logo
محدّث.. "تداول" يشهد تنفيذ 15 صفقة خاصة بقيمة 259.81 مليون ريال

محدّث.. "تداول" يشهد تنفيذ 15 صفقة خاصة بقيمة 259.81 مليون ريال

مباشر منذ 5 أيام

الرياض - مباشر: شهد سوق الأسهم السعودية "تداول"، اليوم الخميس، تنفيذ 15 صفقة خاصة، على كل من سهم "رسن"، و"النهدي"، و"دار الأركان"، و"دله الصحية"، و"المواساة" و "سينومي ريتيل" "ومجموعة تداول" ، و"علم" و "البحري" ، و "المراعي" بقيمة إجمالية بلغت 259.81 مليون ريال، من خلال 3.64 مليون سهم.
ووفقاً لبيانات "تداول"، تم تنفيذ صفقة خاصة على سهم "المواساة" بقيمة 3.11 مليون ريال، من خلال 40 ألف سهم عند سعر 77.7 ريال، كما شهد سهم "دله الصحية" صفقة خاصة بقيمة 3.16 مليون ريال، من خلال 26.58 ألف سهم، وتم تنفيذ الصفقة بسعر 119 ريالاً للسهم.
كما تم تنفبذ صفقة على سهم "علم" بنحو 13.75 مليون ريال، من خلال 13 ألف سهم، عند سعر 1058 ريال،وشهد سهم "سينومي ريتيل" تنفيذ صفقة خاصة بقيمة 8.21 مليون ريال، من خلال 523.13 ألف سهم، عند سعر 15.7 ريال.
وتم تنفيذ 6 صفقات خاصة على سهم "رسن" بقيمة 209.25 مليون ريال، من خلال 2.5 مليون سهم، عند سعر 83.70 ريال.
والصفقات الخاصة هي الأوامر التي يتم تنفيذها من خلال اتفاق مستثمر بائع ومستثمر مشترٍ على أوراق مالية محددة، بسعر محدد؛ بما يتوافق مع ضوابط (تداول)، ولوائح هيئة السوق المالية.
ولا تؤثر الصفقات الخاصة على سعر آخر صفقة، وأعلى وأدنى سعر للسهم، وسعر الافتتاح، وسعر الإغلاق، ومؤشر السوق، أو مؤشرات القطاعات، بينما تؤثر بكميات وقيم التداول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسط شائعات متزايدة.. إيلون ماسك يؤكد تمسكه برئاسة تيسلا حتى 2030
وسط شائعات متزايدة.. إيلون ماسك يؤكد تمسكه برئاسة تيسلا حتى 2030

الرجل

timeمنذ 43 دقائق

  • الرجل

وسط شائعات متزايدة.. إيلون ماسك يؤكد تمسكه برئاسة تيسلا حتى 2030

خلال مقابلة أجراها ضمن فعاليات منتدى قطر الاقتصادي في الدوحة، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا، إيلون ماسك، التزامه الكامل بمواصلة قيادة الشركة لمدة خمس سنوات على الأقل، مؤكدًا أنه لا يعتزم التخلي عن منصبه في المستقبل القريب. وقال ماسك في تصريحاته: "نعم، بلا شك سأبقى في قيادة تيسلا. الأمر لا يتعلق بالأرباح، بل بالتحكّم العقلاني بمستقبل الشركة". وشدّد ماسك على أهمية امتلاكه القدرة التصويتية الكافية لضمان استقرار الإدارة، وحرية اتخاذ القرارات الاستراتيجية، معتبرًا أن السيطرة على التوجه العام للشركة أمر أساسي لمواصلة الابتكار وتحقيق الأهداف طويلة المدى. اقرأ أيضاً استطلاع يكشف تراجع شعبية إيلون ماسك بين الأمريكيين تحديات مالية وتقلب في السوق يأتي هذا الإعلان في وقت تواجه فيه تيسلا ضغوطًا تشغيلية ومالية، إذ سجلت الشركة في تقريرها الأخير للربع الأول من عام 2025، تراجعًا بنسبة 20% في إيرادات قطاع السيارات، وانخفاضًا بنسبة 71% في صافي الأرباح، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ورغم التقلبات، أظهرت أسهم الشركة بعض التعافي، بارتفاع طفيف بلغ نحو 1% بعد تصريحات ماسك الأخيرة. وفي إشارة إلى تطلعاته المستقبلية، كشف ماسك أن خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك"، التي تعمل حاليًا تحت مظلة شركة سبيس إكس، قد يتم طرحها لاحقًا كشركة مستقلة، وقال: "من المحتمل أن تصبح ستارلينك شركة عامة في المستقبل، لكن الأمر يتطلب بعض الوقت والاستعدادات". يُذكر أن ماسك يشغل في الوقت الحالي مناصب قيادية في عدة شركات تقنية، من بينها Neuralink وxAI، إلى جانب سبيس إكس، ما يجعل استمراره في قيادة تيسلا محور اهتمام واسع من المتابعين والمستثمرين. ورغم تعدد مشاريعه وتوسّع أعماله، شدّد ماسك على أن تركيزه على تيسلا سيبقى ثابتًا في المرحلة المقبلة، مؤكدًا أن الشركة لا تزال تمثّل محورًا رئيسيًا في رؤيته للابتكار، والتحوّل نحو مستقبل مستدام في عالم النقل والطاقة.

"أكوا باور" توقّع مذكرات تفاهم بقيمة 500 مليون دولار مع شركات أميركية
"أكوا باور" توقّع مذكرات تفاهم بقيمة 500 مليون دولار مع شركات أميركية

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"أكوا باور" توقّع مذكرات تفاهم بقيمة 500 مليون دولار مع شركات أميركية

وقّعت شركة أكوا باور مذكرات تفاهم بقيمة 500 مليون دولار مع شركات أميركية، في مقدّمتها جنرال إلكتريك فيرنوفا وبيكر هيوز، وذلك على هامش فعاليات منتدى الاستثمار السعودي الأميركي بالرياض هذا الأسبوع. وأوضحت الشركة وهي أكبر شركة خاصة في مجال تحلية المياه في العالم، أن هذه الاتفاقيات ترفع إجمالي الاستثمارات القائمة بينها وبين شركات أميركية أخرى إلى ما يزيد على 6 مليارات دولار. قالت الشركة في بيان لها يوم الأربعاء، إن الخطوة جاءت تعزيزاً للشراكة الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، والقائمة على تاريخ طويل من التعاون بين البلدين، بهدف دفع عجلة الابتكار والاستثمار في قطاع الطاقة، ودعماً لرؤية السعودية 2030 وطموحها لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2060.

السعودية ثانيةً بين مجموعة «العشرين» في تطور تنظيمات الاتصالات والتقنية
السعودية ثانيةً بين مجموعة «العشرين» في تطور تنظيمات الاتصالات والتقنية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

السعودية ثانيةً بين مجموعة «العشرين» في تطور تنظيمات الاتصالات والتقنية

حققت السعودية إنجازاً استثنائياً جديداً بحصولها على المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية (ICT Regulatory Tracker) الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024. ويأتي هذا الإنجاز تأكيداً على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة البلاد بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي. كما أوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، حيث يقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في 194 دولة حول العالم ويرتكز على 50 معياراً موزعة على أربعة محاور رئيسية؛ هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع. ويعد هذا الإنجاز امتداداً لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، حيث واصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، إذ حافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية عام 2024 لعاميين متتاليين. إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات (TII) الصادر عن الأمم المتحدة. وفي المقابل، أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، الثلاثاء، حصول السعودية على «دولة العام» والمرتبة الأولى عالمياً في نمو منظومة الشركات التقنية الناشئة، وأن العاصمة الرياض الأسرع نمواً بين المدن العالمية، ضمن مؤشر «ستارت أب بلينك». وجاءت المملكة الأولى في تقنيات الرعاية الصحية، والثانية في تقنيات التأمين والاستثمار، وفي المرتبة الثانية أيضاً في تطبيقات التوصيل والخدمات اللوجيستية. وحصلت المملكة في المؤشر على المرتبة الثالثة في المدفوعات الرقمية، والخامسة في الألعاب الإلكترونية، إلى جانب تحقيقها المركز السابع عالمياً في تقنيات التعليم. وكانت الرياض أعلى معدل نمو عالمياً في منظومة الابتكار وريادة الأعمال، وجاءت في المرتبة الأولى في تقنيات النانو، وكذلك تقنيات النقل، وثانياً في تقنيات التمويل. يذكر أن الحكومة السعودية تسعى ضمن رؤية استراتيجية إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، حيث يساهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال (132 مليار دولار) في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15 في المائة، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال (48 مليار دولار) في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية. وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، حيث ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7 في المائة عام 2018 إلى 35 في المائة اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي، وفي مجال الحكومة الرقمية، كانت الرابعة عالمياً في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميّاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store