النهار إلى ما يشبه الليل خلال دقائق معدودة. تعليق الخبير عبدالله المسند من جهته، علّق الأكاديمي السعودي عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا، ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، على الظاهرة، موضحًا عبر حسابه بمنصة "إكس" أن ما شهدته المنطقة يُعرف باسم "العاصفة الغبارية الناتجة عن الرياح الهابطة". وقال المسند: "تحدث هذه العواصف عندما تهبط كتل هوائية باردة من السحب الركامية بسرعة نحو سطح الأرض، فتصطدم بالأرض بقوة ثم تنتشر أفقيًا في جميع الاتجاهات، مسببة إثارة شديدة للأتربة والغبار." غربي — أ.د. عبدالله ‌المسند (@ALMISNID) الجدار الغباري: الخصائص والارتفاع أوضح المسند في وصفه العلمي للظاهرة أن الهواء داخل السحابة يبرد فيصبح أثقل من الهواء المحيط، مما يدفعه للهبوط السريع نحو الأرض، وعند اصطدامه بالأرض ينتشر بقوة في أربعة اتجاهات. وأشار إلى أن ارتفاع الجدار الغباري عادة ما يتراوح بين 300 إلى 1500 متر، لكنه قد يصل أحيانًا إلى أكثر من 2000 متر في الحالات القصوى. تحذيرات رسمية من المركز الوطني للأرصاد في السياق ذاته، أصدر المركز الوطني للأرصاد في السعودية تحذيرًا عاجلًا شمل خمس مناطق من بينها الرس، استعدادًا للعاصفة الغبارية. وجاء في التحذير أن الظاهرة ستتسبب في تدنٍ ملحوظ في مدى الرؤية الأفقية، قد يتراوح ما بين 3 إلى 5 كيلومترات، داعيًا المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر. العواصف الغبارية: ظاهرة مناخية متكررة في مناطق الرمال ووفقًا لتقارير وكالة أنباء الشرق الأوسط، فإن العواصف الغبارية أو العواصف الرملية تحدث بوجه عام في المناطق التي تغطيها رمال أو أتربة فضفاضة، وقد تقطع هذه العواصف مسافات طويلة قبل أن تصل إلى مناطق جديدة. ويُعد الجزء الأمامي من العاصفة الغبارية مشهدًا أشبه بجدار ضخم ومرتفع يتحرك بسرعة، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بسحب ركامية، لكن في بعض الأحيان قد تحدث هذه الظواهر الجوية دون سحب، خاصة على حواف الجبهات الهوائية الباردة المتقدمة. دعوات للسلامة العامة وفي ظل المشاهد المتداولة والتقلبات الجوية التي تشهدها المملكة، ناشدت الجهات المعنية جميع المواطنين والمقيمين الالتزام بإرشادات السلامة، وتجنب الخروج في أوقات الذروة الغبارية، خاصة كبار السن ومرضى الجهاز التنفسي، نظرًا لما قد تسببه هذه الظواهر من مضاعفات صحية محتملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store