
مدة العقد تفجر الخلاف بين عبد الله السعيد والزمالك ومحاولة أخيرة قبل رحيله
وصل ملف تجديد عقد عبد الله السعيد نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك إلى طريق مسدود خلال الساعات الماضية، بسبب الخلاف على بنود التعاقد، وبعض الأمور المالية الخاصة باللاعب في العقد الجديد.
ويرغب السعيد في تجديد عقده مع نادى الزمالك لمدة موسمين مقابل 80 مليون جنيه،في الوقت التي ترى فيه إدارة نادى الزمالك تجديد العقد لمدة موسم واحد مقابل 35 مليون جنيه، على أن يكون الموسم الثاني باتفاق الطرفين حسب الحالية الفنية والبدنية للاعب.
كما ترى إدارة نادى الزمالك ضرورة وضع بنود فى العقد خاصة بنسبة المشاركة والبطولات التي يحصل عليها مع القلعة البيضاء، فضلاً عن تسجيله الأهداف، إلا أن اللاعب أبدى اعتراضه على بعض الاتفاقات وهو ما عقد الاتفاقات خلال الساعات الماضية.
ويجرى مسئولو نادى الزمالك محاولات أخيرة حالياً مع عبد الله السعيد من أجل الوصول إلى صيغة اتفاق مرضية بين الطرفين،حيث هناك وسطاء من المتوقع أن يتدخلوا لإزالة الخلاف القائم حالياً بين الطرفين وتجديد عقد اللاعب مع الفريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
موعد مباراة الأهلى ووادى دجلة فى نهائى كأس مصر للكرة النسائية
يلتقى فريق الكرة النسائية بالنادى الأهلى، مع فريق وادى دجلة على استاد الترسانة، فى إطار المباراة النهائية لكأس مصر للكرة النسائية. تأهل الأهلى إلى المباراة النهائية بعد الفوز على مسار حامل اللقب بركلات الترجيح "4 /1" بعد انتهاء الوقت الأصلى بالتعادل السلبى، فيما حقق وادى دجلة الفوز على زد بهدف نظيف. موعد مباراة الأهلى ووادى دجلة للكرة النسائية يواجه فريق الأهلى للكرة النسائية فى الرابعة عصر اليوم الجمعة، نظيره وادى دجلة على استاد الترسانة فى نهائى كأس مصر، بعد تغيير ملعب المباراة من الإعلاميين إلى الترسانة بعد اعتراض كلا الفريقين. حكم نهائى كأس مصر للكرة النسائية تدير مباراة نهائى كأس مصر للكرة النسائية بين الأهلى ووادى دجلة الحكمة شاهندا المغربى ويعاونها كل من آمال حسن مساعد أول وسهام فؤاد مساعد ثانى ونورا سمير حكمًا رابعًا. ويسعى فريق الأهلى للكرة النسائية بقيادة ديميترى لوبوف لتحقيق أول لقب فى تاريخه، حيث تم إنشاء فريق الكرة النسائية هذا العام بعد قرار الاتحاد الأفريقى لكرة القدم بإلزام الأندية بإنشاء أندية للكرة النسائية للمشاركة فى البطولات التابعة له. وحصل فريق الأهلى للكرة النسائية على المركز الثانى فى بطولة دورى الكرة النسائية التى شارك بها لأول مرة، خلف مسار الذى حسم اللقب للموسم الثانى على التوالى. ويحلم الأهلى بتحقيق أول ألقابه فى الكرة النسائية فى أول مواسمه بتحقيق كأس مصر الذى وصل إلى المباراة النهائية بعد الإطاحة بحامل اللقب فريق مسار بركلات الترجيح فى دور نصف النهائى. فى الجانب الآخر، يسعى فريق الكرة النسائية بنادى وادى دجلة إلى تعزيز ألقابه بتحقيق لقب كأس مصر على حساب الأهلى لمواصلة الابتعاد بالألقاب، حيث يمتلك 12 لقبا للدورى و5 ألقاب لكأس مصر. وكان فريق مسار قد توج بلقب النسخة الماضية بمسماه السابق (توت عنخ أمون) بعد تفوقه على وادى دجلة (4 – 2) فى المباراة النهائية التى أقيمت على ملعب الدفاع الجوى العام الماضى.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
قصة 7 مواسم ألغُيّ فيها الهبوط بالدوري المصري.. أسباب مختلفة والأندية الجماهيرية العامل المشترك
أعلنت ر ابطة الأندية المصرية المحترفة بشكل رسمي عن إلغاء الهبوط في الموسم الجاري 2024-2025 من الدوري المصري الممتاز، مع اعتماد قرار زيادة عدد الأندية إلى 21 فريقاً بداية من الموسم المقبل. هذا القرار أعاد إلى الأذهان تاريخاً طويلاً من المواسم التي تم فيها اتخاذ قرارات مشابهة بإلغاء الهبوط لأسباب مختلفة، سواء كانت رياضية أو سياسية أو تنظيمية. ويُعد هذا الموسم هو السابع في تاريخ الدوري المصري الذي يتم فيه اتخاذ قرار بإلغاء الهبوط، وهي ظاهرة نادرة في معظم الدوريات العالمية لكنها تكررت في الكرة المصرية عبر عقود. *1950-1951: الترام ينجو بسبب دورة هلسنكي شهد موسم 1950-1951 أول قرار بإلغاء الهبوط في تاريخ الدوري المصري، حين تم الإبقاء على فريق الترام رغم احتلاله المركز الأخير في جدول الترتيب. وجاء القرار على خلفية مشاركة المنتخب المصري في دورة الألعاب الأوليمبية في هلسنكي عام 1952، ما استدعى الحفاظ على استقرار الدوري وعدم إرباك جدول المسابقة. في موسم 1956-1957، تم إلغاء الهبوط مرة أخرى، وكانت فريق المنصورة هو المستفيد الأبرز بعد أن كان يتذيل جدول الترتيب. وعللت الجهات المنظمة القرار برغبتها في زيادة عدد الأندية المشاركة في الدوري، ما سمح ببقاء جميع الفرق واستمرار المنافسة الموسعة. *1961-1962: 24 نادياً وتقسيم إلى مجموعتين جاء موسم 1961-1962 بواحد من أبرز قرارات التوسع في تاريخ الكرة المصرية، حيث قرر اتحاد الكرة رفع عدد الفرق إلى 24 فريقاً وتقسيمهم إلى مجموعتين بدلاً من نظام الدوري الموحد. ونتيجة لذلك، تم إلغاء الهبوط حفاظاً على استمرارية النظام الجديد. عقب انتصار أكتوبر المجيد عام 1973، قررت الجهات الكروية المسؤولة إلغاء الهبوط في موسم 1972-1973، كنوع من المساندة الوطنية ودعم الاستقرار الرياضي في ظل الظروف التي عاشتها البلاد حينها. ويُذكر أن المسابقة لم تُستكمل في الموسم التالي. في موسم 1978-1979، كان مقرراً هبوط كل من الأولمبي ودمنهور بعد تذيلهما الترتيب، لكن تم إلغاء الهبوط بشكل رسمي، ليستمرا ضمن أندية الدوري الممتاز. كرر اتحاد الكرة قرار إلغاء الهبوط في موسم 1988-1989، وكانت المنيا والمريخ هما المستفيدان من القرار، بعد أن احتلا المركزين الأخيرين. وجاء القرار ضمن خطة زيادة عدد الأندية المشاركة مجدداً. في أعقاب ثورة 25 يناير 2011، قرر اتحاد الكرة إلغاء الهبوط في موسم 2010-2011 نظراً للظروف السياسية والأمنية التي كانت تمر بها البلاد، وذلك لضمان استقرار الأندية وعدم تعرضها لأزمات مالية أو إدارية بسبب الهبوط. *قرار 2025: استمرار للنهج التاريخي بقرار رابطة الأندية هذا الموسم بإلغاء الهبوط وزيادة عدد الأندية، تكون الكرة المصرية قد شهدت سبعة مواسم تم فيها إلغاء الهبوط بشكل رسمي.


Economy Plus
منذ 2 ساعات
- Economy Plus
رويترز: مصر تسعى لشراء ما يقرب من 60 شحنة من الغاز المسال قبل الصيف
تجري مصر محادثات مع شركات طاقة عالمية لشراء ما يتراوح بين 40 إلى 60 شحنة من الغاز المسال، وذلك لتأمين الاحتياجات الطارئة قبيل ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، بحسب ثلاثة مصادر لوكالة رويترز. وأضاف مصدر مطلع أن الحكومة المصرية تجري حاليًا محادثات لاستيراد مليون طن من زيت الوقود، بالإضافة إلى نحو 40 شحنة من الغاز المسال. وأوضح أن الغاز كان المحور الرئيسي للمحادثات، لأن خيارات الدفع المتاحة له أكثر مرونة مقارنة بزيت الوقود. ومع ذلك، سيظل زيت الوقود خيارًا مطروحًا في حالة كانت أسعار الغاز غير مناسبة. قد تضطر البلاد إلى إنفاق ما يصل إلى 3 مليارات دولار لشراء الشحنات، وفقًا لأسعار الغاز الحالية. وأوضح مصدر ثان أن المناقشات جارية مع قطر والجزائر وشركة أرامكو السعودية وشركات تجارية عالمية كبرى. وأضاف أن مصر بحاجة إلى 60 شحنة من الغاز المسال لتغطية الاحتياجات حتى نهاية العام الحالي، وقد يرتفع الطلب على المدى الطويل إلى 150 شحنة غاز. وبحسب بيانات ستاندرد آند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس، اشترت مصر 1.84 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال خلال العام، وهو ما يمثل نحو 75% من إجمالي وارداتها في العام الماضي. وكانت وكالة بلومبرج قد ذكرت الأسبوع الماضي أن الهيئة المصرية العامة للبترول طرحت مناقصة لشراء ما يقل عن مليوني طن من زيت الوقود، لتشغيل محطات الكهرباء وتجنب حدوث انقطاعات في التيار خلال أشهر الصيف. يبلغ حجم إنتاج مصر من الغاز الطبيعي 4.2 مليار قدم مكعب يوميًا، مقارنة بالطلب البالغ 6.2 مليار قدم مكعب يوميًا، والذي يصل في فصل الصيف إلى 7 مليارات قدم مكعب يوميًا. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا