
آسما إبراهيم تكشف حقيقة إجرائها لعملية تجميل - (فيديو)
كشفت الإعلامية آسما إبراهيم مقدمة برنامج "حبر سري" الذي يذاع عبر قناة القاهرة والناس، عن حقيقة إجرائها لعمليات تجميل قبل ظهورها على الشاشة.
وقالت "أسما"، خلال لقائها في برنامج منّا وفينا، على قناة "المشهد": "لم أجر أي عمليات تجميل طوال حياتي واقصى تجميل أجريته كان في شفتي، مشيرة إلى أنها صغيرة السن ولا تحتاج لأي عمليات تجميل للظهور بشكل مناسب على الشاشة.
وتطرقت إبراهيم للحديث عن علاقتها الزوجية وقالت: "محمد جوزي لا يمكن يخونني وأنا مقدرش أعيش من غيره وتعرض لمحاولات إغراء قبل كده على مواقع التواصل الاجتماعي وكان ييجي يقولي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
توب الهوية.. مبادرة اليوم السابع للحفاظ على أزيائنا المصرية
لم تكن الأزياء يوما مجرد غطاء لستر جسد الإنسان، بل هي أكثر من ذلك، فقد مثلت منذ عرف الإنسان الابتكار فيها واختيار ما يناسبه ويناسب ظروفه جزءًا من هوية الإنسان، وبملاحظة بسيطة، يمكن لنا بسهولة أن نعرف الناس من أزيائهم، فكل بلدان العالم لها زيها المميز، وفي مصر بلد الجمال والهوية يعد الحفاظ على الأزياء فكرة تستحق أن نتحدث عنها. بداية، نعترف أن مصر ليس بها زي واحد يمكن أن نفرضه على الجميع، لكن بها كرنفال من الأزياء، فما يرتديه الناس في الشمال يختلف عن أزياء أهل الصعيد، وما يرتديه أهل الساحل شيء لا علاقة له بأهل الصحراء، لكننا نتفق جميعا على أن هذه الأزياء، على تنوعها، هي هوية مصر البصرية. والهوية البصرية جزء أساسي من فكرة بناء الإنسان، ذلك المشروع القومي الذي أطلقته الدولة، ولا تزال تعمل عليه، وتسعى بكل الطرق لإنجاحه لأن في بناء الإنسان بناء كل شيء. وانطلاقًا من هذه الفكرة نطلق مبادرة "توب الهوية.. حفاظا على أزياء مصر" والفكرة مفادها أن نحتفي بما يمثلنا من أزياء، وأن ندفع أطفالنا ليروا في ذلك أمرا يستحق الفخر، وأن نتخلص من التشبه بالآخرين، أو الخضوع لطرقهم في الحياة، فلكل مجتمع حياته، ولكل بيئة امتداد تراثي يستحق أن يعاش . وهنا وجب القول إن التراث لا يعني أبدا أنه "فلكلور"، فهناك الكثير من التراث الذي يمكن أن نعيشه، وأن نعيد إليه الحياة مرة أخرى، وأن نرى فيه تواصلا من الآباء والأجداد، وتأكيدا على أصالتنا وهويتنا. وسنعمل بداية على نشر مبادرة "توب الهوية.. حفاظا على أزياء مصر" في جميع المحافظات، وسيتم التواصل مع جميع المؤسسات المعنية ببناء الإنسان وحياة كريمة، والجمعيات والمؤسسات المعنية بإعلاء قيمة الانتماء بما في ذلك المدارس والجامعات. "توب الهوية.. حفاظًا على أزياء مصر" هي مبادرة من أجل الشعور بالخصوصية، ومن أجل الجمال، فلا يصح في مجتمع يحب الحياة ويحتفي بها مثل مصر أن نجد المصريات يرتدين ملابس "كئيبة" لا تعبر عنهن ولا عن بيئتن، فقط لأن الآخرين فرضوا عليهن ذلك، ولا يصح أن نجد الرجال يشعرون بخجل لأنهم يرتدون زي أجدادهم، بل عليهم أن يروا الفخر فيه.. لذا معا من أجل مبادرة "توب الهوية.. حفاظا على أزياء مصر".


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
قصر لا تغيب عنه الشمس.. حكاية بناء أسطورى فى قلب مصر الجديدة
حين اتخذ البارون إدوارد إمبان قراره الجرىء بالإقامة الدائمة فى مصر، لم يكن يبحث فقط عن بيت يأويه، بل أراد أن يترك بصمة معمارية تليق برجل جاء من بلجيكا ليصنع لنفسه مجدا جديدا فى الشرق، وهكذا، بدأ فى تشييد قصر أصبح أيقونة خالدة فى قلب ضاحية مصر الجديدة، يقع على شارع العروبة، ويطل كذلك على شوارع ابن بطوطة وابن جبير وحسن صادق. لم يكن القصر مجرّد بناء، بل عمل فنى معمارى صُمم ليكون أسطوريا، بحيث لا تغيب عنه الشمس فى أى وقت من اليوم، فتغمر أشعتها حجراته وردهاته كافة، وكأن الشمس نفسها كانت ضيفة دائمة فى هذا القصر، واكتمل بناؤه عام 1911، ليصبح من أفخم القصور فى مصر، إن لم يكن أندرها. قصر ملكى.. لم يسكنه ملك أُعجب الأمير حسين كامل، الذى لم يكن قد تولى بعد سلطنة مصر، بهذا القصر المهيب، وطلب من البارون شراءه، لكن البارون، رغم امتنانه، رفض البيع، ولعله خشى أن يثير الرفض حفيظة الأمير، فبادر إلى تكليف مهندسيه ببناء قصر مشابه أهداه له، وهو ما أصبح لاحقا قصر «السلطانة ملك»، زوجة السلطان حسين، ويُعرف اليوم باسم مدرسة مصر الجديدة الثانوية النموذجية للبنات، ويقع فى الجهة المقابلة مباشرة لقصر البارون. بُنى القصر على مساحة 12.5 ألف متر مربع، وجاء تصميمه مستوحى من معابد «أنكور وات» فى كمبوديا ومعابد «أوريسا» الهندوسية، حيث نُحتت الشرفات الخارجية على هيئة تماثيل لفيلة هندية، وانتشر العاج فى الزخارف الداخلية والخارجية، أما النوافذ، فكانت تتحرك صعودا وهبوطا بين تماثيل هندية وبوذية، وكأن القصر كله ينهض ويهبط فى صمت أسطورى. ومن أبرز ما فيه ساعة أثرية فريدة، يقال إنها لا مثيل لها سوى فى قصر باكنجهام بلندن، إذ لا تكتفى بعرض الوقت بالدقائق والساعات، بل تظهر أيضا الأيام والشهور والسنين، وتحاكى أطوار القمر ودرجات الحرارة.


في الفن
منذ 5 ساعات
- في الفن
عمرو دياب وتوليت وأحمد السقا وأحمد فهمي وآسر ياسين وعمرو يوسف ومايان السيد في عيد ميلاد أسماء جلال
احتفلت النجمة أسماء جلال بعيد ميلادها الثلاثين، وشاركت جمهورها بهذه المناسبة فيديو من كواليس جلسة تصوير عيد ميلادها. حضر حفل عيد الميلاد عدد كبير من النجوم على رأسهم النجم عمرو دياب وآسر ياسين وأحمد السقا وعمرو يوسف وأحمد رزق وعلي ربيع وحمدي المرغني وأمير شاهين ومايان السيد وسارة عبد الرحمن ومريم الخشت وحازم دياب وجيسيكا حسام الدين ويارا جبران ودينا سامي ونجلاء بدر. وظهرت أسماء جلال في بداية الحفل وهي تخرج من قالب تورتة كبيرة وترقص على أغنية "بعد التحية" لعصام كاريكا". وارتدت أسماء جلال فستان لامع قصير بلا أكمام. كما انتشرت صور لهدية تلقتها أسماء جلال في عيد ميلادها من أصدقائها، في شكل "غوريلا". يذكر أن أسماء جلال انضمت إلى أبطال الجزء الثاني من فيلم "السلم والثعبان"، أمام النجم عمرو يوسف. ونشرت الشركة المنتجة الصورة الأولى لعمرو يوسف وأسماء جلال من كواليس الفيلم، كما نشروا صورة أخرى فيها المخرج طارق العريان. وكان المخرج طارق العريان تحدث عن فيلم "السلم والثعبان 2" وقال: "قصة مختلفة تمام بشخصيات جديدة، وقد تكون تكملة لقصة حازم وياسمين بعد ما تزوجوا، بس ثنائي ثاني بعد زواج 8 أو 10 سنوات، وبنفتح الفيلم كده". جدير بالذكر أن الجزء الأول من "السلم والثعبان"، طرح للعرض عام 2001، من بطولة هاني سلامة، أحمد حلمي، حلا شيحة، رجاء الجداوي، مها عمار، طارق التلمساني، عادل أمين، ثريا إبراهيم، ومن تأليف محمد حفظي وطارق العريان، إخراج طارق العريان. يذكر أن أسماء جلال عرض لها مؤخرا فيلم "بضع ساعات في يوم ما". فيلم "بضع ساعات في يوم ما" مأخوذ عن رواية الكاتب محمد صادق، وتدور أحداثه حول حياة مجموعة من الشباب، خلال 8 ساعات تبدأ من الثانية عشرة بعد منتصف الليل، حيث يتم تناول مجموعة من القصص الثنائية الرومانسية، وكل قصة لها تفاصيلها المختلفة، لكنها مرتبطة بشيء ما. فيلم "بضع ساعات في يوم ما" بطولة هشام ماجد، مي عمر، أسماء جلال، محمد سلام، هنا الزاهد، محمد الشرنوبي، هدى المفتي، أحمد صلاح السعدني، مايان السيد، خالد أنور، ومن إخراج عثمان أبولبن، وتأليف محمد صادق.