logo
التوقع على وثيقة الولاء والإنتماء للقيادة الهاشمية في الرمثا

التوقع على وثيقة الولاء والإنتماء للقيادة الهاشمية في الرمثا

الدستورمنذ 9 ساعات

الرمثا - الدستور - محمد أبو طبنجه
أقامت بلدية الرمثا يومآ مفتوحآ للتوقيع على وثيقة الولاء والإنتماء لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين برعاية رئيس البلدية أحمد الخزاعلة في مطل الكيال بالرمثا .
وتكونت الوثيقة التي اعدتها البلدية من عربة تحمل رولآ طوله ١٠٠٠ م سيتم اهدائه للديوان الملكي بعد الانتهاء من الفعالية، وسيستمر التوقيع على الوثيقة خلال اليوم المفتوح حتى الساعة العاشرة ليلآ.
وتوافدت إلى مكل الكيال اعداد غفيرة من أبناء لواء الرمثا للتوقيع على وثيقة الولاء والانتماء لمقام جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
وجاء في الوثيقة التي وقع عليها متصرف اللواء ومدير شرطتها ورئيس البلدية وجمع كبير من الفعاليات الرسمية والاهلية ووجهاء وشيوخ ونواب اللواء الالتفاف حول القيادة الهاشمية والسير خلفها، معبرين عن تقديم دمائهم فداء للوطن وقائد الوطن.
وأكد الموقعون بان هذا الوطن، بقيادة هاشمية الحكيمة وبإرادة أبنائه المخلصين، سيبقى عصيّاً على كل المتأمرين على أمن المملكة واستقرارها .
وعبر الموقعون عن اعتزازهم بالقيادة الهاشميةالحكيمة، مؤكدين على أن تلاحم الشعب مع قيادته سيظل الأردن وطنا نفديه بالمهج والأرواح، وقلعة نعلي بنيانها، وواحة نتفيأ ظلالها.
وثمنوا دور الأجهزة الأمنية الأردنية في حفاظها على أمن واستقرار الأردن وعلى رأسها دائرة المخابرات الأردنية التي تبذل جهودها في كشف كل ما ينال من أمن الأردن ولا تخشى سم الثعبان طالما يوجد صقور تحميه.
واعلنوا تأييدهم المطلق ووقوفهم الثابت خلف سيد البلاد، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه، ودعمهم لمواقف جلالته الرصينة في الحفاظ على أمن الوطن واستقراره، وصون كرامة شعبه الوفي.
واكدوا اعتزازهم برجال الأجهزة الأمنية الباسلة، من القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، إلى مديرية الأمن العام، ودائرة المخابرات العامة، الذين كانوا ولا زالوا السد المنيع في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن ومقدراته.
واضاف الموقعون باننا نؤمن بأن التلاحم بين القيادة والشعب هو السبيل الأضمن لمواجهة التحديات التي تطرأ على المنطقة مؤكدين على أنهم سيظلوا جنوداً خلف القيادة الهاشمية،
واكدوا أن ابناء الأسرة الاردنية الواحدة لن تتخلى عن قيادته الهاشمية الحكيمة ووطنها ولفتوا الى الجهود الكبيرة والعظيمة التي بذلتها اجهزة المخابرات العامة التي هي محل فخر وأعتزاز ابناء الأسرة الاردنية الواحدة فهم العيون الساهرة التي تحمي وطننا الأعز من عبث العابثين .
واعربوا عن وقوفهم صفا موحدا خلف القيادة الهاشمية الملهمة والاجهزة الامنية والعسكرية الذين يخوضون مواقف الشرف والرجولة ويلبون نداء الواجب في حماية الوطن واستقرار هذا الثرى الطهور خاصة في ظل الأوضاع الحالية التي تشهدها المنطقة.
وأكدوا تقديرهم ودعمهم الكامل للأجهزة الأمنية في المملكة التي أثبتت قدرتها العالية على حماية الحمى الأردني الطهور مؤكدين إن يقظة وكفاءة هذه الأجهزة تشكل الحائط المنيع الذي يحمي الأردن من أي تهديدات قد تحدث في المنطقة نتيجة الحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل
واكدوا انه في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به المنطقة، وقوفنا المطلق خلف جلالته في كل مواقفه الوطنية والقومية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي كانت وستبقى القضية المركزية والوجودية الأولى للأردن بقيادة الهاشميين.
وقال الموقعون نرفض وبشكل قاطع الأصوات النشاز التي تحاول تشويه المواقف الأردنية الراسخة، ونُؤكد أن هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم، ولا يعكسون إلا فكرًا مرفوضًا لا يمت لثوابت الوطن ولا لأخلاقيات الأردنيين بصلة.
وقالوا ان كل مخططات الإرهاب لزعزعة الأمن والامان ستتحطم على يد ابنائنا رجال الجيش العربي الباسل ودائرة المخابرات العامة والأجهزة الأمنية الذين يحمون الوطن والمواطن وبصمت وحرفية عالية لمنع الشر عن وطننا الحبيب.
وجدد الموقعون الولاء المطلق لجلالة الملك عبدالله بن الحسين حفظه الله والبيعة المطلقة مؤكدين وقوفهم صفا واحدا خلف قيادتهم الحكيمة ومواقف جلالته الشجاعة تجاه ما يتعرض له الأهل والأشقاء في فلسطين المحتلة وغزة هاشم من اعتداءات وحشية من قبل قوات الاحتلال الاسرانيلي، ونتقدم الى مقامكم السامي بأسمى آيات الفخر والاعتزاز بمواقفكم القومية في دعم الأهل والاشقاء وموقف قواتنا المسلحة الباسلة في اسناد ودعم المستشفى الميداني في غزة وعملية انزال المساعدات بواسطة طائرات عسكرية التي قامت بها قواتنا المسلحة الباسلة بأشراف وتوجيه مباشر من مقامكم السامي. ومواقف حكومتكم الرشيدة النابعة من الموقف القومي لوطننا العزيز ولقيادتنا الهاشمية الرشيدة.
واضافوا نحن كمواطنين اردنيين وانطلاقا من واجبنا الوطني، وتمسكاً بقيم الولاء والانتماء لمملكتنا الحبيبة وقيادتنا الحكيمة، نعلن وقوفنا خلف قيادة جلالتكم الحكيمة ونلتزم بما تحتمه علينا مسؤوليتنا الوطنية في تقديم كل الدعم والمؤازرة للأشقاء الفلسطينيين، لكي يتمكنوا من مواجهة هذا الاعتداء الغاشم. ونجدد عهدنا وولاءنا لقيادتنا الهاشمية ولوطننا الحبيب ولقواتنا المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية وعدم المساس بها من قريب او بعيد (خارجيا او داخلياً) وخاصة الاصوات الناعقه التي تعمل على زعزعة استقرار وامن وطننا الغالي الذي نفتديه بأرواحنا ودماءنا .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ابراهيم قبيلات يكتب : الكيان الصهيوني..السرطان الذي ينخر في جسد الأمة
ابراهيم قبيلات يكتب : الكيان الصهيوني..السرطان الذي ينخر في جسد الأمة

أخبارنا

timeمنذ 42 دقائق

  • أخبارنا

ابراهيم قبيلات يكتب : الكيان الصهيوني..السرطان الذي ينخر في جسد الأمة

أخبارنا : ابراهيم قبيلات ليس فينا أحد إلا ويُريد أن يُخضعَ المنطقةَ لعمليةٍ جراحيةٍ تَخلع عنها ذُلَّ زراعة الخلية السرطانية في عمقها؛ تلك التي هي أُسُّ أزمات أهل المنطقة كلها: السياسية، والاقتصادية، والأكاديمية، والاجتماعية. أغمِضوا أعينَكم وتخيَّلونا بلا هذا الزرع المسموم المدعو "الكيان الصهيوني"! الجنةُ ستُقيمُ حينها في بلاد الشام. بمنطق الحبال المتسلسلة المعقودة بعضها ببعض، أو أحجار الدومينو التي سمحنا بسقوط حجرها الأول، فتكالبت علينا حجارتها حجرًا حجرًا. وإذا أردتَ التدقيقَ حتى في السِّلعة الفاسدة في البقالة، ستجد أن أصلها صمتُنا على وجود الصهاينة بيننا. هذه ليست مبالغةً، بل رسمٌ دقيقٌ لما نعانيه في كلِّ ركنٍ من حياتنا. إنه الحبلُ الموصول منذ 76 عامًا، حتى وصلنا إلى هذا الجحيم. ينتظرنا ما هو أفظع، ونحن نُؤجل المواجهة الحتمية. ها هي إيران أجَّلت المواجهة التي كانت تمنِّي نفسَها أنها قد تتجنبها، وتركت غزة منذ يومها الأول وحيدةً، فاستفرد العدوُ بغزة، ثم بحزب الله، وها هو يبدأ بإيران. تخيَّلوا لو أن الجبهات الثلاثة — حزب الله وإيران وغزة — شنَّت حربًا شاملةً على العدو من دون انتظار أن يُحدِّد هو ساعةَ الصفر! باكستان على القائمة أيضًا. بالأمس، شاهدتُ كيف يهدد رئيس وزراء الكيان "نتنياهو" باكستان قائلًا: "بعد الانتهاء من إيران، سنتفرغ للنووي الباكستاني!" بالطبع، سيكون ذلك عبر الشريك المُضارِب "الهند"، ومعها — بالطُّول والعرض — الكيانُ الصهيوني. إننا نَسْقُطُ حجرًا حجرًا: حجرًا سياسيًا فوق حجرٍ اقتصادي، فوق نظيره الاجتماعي، فالأكاديمي. وكأننا في مسلخٍ ننتظر دورَنا في الذبح. وما نخافُه أن يأتي اليومَ، سيستقبله غيرُنا غدًا. هذا ليس مُجرَّد احتمالٍ، بل حتميةٌ. كما حصل مع إيران، سيحصل مع الجميع. وحينها، لن ينفع أن نقول: "ألم نُحذِّركم؟" حتى الآن، ترضى إسرائيلُ أن نكونَ عبيدًا، لكنها فيلحظةٍ ما لن تكتفي بذلك. سَتُفتَح شهيتُها لما هو أبعد من الاستعباد: الاستئصال. أما من يراهن على أوروبا وأمريكا، فهذا ليس أحمقَ فحسب، بل هو إنسانٌ لا يَصلُح أصلًا! ــ نيسان

د. صبري ربيحات : أمتي هل لك بين الأمم
د. صبري ربيحات : أمتي هل لك بين الأمم

أخبارنا

timeمنذ 43 دقائق

  • أخبارنا

د. صبري ربيحات : أمتي هل لك بين الأمم

أخبارنا : اظن ان الشعوب العربية في مشارق الوطن ومغاربه تناقش في دواوينها ومجالسها واحيانا على وسائل التواصل المتاحة رزمة من الأسئلة الجوهرية المتعلقة بموقع ومكانة الأمة العربية على خريطة العالم ؟ وموقف الانظمة والشعوب من الصراعات الدائرة على حدود ديارنا؟ وفيما اذا ما زالت الأمة أمة عربية واحدة كما تعلمنا وعشنا وحلمنا ؟ ومستقبل هذه الامة في ظل ما يجري من طمس وإلغاء لكل ما يشير الى ماضيها ويرتبط بتاريخها الحضاري الأخلاقي واسهاماتها في تقدم البشرية عبر ما يزيد على عشرة قرون. على وقع انفجارات الصواريخ وأصوات محركات المقاتلات التي تجوب سماء البلاد وفي الخلفية صور النيران التي تشتعل في تل أبيب وطهران واختفاء اصوات الامة التي يمتد نفوذ حكوماتها على مدى المسافة الفاصلة بين ايران وفلسطين المحتلة شدني اليوم اللقاء الذي نظمته الجمعية العربية للثقافة والعلوم في مقرها الكائن في عمان الغربية. اللقاء الذي حمل عنوان تبادل التهاني بالعيد وخصص لاستذكار سجايا الراحل المرحوم الشيخ عوض نصير عضو الجمعية البارز واحد رجالات الشمال والاردن وقيادات الامن العام الذي رحل عن الدنيا بعد حياة حافلة بالحضور والبذل والعطاء ، بالرغم من اني لست عضوا في الجمعية التي اسسها ويقودها نخبة من ابناء الاردن الاكفاء الغيورين الا اني سعدت بالمشاركة التي اتاحت لي التواصل مع العشرات من رموز الثقافة والفكر والسياسة في الاردن الذي نحب. لاحترامي البالغ لصاحب الذكرى ورغبتي في التعبير عن ما يدور في اذهاننا هذه الأيام ونحن نرقب تردي اوضاع الامة وتخاذلها الذي اتاح للصهيونية ورعاتها ان يمارسوا مستويات غير مسبوقة من الاستعراض و الغطرسة و الوحشية على مرآى ومسامع الشعب العربي الذي لم يعد يملك من أمره شيئا بعدما حدد الاغنياء اولوياتهم وانشغل الفقراء في ادامة استراتيجيات البقاء . غالبية الانظمة العربية حسمت خياراتها منذ زمن بعيد وتخلى الكثير منها عن الحلم العربي وقطع صلته بالماضي اما الشعوب المغلوب على امرها فهي لا تملك الى الدعوات والصلوات بان يحمي الله الأوطان ويكسر شوكة الأعداء. ومع اني كنت ولا ازال اعتقد ان مصائر الامم وقضاياها الكبرى لاتحسم بالدعوات والابتهالات ولا بالتنازلات والاذعان فإني انظم من وقت الى اخر الى جموع المؤمنين بربهم فادعو مع الداعين وابتهل مع المبتهلين .واضرع الى الله ان يحمي بلادنا وامتنا وشعبنا ويكفي بلادنا الشرور الظاهرة والباطنة. نعم ، نحن ابناء الجيل الذي حفظ الاشعار التي تغنت بالعروبة ومجدت الهوية واشعلت الرغبة بالاستقلال وغذت حركات النهوض العربي انا وجيلي لا نزال نتشبث بالحلم الذي لازمنا بان تنهض الامة وتملك زمام أمرها وتتذكر انها كانت رائدة في خلقها وعلمها وقوتها. كنا ولا زلنا نمقت الظلم ونكره الاستبداد والاستسلام ونمارس الحرية ونرى ان لها بابا غير الابواب التي نسلكها (و للحرية الحمراء باب .... بكل يد مضرجة يدق ) لقد سئمت الاستماع إلى المحللين الذين لا هدف لهم إلا ضرب روحنا المعنوية وشيطنة كل ما يمكن ان يشير الى الأسس التي بنيت عليها حضارتنا ونهضت من خلالها أمتنا. في عالمنا اليوم قوى استعمارية تحتقر العرب وتشيطن التدين وهي مدججة بمشاعر الاحتقار والفوقية تمارس اذلالنا وتدنيس رموزنا وتتفيه احلامنا وخفض توقعاتنا وغسل ادمغتنا ودعم من يخدمون أغراضهم لزرع الفتنة وتغذية الفرقه ومنع ان تقوم للامة قائمة . الصهيونية التي نصبت من نفسها مدافعا عن العالم الحر ووسمت أمتنا بكل السمات التي تجعل العالم يعاديها بعدما نحتت مفاهيم الارهاب والصقتها بنا . ومهدت الى وصف كل من بنتقدها بمعادات السامية وطردت وقتلت واذلت الشعب الفلسطيني بعدما صاغت خطابا يجرم المقاومة ويمجد العمالة والاستسلام.. المنطقة التي نحن فيها وكامل الشرق الاوسط اصبحت ملعبا خلفيا للصهاينة الذين يلهون ويلعبون ويغامرون دون أن يخشوا احد فالادارة الامريكية تابعة لإسرائيل وليست موجها لها . الرحمة لروح الشيخ عوض نصير والشكر للجمعية العربية للعلوم والثقافة وتحية لابناء الامة الذين يتمنوا ان تتحقق أحلامهم بنهوض الامة زالامساك بزمام مستقبلها ومصيرها

الاستاذ الدكتور عمر الخشمان : الأردن أمانة في أعناقنا
الاستاذ الدكتور عمر الخشمان : الأردن أمانة في أعناقنا

أخبارنا

timeمنذ 43 دقائق

  • أخبارنا

الاستاذ الدكتور عمر الخشمان : الأردن أمانة في أعناقنا

أخبارنا : تمر المنطقة بتطورات مقلقة وأحداث متسارعة هي الأكثر تعقيدا واضطرابا ويقف الأردن الغالي شامخا مرفوع الراية بمواقفه النبيلة المشرفة حريصا على امنه واستقراره وان الأردن قوي بقيادته الهاشمية الحكيمة وشعبة الواعي المنتمي الملتف حول قيادته الحكيمة وهو يخطو نحو المستقبل ويجسد نموذجا فريدا في السياسة الحكيمة المتزنة وصوت العقل والحكمة والرؤية العميقة في بناء مؤسسات الدولة الأردنية والحفاظ على الإنجازات الوطنية. الأردن أمانة في اعناقنا جميعا وان حماية الوطن الغالي من تداعيات الصراعات الخارجية مسؤولية الدولة والمواطن معا وهي مسؤولية مشتركة من الجميع وان هذه التحديات تتطلب منا جميعا ان نحافظ على الوطن ونفوت الفرصة على اعداء الوطن والمتربصين واي عابث في امن الوطن واستقراره، والوقوف صفا واحدا مع الوطن وكلنا في خندق الوطن خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة وعلينا ان نكون جيشا مع قواتنا الباسلة وأمنا مع اجهزتنا الأمنية الرائدة مؤمنين بان الأردن اغلى من الروح والدماء فحمايته واجب علينا جميعا كما كان الآباء والاجداد الذين ما كانوا يوما الا مع الوطن وقيادته الهاشمية المفداه صانوا العهد والوعد وكانوا مع الوطن في كل الظروف والأزمات وبفضل الله ورعايته وقيادته الهاشمية كان الأردن المنتصر وتخطى كل الازمات والظروف الصعبة، التحديات تتطلب منا ان نكون يدا واحدة نرص الصفوف ونحافظ على وحدتنا الوطنية وتماسك جبهتنا الداخلية والتصدي لكل الاشاعات والاتهامات الكاذبة ومحاولات التشكيك الظالمة بمواقف الأردن المشرفة ومبادئه الثابتة. حفظ الله الأردن الحبيب وقيادتنا الهاشمية المفداة وجيشنا العربي الباسل واجهزتنا الامنية الساهرة على امن الوطن واستقراره من كل مكروه تحت ظل قائدنا الملهم جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله وولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله الثاني حفظه الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store