أحدث الأخبار مع #غارة


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
إسرائيل تفجر منزلاً بكفركلا وتستهدف سيارة في محيط بيروت
بيروت- «الخليج»: فخَّخ الجيش الإسرائيلي منزلاً، وفجره في بلدة كفركلا، كما نفذ غارة استهدفت سيارة في خلدة بمحيط بيروت، فيما يترقب لبنان عودة الموفد الأمريكي توماس باراك الاثنين المقبل لتسلم الرد الرسمي على مقترحاته، بينما أبدى «حزب الله» ملاحظات، وشدد على أنه لن يسلم سلاحه قبل الانسحاب الإسرائيلي ووقف الخروقات وإعادة الإعمار. وتسلّلت مجموعة من الجنود الإسرائيليين فجر أمس الخميس، إلى منزل عند أطراف بلدة كفركلا الحدودية، وعمدت إلى تفخيخه وتفجيره، ما أدى إلى تدميره. وسجل تحليق للطيران المسير الإسرائيلي فوق مدينة النبطية وعلى ارتفاع منخفض وصولاً إلى يحمر وأرنون وزوطر وأحراج الليطاني. كما حلّقت مسيَّرة إسرائيلية في أجواء البقاع الغربي. وانهار جزء من مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت كان قد تضرر جراء الغارات الإسرائيلية على الضاحية. ونفذ الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، غارة جوية استهدفت سيارة في منطقة خلدة بمحيط العاصمة بيروت. وقال الجيش في بيان إنه أغار على عنصر كان يعمل في مجال تهريب الأسلحة والدفع بمخططات ضد إسرائيليين وقوات الجيش نيابة عن «فيلق القدس» الإيراني. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن مقتل شخص وإصابة 3 آخرين بجروح جراء هذه الغارة. وفي السياق نفسه، يترقب لبنان عودة الموفد الرئاسي الأمريكي توماس باراك إلى بيروت الاثنين المقبل ليتسلم الرد النهائي على ورقته التي سبق أن سلّمها للمسؤولين اللبنانيين خلال زيارته الماضية في 19 يونيو/حزيران والتي تشكل خارطة طريق للحل. وكشفت مصادر مواكبة أن «حزب الله» أبلغ رئيس مجلس النواب نبيه بري بمجموعة ملاحظات حول هذه الورقة، وأن ممثل بري في اللجنة الرئاسية علي حمدان نقل هذه الملاحظات إلى اللجنة، وتمت مناقشتها في اجتماع منذ يومين، على أن يتبعها جواب رسمي خلال ساعات، في وقت لا تزال اللجنة تواصل اجتماعاتها تمهيداً لإنجاز الرد اللبناني الرسمي على ورقة توماس باراك قبيل وصوله إلى بيروت، إلا أن هذه المصادر أشارت إلى أن «حزب الله» ليسَ في وارد تسليم سلاحه لا على دفعات، ولا وفقَ آلية محدّدة، خصوصاً أن الظروف المحيطة بلبنان ومجريات الإقليم تجعل من تسليم السلاح انتحاراً، وأن كلام أمينه العام نعيم قاسم مساء الأربعاء أكد أن لا تسليم للسلاح قبل انسحاب إسرائيل من كامل الأراضي اللبنانية ووقف الخروقات وتثبيت الحدود والبدء بإعادة الإعمار. ووصل إلى لبنان مساء الأربعاء، المبعوث السعودي الأمير يزيد بن فرحان الذي يتوقع أن يبقى عدة أيام يلتقي خلالها الموفد الأمريكي باراك. إلى ذلك، أعلنت الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً في لبنان أنها وقعت، أمس الخميس، «مذكرة تفاهم» مع المؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا.وأشارت الهيئة، في بيان، إلى أن «هذه المذكرة تشكل أول تعاون رسمي بين المؤسستين في ما يتعلّق بالمفقودين في كلّ من لبنان وسوريا، وهي تعكس الإرادة الإنسانية للمؤسستين في دعم حق العائلات في معرفة مصير أحبائها ومكان وجودهم». وأكد الجانبان على ضرورة «اعتماد الهيئة الوطنية كمرجعية وطنية لبنانية في قضية المفقودين، والتوافق على استمرار التواصل والتعاون ووضع الآليات العملية لتفعيل هذا التعاون في سبيل خدمة القضية الإنسانية المشتركة». وتحدّد المذكرة «إطاراً للعمل المشترك يهدف إلى تبادل المعلومات، وتنسيق الجهود، وتقديم الدعم الفني، وإحالة ملفات العائلات بين الطرفين، بما يتماشى مع الولايتين القانونيتين لكل من الهيئة الوطنية والمؤسسة المستقلة».كما تؤكد «التزام الطرفين بالمبادئ الإنسانية، وبحماية البيانات الشخصية، وبالشفافية، وضمان حقوق الضحايا، مع احترام القوانين والأنظمة الوطنية والدولية التي تحكم عمل كل جهة».


العربية
منذ 13 ساعات
- سياسة
- العربية
غارة جنوب بيروت.. إسرائيل: استهدفنا عنصراً يعمل لصالح "فيلق القدس"
استهدفت غارة إسرائيلية، اليوم الخميس، سيارة عند المدخل الجنوبي لبيروت. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان باستهداف مسيرة إسرائيلية سيارة على الطريق السريع في بلدة خلدة جنوب العاصمة. بدورها، قالت وزارة الصحة اللبنانية في بيان، إن الغارة الإسرائيلية أدت في حصيلة أولية إلى سقوط قتيل، وإصابة 3 أشخاص بجروح. إلى ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، استهداف عنصر ينشط في "تهريب الأسلحة" لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني. فيما ذكرت مصادر "العربية/الحدث" أن الشخص المستهدف يدعى قاسم الحسيني. أتت تلك الغارة بعد أكثر من أسبوع على سريان وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، بعد حرب دامت 12 يوماً، استهدفت فيها إسرائيل مواقع عسكرية ونووية، ونفذت عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين. غارات جنوب لبنان وبوقت لاحق اليوم، شنت إسرائيل غارات على محيط برغز وبلاط ووادي يحمر والشقيف والجرمق والحمودية والعيشية جنوب لبنان، وفق مراسل "العربية/الحدث". فيما أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أنه أغار على مواقع عسكرية تحتوي على مستودعات أسلحة إلى جانب مبان عسكرية، وبنى تحتية تابعة لحزب الله في جنوب لبنان. #عاجل 🔸سلاح الجو هاجم مواقع عسكرية ومستودعات اسلحة تابعة لحزب الله في جنوب لبنان 🔸أغار سلاح الجو قبل قليل بتوجيه استخباري من هيئة الاستخبارات العسكرية والقيادة الشمالية على مواقع عسكرية تحتوي على مستودعات اسلحة إلى جانب مبانٍ عسكرية، وبنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله الإرهابي… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 3, 2025 ضربات رغم اتفاق وقف النار يذكر أنه منذ نوفمبر 2024، يسري في لبنان اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين حزب الله وإسرائيل ، تحول إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر. ورغم ذلك، تشن إسرائيل باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. كما تكرر إسرائيل أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وتوعدت بمواصلة شن ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح الحزب المدعوم من إيران، حسب فرانس برس. ونص وقف النار بوساطة أميركية على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالي 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل). كما نص على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن إسرائيل أبقت على وجودها في 5 مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.


البيان
منذ 19 ساعات
- البيان
قتيل في غارة إسرائيلية على جنوب بيروت
ووقع الاستهداف في بلدة خلدة جنوب بيروت على طريق سريع عادة ما يكون مكتظاً، يربط العاصمة بجنوب البلاد. وشاهد مصور لوكالة الصحافة الفرنسية، سيارة زرقاء اللون دمر سقفها بالكامل وتصاعد الدخان منها، وتجمّع من حولها عناصر الإنقاذ ومارة، بينما عمل الجيش اللبناني على تطويق المكان. وقالت وزارة الصحة في بيان: إن الغارة الإسرائيلية على سيارة في خلدة أدت في حصيلة أولية إلى سقوط قتيل وإصابة 3 أشخاص بجروح. وقالت الوكالة: إن الطيران الحربي الإسرائيلي شن سلسلة غارات، مستهدفاً مجرى نهر يحمر الشقيف والمنطقة الواقعة بين يحمر الشقيف ودير سريان، بالإضافة إلى أطراف بلدة زوطر الشرقية وأطراف بلدات أخرى في منطقة جزين. ويسري في لبنان منذ نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل وحزب الله، تحول إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر. وعلى الرغم من ذلك، تشن إسرائيل باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصراً في الحزب أو مواقع له.


فرانس 24
منذ 19 ساعات
- سياسة
- فرانس 24
مقتل شخص وإصابة ثلاثة بغارة إسرائيلية على سيارة جنوب بيروت
استهدفت غارة إسرائيلية سيارة عند المدخل الجنوبي لبيروت الخميس، ما أدى إلى مقتل شخص واحد وإصابة ثلاثة آخرين، وفق ما أعلنت وزارة الصحة اللبنانية. وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم استهدف شخصا يعمل في تهريب الأسلحة لصالح فيلق القدس. وفي المساء ذاته، شنت القوات الإسرائيلية سلسلة غارات جوية على مناطق جنوب لبنان، مؤكدة أنها استهدفت مواقع عسكرية تابعة لحزب الله. وبحسب التفاصيل، استهدفت الغارة الأولى بلدة خلدة جنوبي بيروت ، على طريق سريع يشهد عادة ازدحاما كثيفا ويربط العاصمة بجنوب البلاد. وأفاد مصور وكالة الأنباء الفرنسية بأن سيارة زرقاء اللون دمر سقفها بالكامل وسط تصاعد الدخان منها، بينما طوقت وحدات الجيش اللبناني المكان، وتجمع عناصر الإنقاذ وعدد من المارة. وورد في بيان وزارة الصحة أن "غارة العدو الإسرائيلي على سيارة في خلدة أدت في حصيلة أولية إلى سقوط شهيد وإصابة ثلاثة أشخاص بجروح". أما بيان الجيش الإسرائيلي فقد ذكر أنه استهدف "مخربا كان ينشط في تهريب الأسلحة وتنفيذ مخططات إرهابية ضد مواطنين إسرائيليين" وقواته "بتكليف من فيلق القدس". وتحدثت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان لاحقا عن سلسلة غارات جديدة شملت مناطق جنوبية عدة، دون تسجيل إصابات. وأشارت إلى أن "الطيران الحربي الإسرائيلي" قصف "مجرى نهر يحمر الشقيف والمنطقة الواقعة بين يحمر الشقيف ودير سريان"، بالإضافة إلى "أطراف بلدة زوطر الشرقية" ومناطق أخرى في جزين. من جهته أعلن الجيش الإسرائيلي مواصلة ضرباته ضد "مواقع عسكرية، بينها مخازن أسلحة ومنشآت عسكرية وبنى تحتية" تابعة لحزب الله، مشددا على أن "وجود أسلحة وأنشطة الحزب يمثل انتهاكا صارخا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان". يشار إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان دخل حيز التنفيذ منذ نوفمبر/تشرين الثاني، بعد صراع دام أكثر من عام بين إسرائيل وحزب الله، قبل أن يتحول إلى مواجهة مفتوحة منذ سبتمبر/أيلول. ورغم الهدنة، تستمر إسرائيل في تنفيذ غارات خاصة جنوب البلاد، مدعية استهداف عناصر أو مواقع للحزب. يذكر أن إسرائيل تكرر دائما تمسكها بـ"إزالة أي تهديد" وعدم السماح لحزب الله بإعادة ترميم قدراته بعد الخسائر التي تكبدها في الحرب الأخيرة على مستوى البنية العسكرية والقيادة. وهددت بتكثيف العمليات العسكرية ما لم يتم نزع سلاح الحزب. ووصف الأمين العام للحزب نعيم قاسم السبت الماضي الغارات المتواصلة بأنها "مرفوضة" و"لا يمكن أن تستمر". وتنص بنود وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان) وتفكيك بنية الحزب العسكرية هناك، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل. كما تقضي تلك البنود بانسحاب إسرائيل من المناطق التي تقدمت إليها خلال الحرب، إلا أن الأخيرة أبقت على وجودها في خمسة مرتفعات استراتيجية يطالب لبنان بانسحابها منها. جاءت غارة الخميس بعد أكثر من أسبوع على بدء وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران ، إثر حرب استمرت 12 يوما استهدفت خلالها إسرائيل مواقع عسكرية ونووية ونفذت عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين.


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
قتيل في غارة جنوب بيروت.. وإسرائيل تعلن استهداف "مهرب أسلحة"
ووقع الاستهداف في بلدة خلدة جنوب بيروت على طريق سريع عادة ما يكون مكتظا، يربط العاصمة بجنوب البلاد. وشاهد مصوّر لوكالة فرانس برس سيارة زرقاء اللون دمّر سقفها بالكامل وتصاعد الدخان منها، وتجمّع من حولها عناصر الإنقاذ ومارّة، بينما عمل الجيش اللبناني على تطويق المكان. وقالت وزارة الصحة في بيان إن "غارة العدو الإسرائيلي على سيارة في خلدة أدت في حصيلة أولية إلى سقوط قتيل وإصابة ثلاثة أشخاص بجروح". من جهته، قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه استهدف "مخربا كان يعمل في مجال تهريب الأسلحة والدفع بمخططات إرهابية ضد مواطنين إسرائيليين" وقواته "نيابة عن فيلق القدس" الموكل العمليات الخارجية في الحرس الثوري. ويسري في لبنان منذ نوفمبر، اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين إسرائيل و حزب الله ، تحوّل إلى مواجهة مفتوحة اعتبارا من سبتمبر. وعلى رغم ذلك، تشنّ تل أبيب باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصا في الجنوب، تقول غالبا إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. وتكرر إسرائيل أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وكان الأمين العام للحزب نعيم قاسم قال السبت إن الغارات المتواصلة هي أمر "مرفوض" و"لا يمكن أن يستمر". ونصّ وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالى 30 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان) وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل). كما نصّ على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن اسرائيل أبقت على وجودها في خمسة مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها. وأتت غارة الخميس بعد أكثر من أسبوع على سريان وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، بعد حرب دامت 12 يوما.