logo
نائب الرئيس الأمريكي: إيران تخصب اليورانيوم بمستويات تتجاوز الأغراض المدنية

نائب الرئيس الأمريكي: إيران تخصب اليورانيوم بمستويات تتجاوز الأغراض المدنية

البوابةمنذ 7 ساعات

قال نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، إن إيران خصبت اليورانيوم بمستويات أعلى بكثير من المستوى اللازم لأي غرض مدني، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
كان من الممكن أن تمتلك إيران الطاقة النووية المدنية دون تخصيب
وتابع نائب الرئيس الأمريكي: "كان من الممكن أن تمتلك إيران الطاقة النووية المدنية دون تخصيب لكنها رفضت ذلك".
هجمة جديدة بالصواريخ البالستية استهدفت إسرائيل في الساعات الأولى من أمس الإثنين
وشنت إيران هجمة جديدة بالصواريخ البالستية استهدفت إسرائيل في الساعات الأولى من أمس الإثنين، وأسفر الهجوم عن انقطاع كبير في المناطق الوسطى وإصابة 90 شخصًا.
وكانت إسرائيل استهدفت عددًا من المواقع الأمنية والنووية في طهران، وتم اغتيال 10 من علماء ومسؤولين، وذلك فجر يوم الجمعة الماضي.
انفجارات عنيفة
وشهدت العاصمة الإيرانية طهران وعدد من المدن الكبرى انفجارات عنيفة، خاصة في المناطق الشرقية القريبة من مواقع الحرس الثوري.
العملية الجوية استهدفت نحو 100 موقع عسكري حساس
وكان الجيش الإسرائيلي، قد أعلن أن العملية الجوية استهدفت نحو 100 موقع عسكري حساس، من بينها منشآت نووية، ونفذتها أكثر من 200 طائرة مقاتلة، في أكبر ضربة جوية توجهها تل أبيب نحو إيران حتى الآن.
إيران أطلقت أكثر من 100 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل في الساعات الماضية
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، قد أفاد الجمعة الماضية، بأن إيران أطلقت أكثر من 100 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل في الساعات الماضية، قائلًا: أمامنا ساعات صعبة.
وجاء ذلك بعد إطلاق إسرائيل عملية أسمتها "الأسد الصاعد" قالت إن هدفها "ضرب البرنامج النووي الإيراني"، واستهدفت غاراتها حي يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني في العاصمة طهران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة تطالب بتغليب صوت السلام والدبلوماسية.. و«الطاقة الذرية» تحذر من تسرب إشعاعي يهدد الإنسان والبيئة.. يونيسف: الأطفال يدفعون ثمنا غاليا للعنف
الأمم المتحدة تطالب بتغليب صوت السلام والدبلوماسية.. و«الطاقة الذرية» تحذر من تسرب إشعاعي يهدد الإنسان والبيئة.. يونيسف: الأطفال يدفعون ثمنا غاليا للعنف

البوابة

timeمنذ 42 دقائق

  • البوابة

الأمم المتحدة تطالب بتغليب صوت السلام والدبلوماسية.. و«الطاقة الذرية» تحذر من تسرب إشعاعي يهدد الإنسان والبيئة.. يونيسف: الأطفال يدفعون ثمنا غاليا للعنف

حذرت الأمم المتحدة، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومنظمة يونيسيف من التداعيات الخطيرة للتصعيد العسكري المتزايد بين إيران وإسرائيل، وقالت: "إن استمرار هذا التصعيد يهدد حياة المدنيين، ويدفع الأطفال ثمنًا باهظًا، ويزيد من احتمالات وقوع كارثة نووية ذات عواقب وخيمة على البشر والبيئة". وجدد نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، الدعوة إلى وقف فوري للتوترات المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة يُجري اتصالات هاتفية ضمن جهود دبلوماسية مكثفة لوقف الصراع المتصاعد بين إيران وإسرائيل. وأوضح "حق" أن الأمين العام أعرب عن إدانته لأي تصعيد عسكري، وأبدى قلقه العميق من حدة الهجمات المكثفة الجارية، مؤكدًا موقفه الثابت منذ فترة طويلة بضرورة التوصل إلى حل دبلوماسي للمسألة النووية الإيرانية. ولفت إلى أن الأمين العام كان قد شدد، في منشور له على مواقع التواصل الاجتماعي، على أهمية تغليب صوت السلام والدبلوماسية. كما حذر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو جروسي، من أن التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران يشكل تهديدًا مباشرًا للأرواح، ويزيد من احتمالية وقوع تسرّب إشعاعي قد تترتب عليه عواقب وخيمة على الإنسان والبيئة، فضلًا عن عرقلة المساعي الجارية للتوصل إلى حل دبلوماسي طويل الأمد يضمن عدم امتلاك إيران لسلاح نووي. ودعا "جروسي" جميع الأطراف إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس من أجل تجنب المزيد من التصعيد، مشيرًا خلال إحاطته لمجلس محافظي الوكالة إلى ضرورة أن يسلك الأعضاء كل السبل الدبلوماسية المتاحة. كما أبدى استعداده الكامل للقيام بدوره، بما في ذلك السفر في أقرب وقت ممكن، لتقييم الوضع وضمان السلامة والأمن النووي، ومنع الانتشار داخل إيران. وأكد المدير العام للوكالة أن موقف الهيئة في هذا النزاع لا يقل حِدة عن موقفها في الحرب بين روسيا وأوكرانيا، قائلًا: "الوكالة الدولية للطاقة الذرية لن تقف مكتوفة الأيدي خلال هذا الصراع"، مشددًا على أن الوكالة ستبذل قصارى جهدها لمنع وقوع حادث نووي قد يتسبب في آثار إشعاعية لا يمكن التنبؤ بها، لكن هذا يتطلب، بحسب تعبيره، "حوارًا بنّاءً ومهنيًا". وأضاف: "قد يبدو الأمر مستعصيًا في خضم الصراع العسكري المستمر، إلا أننا أظهرنا سابقًا أنه، حتى في مثل هذه الظروف، يمكن أن تفيد المساعدة التقنية المحترمة والمحايدة الجميع". ووجّه دعوة إلى الدول الأعضاء للاستجابة لمناشدة الوكالة من أجل دعم جهودها في "مساعدة أولئك الذين يتبادلون إطلاق النار اليوم، لتفادي الأسوأ"، مؤكدًا أن "هناك دائمًا وقتا ومجالا للدبلوماسية". وفيما يخص المواقع النووية الإيرانية، أشار جروسي إلى عدم تسجيل أضرار إضافية في محطة تخصيب الوقود في "نطنز" منذ الهجوم الذي وقع في 13 يونيو الجاري، والذي أدى إلى تدمير الجزء العلوي من المحطة التجريبية لتخصيب الوقود، وهي إحدى المنشآت التي تنتج فيها إيران اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60%. وأكد "جروسي" أنه "لم يكن هناك أي مؤشر" على وقوع هجوم مادي استهدف قاعة التفاعل النووي المتسلسل الواقعة تحت الأرض، إلا أنه لفت إلى احتمال تعرّض أجهزة الطرد المركزي لأضرار نتيجة انقطاع التيار الكهربائي عن القاعة، مضيفًا أن مستوى النشاط الإشعاعي خارج موقع "نطنز" لم يشهد أي تغيير، وبقي عند المستويات الطبيعية، مما يدل على عدم وجود أي تأثير إشعاعي خارجي على السكان أو البيئة نتيجة الحادث. وأشار إلى أن أربعة مبانٍ في موقع أصفهان النووي تعرضت لأضرار خلال هجوم الجمعة الماضي، لكن مستويات الإشعاع خارج الموقع ظلت دون تغيير أيضًا، وبيّن أنه لم تُرصد أي أضرار في موقع "فوردو" لتخصيب الوقود، ولا في مفاعل "خندب" للماء الثقيل، الذي لا يزال قيد الإنشاء. وأضاف أن محطة "بوشهر" للطاقة النووية لم تُستهدف ولم تتأثر بالهجمات الأخيرة، وكذلك مفاعل طهران للأبحاث. وأشاد جروسي بمستوى التعاون وتبادل المعلومات بين السلطات الإيرانية والوكالة، موضحًا أنه "في ظل هذه الظروف الصعبة والمعقدة، من المهم للغاية أن تتلقى الوكالة معلومات فنية منتظمة وفي الوقت المناسب بشأن المرافق النووية". من جانبها، حذرت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، كاثرين راسل، من خطورة التصعيد العسكري الحاصل في أنحاء الشرق الأوسط، قائلة إن ازدياد العنف خلال عطلة نهاية الأسبوع يعكس تصعيدًا خطيرًا، وإن الأطفال يدفعون مرة أخرى ثمنًا غاليًا نتيجة لذلك. وأضافت: "منذ يوم الجمعة، شهدت المنطقة تصعيدًا عسكريًا مكثفًا، حيث استهدفت الضربات الجوية الإسرائيلية والإيرانية مناطق سكنية، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المدنيين، بينهم أطفال، إلى جانب إلحاق أضرار بالبنية التحتية المدنية". وأدانت "يونيسف" بشدة جميع أشكال العنف ضد الأطفال، داعية كل الأطراف إلى الالتزام بالقانون الدولي وضمان حماية المدنيين، لا سيما الأطفال. وشددت على أن "لجميع الأطفال الحق في العيش دون تهديد الحرب والعنف"، مضيفة: "نأسى لجميع الأسر والمجتمعات التي تعاني من هذه الخسائر المأساوية في الأرواح". وأشارت "راسل" إلى دعوة الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، جميع الأطراف إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس، وتفادي الانزلاق إلى صراع أعمق "وهو وضع لا يمكن للمنطقة ولا لأطفالها تحمّله".

«الدولية للطاقة»: أدلّة على تعرض منشأة نطنز لأضرار «مباشرة»
«الدولية للطاقة»: أدلّة على تعرض منشأة نطنز لأضرار «مباشرة»

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

«الدولية للطاقة»: أدلّة على تعرض منشأة نطنز لأضرار «مباشرة»

فيينا (وكالات) أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أمس، أن الجزء السفلي من مفاعل نطنز تعرض على ما يبدو لأضرار مباشرة خلال الضربات الإسرائيلية على إيران. وكانت الوكالة قد قالت أمس الأول إن «لا مؤشرات» لديها على ذلك، وقدّرت أن يكون القسم الموجود فوق الأرض من منشأة تخصيب اليورانيوم هو الذي تضرر فقط، إلى جانب بنى تحتية كهربائية. لكن «استناداً إلى التحليلات المستمرة لصور الأقمار الاصطناعية عالية الدقة التي جُمعت بعد هجمات الجمعة، رصدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عناصر إضافية تشير إلى أضرار مباشرة في قاعات التخصيب تحت الأرض في نطنز»، على ما قالت الوكالة الأممية في منشور على «إكس». ولم تقدم الوكالة الدولية للطاقة الذرية أي تفاصيل أخرى في هذه المرحلة. وأعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية استعداده للتوجه فوراً إلى إيران، حيث يوجد مفتشو الوكالة. ويضم مفاعل نطنز نحو 70 سلسلة من أجهزة الطرد المركزي في منشأتي التخصيب، وإحداهما تحت الأرض.

«بي 52» الأمريكية.. قلعة السماء التي تبحث إسرائيل عن أبوابها
«بي 52» الأمريكية.. قلعة السماء التي تبحث إسرائيل عن أبوابها

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

«بي 52» الأمريكية.. قلعة السماء التي تبحث إسرائيل عن أبوابها

يقول مسؤولون إسرائيليون إن الحرب الحالية على إيران لن تتوقف قبل تدمير مفاعل فوردو النووي في إيران، لكن تحقيق ذلك يحتاج قلعة السماء. وقلعة السماء هذه هي القاذفة الأمريكية "بي-52 ستراتوفورتريس"، التي لوّح الأمريكيون، الثلاثاء، بأنها باتت ضمن خيارات واشنطن لحسم المسألة الإيرانية. وتقول الولايات المتحدة وإسرائيل إن إيران تسعى لامتلاك أسلحة نووية، لكن طهران تنفي ذلك نفيًا قاطعًا وتقول إن برنامجها سلمي. وخصّبت إيران اليورانيوم بنسبة 60%، بحسب وكالة الطاقة الذرية، ما يضعها على بعد 30% من عتبة القنبلة النووية. لماذا بي 52؟ ومن أجل حماية منشآتها النووية، أقامت إيران مفاعلاتها الرئيسية تحت سطح الأرض، مستفيدة من جغرافية البلاد. ومن أجل تدمير هذه النوعية من المنشآت المحمية، يحتاج المهاجم قنبلة قادرة على اختراق التحصينات بقوة هائلة لا يمكن نقلها إلا عبر القاذفة الأمريكية بي 52. وتُعد القاذفة الأمريكية "بي-52 ستراتوفورتريس" واحدة من أكثر الطائرات الحربية شهرة في تاريخ الطيران العسكري، إذ لعبت دورًا محوريًا في الاستراتيجية النووية والتقليدية للولايات المتحدة منذ دخولها الخدمة في خمسينيات القرن العشرين، ولا تزال العيون تتعلق بها اليوم. الحرب الباردة أدركت الولايات المتحدة أنها في حاجة إلى قاذفة استراتيجية يمكنها أن تحمل قنابل نووية من أجل الوصول إلى أهدافها في الاتحاد السوفياتي دون الحاجة إلى التزود بالوقود. وفي ضوء هذه الحاجة، طوّرت الولايات المتحدة القاذفة B-52 من قبل شركة "بوينغ" في أوج الحرب الباردة، بعد طلب من سلاح الجو الأمريكي عام 1946، لكنها حلّقت للمرة الأولى في عام 1952، ولم تدخل الخدمة رسميًا إلا في عام 1955. وتتميز الطائرة بتصميم كلاسيكي يعتمد على أجنحة عالية و8 محركات توربوفانية موزعة على أربعة أبراج، ما يمنحها قدرة طيران طويلة واستقرارًا كبيرًا في الأجواء. ويبلغ طولها نحو 49 مترًا، وعرض جناحيها حوالي 56 مترًا. قلعة السماء وكلمة "Stratofortress" هي اسم مركّب أطلقته شركة بوينغ على القاذفة B-52، وتتكون من جزأين: Strato: وهي اختصار لكلمة Stratosphere (الستراتوسفير)، وتعني طبقة من الغلاف الجوي التي تقع على ارتفاعات عالية، وتشير هنا إلى قدرة الطائرة على التحليق على ارتفاعات شاهقة (تصل إلى نحو 15 كيلومترًا). أما المقطع Fortress، ويعني "قلعة"، فيشير إلى ضخامة الطائرة وتسليحها وقدرتها على البقاء في الجو لفترات طويلة. التسليح القاذفة B-52 قادرة على حمل حتى 32 طنًا من الذخائر، تشمل القنابل التقليدية، والصواريخ المجنحة، والأسلحة النووية. ويمكنها إطلاق صواريخ "كروز" من خارج نطاق الدفاعات الجوية للعدو، مما يمنحها ميزة هجومية استراتيجية. وتصل سرعة الطائرة القصوى إلى نحو 1,000 كم/ساعة، ويبلغ مداها العملياتي أكثر من 14,000 كيلومتر دون الحاجة للتزود بالوقود، ما يجعلها مثالية للضربات البعيدة. وقد استخدمت في حروب كبرى مثل فيتنام، والعراق، وأفغانستان، وحملت مهام ردع في أزمات دولية كبرى. ورغم أنها صُمّمت في خمسينيات القرن الماضي، إلا أن B-52 خضعت لعشرات التحديثات التقنية، أبرزها تحديثات في أنظمة الملاحة، والاتصالات، والتسليح، والقدرة على حمل أسلحة ذكية وصواريخ حديثة. قرب الميدان وأظهر تحليل لوكالة فرانس برس لصور أقمار اصطناعية تمركز أربع قاذفات أمريكية، الإثنين، في قاعدة دييغو غارسيا العسكرية الأميركية البريطانية في المحيط الهندي. وشوهدت هذه الطائرات من طراز "بي-52" القادرة على حمل رؤوس نووية وقنابل ثقيلة ذات توجيه دقيق، في 16 يونيو/حزيران عند الساعة 9:22 بتوقيت غرينيتش في الجزء الجنوبي من هذه القاعدة الاستراتيجية الواقعة في جزر تشاغوس. ويُرجّح أن تكون هذه الطائرات، القادرة على نقل نحو 32 طنًا من الذخائر، قد وصلت إلى القاعدة منتصف مايو/أيار، بحسب تحليل لصور أقمار "بلانيت لابز".ويأتي ذلك في خضم تكهنات عن احتمال انخراط الولايات المتحدة في المواجهة غير المسبوقة المستمرة منذ 6 أيام بين حليفتها إسرائيل وإيران. وأفادت وزارة الدفاع الأمريكية بأن حاملة الطائرات نيميتز التي كانت تبحر في بحر الصين الجنوبي بدّلت وجهتها الإثنين للانتقال إلى الشرق الأوسط. كما أعادت واشنطن توجيه نحو ثلاثين طائرة تزود بالوقود من الولايات المتحدة إلى قواعد عسكرية في أوروبا. aXA6IDM4LjIyNS4xOS4xNjcg جزيرة ام اند امز SE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store