
إبراهيم داود يعتذر عن منصبه كرئيس تحرير لمجلة إبداع
اعتذر الشاعر الكبير إبراهيم داود عن منصبه كرئيس تحرير لمجلة إبداع التي تصدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
مجلة إبداع
وقال إبراهيم داود في نص اعتذاره الذي نشره على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي ''فيس بوك'':'' من التجارب التى اعتز بها فى حياتى هى رئاستى لتحرير مجلة ابداع، لأننى حاولت المحافظة على ما أنجزه رؤساء التحرير الثلاثة السابقين الكبار (الدكتور عبد القادر القط وأحمد عبد المعطى حجازى ومحمد المنسى قنديل)، واجتهدت مع زملائى فيها للتأكيد على قوة وحيوية الثقافة المصرية وتطلعاتها، لم نبحث عن غنائم ولا نفوذ، فقط قمنا بما نعتقد أنه الصواب، محبة للكتابة والكتاب ليس فى مصر فقط، ولكن فى الوطن العربى والعالم كله، لم نوفق أحيانا فى بعض القرارات، ولكن كان هدفنا طوال الوقت هو إشاعة المناخ الإبداعى قدر استطاعتنا.
ويضيف إبراهيم داود: ولأسباب خاصة بى، قررت أن أعتذر للصديق العزيز الدكتور أحمد بهى الدين رئيس هيئة الكتاب، وأترك له مهمة اختيار رئيس تحرير جديد يقود الإصدار الخامس من مجلتنا العريقة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
سيراميكا كليوباترا يودع الساحر برسالة مؤثرة
ونشر سيراميكا كليوباترا عبر حسابه الرسمي، علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صورة القندوسي معلقا عليها: "الساحر أحمد القندوسي.. شكرًا جزيلًا على بصماتك.. نتمنى لك التوفيق في خطوتك القادمة". وأعلن الجزائرى أحمد القندوسى صانع العاب فريق سيراميكا كليوباترا رحيله عن الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية وذلك عبر صفحتة الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك. وجاء بيان اللاعب كالتالى: "كاين لحظات فالحياة ما تتنساش… وكاين أماكن ما تخرجش من القلب، حتى كي تغادرها اليوم نودّع سيراميكا كليوباترا… مكان ما كانش غير فريق، كان دار، وناسو كانوا عيلتي هاد الناس آمنوا بيا، فتحولي أبواب النادي، وذراعاتهم، وقلوبهم، واحتضنوني كيما واحد من أولادهم. ومن هنا، من سيراميكا ، رجعت نوقف على رجليا، رجعت نآمن بنفسي، ومن هاد الأرض، بدات أول خطوة رجعتني للطريق، ومنها للفريق الوطني، ولكل إنجاز فرّحني وفرّح الناس اللي حبّتني… كانوا هما البداية ربي شاهد بلي الفراق يوجّع، بصح قلبي عامر بالمحبة والامتنان…شكراً من قلبي للسيد محمد أبو العينين، وللأستاذ طارق أبو العينين،والكابتن معتز البطاوي والكابتن يوسف الشربيني والكابتن ايمن الرمادي والكابتن علي ماهر على كل لحظة ثقة، وكل نظرة دعم شكراً للطواقم الإدارية، الفنية، والطبية، ولكل عامل في النادي ساندني بكلمة طيبة ولا بنظرة تشجيع ولا دعالي وشكر خاص بزاف لزمايلي في الفريق، اللي كانوا إخواتي وعائلتي قبل ما يكونوا لاعبين وابدا لا انسي وقوفهم بجانبي وقت الشده وكانو السند الأول وشكر كبير بزاف لكل جماهير مصر، اللي دعمتني، شجعتني، وآمنت بيا… محبتكم ما كانتش مرتبطة بانتماء، حسّيت بيها فكل خطوة… ومحبتكم ما تتقدرش بثمن، ما ننساكمش… وتبقاو دايمًا معايا، وين ما مشيت، وين ما لعبت، و وين ما وقفت راني ماشي، بصح سايب قلبي هنا… الذكريات، الضحك، التعب، الأهداف، لمّة الأوضة، لحظات النصر، وحتى الدموع… كامل راهم محفورين في قلبي دعواتكم معايا في المشوار الجاي، وتبقى سيراميكا ديما في قلبي".


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
«الفراق يوجع».. أحمد قندوسي يعلن الرحيل عن سيراميكا كليوباترا
أحمد القندوسي أعلن اللاعب الجزائري أحمد قندوسي، نجم خط وسط نادي سيراميكا كيلوباترا، اليوم الأربعاء، رحيله عن صفوف الفريق. ونشر قندوسى بيانًا رسميًا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قال خلاله: «كانت لحظات فالحياة ما تتنساش… وكانت أماكن ما تخرجش من القلب، حتى كي تغادرها». وأضاف: «اليوم نودّع سيراميكا كليوباترا… مكان ما كانش غير فريق، كان دار، وناسو كانوا عيلتي.. هاد الناس آمنوا بيا، فتحولي أبواب النادي، وذراعاتهم، وقلوبهم، واحتضنوني كيما واحد من أولادهم». وتابع قندوسي: «ومن هنا، من سيراميكا، رجعت نوقف على رجليا، رجعت نآمن بنفسي، ومن هاد الأرض، بدات أول خطوة رجعتني للطريق، ومنها للفريق الوطني، ولكل إنجاز فرّحني وفرّح الناس اللي حبّتني… كانوا هما البداية.. ربي شاهد بلي الفراق يوجّع، بصح قلبي عامر بالمحبة والامتنان». واختتم قندوسي بيانه برسائل شكر، جاءت كالتالي: «شكرًا من قلبي للسيد محمد أبوالعينين، وللأستاذ طارق أبوالعينين، الكابتن معتز البطاوي، الكابتن يوسف الشربيني، الكابتن أيمن الرمادي والكابتن على ماهر على كل لحظة ثقة، وكل نظرة دعم.. شكرًا للطواقم الإدارية، الفنية، والطبية، ولكل عامل في النادي ساندني بكلمة طيبة ولا بنظرة تشجيع ولا دعالي.. وشكر خاص بزاف لزمايلي في الفريق، اللي كانوا إخواتي وعائلتي قبل ما يكونوا لاعبين وأبدا لا أنسى وقوفهم بجانبي وقت الشدة وكانوا السند الأول». وواصل: «وشكر كبير بزاف لكل جماهير مصر، اللي دعمتني، شجعتني، وآمنت بيا… محبتكم ما كانتش مرتبطة بانتماء، حسّيت بيها فكل خطوة… ومحبتكم ما تتقدرش بثمن، ما ننساكمش… وتبقاو دايمًا معايا، وين ما مشيت، وين ما لعبت، ووين ما وقفت.. راني ماشي، بصح سايب قلبي هنا… الذكريات، الضحك، التعب، الأهداف، لمّة الأوضة، لحظات النصر، وحتى الدموع… كامل راهم محفورين في قلبي.. دعواتكم معايا في المشوار الجاي، وتبقى سيراميكا ديما في قلبي».


مستقبل وطن
منذ 2 ساعات
- مستقبل وطن
أحمد القندوسى يعلن الرحيل عن سيراميكا
أعلن الجزائرى أحمد القندوسى صانع العاب فريق سيراميكا رحيله عن الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية وذلك عبر صفحتة الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك. وجاء بيان القندوسى كالتالى: "كاين لحظات فالحياة ما تتنساش… وكاين أماكن ما تخرجش من القلب، حتى كي تغادرها اليوم نودّع سيراميكا كليوباترا… مكان ما كانش غير فريق، كان دار، وناسو كانوا عيلتي هاد الناس آمنوا بيا، فتحولي أبواب النادي، وذراعاتهم، وقلوبهم، واحتضنوني كيما واحد من أولادهم. ومن هنا، من سيراميكا، رجعت نوقف على رجليا، رجعت نآمن بنفسي، ومن هاد الأرض، بدات أول خطوة رجعتني للطريق، ومنها للفريق الوطني، ولكل إنجاز فرّحني وفرّح الناس اللي حبّتني… كانوا هما البداية ربي شاهد بلي الفراق يوجّع، بصح قلبي عامر بالمحبة والامتنان…شكراً من قلبي للسيد محمد أبو العينين، وللأستاذ طارق أبو العينين،والكابتن معتز البطاوي والكابتن يوسف الشربيني والكابتن ايمن الرمادي والكابتن علي ماهر على كل لحظة ثقة، وكل نظرة دعم شكراً للطواقم الإدارية، الفنية، والطبية، ولكل عامل في النادي ساندني بكلمة طيبة ولا بنظرة تشجيع ولا دعالي وشكر خاص بزاف لزمايلي في الفريق، اللي كانوا إخواتي وعائلتي قبل ما يكونوا لاعبين وابدا لا انسي وقوفهم بجانبي وقت الشده وكانو السند الأول وشكر كبير بزاف لكل جماهير مصر، اللي دعمتني، شجعتني، وآمنت بيا… محبتكم ما كانتش مرتبطة بانتماء، حسّيت بيها فكل خطوة… ومحبتكم ما تتقدرش بثمن، ما ننساكمش… وتبقاو دايمًا معايا، وين ما مشيت، وين ما لعبت، و وين ما وقفت راني ماشي، بصح سايب قلبي هنا… الذكريات، الضحك، التعب، الأهداف، لمّة الأوضة، لحظات النصر، وحتى الدموع… كامل راهم محفورين في قلبي دعواتكم معايا في المشوار الجاي، وتبقى سيراميكا ديما في قلبي".