
قتلى بينهم أطفال في غارة إسرائيلية على خيم نازحين وسط غزة
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قتل 8 فلسطينيين على الأقل، بينهم أطفال، وأصيب آخرون في غارة إسرائيلية استهدف خيمة داخل بناية مدمرة في حي الرمال وسط مدينة غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
تقرير: الجيش الإسرائيلي يعاني من "الاستنزاف" بسبب حرب غزة
ووفق تقرير نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية فالجيش يواجه أزمة في جاهزية وسائله القتالية بسبب استمرار حرب غزة ونقص قطع الغيار للآلات والمعدات العسكرية. وأوضح التقرير أن الأيام الأخيرة، شهدت تزايد شكاوى الجنود وقادة السرايا والكتائب، وحتى قادة ألوية، من تزايد المشكلات الناجمة عن الأعطال الفنية في الدبابات، وناقلات الجنود المدرعة من طراز "نمر"، ووسائل القتال الأخرى التابعة للقوات المقتالة في غزة. وتحدث جنود في اللواء السابع عن صعوبات في توفر قطع الغيار للدبابات، حيث إن المكونات الأساسية غير متوفرة في مخازن قسم التكنولوجيا واللوجستيات، ويشمل ذلك النقص في محركات الدبابات، والسلاسل، وأنظمة الدفع وغيرها. ونقلت عن قائد كبير في أحد الألوية قوله: "نحن في حالة حرب منذ عامين، في غزة ، ,لبنان، ,سوريا، والآن مرة أخرى في غزة، هناك استنزاف هائل للمعدات التي تنتقل باستمرار من مهمة إلى أخرى، لم يستعد أحد لإمكانية نشوب حرب طويلة بهذا الشكل، في النهاية، كل جزء وكل مكوّن له عمر افتراضي". المشكلة لا تقتصر على اللواء السابع، بل تمتد إلى جميع الألوية النظامية في الجيش الإسرائيلي، مثل المدرعات،والمدفعية، وألوية المشاة المختلفة، ففي وقت سابق أدى خلل فني في ناقلة الجنود المدرعة من طراز "نمر" التابعة للواء جفعاتي إلى كارثة كبيرة، بعد أن ارتفعت حرارة محرك الناقلة، مما تسبب باندلاع حريق في أحد أحياء جباليا. ولإخماد الحريق، تم استدعاء شاحنة إطفاء إلى الموقع، لكن بعد إخماد النيران، دخل الموكب الذي كان يؤمّن شاحنة الإطفاء في كمين عبوات ناسفة نفذه عناصر من حركة حماس، أسفر الحادث عن مقتل 3 جنود وإصابة اثنين بجراح خطيرة. تمتد الأزمة إلى أسلحة أخرى مثل البنادق التي تعاني من أعطال تظهر أيضا في المدافع الرشاشة، ووسائل أخرى. ووفق التقرير، يُجبر الجنود على استخدام أسلحة بها أعطال متكررة ومشكلات تقنية، حيث لم تتمكن هيئة التكنولوجيا واللوجستيات من التغلب على حجم التآكل في معدات الوحدات النظامية التي تقاتل بلا توقف منذ ما يقرب من عامين. وقال قائد اللواء السابع، في الجيش الإسرائيلي: "بشكل قاطع، أخطأنا في طريقة بناء القوة، أخطأنا في التقدير بأننا سنخوض معركة قصيرة، العدو فهم ذلك، لقد بنى نفسه لاستنزافنا على المدى الطويل، ونحن بحاجة إلى إجراء تعديلات، هذا لا يعني أننا لا نريد حسما سريعا أو لا نرغب في تقصير مدة هذه الحرب، لكن يجب أن نكون مستعدين أيضا لعمل طويل الأمد بطريقة مناسبة".


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
لتقييدهم المساعدات إلى غزة.. باريس تحقق مع فرنسيين بتهمة التواطؤ في الإبادة
باريس - أ ف ب باشرت النيابة العامة الفرنسية في قضايا مكافحة الإرهاب، تحقيقاً بتهمة التواطؤ في ارتكاب إبادة، وفي جرائم ضد الإنسانية في حق فرنسيين-إسرائيليين يشتبه في أنهم شاركوا في تحركات، لمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة على، ما أفاد مصدر مطلع على الملف الجمعة. وحصلت هذه التحركات بين يناير/كانون الثاني ومايو/ أيار 2024. وأتى فتح التحقيق على خلفية شكوى وردت من الاتحاد اليهودي الفرنسي من أجل السلام، وضحية فرنسية-فلسطينية، ونددت بـ«تنظيم تحركات ملموسة لتعطيل المساعدات الإنسانية الموجهة إلى قطاع غزة، والمشاركة فيها والدعوة إلى المشاركة فيها، ولا سيما من خلال منع مرور الشاحنات بأجسادهم عند المعابر التي يشرف عليها الجيش الإسرائيلي».

سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
حماس: لم نرفض مقترح ويتكوف لكن طلبنا بعض التعديلات
وأضاف أن الحركة مستعدة للانخراط في جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار ، وأن الاتصالات مستمرة مع الوسطاء. وقال الحية، وهو كبير مفاوضي حماس ، في الكلمة المسجلة "نؤكد أن الحركة لم ترفض مقترح ويتكوف الأخير ولكن قدمنا بعض الملاحظات والتحسينات من أجل ضمان أن تنتهي هذه الحرب". وشدد الحية على ضرورة إنهاء الحرب وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة ، وهما مطلبان ترفضهما إسرائيل. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 31 مايو إنه على الرغم من موافقة حكومته على مقترح ويتكوف، فإن حماس لا تزال ترفضه. وينص المقترح على هدنة 60 يوما ومبادلة 28 من أصل 56 رهينة لا يزالون محتجزين في غزة مقابل أكثر من 1200 أسير ومعتقل فلسطيني، إلى جانب إدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع. وتقول حماس إنها لن تفرج عن الرهائن المتبقين إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب، بينما يتعهد نتنياهو بعدم إنهاء الحرب إلا بعد نزع سلاح حماس والقضاء عليها في غزة.