
ظهرت بإطلالة جريئة ومثيرة... عارضة أزياء شهيرة تخالف قواعد اللباس في مهرجان كان (فيديو)
خالفت عارضة الأزياء بيلا حديد قواعد اللباس الجديدة التي فرضتها اللجنة المنظمة لمهرجان كان السينمائي بشكل واضح وصريح من خلال ظهورها بإطلالة جريئة على السجادة الحمراء.
وتألقت بيلا حديد بفستان طويل مكشوف الكتفين مع فتحات جريئة وفتحة ساق طويلة باللون الأسود، من توقيع دار سان لوران.
وأكملت بيلا حديد إطلالتها بحذاء بكعب عالٍ وأقراط طويلة وأسدلت شعرها الأشقر الطويل على كتفيها.
View this post on Instagram
A post shared by BHBR (@bhadidbrasil)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
مخرجا الفيلم الممثل لغزة في كان: يمنحنا المهرجان منصة تمس الحاجة إليها
أكّد المخرجان الفلسطينيان التوأم عرب وطرزان ناصر أنّ قرار إدراج فيلم تدور أحداثه في غزة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي يأتي في وقت ملح للغاية بالنسبة للقطاع الساحلي الضئيل. وقال عرب ناصر لرويترز اليوم الثلاثاء "هناك حاجة لإعطاء منبر لصوت فلسطين، والقصة الفلسطينية، وقصة غزة، في مهرجان دولي مثل مهرجان كان السينمائي، مع جمهور واسع من جميع أنحاء العالم". وعُرض فيلم الأخوين "كان يا ما كان في غزة"، الذي ينافس في مسابقة الدرجة الثانية "نظرة ما"، في المهرجان في جنوب فرنسا أمس الاثنين. وتشمل أعمالهما السابقة فيلم "كوندوم ليد"، وهو أول فيلم فلسطيني قصير على الإطلاق ينافس في مهرجان كان عام 2013، بالإضافة إلى فيلمهما الأول عام 2015 "ديجراديه" وفيلم "غزة مونامور" عام 2020. وتبدأ أحداث فيلم "كان يا ما كان في غزة" في 2007 الذي سيطرت فيه حركة (حماس) على القطاع الفلسطيني حيث يدير أسامة، ويقوم بدوره مجد عيد، كشكاً لبيع الفلافل يستخدمه واجهة للإتجار في المخدرات. ويباشر رفيقه يحيى، ويؤدي دوره نادر عبد الحي، أعمال المطعم ويتوق إلى حياة أفضل خارج غزة. وبعد حادث مع شرطي فاسد، تتقدم القصة سريعاً إلى 2009 عندما تسيطر حماس على القطاع بالكامل، ويحصل يحيى على دور في مسلسل تلفزيوني رث المظهر بتكليف من الحركة عن أحد المسلحين الذي مات بطلاً في أثناء قتال إسرائيل. ويقول طرزان ناصر إن يحيى يُفترض أنه يرمز إلى جيل كامل من سكان غزة المحاصرين في القطاع الساحلي دون أن تكون لهم وجهات نظر تُذكر. وقال المخرج الذي يعيش مع شقيقه في الأردن منذ أكثر من عقد من الزمن "ربما كان سيتغير مصيره لو سمحت له إسرائيل بمغادرة قطاع غزة". وقال عرب ناصر إن اسم الفيلم يهدف إلى تسجيل إيقاع غزة في ذلك الوقت، حيث لا يوجد استقرار أو استمرار، و"حادث الآن سيصبح 'كان يا ما كان' غدا". لكن لاسم الفيلم معنى مختلف بالنظر إلى الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 الذي تقول إسرائيل إنه أسفر عن مقتل 1200 واحتجاز 251 رهينة. وتسبب ذلك الهجوم في إطلاق إسرائيل حملتها التي أدت حتى الآن إلى مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني وتدمير قطاع غزة. وذكر عرب ناصر أن الآن "نشير إلى غزة بأكملها على أنها 'كان يا ما كان'، لأن إسرائيل دمرت غزة من شمالها إلى جنوبها ودمرت كل وسائل الحياة". وأضاف: "كل الذكريات، كل الأحداث التي يحتفظ بها المرء في ذاكرته عن هذا المكان، تلاشت كلها، دمرته إسرائيل بالكامل".


LBCI
منذ 13 ساعات
- LBCI
متحف للسينما في مدينة كان يُخصص قسما منه لمهرجانها
أعلن رئيس بلدية مدينة كان الفرنسية دافيد ليسنار والمفوض العام لمهرجانها السينمائي تييري فريمو الاثنين عن الخطوط العريضة لمشروع متحف دولي للفن السابع، يُخصص جزء منه للمهرجان الذي يُعدّ الأكبر في العالم. وقال دافيد ليسنار في مؤتمر صحافي إن الهدف إقامة "المتحف الذي تفتقر إليه فرنسا، أي متحف كبير مخصص للسينما". وسيشغل المتحف الذي قد يُفتَتَح في 2029 أو 2030 مساحة إجمالية قدرها 5200 متر مربع، من ضمنها وحدة بمساحة ألف متر مربع ستُخصص لمهرجان كان السينمائي. وقال تييري فريمو عن المشروع التي تبلغ موازنته نحو 80 مليون يورو "سنكون أول مهرجان يحظى بمتحف". وأوضح أن الفكرة تكمن في "الحفاظ في هذه المدينة على أثر دائم لتاريخ مهرجان كان السينمائي". وسيضم المتحف المستقبلي معرضا دائما ومعارض موقتة. وأشار فريمو إلى أن المجموعة التي سيتم تكوينها تشمل وثائق ورقية وصورا وديكورات وأزياء وسوى ذلك.


ليبانون 24
منذ 15 ساعات
- ليبانون 24
بالفيديو... دينزل واشنطن ينفجر غضباً في وجه مصور!
اشتبك الممثل الأميركي الشهير دينزل واشنطن مع مصور على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي الدولي، قبيل حصوله المفاجئ على جائزة السعفة الذهبية الفخرية. وأمسك المصور بذراع واشنطن على السجادة الحمراء للحصول على انتباهه، ثم اقترب الممثل من الرجل رافعاً إصبع السبابة وقال مراراً "توقف". وبينما كان واشنطن يحاول المغادرة، أمسك المصور بذراعه مرة أخرى، وطلب منه واشنطن مرة أخرى التوقف. (الامارات 24)