فيلم "رحلة 404" يحصد 5 جوائز فى ختام الكاثوليكي للسينما

تمكن فيلم "رحلة 404" من أن يحصد 5 جوائز في ختام مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما المصرية في دورته الـ 73 برئاسة الأب بطرس دانيال.
حصل العمل على جائزة أفضل فيلم مناصفة بين المنتجة شاهيناز العقاد والمنتج محمد حفظي، وتسلمتها العقاد لسفر حفظي خارج مصر، بينما تسلمت الفنانة مني زكي جائزة أفضل ممثلة، بينما تسلم المخرج هاني خليفة جائزة أفضل إخراج، أما جائزة أفضل مونتير فذهبت لمحمد عيد، بينما تسلم مدير التصوير فوزي درويش جائزة أفضل تصوير.
تابعوا قناة FilFan.com على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا
فيلم "رحلة 404" بطولة: منى زكي، ومحمد فراج، ومحمد ممدوح، وشيرين رضا، وخالد الصاوي، ومحمد علاء، وحسن العدل، وسما إبراهيم، وشادي ألفونس، ورنا رئيس، وجيهان الشماشرجي، وعارفة عبد الرسول ونورا شعيشع، تأليف محمد رجاء، وإخراج هاني خليفة.
تدور أحداث الفيلم حول "غادة" مى زكي، التي تواجه حالة طارئة وتحتاج إلى مبلغ كبير من المال، قبل أيام من السفر للحج، وفي تلك الرحلة تخوض سلسلة من الأحداث تكشف عن ماضيها وسط مجموعة من المفاجآت.
طالع أيضا - تفاصيل أزمة بوسي شلبي مع ورثة محمود عبد العزيز ... طليقته أم أرملته؟
يذكر أن حفل افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما شهد تكريم عدد من الفنانين والإعلاميين، ومنهم الإعلامية هالة حشيش، والفنان أحمد ماهر، وشريف الدسوقي، والكاتبة مريم نعوم، ومادلين طبر، وصابرين، والفنانة الدكتورة سميرة محسن، والفنانة لوسي، والفنان محمود الحديني، المخرج هاني لاشين، المنتج حسين القلا، وعازفة البيانو د. مارسيل متى، ومدير التصوير مصطفى عز الدين، إيمان العاصي، وطه دسوقي.
اقرأ أيضا:
روبي تخطف الأنظار في أحدث حفلاتها الغنائية
عمرو دياب يحيي حفلا كامل العدد في الكويت
نانسي عجرم والنجوم في احتفالية الإعلان عن أول عالم "ديزني" بالشرق الأوسط وأفريقيا
مايان السيد: أعجبت بواحد هندي في سريلانكا ... بابا وماما بيعانوا معايا
لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر
حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)
جوجل بلاي|
https://bit.ly/36husBt
آب ستور|
https://apple.co/3sZI7oJ
هواوي آب جاليري|
https://bit.ly/3LRWFz5

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

في الفن

منذ 35 دقائق

• في الفن

#شرطة_الموضة: نسرين طافش بفستان أصفر مكشوف البطن والضهر في جولة بمونت كارلو

لا تزال الفنانة نسرين طافش تستمتع بإجازتها وهذه المرة في رحلة بمونت كارلو. نشرت نسرين طافش مجموعة صور جديدة لها وهي تستمتع بوقتها أمام حمام السباحة ووسط الجبال. أطلت نسرين طافش بفستان أصفر طويل بكرانيش، مكشوف من منطقة البطن والضهر. وأمسكت نسرين طافش بحقيبة صغيرة، وتركت شعرها ينسدل مموجا على كتفها. وكانت نسرين طافش حضرت فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي، وأطلت ترتدي فستانا مميزا من تصميم دار أزياء Versaci، باللون التركواز ومزين بدبابيس ذهبية. وكانت نسرين طافش كشفت مؤخرا عن زواجها. وقالت نسرين طافش في مقابلة مع الإعلامية بوسي شلبي، على هامش حضورها النسخة الخامسة من حفل توزيع جوائز جوي أووردز: "أنا كنت في شهر العسل علشان إتجوزت". وأضافت نسرين طافش: "أنا مقررة ما أحكي كتير عن حياتي الشخصية، هو شاب مصري من مصر أم الدنيا، من خارج الوسط الفني ورجل أعمال". يذكر أن نسرين طافش عرض لها مؤخرا فيلم "الدشاش". وفيلم "الدشاش" بطولة النجم محمد سعد، زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، نسريم طافش، خالد الصاوي، أحمد الرافعي، مريم الجندي، تأليف جوزيف فوزي، وإخراج سامح عبد العزيز، وإنتاج محمد رشيدي. كما انشغلت نسرين طافش الفترة الماضية في تصوير مسلسل "بدون مقابل" مع هاني رمزي، داليا البحيري، عمرو عبد الجليل، وفاء عامر، أيتن عامر، خالد سليم، أيمن عزب، محمد أبو داود، إنتاج محمد فوزي، إخراج جمال عبد الحميد.

ET بالعربي

منذ ساعة واحدة

• ET بالعربي

هاندا أرتشيل تتألق بأسلوب ملفت من السبعينيات

في كل مرة تظهر فيها هاندا أرتشيل، تلفت الأنظار بذوقها في المزج بين الرقي والعصرية. وفي أحدث إطلالاتها، اختارت هاندا أسلوبًا بسيطًا لكنه مليء بالتفاصيل التي جمعت بين الأناقة والأسلوب العصري في الوقت نفسه. هاندا أرتشيل تنسق بلوزة من الساتان مع الجينز من بالمان اختارت هاندا أرتشيل بلوزة من الساتان بلون أزرق سماوي هادئ من بالمان، بتصميم ناعم مع ياقة مفتوحة يدخل فيها قماش الدانتيل، ما أضفى طابعًا أنثويًا أنيقًا. وقد زُيّنت الياقة بوشاح من القماش نفسه يلتف حول العنق، مزوّد بشراريب ناعمة، مما أضاف لمسة درامية خفيفة. وقامت بتنسيق هذه البلوزة مع بنطلون جينز ضيق ومتّسع من الأسفل، بقصة الـ Pas D'elephant المستوحاة من السبعينيات من بالمان Balmain. هاندا أرتشيل تختار أكسسوارات بارزة تكمل الإطلالة لإضفاء لمسة عملية وجذابة، حملت هاندا أرتشيل حقيبة يد كبيرة باللون الأزرق الفاتح، ما جعل الألوان تنسجم بشكل متناغم. وأضافت إلى الإطلالة نظارات شمسية عصرية. أما في ما يتعلق بالمجوهرات، فقد فضّلت قطعًا بعيدة عن الكلاسيكية، مما أظهر ذوقها الجريء دون أن تخرج عن الإطار الأنيق.

اليوم السابع

منذ ساعة واحدة

• اليوم السابع

صابر عيد أسطورة غزل المحلة.. التاريخ "المنسي" فى زمن المرض

في زوايا الذاكرة الرياضية ، تسكن أسماء لا يعلو صوتها، لكنها تهمس في قلوب عشاقها بوفاء لا يذبل، من بين هذه الأسماء، ينهض صابر عيد، لا كأحد أعمدة غزل المحلة فحسب، بل كأحد فرسان الكرة المصرية الذين رسموا المجد بعرقهم، وكتبوا أسماءهم لا بالحبر، بل بنبض الملاعب وروح الجماهير. اليوم، يرقد صابر عيد على سرير المرض، في صمت يشبه عطاءه، لا يطلب شيئًا، لكنه يستحق كل شيء، فهو الرجل الذي لم يرفع صوته يومًا ليطالب بتكريم أو تذكّر، بل ترك تاريخه يتحدث عنه، وروحه تتنفس في كل هتاف وفاء من أهل المحلة، مدينته التي لم تنسه، وإن نسيته أضواء الشهرة. وصدقًا، إن كان للكرة المصرية ذاكرة، فلتتذكّر هذا الرجل، وإن كانت لها أخلاق، فلتقف إلى جواره، لأن صابر عيد ليس مجرد لاعب سابق، بل هو تاريخ يمشي على الأرض، وإن أعيته الخطى، فالقلوب تعرف طريقها إليه. عندما نذكر صابر عيد، فإننا لا نستحضر مجرد مدافع جسور ارتدى قميص "زعيم الفلاحين"، بل نستدعي رمزًا لزمن كانت فيه الكرة المصرية أصدق، وأبناءها أكثر انتماءً، هو أحد أبطال الجيل الذهبي لغزل المحلة، الذي سطّر ملاحم العطاء مع أسماء خالدة. في زمنٍ كان المجد حكرًا على من يرتدي الأحمر أو الأبيض، اختار صابر عيد طريقًا مختلفًا، لم يبحث عن النجومية عبر بوابات القطبين، بل صنعها من تراب الملاعب الشعبية، وعرق التدريب، وإخلاص المحاربين، حمل قميص المحلة كما يحمل الجندي علم وطنه، قاتل بشرف، وخرج مرفوع الرأس، ولم يكن تألقه محليًا فقط، بل سجّل اسمه على خارطة الكرة العالمية حين ارتدى قميص المنتخب المصري في كأس العالم 1990، الحدث الذي لا يزال محفورًا في ذاكرة الأمة. حتى بعد أن طوى صفحة اللعب، لم يطوِ صابر عيد انتماءه، عاد مدربًا، مربيًا، أبًا كرويًا لجيل جديد، وامتدت خطواته إلى الدوري السعودي، ثم عادت لتغرس جذورها في غزل المحلة من جديد، البيت الذي لم يغلق بابه يومًا في وجهه. لكن الزمن لم يكن رحيمًا، وأحوال المرض تشتد على فارسٍ وهب كل ما لديه للمستطيل الأخضر، وآن أوان أن يُرد له الجميل، صابر عيد لا يطلب، لكنه يستحق، يستحق نظرة امتنان من وطنٍ أسعده يومًا، يستحق احتضانًا من منظومةٍ طالما خدمها بصمت وشرف.