
مارتينيز لاعب برشلونة ينفي قيامه بالبصق على أتشيربي
الألمانية
نفى إينيجو مارتينيز، لاعب فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم، قيامه بالبصق على لاعب إنتر ميلان، فرانشيسكو أتشيربي، خلال مباراة الإياب المثيرة في قبل نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
موضوعات مقترحة
وفاز إنتر ميلان 4 / 3 بعد الوقت الإضافي وبمجموع مباراتي الذهاب والإياب 7 / 6 في المباراة الكلاسيكية التي أقيمت أمس الثلاثاء، ولكن كان هناك ارتباك لدى الجماهير ومتابعي التلفاز بعد مشادات غاضبة بين اللاعبين، وذلك عقب تقدم إنتر ميلان 2 / صفر من ركلة جزاء.
ويرجع سبب الجدل أن بعض لاعبي إنتر اتهموا إينيجو مارتينيز بأنه وجه بصقة نحو أتشيربي، لكن لاعب برشلونة أصر بشدة على براءته من هذا التصرف.
وقال مارتينيز للصحفيين :"صرخ في أذني مباشرة وغضبت. البصقة لم تكن موجهة إليه على الإطلاق".
وأضاف :"لو كانت البصقة موجهة إليه لتم طردى مباشرة".
ولم يتخد الحكم شيمون مارتشينياك أي إجراء بعد مشاورة حكم الفيديو المساعد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
أسطورة إنتر ميلان: صلاح استثنائيًا.. والأهلي سيواجه صعوبة في كأس العالم للأندية
كشف الأسطورة الأوروجواني ألفارو ريكوبا، نجم إنتر ميلان الإيطالي السابق، عن إعجابه الشديد بإمكانيات النجم المصري محمد صلاح، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول الإنجليزي. وقال ريكوبا في تصريحات لبرنامج "رقم 10" مع الإعلامي كريم رمزي "صلاح لاعب مذهل واستثنائي، هذه الكلمة تلخص ما أقصده. صلاح يمتلك الكاريزما ورائع على المستوى الشخصي، متواضع ويمتلك قيمة كبيرة ومثال للاعب المحترف. أعتقد أن مصر محظوظة بتواجد محمد صلاح لأنه لاعب استثنائي." وأضاف:" هناك عدد قليل من لاعبي كرة القدم يصنعون التاريخ، صلاح أحد الأسماء التي ستظل في ذاكرة الجماهير. أحب شخصية صلاح بعيدًا عن الملعب لأنه يبعث الأمل والتفاؤل بين الجميع." واستكمل:" صلاح مثال رائع للجميع، وبعد فترة "سنقول إن صلاح أحد عظماء كرة القدم، سنقول ذلك بعد سنوات لأنه يستحق الوصول للقمة." وعن إمكانية متابعته لبطولة كأس العالم للأندية، أوضح ريكوبا: "بكل تأكيد سوف أتابع بطولة كأس العالم للأندية، لأنني حريص على مشاهدة كل المباريات والبطولات. سوف أتابع الأهلي وأندية أمريكا الجنوبية، وسأتعاطف مع هذه الأندية لأن المواجهات ستكون صعبة عليهم مع أندية أوروبا." وأتم ريكوبا:" أنا قلق بشأن توقيت البطولة، لأنها ستقام بعد نهاية موسم طويل وشاق، مما سيؤثر على الجانب البدني والفني للكثير من الفرق المشاركة"


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
الدوري الإيطالي يدخل مرحلة الحسم في الجولة الأخيرة
الدوري الإيطالي وكالات تنطلق الجولة الأخيرة والحاسمة من بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم، غدا الجمعة، حيث تقام مبارياتها على مدار ثلاثة أيام، مع اختلاف وتباين المنافسات على مدار الأيام الثلاث. ويبقى الدوري الإيطالي هو الوحيد ضمن الدوريات الخمس الكبرى الذي لم يتعرف أحد على هوية بطله سوى في الجولة الأخيرة فقط، حيث فاز ليفربول بالدوري الإنجليزي وتوج بايرن ميونخ وباريس سان جيرمان بالدوري في ألمانيا وفرنسا، وعاد برشلونة ليتوج بالدوري الإسباني مرة أخرى، فيما لم يتم حسم الأمور في إيطاليا. وسيكون غدا الجمعة، يوما للحدث الأبرز وهو حسم هوية الفائز بلقب الموسم، حيث يتنافس نابولي المتصدر، مع إنتر ميلان حامل لقب الموسم الماضي، على تحقيق اللقب في الجولة الأخيرة. ويتفوق نابولي بفارق نقطة واحدة فقط عن إنتر ميلان. وستقام المباراتان في نفس التوقيت، حيث يستضيف نابولي فريق كالياري، فيما يحل إنتر ميلان ضيفا على كومو. وفي المباراة الأولى، يدخل نابولي مواجهة كالياري وهو يعلم أن مصيره بيده، فالفوز يمنحه اللقب والتعادل قد يضعه في ورطة كبيرة، حال فاز إنتر ميلان على أرض كومو. ويسعى أنطونيو كونتي، إلى ضم نابولي لقائمة ألقابه في الدوري الإيطالي كمدرب، حيث حصل من قبل على الدوري مع يوفنتوس وإنتر ميلان، وسيكون الفريق الجنوبي هو الثالث في مسيرته الذي يحصل معه على اللقب، معادلا أرقام مدربين كبار مثل فابيو كابيلو، الذي فاز بالدوري مع روما وميلان ويوفنتوس. وقدم نابولي أداء مميزا هذا الموسم رغم قلة المرشحين له للمنافسة على اللقب، خاصة وأنه أنهى الموسم الماضي في المركز العاشر، وهو مركز مخيب لفريق حقق اللقب في الموسم الذي يسبقه. لكن مع كونتي وضح التأثير الكبير الذي قدمه على مدار موسم كامل، حيث نجح الفريق في مواصلة تصدر الترتيب والمنافسة على اللقب رغم رحيل نجم مؤثر مثل الجورجي خفيتشا كفاراتسيخليا، الذي انتقل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي منتصف الموسم الجاري. وبتألق النجم البلجيكي روميلو لوكاكو في موسمه الأول مع الفريق، نجحت أسماء جديدة أخرى في فرض نفسها بقوة هذا الموسم، ومنهم لاعب الوسط الاسكتلندي سكوت ماكتومناي، القادم من مانشستر يونايتد الإنجليزي، وزميله بيلي جيلمور لاعب تشيلسي السابق، بالإضافة إلى الحارس أليكس ميريت وأسماء أخرى مثل جيوفاني دي لورينزو، قائد الفريق، الذي لعب معظم مباريات الفريق هذا الموسم في بطولة الدوري. ونجح نابولي في ضمان التواجد بالبطولات الأوروبية الموسم المقبل من خلال دوري الأبطال، بغض النظر عن فوزه باللقب من عدمه، لكن يظل تحقيق النجمة الرابعة هدفا لن يتخلى عنه الفريق الجنوبي في مواجهة كالياري، صاحب المركز الرابع عشر برصيد 36 نقطة. وفي نفس التوقيت، سوف يخوض إنتر ميلان مواجهة قد تكون صعبة أمام كومو، الذي صعد بداية الموسم وقدم أداء لافتا رغم البداية الصعبة في الموسم. وبقيادة الإسباني سيسك فابريجاس، يقدم كومو أداء رائعا ويحتل المركز العاشر وقد ضمن مركزه حتى حال فوز تورينو، صاحب الحادي عشر في الجولة الأخيرة، حيث يوجد في رصيده 49 نقطة، بفارق خمس نقاط عن تورينو. لكن يجب ألا يكون ذلك مصدر تهديد لإنتر ميلان الذي وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا وأقصى بايرن ميونخ وبرشلونة من المسابقة، ليصل إلى النهائي الثاني في آخر ثلاث مواسم بالمسابقة الأوروبية. وبفارق نقطة وحيدة خلف نابولي، يأمل فريق المدرب سيموني إنزاجي في تحقيق الفوز وانتظار هدية ستكون ثمينة للغاية من كالياري في حال نجح في الفوز على نابولي أو التعادل معه. وجاءت الجولة الماضية لتشهد تعادلا مخيبا لإنتر ميلان مع ضيفه لاتسيو 2/2، ليهدر بذلك فرصة الوصول للصدارة بعد تعادل نابولي السلبي مع بارما في نفس الجولة. وبقيادة نجومه لاوتارو مارتينيز، وماركوس تورام والحارس المتألق هذا الموسم يان سومر، يسعى إنتر ميلان إلى الفوز باللقب رقم 21 في تاريخه. وبعد نهاية حسم هوية اللقب، تقام مباراتان بعد غد السبت، حيث يلعب بولونيا مع جنوه، وميلان مع ضيفه مونزا. وسيحاول بولونيا تحقيق فوز معنوي ينهي به الموسم، خاصة بعد ضمانه التأهل لبطولة الدوري الأوروبي، عقب تحقيقه إنجازا كبيرا بالفوز بلقب كأس إيطاليا للمرة الأولى منذ 51 عاما، وهو يحتل المركز الثامن ببطولة الدوري برصيد 62 نقطة. وجاءت خسارة ميلان لكأس إيطاليا أمام بولونيا، لتصدم الجميع بالواقع الصعب الذي يعيشه الفريق، رغم أنه حقق بداية جيدة مع مدربه البرتغالي سيرجيو كونسيساو منتصف الموسم بالفوز ببطولة كأس السوبر الإيطالي، غير أنه قدم سلسلة من النتائج السلبية فيما بعد، أبعدته عن مراكز القمة وتسببت في خروجه من ملحق دور الستة عشر بدوري أبطال أوروبا أمام فينورد الهولندي. ومع رحيل كونسيساو بعد المباراة الأخيرة، سوف يبدأ ميلان البحث عن رجل جديد يقود المسيرة، وسط ترشيحات لعدة أسماء مثل ستفيانو بيولي، مدرب الفريق السابق ومدرب النصر السعودي. وفي يوم الأحد، ستجذب معركة البطاقة الأخيرة في دوري أبطال أوروبا، أنظار الجميع، حيث يتنافس يوفنتوس صاحب المركز الرابع برصيد 67 نقطة، مع فريقا روما ولاتسيو، الخامس والسادس على الترتيب، على خطف البطاقة الأخيرة. وبعد تحسن نسبي في الجولات الأخيرة بالمسابقة، يسعى يوفنتوس لتأكيد صعوده لدوري الأبطال، حينما يحل ضيفا على فينيزيا، الذي يسعى لتحقيق الفوز ولا شيء غيره من أجل ضمان البقاء. ويحتل فينزيا المركز التاسع عشر (قبل الأخير) برصيد 29 نقطة، وهو يبتعد بفارق ثلاث نقاط خلف إمبولي صاحب المركز الثامن عشر، وليتشي صاحب المركز السابع عشر (أول مراكز الأمان). من جانبه، سوف يراقب روما تطورات الأمور في ملعب فينزيا، حينما يحل ضيفا على تورينو، وكله أمل في إنهاء صحوته الأخيرة بمركز يقدم له التأهل لدوري الأبطال بعد طول غياب. وسيعمل لاتسيو على الهدف نفسه حينما يستضيف ليتشي، يوم الأحد أيضا، لكن يبقى تعثر يوفنتوس بالتعادل أو الهزيمة مقابل فوز الفريقين، هو الرهان الوحيد لقلب الطاولة لصالح أحدهما. وفي باقي المباريات، يسعى إمبولي إلى ضمان البقاء من خلال مواجهة صعبة مع هيلاس فيرونا القريب من مراكز الخطر، فيما يلعب بارما في مواجهة صعبة مع مضيفه أتالانتا من أجل البقاء أيضا، ويحل فيورنتينا ضيفا على أودينيزي.


أخبارك
منذ ساعة واحدة
- أخبارك
"المهرج" جاء لإزالة الغبار.. توتنام بطلا لـ الدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد
توج توتنام بلقب الدوري الأوروبي للمرة الثالثة في تاريخه ونفض الغبار من خزائنه بالفوز على مانشستر يونايتد في النهائي الذي أقيم في ملعب سان ماميس بإسبانيا. سجل هدف التتويج باللقب: بيرنان جونسون. والآن فك توتنام العقدة التي بدأت واستمرت منذ 2008، منذ ذلك الوقت خسر نهائي كأس الرابطة الإنجليزية 3 مرات ضد مانشستر يونايتد في 2009 وتشيلسي في 2015 ومانشستر سيتي في 2021. وخسر نهائي دوري أبطال أوروبا في 2019 لصالح ليفربول وفي الـ 4 نهائيات لم ينتصر أو يسجل هدفا وحيدا على الأقل. وأصبحت الديوك اللندنية مثار سخرية الجميع داخل وخارج إنجلترا على وسائل التواصل الاجتماعي، لدرجة أن البعض وصف حدوث الأعاصير الترابية عند فتح النادي لخزائنه الفارغة من أجل تنظيفها. مرت العديد من الأسماء التدريبية على الفريق أبرزهم ماوريسيو بوكيتينيو وجوزيه مورينو وأنطونيو كونتي ونونو سانتو ولم يجد النادي من يحل شفرة الفوز بالألقاب. وجاء الأمل مع أنجي بوستيكجولو المدير الفني الأسترالي الذي أصبح أول مدرب من أوقيانوسيا يقود فريقا في الدوري الإنجليزي. موسم أول متوسط للديوك تحت قيادته انتهى بالتأهل للدوري الأوروبي في أول تجربة للفريق بعد رحيل قائده وهدافه هاري كين. لكن في الموسم الثاني انقبلت الأوضاع وفقد الأسترالي البوصلة في كافة المسابقات المحلية. الموسم الحالي رقميا هو الأسوأ للفريق في تاريخ النادي منذ موسم 1991-92 إذ تلقى 25 خسارة في جميع المسابقات. لكن الأسترالي الذي وصفه البعض من قبل بالمهرج شعر بخيبة الأمل في المؤتمر الصحفي عشية اللقاء مما سمعه من أحد الصحفيين. فرد على الصحفي قائلا: "لقد خيبت أملي باستخدامك هذه المصطلحات لوصف شخص شق طريقه على مدار 26 عاما دون أي وساطة من أحد إلى منصب يمكنه من قيادة ناد في نهائي أوروبي"."إذا كنت تشير إلى أن عدم نجاحنا يعني أنني مهرج، فأنا لست متأكدا من كيفية الإجابة على هذا السؤال". المدرب البالغ 59 عاما عُرف دائما بتحقيق الألقاب بدءا من موسمه الثاني ففعلها مع ساوث ملبورن وبريسبين رور الأسترالي ويوكوهاما مارينوس الياباني والآن يفعلها "المهرج" مع توتنام وأزال الغبار من خزائن الفريق اللندني. حقق توتنام اللقب للمرة الثالثة في تاريخه متساويا مع إنتر ميلان وليفربول ويوفنتوس وأتليتكو مدريد كثاني أكثر فريق حقق اللقب بعد إشبيلية صاحب الرقم القياسي بـ 7 ألقاب. ويعد ذلك أول نهائي يقام بين فريقين أنهيا الموسم خارج المراكز العشرة الأولى في الدوري. أصبح توتنام أول فريق إنجليزي يواجه منافسا من بلاده في دوريين نهائيين من الدوري الأوروبي، الأول ضد ولفرهامبتون في 1972 وانتصر والثاني ضد مانشستر يونايتد في 2025 وانتصر. ولأول مرة يخسر مانشستر يونايتد من نفس الخصم 4 مرات في نفس الموسم منذ 40 عاما. وأصبح مانشستر يونايتد أكثر فريق يخسر نهائيات أوروبية في القرن الحالي بواقع 4 ألقاب من 6 نهائيات بالتساوي مع ليفربول. وأصبح بوستيكجولو أول أسترالي يتوج ببطولة أوروبية كبرى. وفي نفس الموسم فك توتنام العقدة رفقة هدافه التاريخي رغم رحيله، إذ حصد كلاهما أول لقب له هذا الموسم، فاز هاري كين بلقب الدوري الألماني وتلاه توتنام بلقب الدوري الأوروبي. وحقق توتنام اللقب باستحواذ 27.7% و115 تمريرة وهو أقل أرقام حققها فريق توج بلقب بطولة أوروبية في 2009-10. بدأ دومينيك سولانكي وبيرنان جونسون وريتشارلسون في هجوم توتنام. بينما قاد بورنو فيرنانديز وكاسيميرو وسط مانشستر يونايتد. وجلس سون هيونج مين على مقاعد بدلاء الديوك اللندنية. فيما تواجد ديوجو دالوت وكريستيان إريكسن وأليخاندرو جارناتشو على مقاعد بدلاء الشياطين الحمر. أول فرص اللقاء جاءت في الدقيقة 4 خروج خاطئ من فيكاريو لتصل الكرة إلى كاسيميرو داخل منطقة الجزاء سددها بيسراه لكن الدفاع كان في الموعد. ولم يستغل أماد ديالو خطأ الدفاع في التشتيت وسدد كرة مرت بجوار القائم في الدقيقة 15. وسدد برونو كرة قوية أمسكها فيكاريو بثبات في الدقيقة 29. وتحصل ديالو على بطاقة صفراء بسبب تدخل قوي على أودوجي في الدقيقة 35. وقبل نهاية الشوط الأول أرسل إيف بيسوما عرضية من الجهة اليسرى مرت من الجميع ووضعها بيرنان جونسون في الشباك معلنا أول الأهداف في الدقيقة 42. Sensational goal-line clearance from Micky van de Ven ⛔️ #UELfinal #TOTMUN شوط أول انتهى في صالح الديوك اللندنية، أنهى به على الأقل الصيام التهديفي في النهائيات. ومع بداية الشوط الثاني أشهر الحكم بطاقة صفراء لفان دي فين مدافع توتنام بعد ضربه لهويلوند في الدقيقة 49. وفرّط توتنام في فرصة إضافة الثاني بعد مرتدة سريعة قادها أودوجي ومرر كرة لسولانكي المنفرد الذي لم يتسلم الكرة بشكل صحيح في الدقيقة 62. وجاء أول تغيير في اللقاء من جانب توتنام بمشاركة سون هيونج مين بدلا ريتشارلسون في الدقيقة 65. وفي الدقيقة 68 تألق فان دي فين وشتت بضربة مقصية من على خط المرمى رأسية هويلوند. ورد روبن أموريم بتغييرين لتنشيط الهجوم بمشاركة أليخاندرو جارناتشو وجوشوا زيركزي بدلا من هويلوند وماونت في الدقيقة 71. ومرت رأسية برونو فيرنانديز بجوار القائم الأيسر في الدقيقة 72 بعد عرضية نصير مزراوي. وتألق فيكاريو في الدقيقة 74 في التصدي لفرصة البديل جارناتشو. وشارك كيفين دانسو بدلا من بيرنان جونسون لتوتنام في محاولة من بوستيكوجلو في التصدي لسيطرة وفرص الشياطين الحمر في الدقيقة 78. وتحصل زيركزي في الدقيقة 83 على بطاقة صفراء ثم شارك ديوجو دالوت بدلا من مزراوي في تغيير جديد ليونايتد. وفي الدقيقة 89 خرج أودوجي وسار وعوضهما أرتشي جراي ودجيد سيبنس في آخر تغييرات الديوك اللندنية، وفي نفس الوقت شارك كوبي ماينو بدلا من دورجو من الناحية الأخرى. ضغط مانشستر يونايتد بكل ما أؤتي من قوة بحثا عن تعادل قاتل فكاد شاو أن يسجل برأسية قوية في الدقيقة 90+7 لكن فيكاريو منعها ببراعة وتحولت لركنية. نفذ أماد الركنية وكادت مقصية كاسيميرو أن تسكن الشباك لكنها جاءت في الشباك الخارجية في الدقيقة 90+9، ليعلن الحكم نهاية اللقاء وتتويج توتنام باللقب.