بعد تسلمه مهام قيادة قطاع رفاعة لقوات درع السودان .. المقدم سفيان احمد عثمان يقوم بعدد من الزيارات للأجهزة الأمنية
● *وابتداء اولي زيارته لقيادة اللواء الثاني مشاه*
حيث كان في إستقباله العقيد علي عمر علي الذي رحب بالسيد القائد والوفد المرافق له شاكرا قوات درع السودان والدور الذي قامت به في إسنادها للقوات المسلحه السودانيه ومشاركتها في معركة الكرامه داعيا الي وحده الصف الوطني وتكامل الأدوار بين القوات المسانده للقوات المسلحه السودانيه .
من جانبه أكد المقدم سفيان أن قوات درع السودان تحت أمرت القوات المسلحه السودانيه.
مثمنا علي الوقفه الوطنيه لكافة الاجهزة الامنيه .
● *كانت الزيارة الثانيه لرئاسة شرطة محلية شرق الجزيرة*
حيث كان في إستقبال الوفد العقيد منير الذي أمن علي تكامل الادوار بين الشرطة والجيش في سهولة القضاء علي الجريمه في المدينة.
واكد إستعداد الشرطة للشراكة مع قوات درع السودان وجميع الأجهزه الامنيه لتكوين لجنة أمنيه لتأمين المنطقة .
وفي ختام حديثة شكر سيادته قوات درع السودان متمثله في قائدها اللواء أبوعاقلة كيكل ودعمه للشرطة بالمحليه .
● *فيما جاءت الزيارة الثالثة لجهاز الأمن والمخابرات*
حيث تحدث المقدم أحمد عوض عبدالرحمن مدير جهاز الامن بالمحليه شاكرا قوات درع السودان مؤاكدا وقفتهم للقوه منذ تأسيسها في العام 2022. وأنها الذراع الايمن لجهاز الامن والمخابرات .
● *كانت أخر زيارات المقدم سفيان هي مستشفي رفاعة الواقع بالقرب من رئاسة قوات درع السودان*
شكر فيه سيادته إدارة المستشفي علي الدور الإنساني الذي يقدمه الكادر الطبي من خدمه لمواطن المحليه مؤاكدا دعم قائد القوات مستشفي رفاعة
*إعلام قوات درع السودان*
*قطاع شرق الجزيرة رفاعة*
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 7 ساعات
- سودارس
تحرير الجيش لمنطقة الدبيبات خسارة كارثية لمليشيات وعصابات التمرد
■ بحسابات المسافات تتضح أهمية منطقة الدبيبات التي تعتبر خسارتها ضربة موجعة للمليشيا التي ستفكر الان ألف مرة في كيفية الدفاع عن المدن التي تحتلها في دارفور ..تبعد الدبيبات 100كيلومتراً من الأبيض و60 كيلومتراً من الدلنج و186كيلومتراً من كادوقلي و5 كيلومتراً من منطقة طيبة نقطة تلاقي طريق أبوزبد الفولة وقد بسطت القوات المسلحة سيطرتها في الساعات الماضية علي طيبة الحاكمة .. ■ تطهير الدبيبات اليوم سيفتح الطريق من بورتسودان وحتي كادوقلي .. ويفتح طريق الدلنج الأبيض وكادوقلي الأبيض .. ■ تحرير الدبيبات خطوة متقدمة ومهمة لتأمين مطار الأبيض .. وعملياً أصبح المطار آمناً من جهة الجنوب وسيتم تأمين مطار عروس الرمال بالكامل بتحرير مدينة بارا والذي بات قريباً بعد تطهير الدبيبات .. ■ لماذا ستصرخ مليشيات التمرد حال تأمين وتشغيل مطار الأبيض؟! _ لأن المسافة بالطيران تبلغ فقط 16 دقيقة من مطار الأبيض إلي مدينة الفاشر.. _ وتبلغ 20 دقيقة من مطار الأبيض إلي نيالا.. _ و25 دقيقة من مطار الأبيض إلي الجنينة!! ■ تحرير الجيش لمنطقة الدبيبات خسارة كارثية لمليشيات وعصابات التمرد .. ■ نصرٌ من الله وفتحٌ قريب .. عبد الماجد عبد الحميد script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
منذ 7 ساعات
- سودارس
(ماما أمريكا ).. ومسرحية (حبل الكضب طويل)..!
وهو محاولة مكشوفة لتقليل شأن الانتصارات الميدانية الساحقة التي حققها الجيش السوداني، ومنح غطاء زائف للميليشيا وداعميها للتستر على خسائرهم العسكرية والسياسية والدبلوماسية. كيف لجيشٍ ظل لأكثر من عام يعاني من نقص الذخائر والأسلحة الأساسية، وتُحتجز سفنه المحمّلة بالمعدات في الموانئ، أن يمتلك القدرة على الحصول على أسلحة كيميائية باهظة التكاليف؟ ألا تذكّركم هذه المزاعم بحكاية أسلحة الدمار الشامل في العراق؟ تلك الأكذوبة الفاضحة التي كانت من أبرز ذرائع الولايات المتحدة لتبرير غزو العراق عام 2003، والتي ثبت لاحقاً بطلانها. هل نسيتم العرض الاستعراضي الذي قدمه وزير الخارجية الأميركي الأسبق كولن باول أمام مجلس الأمن الدولي في فبراير من ذلك العام؟ كان الهدف من ذلك العرض إقناع المجتمع الدولي بوجود تهديد وشيك من العراق ، لتبرير شن الحرب عليه رغم غياب أي دليل قاطع على امتلاكه أسلحة نووية أو كيميائية. لاحقًا، تبيّن للعالم بأسره أن تلك المعلومات كانت كاذبة (فتل ساي)ولم يُعثر بعد الغزو على أيّ من أسلحة الدمار الشامل المزعومة. (خلونا من ده كلو)ولنعد بالذاكرة إلى الوراء قليلا، ألم تُقصف ماما أمريكا"مصنع الشفاء" للأدوية في الخرطوم في أغسطس 1998؟ ألم تكن تلك الغارة محاولة للتغطية على فضيحة الرئيس بيل كلينتون الجنسية مع المتدربة مونيكا لوينسكي؟! في مذكراته الشهيرة، يؤكد نائب مدير المخابرات الأمريكية آنذاك، جون ماكلوغلين، أن المعلومات التي استندوا إليها في قصف المصنع لم تكن صحيحة، قائلاً بوضوح: "المخابرات كانت تحت ضغط شديد لتقديم هدف واضح وسريع للرد على تفجيرات السفارات الأمريكية في أفريقيا، وقد أثّر هذا الضغط على عملية اتخاذ القرار." بنفس السيناريو والمشاهد تعاد مسرحية جديدة بنص قديم تحت عنوان (حبل الكضب طويل) ولكن الشعوب والدول التي عرفت أكاذيبهم في الماضي ، لن تصفق اليوم لذات الأكاذيب ..! ضياء الدين بلال script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
منذ 7 ساعات
- سودارس
قضية ضد "غوغل".. والمدعي أم فقدت طفلها نتيجة الذكاء الاصطناعي
تعد هذه القضية الأولى من نوعها في الولايات المتحدة ضد شركات الذكاء الاصطناعي، إذ بُنيت القضية بأكملها على ادعاء أن الشركة فشلت في حماية الحالة النفسية للطفل وتسببت في انتحاره بعدما أصبح مهووسًا بالحديث مع روبوت الدردشة الذكية. من جانبها أكدت "كاراكتر. إيه آي" أنها تنوي الاستئناف في القضية كونها تستخدم مجموعة من ميزات الأمان المتنوعة لحماية الأطفال والقصر الذين يستخدمون المنصة خوفًا من التبعات الخطيرة، وهو ما عززه بيان خوسيه كاستانيدا المتحدث الرسمي باسم "غوغل" الذي قال إنهم يختلفون مع القضية بشكل كامل مؤكدا أن "غوغل" مختلفة تمامًا عن "كاراكتر. إيه آي" رغم كونهم مملوكين لنفس المجموعة، ولكنها لم تسهم بأي شكل من الأشكال في بناء خدمات الشركة أو حتى الشخصيات الوهمية الموجودة بها. تخطت هذه القضية مرحلة الادعاء الأولي، إذ ألزمت محكمة فلوريدا الشركتين بالمثول أمامها والدفاع عن أنفسهم في هذه القضية، وذلك بعد أن فشلت الشركة في إثبات أن القضية تندرج تحت بنود حماية حرية التعبير التي ينص عليها الدستور الأميركي. وتجدر الإشارة إلى أن الظهور الأول للقضية كان في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك بعد أن انتحر سويل سيتزر في فبراير/شباط من العام ذاته، ورغم محاولات الشركات المستمرة في إثبات عدم صحة القضية، فإن قاضية المحكمة الجزئية الأميركية آن كونواي وجدت أن الاتهام صحيح ويجب أن تستمر القضية. الجزيرة script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة