تحديث أندرويد 16: شاومي تُسرّع الإطلاق وتُحدث واحدًا من أبرز هواتفها الحديثة بشكل مفاجئ!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

رقمي

منذ 8 ساعات

• رقمي

تحديث HyperOS 2.2 يقترب: هذه هواتف شاومي وريدمي وبوكو التي ستحصل عليه قريبًا!

تحديث HyperOS 2.2 يقترب: هذه هواتف شاومي وريدمي وبوكو التي ستحصل عليه قريبًا! هناك الكثير من التقارير التي تشير بأن الشركة الصينية شاومي تستعد حاليًا لإصدار تحديث هايبر او اس 2.2 'HyperOS 2.2' للعديد من هواتفها الذكية وأجهزتها اللوحية الفترة المقبلة. ونشر حساب 'Tech Mukul | على منصة اكس تويتر سابقًا معلومات حول هواتف شاومي و ريدمي وبوكو التي من المتوقع أن يصل لها التحديث الفترة المقبلة. الهواتف التي ستحصل على تحديث HyperOS 2.2 قريبًا بحسب المعلومات المتوفرة، من المتوقع أن يصل التحديث إلى الأجهزة التالية: Xiaomi 14 (جميع المناطق) Xiaomi 15 (الهند) سلسلة Xiaomi 13 (جميع المناطق) سلسلة Xiaomi 12 (جميع المناطق) Xiaomi 14 CIVI POCO F6 (جميع المناطق) POCO F7 POCO F5 (جميع المناطق) POCO F5 Pro (جميع المناطق) POCO X6 (جميع المناطق) Redmi Note 13 4G Redmi Note 12 4G Redmi Note 13 Pro 5G (جميع المناطق) يهدف تحديث HyperOS 2.2 إلى تحسين استقرار النظام، وتعزيز الأداء الكلي للأجهزة، مع إضافة بعض الميزات الجديدة التي تواكب احتياجات المستخدمين. ومن المتوقع أن يتم طرح التحديث بشكل تدريجي للمستخدمين حول العالم خلال الفترة المقبلة. هل هاتفك بين هذه الهواتف؟

بوابة الأهرام

منذ 11 ساعات

• بوابة الأهرام

قفزة غير مسبوقة في بطارية آيفون 17 برو ماكس.. هل تكسر أبل حاجز الـ5000 مللي أمبير لأول مرة؟

عمرو النادي منذ سنوات وأبل تلتزم بسياسة التدرج في زيادة سعة البطارية بهواتفها، وخاصة في سلسلة Pro Max، في وقتٍ باتت فيه هواتف أندرويد الرائدة تتجاوز بسهولة حاجز 5000 مللي أمبير، لكن يبدو أن عام 2025 سيشهد تغييرًا كبيرًا في هذه المعادلة، مع تسريبات جديدة تشير إلى أن iPhone 17 Pro Max سيحمل أكبر بطارية في تاريخ الآيفون، وفقا لـgsmarena موضوعات مقترحة سعة بطارية iPhone 17 Pro Max قد تتجاوز 5000 مللي أمبير أفادت تسريبات جديدة قادمة من الصين بأن هاتف iPhone 17 Pro Max – المرتقب في سبتمبر 2025 – سيأتي ببطارية أكبر من بطارية سلفه iPhone 16 Pro Max، والتي تبلغ سعتها 4685 مللي أمبير/ساعة. وبحسب ما ذكره المصدر، فإن الطراز الجديد سيكون أول هاتف آيفون في تاريخ الشركة يتجاوز حاجز 5000 مللي أمبير/ساعة، وهو رقم لطالما كان معيارًا أساسيًا في هواتف أندرويد الرائدة لعدة سنوات. أبل تواكب أندرويد في سعة البطارية أخيرًا؟ لطالما اعتمدت الشركات المصنعة لهواتف أندرويد – وعلى رأسها سامسونج وجوجل – على بطاريات بسعة تقترب من 5000 مللي أمبير/ساعة كمعيار افتراضي. أما الشركات الصينية مثل شاومي وRealme وVivo فقد بدأت مؤخرًا في استخدام تقنيات بطاريات السيليكون والكربون (Si/C)، ما أتاح لها تجاوز هذا الحد وتقديم طرازات ببطاريات تفوق 5500 و6000 مللي أمبير في بعض الحالات. ورغم المنافسة المحتدمة، بقيت أبل متمسكة بسياستها الحذرة في زيادة سعة البطارية، مركّزة على تحسين كفاءة النظام بدلًا من رفع الأرقام. لكن يبدو أن الأمور بدأت تتغير. نظرة سريعة على تطور بطاريات سلسلة Pro Max شهدت سلسلة Pro Max من هواتف آيفون تطورات تدريجية في سعة البطارية على مدار السنوات، لكن غالبًا كانت الزيادات طفيفة. فعلى سبيل المثال، جاء iPhone 13 Pro Max ببطارية كبيرة نوعًا ما، قبل أن تتراجع السعة قليلًا في iPhone 14 Pro Max. ومع ذلك، تمكنت أبل من الحفاظ على عمر بطارية جيد بفضل تحسينات المعالج وكفاءة iOS، وهو ما اعتبره البعض تفوقًا تقنيًا دون الحاجة إلى زيادة السعة الفعلية. لكن مع دخول تقنيات الذكاء الاصطناعي المعمق (Apple Intelligence) في iOS 18 وiOS 19، وتزايد استخدامات الواقع المعزز والكاميرات المتطورة، باتت الحاجة إلى بطاريات أكبر أمرًا لا مفر منه. ما الذي يعنيه هذا للمستخدم؟ إذا صدقت التسريبات، فإن آيفون 17 برو ماكس سيكون أول هاتف من أبل يواكب فعليًا الاتجاه السائد في سوق الهواتف الرائدة من حيث قوة البطارية. ومع هذه السعة الضخمة، من المتوقع أن يقدم الهاتف أداءً ممتازًا من حيث عمر البطارية، خاصة عند تشغيل ميزات تتطلب استهلاكًا كبيرًا للطاقة مثل التصوير بدقة 8K، أو التطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي المحلي. موعد الإعلان الرسمي من المتوقع أن تكشف أبل رسميًا عن سلسلة iPhone 17 في شهر سبتمبر المقبل، تزامنًا مع إطلاق النسخة النهائية من iOS 19، وقد تكون هذه القفزة في سعة البطارية أحد أبرز عناصر الجذب في الهاتف الجديد. حتى الآن، تبقى المعلومات غير مؤكدة رسميًا، لكنها إن صحت، فستكون خطوة استراتيجية مهمة من أبل لمنافسة هواتف أندرويد من حيث القوة والكفاءة في الأداء اليومي.

بوابة الأهرام

منذ 11 ساعات

• بوابة الأهرام

ثغرات «اليوم صفر».. لماذا أصبحت تحديثات أندرويد الأمنية ضرورة قصوى؟

عمرو النادي رغم أن تحديثات الأمان لا تحمل تغييرات مرئية في واجهة الهاتف أو تجربة المستخدم اليومية، فإنها تُمثّل أحد أهم العناصر التي تضمن بقاء هاتف أندرويد آمناً في وجه الهجمات الإلكترونية. ومع تصاعد المخاطر الرقمية وزيادة الاعتماد على الهواتف الذكية في أداء المهام اليومية، أصبح من الضروري الاهتمام بهذه التحديثات كخطوة أساسية في الحفاظ على الخصوصية وحماية البيانات، وفقا لـ androidpolice. موضوعات مقترحة تصاعد التهديدات الرقمية ضد أجهزة أندرويد شهدت الفترة الأخيرة زيادة ملحوظة في معدل الهجمات الإلكترونية التي تستهدف الهواتف الذكية، واعتمد المهاجمون على وسائل متطورة، أبرزها هجمات التصيّد الاحتيالي التي تستغل ثغرات بسيطة أو ثقة المستخدم الزائدة، ما يجعل تحديثات الأمان ضرورية أكثر من أي وقت مضى. إذ تُعد هذه التحديثات بمثابة خط الدفاع الذي يغلق الثغرات التي قد تُستخدم لاختراق الأجهزة وسرقة البيانات. ثغرات "اليوم صفر" تهدد أمن الأجهزة بشكل مباشر في أبريل 2025، أصدرت جوجل تحديثًا أمنيًا عاجلًا لسد ثغرتين خطيرتين كان يتم استغلالهما فعليًا من قبل قراصنة، مثل هذه الثغرات، التي تُعرف بـ"اليوم صفر"، تسمح للمهاجمين بالتحكم الكامل بالجهاز دون علم المستخدم، وعلى الرغم من أن فرص استهداف المستخدم العادي بهذه الثغرات تظل منخفضة، فإن البيانات الشخصية والمعلومات الحساسة تبقى معرضة للخطر ما لم يتم تثبيت التحديثات في الوقت المناسب. الاكتفاء بالحذر الرقمي لم يعد كافيًا يرى البعض أن الاعتماد على السلوك الحذر – مثل تحميل التطبيقات من متجر جوجل فقط أو تجنب المواقع المشبوهة – كافٍ لحماية الهاتف، غير أن هذا الشعور الزائف بالأمان قد يُضعف وعي المستخدم ويقلل من أهمية التحديثات الأمنية. فرغم جهود جوجل في جعل متجرها أكثر أمانًا، فإن تجاهل طلبات الأذونات أو السماح العشوائي للتطبيقات بالوصول إلى البيانات قد يفتح المجال أمام الهجمات. تحديثات الأمان ضرورية لتفعيل ميزات الحماية الجديدة تستعد جوجل لإطلاق ميزة "وضع الحماية المتقدم" ضمن نظام أندرويد 16، والتي ستوحّد عدة أدوات حماية في واجهة واحدة، منها منع الاتصال بالشبكات غير الآمنة، وتشفير سجلات الأمان، وتعطيل تبادل البيانات عبر USB أثناء قفل الهاتف. إلا أن فاعلية هذه الأدوات تعتمد بالدرجة الأولى على تحديثات الأمان، مما يجعل تثبيتها أمرًا حتميًا لتفعيل الحماية الشاملة. دور المستخدم في منظومة الحماية في حين تعمل جوجل بشكل مستمر على سد الثغرات وتحسين مستوى الأمان، فإن دور المستخدم لا يقل أهمية. فالامتناع عن تحميل التطبيقات من مصادر غير موثوقة، والحذر من الروابط المجهولة، وتثبيت التحديثات الدورية، كلها خطوات أساسية تكمّل الجهود التقنية في حماية الهاتف. فبدون استجابة المستخدم، تبقى تحديثات الأمان بلا فاعلية.