logo
بعد 8 سنوات... براد بيت يكسر صمته بشأن معركة الطلاق مع أنجلينا جولي

بعد 8 سنوات... براد بيت يكسر صمته بشأن معركة الطلاق مع أنجلينا جولي

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام

بعد أكثر من 8 سنوات من معركة قانونية محتدمة، تطرق الممثل الأميركي براد بيت إلى إتمام إجراءات طلاقه من أنجلينا جولي.
انتهى النزاع القانوني بين بيت وجولي في ديسمبر (كانون الأول) 2024، ليُنهي بذلك واحدة من أكثر حالات الطلاق شهرة في هوليوود، وبدا أن بيت قلل من أهمية إتمام إجراءات الطلاق في مقابلة جديدة، وفقاً لشبكة «فوكس نيوز».
عندما سألته مجلة GQ عما إذا كان يشعر «بإحساس مختلف وهو على الجانب الآخر من إتمام إجراءات الطلاق أخيراً» وما إذا كان يشعر بـ«الارتياح»، أجاب ببساطة: «لا، لا أعتقد أنه أمر بالغ الأهمية. إنه مجرد أمرٍ يسير على الطريق الصحيح قانونياً».
لم يستجب ممثلو بيت وجولي فوراً لطلب «فوكس نيوز» للتعليق.
بادرت النجمة الأميركية بإجراءات الطلاق عام 2016، بعد وقت قصير من مزاعم شجار وصل إلى حد النزاع الجسدي بين الزوجين على متن طائرة خاصة. نفى بيت هذه الادعاءات، ولم تُوجَّه إليه أي اتهامات بعد أن أجرى مكتب التحقيقات الفيدرالي تحقيقاً.
تأتي تعليقات بيت الأخيرة بعد أن حضر هو وصديقته الجديدة، إينيس دي رامون، البالغة من العمر 32 عاماً، حدثاً عاماً معاً لأول مرة في سباق جائزة بريطانيا الكبرى لعام 2024.
وضحك بيت على سؤال حول ما إذا كانا قد قررا عمداً الظهور علناً لأول مرة معاً في سباق «فورمولا 1».
وتابع: «لا يا صديقي، الأمر ليس مُخططاً له... كم سيكون الأمر مُرهقاً لو كنت تعيش مع هذه الحسابات؟... الحياة تتطور. العلاقات تتطور».
أكد بيت ودي رامون علاقتهما عام 2022 بعد طلاق الممثل من جولي. أُعلن بيت وطليقته جولي عازبين قانونياً عام 2019.
في ديسمبر (كانون الأول) 2024، عندما توصل النجمان إلى تسوية طلاق، صرّح محامي جولي، جيمس سيمون، بأن الممثل البالغ من العمر 61 عاماً والممثلة البالغة من العمر 49 عاماً وقّعا على طلاقهما.
التقت جولي وبيت في موقع تصوير فيلمهما «السيد والسيدة سميث» عام 2004، وأعلنا عن علاقتهما الرومانسية بعد أن أكد الممثل وزوجته آنذاك جينيفر أنيستون انفصالهما.
في أغسطس (آب) 2014، تزوج الممثلان في مزرعة الكروم الفرنسية الخاصة بهما، شاتو ميرافال.
لدى الزوجين السابقين أبناء هم مادوكس، وباكس، ونوكس، وزهارا، وشيلوه، وفيفيان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوغل تقدم للقضاء الأميركي حججها المناهضة لبيع متصفح كروم
غوغل تقدم للقضاء الأميركي حججها المناهضة لبيع متصفح كروم

أرقام

timeمنذ 33 دقائق

  • أرقام

غوغل تقدم للقضاء الأميركي حججها المناهضة لبيع متصفح كروم

قدمت غوغل الجمعة حججها ضد التوصية المقدمة من الحكومة الأميركية ببيع متصفحها "كروم"، أمام قاض فدرالي مُكلّف تحديد العقوبة على الشركة التي دينت بممارسة الاحتكار في سوق البحث على الإنترنت. بعد ثلاثة أسابيع من المرافعات التي اختُتمت في أوائل أيار/مايو، خُصصت جلسة الجمعة للمرافعات الشفوية قبل صدور قرار القاضي المتوقع بحلول آب/أغسطس. تُطالب وزارة العدل الأميركية غوغل ببيع متصفح "كروم" ومنعها من إبرام اتفاقيات حصرية مع مُصنّعي الهواتف الذكية لتثبيت مُحرّك البحث الافتراضي الخاص بها. كما تُطالب بإجبار عملاق التكنولوجيا على مُشاركة البيانات التي يستخدمها لتوليد نتائج البحث على مُحرّكه. حذّر محامي الشركة جون شميدتلين من أن "سلخ كروم (عن غوغل) سيُفقده الكثير مقارنة مع ما هو عليه اليوم"، مضيفا "لا أفهم كيف يُمكن لأحد أن يدّعي أن المنافسة ستتعزز". وأشار إلى أن "80% من مُستخدمي كروم (يعيشون) خارج الولايات المتحدة"، لافتا إلى أن إجبار غوغل على التخلي عن متصفحها "سيؤثر على جميع هؤلاء الأشخاص" الذين يشكّل كروم "نافذتهم على العالم". تقترح غوغل إجراءات أكثر محدودية، بينها السماح لمصنعي الهواتف بتثبيت متجر تطبيقات "غوغل بلاي" مسبقا، ولكن ليس كروم أو محرك البحث. ردّ ممثل الحكومة ديفيد دالكويست قائلا "تجادل غوغل بأن إنشاء شركة فرعية سيكون إجراء متطرفا، لكن هذا النوع من الصفقات شائع في هذا النوع من القضايا، وقد جرى تنفيذه بنجاح في قضايا أخرى مرتبطة بالمنافسة". وأكد جون شميدتلين أن الحكومة لم تقدم أدلة على أن منافسي غوغل كانوا ليحققوا حصة سوقية أكبر لولا اتفاقيات الحصرية التي تعقدها المجموعة العملاقة. واستشهد بمثال شركة الاتصالات الأميركية "فيرايزون" التي، وعلى الرغم من استحواذها على محرك بحث "ياهو!" في عام 2017، فضّلت تثبيت محرك بحث غوغل على هواتفها الذكية من دون حتى الالتزام بعقد مع المجموعة الأميركية العملاقة. وترتدي هذه المحاكمة أهمية كبيرة لغوغل التي يُواجه محركها البحثي ضغوطا مُتزايدة من أدوات المساعدة العاملة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، من "تشات جي بي تي" إلى "بربليكسيتي"، والتي تتمتع أيضا بقدرة على الاستعانة بالمعلومات المنشورة عبر الإنترنت.

انكماش نشاط الصناعات التحويلية في الصين وسط التوتر التجاري
انكماش نشاط الصناعات التحويلية في الصين وسط التوتر التجاري

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

انكماش نشاط الصناعات التحويلية في الصين وسط التوتر التجاري

أظهر مسح رسمي اليوم السبت انكماش نشاط الصناعات التحويلية في الصين في مايو أيار وذلك للشهر الثاني على التوالي، مما عزز توقعات لمزيد من التحفيز لدعم الاقتصاد وسط الحرب التجارية المطولة مع الولايات المتحدة. وتحسن مؤشر مديري المشتريات الرسمي قليلا إلى 49.5 في مايو أيار من 49 في أبريل نيسان لكنه ظل دون مستوى الخمسين الفاصل بين النمو والانكماش. وتتماشى القراءة مع متوسط التوقعات البالغ 49.5 في استطلاع أجرته رويترز. واتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الصين أمس الجمعة بانتهاك الاتفاق الثنائي بشأن الرسوم الجمركية وكشف عن اعتزامه مضاعفة الرسوم الجمركية العالمية على الصلب والألمنيوم إلى 50 بالمئة، مما أدى مرة أخرى إلى زعزعة التجارة الدولية. وارتفع المؤشر الفرعي للطلبيات الجديدة إلى 49.8 في مايو أيار من 49.2 في أبريل نيسان، في حين صعد مؤشر طلبات التصدير الجديدة إلى 47.5 من 44.7.

إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين
إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين

حذرت إنفيديا أكبر شركة تصنيع رقائق في العالم، من أن القيود التي تفرضها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تصدير الرقائق إلى الصين، قد تخرجها من المنافسة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. الشركة أشارت في تقرير إعلان النتائج إلى أن ضوابط تصدير الرقائق على الصين "معقدة"، مضيفة أنها "تدرس خيارات محدودة" للامتثال للقواعد الأميركية، منبهة إلى أنها قد "لا تتمكن من إنتاج منتج منافس مخصص للسوق الصينية". الشركة أشارت إلى أن هذه القيود قد تمنعها من المنافسة في السوق الصينية، ما "سيؤثر سلباً على أعمالها". انتقادات متكررة خلال الفترة الماضية، كررت الشركة انتقاداتها لإدارة ترمب بشأن قيود التصدير، معتبرة أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة الأميركية هي الجهة الوحيدة التي تطور وتوفر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هو "تصور خاطئ من الأساس". في مايو الجاري، دعا جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي للشركة، الولايات المتحدة إلى تخفيف القيود المفروضة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين، محذراً من أن استمرار هذه القيود قد يؤدي إلى خسارة عائدات بمليارات الدولارات لصالح منافسين صاعدين مثل "هواوي تكنولوجيز". شدد هوانج على ضرورة تحفيز التكنولوجيا الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي عبر تقليل الحواجز التجارية التي تهدف إلى كبح صعود الخصم الجيوسياسي، مشيراً إلى أن الصين وحدها ستمثل فرصة سوقية تُقدر بنحو 50 مليار دولار في 2026. وحذر من أنه إذا لم يُسمح لمزودي التكنولوجيا الأميركيين مثل "إنفيديا" بالدخول، فسينفق العملاء المحليون تلك الأموال في مكان آخر. اختلاف في وجهات النظر تستفيد "إنفيديا" مباشرة من تخفيف القيود، خصوصاً أنها تأتي في قلب الطفرة العالمية للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. ولكن وجهات نظر هوانج تختلف عن مع مواقف مستشار الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض ديفيد ساكس، الذي يطالب ببناء أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي العالمية على "منظومة تقنية أميركية" كاملة تشمل الأجهزة والخدمات المستندة إلى المعرفة الأميركية. تشعر "إنفيديا" بوطأة القيود المفروضة على بيع رقائقها إلى الصين، والتي تُعد أكبر سوق في العالم لأشباه الموصلات. شطبت الشركة من حساباتها منتجات رقائق H20 المخصصة للذكاء الاصطناعي والموجهة للسوق الصينية بقيمة 5.5 مليار دولار، والتي صُممت في الأصل لتتوافق مع القيود الأميركية السابقة، وذلك بعد أن وسعت إدارة ترمب نطاق القيود لتشمل هذه الفئة من أشباه الموصلات. وقال هوانج إن الشركة لا تستطيع تخفيض أداء تلك الرقائق أكثر من ذلك لتجعلها متوافقة مع القيود، ولذلك ستتخلص من المخزون بالكامل. كرر الرئيس التنفيذي تحذيره من أن عدم قدرة "إنفيديا" على البيع في الصين سيفتح المجال أمام شركات مثل "هواوي" لسد الفجوة. هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store