السودان: "أ.ف.ب": 14 قتيلاً في قصف لقوات الدعم السريع على مخيم للنازحين في غرب السودان
السودان: "أ.ف.ب": 14 قتيلاً في قصف لقوات الدعم السريع على مخيم للنازحين في غرب السودان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 5 ساعات
- الميادين
3 مجازر ارتكبها الاحتلال في غزة خلال ساعات: أكثر من 38 شهيداً وعشرات الجرحى
ارتكب "جيش" الاحتلال الإسرائيلي ثلاث مجازر دامية خلال الساعات الأخيرة في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 38 فلسطينياً على الأقل، إلى جانب عشرات الإصابات، ضمن تصعيد مستمر استهدف شمال ووسط القطاع. في دير البلح وسط القطاع، أفاد مراسل الميادين بارتفاع عدد الشهداء إلى 13 شهيداً وعدد من الإصابات، جراء غارة إسرائيلية استهدفت منزلاً لعائلة أبو سمرة. وفي مجزرة أخرى، استُشهد 10 أشخاص وأُصيب عدد كبير بجراح، بعد غارتين إسرائيليتين استهدفتا مدرسة موسى بن نصير التي تؤوي نازحين في حي الدرج وسط مدينة غزة، بواسطة طائرتين انتحاريتين. وقال أحد ضباط الإسعاف: "مش قادرين نطلع الجثث، بتغلي غلي ومفحمة". 19 أيار 19 أيار عاجل| احتراق نازحين بعد قصف الاحتلال مدرسة موسى بن نصير التي تؤوي نازحين بحي الدرج شرق مدينة غزة ارتفع عدد الشهداء إلى 15 شهيداً، بينهم أطفال، في مجزرة ثالثة استهدفت محطة راضي للبترول التي تأوي نازحين غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، وأسفرت عن عشرات الإصابات أيضاً. وفي سياق متصل، واصل "جيش" الاحتلال قصفه المدفعي لمناطق شرقي مدينة غزة، واستهداف جديد في منطقة الكرامة شمال غرب المدينة، إضافةً إلى نسف مبانٍ سكنية غربي مدينة بيت لاهيا شمالي القطاع. وفي تطور آخر، أُصيب عدد من الفلسطينيين من جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وبالتوازي مع هذا العدوان، يواصل الاحتلال حرب التجويع، حيث أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أنّ "أيّ مساعدات حقيقية لم تدخل إلى القطاع، في ظلّ الحصار الإسرائيلي المحكم والمجاعة المتفاقمة، منذ أكثر من 80 يوماً"، بينما يروّج الاحتلال لـ"سماحه بإدخال 9 شاحنات".


الميادين
منذ 10 ساعات
- الميادين
تنزانيا: زعيم المعارضة يمثل أمام المحكمة بتهمة "الخيانة"
قال زعيم المعارضة الرئيسي في تنزانيا، تندو ليسو، لأنصاره إنه "لا داعي للخوف" أثناء ظهوره أمام المحكمة، اليوم الاثنين، لأول مرة منذ اعتقاله بتهم تشمل "الخيانة". وكان ليسو رفض المشاركة في جلسة استماع، في 24 نيسان/أبريل الماضي، لأن السلطات أجرت محاكمة افتراضية بدلاً من المحاكمة الشخصية، حيث ظهر عبر رابط فيديو من السجن. ووفقاً لوكالة "رويترز"، دخل تشافيز المحكمة اليوم الاثنين رافعاً قبضته في الهواء بينما كان أنصاره يهتفون "لا إصلاحات، لا انتخابات"، وذلك وفقا لمقطع فيديو من قاعة المحكمة نشره حزبه "تشاديما" على قناة "إكس". اليوم 23:40 اليوم 23:40 #NoReformsNoElection ليسو أنه "سنكون بخير. لا داعي للقلق". من جهتهم، قال ناشطون كينيون في مجال حقوق الإنسان، بينهم وزير العدل السابق، إنهم مُنعوا من دخول تنزانيا أثناء سفرهم لحضور المحاكمة. وكان مسؤولون قالوا، يوم الأحد، إن "وزيرة العدل الكينية السابقة، مارثا كاروا، وهي محامية بارزة وسياسية معارضة، ورئيس المحكمة العليا السابق، ويلي موتونغا، كانوا من بين المعتقلين لدى هبوطهم في مطار جوليوس نيريري الدولي في دار السلام بتنزانيا" بحسب ما نقلت "رويترز". وقالت كاروا لقناة "أن تي في" الكينية، الاثنين، بعد منعها من الدخول وإعادتها إلى نيروبي، إنه "كان من المفترض أن يكون اليوم يوماً كبيراً وخرجنا إلى هناك تضامناً (...) لا يجوز استخدام الدولة كأداة شخصية. لا يجوز ترحيل من لا يعجبك، أو لا يتفق مع آرائك".


الميادين
منذ 10 ساعات
- الميادين
تقرير: عائلات تجد خطراً جديداً في العاصمة السودانية.. القذائف غير المنفجرة
خرج رجل ذو نظارة طبية ولحية رمادية من المدرسة الابتدائية في منطقة العمارات في الخرطوم وهو يرتجف من الصدمة. لقد عاد، مثل آلاف آخرين، لتفقد المباني التي استعادها الجيش بعد عامين من الحرب الأهلية، فقط ليجد تهديداً جديداً كامناً بين أنقاض العاصمة السودانية، وفي حالته قذيفة غير منفجرة تحت كومة من القماش القديم. وقال المواطن السوداني، عبد العزيز علي، وفق ما نقلت عنه وكالة "رويترز" بعدما وقف خارج المدرسة التي كان يعمل بها إدارياً قبل اندلاع الصراع في نيسان/أبريل 2023،"أنا مرعوب. لا أعرف ماذا أفعل (...) طوله حوالى 40 سم ويبدو وكأنه مضاد للدروع. هذه مدرسة للأطفال". وتعمل فرق التطهير السودانية والأممية تفحص الوضع، وتسعى لضمان سلامته، وفق "رويترز". لكنهم يقولون إنهم بحاجة إلى مزيد من الموظفين والتمويل، ولا سيما بعد خفض المساعدات الأميركية . وفي العمارات، أشار علي إلى قذائف أخرى على الطريق الترابي بين المدرسة وروضة أطفال. وشوهدت عدة صواريخ عالقة في مركبات محطمة. وقال حارس مبنى آخر إن "السلطات عثرت على ذخائر وطائرات مسيرة في الطابق السفلي وأزالتها. لكن الصواريخ المضادة للدبابات لا تزال موجودة". وقال "نخشى أن يؤدي انفجار واحد إلى تدمير المكان بأكمله". اليوم 23:40 اليوم 23:40 بدوره، أفاد "المركز الوطني لمكافحة الألغام" في السودان بتدمير أكثر من 12 ألف لغم خلال الحرب. وقال مدير المركز، اللواء خالد حمدان، إنه "تم اكتشاف 5 آلاف لغم آخر منذ توسع العمليات لتشمل الأراضي المستعادة حديثاً". وكانت تقارير أفادت بمقتل ما لا يقل عن 16 مدنياً وإصابة العشرات في انفجارات ذخائر خلال الأسابيع الأخيرة. وقال جمال البشرى، الذي يرأس جهود إزالة الألغام التي يبذلها المركز في العاصمة، إنه "لدينا خمسة فرق عمل فقط في الخرطوم الآن. نحن بحاجة إلى 90 مليون دولار فقط لبدء عمليات إزالة الألغام والمسح بشكل صحيح". وقال رئيس أحد الفرق العاملة في حي أمبدة بمدينة أم درمان، المجاورة للخرطوم، الحلو عبد الله، إنه "تعاملنا مع أكثر من عشر قذائف حية اليوم وحده". وكاد برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الألغام أن يغلق أبوابه في شهر آذار/مارس الماضي بعد تخفيضات التمويل التي أجرتها الولايات المتحدة، إلى أن تدخلت كندا لدعمه. وقال رئيس البرنامج في السودان، صديق رشيد، إنه "نحتاج إلى مئات الفرق، لكن لدينا عدداً قليلاً منها فقط". وأضاف أن العمل تعطل أيضاً بسبب مشاكل في الحصول على تصاريح السفر. وقال "إنه أمر مقلق للغاية لأن هذه المناطق تحتاج إلى فحص (من قبل) فريق متخصص ... وبعد ذلك (يعود الناس)".