
هجوم سيبراني على «ديور»
تعرضت علامة «ديور» الفاخرة المملوكة لشركة «ال في ام اتش» لهجوم سيبراني من جانب «طرف ثالث غير مصرح له» تمكن من الوصول إلى «بيانات معينة» لكن «ليس إلى معلومات مالية»، على ما ذكر بيان لـ«ديور».
وجاء في البيان أنّ «دار ديور اكتشفت حديثاً وصول طرف ثالث غير مصرح له إلى بعض بيانات زبائننا التي نحتفظ بها. واتخذنا فوراً إجراءات لاحتواء هذه الحادثة». وجاء مضمون البيان ليؤكد معلومات أوردتها صحيفة لوموند.
وقالت دار الأزياء «لا تتضمّن قاعدة البيانات المتضررة أي معلومات مالية كتفاصيل مصرفية أو أرقام حسابات مصرفية دولية «IBAN» أو معلومات عن بطاقات الائتمان».
وأضافت إنّ «فرقاً من ديور تواصل تحقيقاتها واستجابتها لهذا الحادث بمساعدة خبراء رائدين في الأمن السيبراني. وأبلغنا مختلف الجهات التنظيمية المعنية بذلك». وتابعت «نحن بصدد إبلاغ الزبائن المتضررين من هذا الحادث».
وكانت صحيفة لوموند أفادت بأنّ زبائن لـ«ديور» في آسيا تلقوا صباح 13 مايو رسالة تنبههم إلى عملية سرقة البيانات هذه، وتشير إلى أنّ الاختراق حدث في 26 يناير الماضي. وشملت سرقة البيانات أسماء الزبائن المتضررين والعناوين البريدية وعناوين بريد إلكتروني وأرقام الهواتف الخاصة بهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
هوندا تقلص استثماراتها في التحول للسيارات الكهربائية
وبدلا من الخطة الأولية المتمثلة في استثمار 10 تريليون ين (69 مليار دولار) في استراتيجية التحول إلى السيارات الكهربائية حتى العام المالي الذي ينتهى في 2031، قلصت هوندا الاستثمارات بواقع 3 تريليونات ين (21 مليار دولار) إلى 7 تريليونات ين (48 مليار دولار). ووصف المدير التنفيذي للشركة توشيهيرو ميبي القرارت بأنها "تحول في المسار المخطط له" مؤكدا على أن التحول طويل المدى نحو السيارات الكهربائية لم يتغير، ولكن تم إرجاؤه. وقالت هوندا في بيان" البيئة المحيطة بقطاع السيارات تتغير يوميا. ويتزايد الغموض في بيئة العمل ويرجع ذلك بصورة خاصة إلى تباطؤ نمو سوق السيارات الكهربائية بسبب عدة عوامل، من بينها تغيرات القواعد البيئية". ولم يقدم ميبي جدولا زمنيا محددا للمسار الجديد نحو التحول الكهربائي، ولكنه أشار إلى أن هوندا ستعزز إنتاج السيارات الهجينة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إنفيديا تستعد لبيع تقنية لتسريع اتصالات رقائق الـ AI
وأطلقت الشركة نسخة جديدة من تقنية (إن في لينك) الخاصة بها تسمى (إن في لينك فيوجن) والتي ستبيعها لمصممي رقائق آخرين للمساعدة في بناء أنظمة الذكاء الاصطناعي المخصصة القوية مع شرائح متعددة مرتبطة ببعضها البعض. وأعلن الرئيس التنفيذي جينسن هوانغ عن (إن في لينك فيوجن) في مركز تايبيه للموسيقى، وهو المكان الذي يقام فيه معرض كمبيوتكس للذكاء الاصطناعي الذي يستمر من 20 إلى 23 مايو أيار. وأعلنت شركة إنفيديا أن شركتي مارفيل تكنولوجي وميدياتك تعتزمان اعتماد تقنية فيوجن في تطوير شرائح مخصصة. ومن بين الشركاء الآخرين شركة فوجيتسو وكوالكوم. مع ذلك، تواجه رقائق إنفيديا مستقبلا غامضا في الصين. وفي مقابلة مع بن تومسون من ستراتشري، قال هوانغ إن الشركة "خسرت مبيعات بقيمة 15 مليار دولار" في الصين بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيودا على شحنات رقائقها إتش20. وقالت الشركة الشهر الماضي إنها ستتحمل رسوما بقيمة 5.5 مليار دولار تتعلق بهذه القيود. ويتم استخدام تقنية (إن في لينك) من إنفيديا لتبادل كميات هائلة من البيانات بين الشرائح المختلفة. وبالإضافة إلى الإعلان عن إنتاج التكنولوجيا الجديدة، كشف هوانغ عن خطة الشركة لبناء مقر رئيسي في تايوان في الضواحي الشمالية لمدينة تايبه.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
الصين تخفض أسعار الفائدة الرئيسية لدعم الاقتصاد في ظل الحرب التجارية
خفضت الصين، الثلاثاء، أسعار الفائدة على الإقراض لأول مرة منذ أكتوبر/ تشرين الأول، فيما قلصت البنوك الحكومية الكبرى أسعار الفائدة على الودائع في إطار سعي السلطات لتيسير السياسة النقدية للمساعدة على تحصين الاقتصاد من آثار الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. تهدف تخفيضات أسعار الفائدة التي كانت متوقعة على نطاق واسع إلى تحفيز الاستهلاك، ونمو القروض في ظل التراجع الذي يشهده ثاني أكبر اقتصاد في العالم، مع الإبقاء على حماية هوامش الربح للبنوك التجارية التي كانت آخذة في الانخفاض. غير أن حجم تخفيضات أسعار الفائدة طفيف، ويأتي في إطار التدرج نحو التيسير النقدي في السنوات القليلة الماضية، وما فسره محللون بتحلي صانعي السياسات بنوع من الحذر من اتخاذ خطوات أكثر حزماً في ظل الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. وأعلن بنك الشعب الصيني تخفيض سعر الفائدة الأساسي للقروض لأجل سنة، وهو معيار تحدده البنوك، عشر نقاط أساس إلى ثلاثة بالمئة وتخفيض سعر الفائدة الأساسي للقروض لأجل خمس سنوات بنفس النسبة إلى 3.5 بالمئة. تعتمد معظم القروض الجديدة والقائمة في الصين على سعر الفائدة الأساسي لأجل سنة، بينما يؤثر سعر الفائدة لأجل خمس سنوات في تسعير الرهن العقاري. ويبلغ كلا السعرين الآن أدنى مستوياتهما منذ أن غيرت الصين آلية سعر الفائدة الأساسي في 2019.