
مطلوبان للقضاء في قبضة مفرزة استقصاء البقاع
في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المطلوبين وتوقيفهم، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، تمكنت مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدرك الإقليمي في محلتي تعلبايا وتمنين التحتا، من توقيف كل من:
- ج. ب. (مواليد عام 1987، فلسطيني) بحقه مذكرة توقيف بجرم تأليف عصابة وسرقة
- م. خ. (مواليد عام 1987، سوري) مطلوب بموجب مذكرة توقيف بجرم سرقة.
كما ضُبط بحوزة الأول كمية من المواد المخدرة.
وقد تم تسليم الموقوفَين إلى القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، بناءً على إشارة القضاء المختص، بحسب ما أفادت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة في بلاغ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
عملية فرار جماعي من مخفر غزير... اليكم التفاصيل
شهد مخفر غزير منتصف ليل السبت - الأحد عملية فرار جماعي، بعد أن عمد السجناء الى احداث فجوة قرب فتحة التهوية في الغرفة واستخدموا شراشف للهروب. ووفق معلومات للـLBCI، بلغ عدد السجناء الفارين 19 موقوفا، 13 سوريا و5 لبنانيين ومصري. وأشارت المعلومات الى أن فصيلة جبيل أوقفت سجينا واحدا من الفارين وهو لبناني، فيما البحث جار عن الـ18 الآخرين.


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
الرئيس عون في الذكرى الـ26 لاغتيال القضاة الأربعة في صيدا: لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء أو يثنيه عن أداء رسالته
اعتبر رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، أن الجريمة النكراء التي طالت القضاة الأربعة الشهداء في محكمة صيدا قبل ٢٦ عاماً تبقى جرحاً غائراً في ضمير الوطن وفي قلب العدالة اللبنانية. وقال الرئيس عون في بيان، إن "القضاة الأبرار حسن عثمان وعماد شهاب وعاصم ابو ضاهر ووليد هرموش الذين سقطوا في مثل هذا اليوم من العام ١٩٩٩ شهداء في سبيل تأدية واجبهم المقدس على قوس محكمة الجنايات في قصر العدل في صيدا، قدموا حياتهم ثمناً لاستقلالية القضاء وكرامة العدالة في لبنان". واضاف: "إنني اذ أدين بشدة هذه الجريمة الإرهابية التي استهدفت أركان العدالة في بلدنا، أؤكد ألا شيء يمكن أن يُرهب القضاء في لبنان أو يثنيه عن أداء رسالته النبيلة. فالعدالة أقوى من الرصاص، والحق أبقى من الظلم. إن دماء هؤلاء الشهداء الطاهرة لن تذهب سدى، وسنبقى نسعى لكشف الحقيقة ومحاسبة المجرمين مهما طال الزمن". وأكد الرئيس عون أن القضاء اللبناني سيبقى شامخاً، وأن سيادة القانون ستنتصر في النهاية. وقال: "رحم الله شهداءنا الأبرار، وأنار دربنا نحو عدالة حقيقية وشاملة".


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
ابن الـ14 يقتل والده ويصيب والدته بجروح خطيرة
شهدت منطقة يني محله التابعة لقضاء بالو في ولاية إلازيغ في تركيا، منذ أيام، جريمة مروعة ارتكبها طفل يبلغ من العمر 14 عاماً ضد والديه، ما أثار حالة من الصدمة والذهول في الشارع التركي. وأثارت الجريمة صدمة كبيرة في تركيا، خاصة أن منفذها لا يزال قاصراً. ولم تُعرف حتى الآن دوافعه لارتكاب هذه الجريمة، كما لم ترد معلومات مؤكدة حول ما إذا كان قد تعاطى أي مواد مخدرة. ووفقاً للمعلومات التي نقلتها وسائل الإعلام التركية، فإن الطفل K.K. دخل في شجار مع والده جنچ عثمان ك، الذي يعمل كعنصر في قوات الحماية ووالدته G.K، لأسباب لم تُكشف حتى الآن. وأضافت المعلومات، خلال الشجار أقدم الطفل على أخذ السلاح الناري العائد لوالده وأطلق النار عليهما داخل المنزل. وفاة الأب وإصابة الأم أسفرت الجريمة عن وفاة الأب في مكان الحادث فوراً، بينما أُصيبت الأم بجروح بالغة استدعت نقلها على وجه السرعة إلى مستشفى بالو الحكومي ومن ثم تحويلها إلى مستشفى في إلازيغ بسبب حالتها الحرجة. ووصلت فرق الشرطة والإسعاف فور تلقي البلاغ إلى الموقع، حيث باشرت الجهات المختصة بإجراءات التحقيق وجمع الأدلة. تم القبض على الطفل الجاني K.K واقتياده إلى مركز الشرطة لاستكمال التحقيقات، فيما نُقلت جثة الأب إلى المشرحة بعد فحصها من قبل الطبيب الشرعي والنيابة العامة. وباشرت السلطات القضائية فتح تحقيق موسّع لمعرفة ملابسات الحادثة وخلفياتها النفسية والاجتماعية. وعقب هذه الحادثة، طالب عدد كبير من الأتراك عبر مواقع التواصل الاجتماعي الحكومة بالتدخل للحد من انتشار السلاح الفردي، خاصة غير المرخص، معتبرين أن هذه الظاهرة باتت تهدد أمن المجتمع. وأعادت هذه الجريمة إلى الأذهان حادثة مشابهة وقعت الشهر الماضي، حين أقدم لاجئ سوري على قتل والدته خنقاً في ولاية جنوب البلاد، ضمن سلسلة من الجرائم الأسرية التي تتكرر في صفوف المواطنين الأتراك واللاجئين على حد سواء، غالباً على خلفية خلافات عائلية أو مالية.