بعد أسبوع من استهدافه... الشاب عبد الله يُفارق الحياة!
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
توفي الشاب عبد الله زين الدين، متأثرًا بجراحه التي أُصيب بها جراء غارة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية كان يستقلّها على طريق المنصوري – مجدل زون في قضاء صور.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"يسير في الطريق السليم"... الفرزلي: أنا مع توجّه الرئيس عون دون تردد
في ظل تصاعد الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، وتزايد الاعتداءات الإسرائيلية اليومية على الجنوب اللبناني، تتواصل الجهود السياسية من أجل إيجاد حلول شاملة للأزمات. وفي هذا السياق، شدّد نائب رئيس مجلس النواب السابق إيلي الفرزلي على أنّ إدارة العهد الجديد للملف الجنوبي ومقاربة الرئيس جوزاف عون للواقع الأمني والسياسي، ترتكز على مسار واضح يهدف إلى تحرير الأرض، وبسط سلطة الدولة، وتنفيذ القرار 1701. وقال الفرزلي، في حديثه إلى "الديار": "رغم كل الحملات والمزايدات، لم يفرّط الرئيس عون باستقرار لبنان، وأعتقد أنه يسير في الطريق السليم المدعوم دولياً. هذا الطريق عنوانه إزالة الأسباب التي أوجبت حمل السلاح، ودراسة السبل التي تؤدي إلى احتكار السلاح بيد الدولة وفرض هيبتها على كامل الأراضي اللبنانية. وأنا مع هذا التوجّه من دون تردّد". وفي ما خصّ الحديث عن مفاوضات محتملة بين سورية وإسرائيل، رأى أن هذا الأمر متوقّع في ظل التفاهم الأميركي – التركي – الإسرائيلي حول المشهد السوري، موضحاً أن الاحتلال الإسرائيلي لمساحات من الأرض السورية، والذريعة بحماية الدروز، وصولاً إلى طرح إمكان التقسيم، هو جزء من خطة معلنة. وتابع الفرزلي، "الرئيس دونالد ترامب سمح، بناءً على طلب سعودي، بإعادة احتضان السلطة السورية لتثبيت وحدة سوريا، وهذا لا يتحقق إلا عبر تنازلات تُقدَّم لإسرائيل". وعن تداعيات ذلك على لبنان، أكّد أن فشل مخطط تقسيم سوريا سيعزّز استقرار لبنان، موضحاً أن الخطة الإسرائيلية القديمة – الجديدة تقوم على تقطيع أوصال الدول المجاورة، وإنهاء هذه الخطة في سوريا سينعكس إيجاباً على وحدة الكيان اللبناني. أما في قراءة نتائج الانتخابات البلدية الأخيرة، فأشاد الفرزلي بحصول هذا الاستحقاق، واصفاً إيّاه بـ"الإيجابي جداً لصالح العهد ودور السلطات الأمنية، سواء الجيش أو وزارة الداخلية". ورأى أن الرسائل الشعبية جاءت واضحة من مختلف البيئات، موضحاً: في الساحة السنّية: النتيجة التي حقّقها محمود الجمل أظهرت أن تيار المستقبل ما زال يتمتّع بتأييد واسع في بيئته. في الساحة المسيحية: ثبت أن العائلات التقليدية لا تزال تمسك بالثقل الانتخابي الأساسي، إذ سعت كل الأحزاب إلى التحالف معها للفوز. في جزين: اعتبر أن النائب ابراهيم عازار والنائب السابق زياد أسود كانا السبب المباشر في نجاح اللائحة، "بينما حاول رئيس التيار الوطني الحرّ جبران باسيل الادّعاء أن الفوز يعود له شخصياً". في الساحة الشيعية: أكّد أن البيئة الشيعية، بعد استشهاد السيد حسن نصرالله، بقيت متماسكة ومترابطة حول خيار المقاومة. وحول الاستحقاق النيابي المقبل، أشار الفرزلي إلى أن الانتخابات مرجّحة أن تحصل وفق القانون الحالي، لافتاً إلى أن رئيس الجمهورية اتفق مع رئيس مجلس النواب على فتح دورة استثنائية للمجلس لمناقشة قانون جديد، إلا أن "التعديلات المقترحة ليست بهذه السهولة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
خيارات متعددة أمام باسيل
يُحضّر رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل بهدوء لمرحلة الانتخابات النيابية المقبلة، وسط معلومات تشير إلى أنه يدرس بجدية الخيارات المتاحة أمامه، خصوصًا في دائرة البترون. وتشير أوساط مطلعة إلى أن باسيل بات يعتبر أن احتمال تحالف خصومه السياسيين في الدائرة ليس مجرد فرضية، بل سيناريو جدي قد يُحدث خرقًا في المعادلة ويهدد مقعده النيابي. وعلى هذا الأساس، يُجري باسيل سلسلة مشاورات داخلية وخارجية لتقييم الواقع الشعبي والسياسي، ولا يُستبعد أن يلجأ إلى إعادة صياغة تحالفاته أو تبديل بعض الخطاب الانتخابي، بما يراعي المتغيرات على الأرض. مصادر التيار تؤكد أن باسيل يتعامل مع هذه الانتخابات كاستحقاق مصيري يُحدد مستقبل حضوره في المعادلة الوطنية، ولذلك فإن كل الخيارات مطروحة على الطاولة، بما في ذلك تغيير الدائرة التي يترشح فيها هو شخصيا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
فرصة لبنان... هل يفوته القطار الإقليمي؟
في محطة دبلوماسية بارزة تحمل دلالات سياسية مهمّة، زار وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان العاصمة السورية دمشق، حيث التقى الرئيس السوري أحمد الشرع، في خطوة تعكس تسارع وتيرة الانفتاح العربي على سوريا بعد سنوات من القطيعة. وفي وقتٍ تأتي هذه الزيارة في إطار مسار سياسي متقدم لإعادة دمشق إلى الحضن العربي، مواكبةً للمرحلة الجديدة التي دخلتها سوريا، وضمن جهود إقليمية ودولية لدفع مسار رفع العقوبات الذي بدأ تدريجياً، بالإضافة إلى فتح آفاق جديدة من التعاون السياسي والاقتصادي بين سوريا ومحيطها العربي، لفتَ الصحافي والمحلل السياسي داوود رمال إلى أنَّ الزيارة تندرج في سياق استكمال اللقاء الذي جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية، حيث كانت نتيجته جملةً من التفاهمات بترتيب من المملكة التي حضنت هذا اللقاء بكونها اللاعب الأساسيّ على الساحة العربية. الهمّ السعودي ينطوي تحت إطار متابعة الخطوات التنفيذية، وتثبيت الرعاية السعودية للوضع السوري الجديد مع السعي لبدء تنفيذ الأولويات المتفق عليها، وفق ما يشير رمال في حديث لـ"الأنباء" الإلكترونية، لافتاً إلى مسائل عدّة تحتاج للمعالجة وأبرزها إيجاد حل للأجانب الموجودين في سوريا والذي يقدّر عددهم بحوالى 40 ألفاً، ما يشكّل خطراً داهماً على النسيج السوري ومحيطه، بالإضافة إلى ضبط الحدود وهو أمر أساسي، كما مسألة إعادة الإعمار ورفع العقوبات التدريجي الذي بدأ على سوريا والمشروط بالبنديَن الأولين. وإذ أكّد رمّال أنَّ التطوّرات في المشهد السوري ستنعكس حتماً على الداخل اللبناني، جدّد المخاوف من أن يفوّت لبنان قطار الفرص ومواكبة التحولات الإقليمية بالقول: "أخشى ما أخشاه أن تذهب سوريا إلى الاستقرار ورفع الحصار عنها وإعمارها، بينما لبنان لا يزال يبحث عن جنس الملائكة ويضيّع المزيد من الفرص ويتخبط في إشكاليات داخلية يمكن حلّها في حال توفر نوايا سليمة"، لافتاً إلى أنَّ المسعى السعودي على خط سوريا ورعاية الاجتماعات التي عقدت في الرياض بين وزيري الدفاع اللبناني ميشال منسى والسوري مرهف أبو قصرة، يمنعان مجدداً من أن يوضع لبنان تحت وصاية سورية جديدة، على قاعدة أن تكون العلاقات جيّدة وطيبة بعد إعادة النظر بكل الاتفاقات المبرمة بين البلدين، خصوصاً وأنه من مصلحة لبنان أن تكون الرعاية سعودية لأنها أفضل دولة بإمكانها تأمين المصالح اللبنانية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News