logo
جناح المرأة في «إكسبو أوساكا».. «كارتييه» ترسم مستقبل التمكين والاستدامة

جناح المرأة في «إكسبو أوساكا».. «كارتييه» ترسم مستقبل التمكين والاستدامة

زهرة الخليجمنذ 11 ساعات

#منوعات
في خطوة تجسّد التزامها الراسخ بتمكين المرأة والاستدامة البيئية، تُشارك علامة المجوهرات الفرنسية الراقية «كارتييه»، في إكسبو 2025 بأوساكا، اليابان، من خلال جناح المرأة المخصص. فهذا الجناح، الذي يُفتتح بالتعاون مع الحكومة اليابانية، ووزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة، ومنظمي المعرض، يَعِدُ بتجربة استثنائية تدمج الفن والتكنولوجيا والحوار العالمي، تحت شعار «تصميم مستقبل مشترك». وقد حرصت «زهرة الخليج» على الحضور في الافتتاح؛ لتنقل لكم مقتطفات من هذا الحدث البارز.
View this post on Instagram
A post shared by زهرة الخليج (@zahrat_khaleej)
تصميم مستدام.. بتوقيع «كارتييه»:
يتميز الجناح بتصميم فريد ومستدام، يبدأ من واجهته الخارجية، التي يغطيها غشاء أبيض ناعم. هذه الواجهة، المصممة لتعكس رؤية «كارتييه» البيئية، جرى إنشاؤها باستخدام مواد مُعاد تدويرها من الجناح الياباني في «إكسبو 2020 دبي»، في مبادرة تُبرز التزام العلامة بتقليل البصمة الكربونية. وتندمج هذه الواجهة الأنيقة بسلاسة مع حديقة خضراء مورقة عند المدخل، ما يحقق انسجامًا بصريًا بين الطبيعة والابتكار، ويدعو الزوار لخوض تجربة ملهمة منذ اللحظة الأولى.
جناح المرأة في «إكسبو أوساكا».. «كارتييه» ترسم مستقبل التمكين والاستدامة
رحلة حسية.. وحوار عالمي:
يمتد جناح المرأة على طابقين، كل منهما يقدم تجربة متفردة. ففي الطابق الأول، صمم الفنان البريطاني المعاصر إيس ديفلين، المعروف بأعماله المبتكرة التي تمزج الفن بالتكنولوجيا، معرضًا تفاعليًا يأسر الحواس. ويعتمد «المعرض» على تقنيات صوتية وبصرية غامرة، تأخذ الزوار في رحلة حسية، تستعرض إرث «كارتييه» في الإبداع والحرفية، مع تركيز خاص على الدور المحوري للمرأة في تشكيل المستقبل. وصُممت هذه المساحة لتكون ديناميكية، مع عناصر تفاعلية تُشجع الزوار على المشاركة الفعّالة، واستكشاف المحتوى بأنفسهم.
أما الطابق الثاني، الذي يحمل اسم «وا» (Wa)، وهي كلمة يابانية تعني «الانسجام والوحدة»، فيُخصص لتعزيز الحوار العالمي. وتستضيف هذه المساحة سلسلة من المحاضرات، والمناقشات الجماعية، وورش العمل التي تجمع قادة الفكر، وصناع التغيير، والمبدعين من جميع أنحاء العالم. وتركز هذه الفعاليات على قضايا محورية، مثل: تمكين المرأة، والابتكار، والاستدامة، مستلهمةً من مبادرة «كارتييه» العالمية «مبادرة كارتييه للنساء»، التي تدعم رائدات الأعمال منذ عام 2006.
وتُشكل مشاركة «كارتييه» في جناح المرأة بـ«إكسبو أوساكا 2025»، إضافة نوعية، خاصةً أن «إكسبو 2020 دبي» كان أول إكسبو دولي يستضيف جناحًا مستقلًا مخصصًا للمرأة، منذ أكثر من 50 عامًا، ما يؤكد استمرارية هذا التوجه العالمي لتسليط الضوء على إسهامات المرأة، ودورها في بناء مستقبل أفضل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جناح المرأة في «إكسبو أوساكا».. «كارتييه» ترسم مستقبل التمكين والاستدامة
جناح المرأة في «إكسبو أوساكا».. «كارتييه» ترسم مستقبل التمكين والاستدامة

زهرة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • زهرة الخليج

جناح المرأة في «إكسبو أوساكا».. «كارتييه» ترسم مستقبل التمكين والاستدامة

#منوعات في خطوة تجسّد التزامها الراسخ بتمكين المرأة والاستدامة البيئية، تُشارك علامة المجوهرات الفرنسية الراقية «كارتييه»، في إكسبو 2025 بأوساكا، اليابان، من خلال جناح المرأة المخصص. فهذا الجناح، الذي يُفتتح بالتعاون مع الحكومة اليابانية، ووزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة، ومنظمي المعرض، يَعِدُ بتجربة استثنائية تدمج الفن والتكنولوجيا والحوار العالمي، تحت شعار «تصميم مستقبل مشترك». وقد حرصت «زهرة الخليج» على الحضور في الافتتاح؛ لتنقل لكم مقتطفات من هذا الحدث البارز. View this post on Instagram A post shared by زهرة الخليج (@zahrat_khaleej) تصميم مستدام.. بتوقيع «كارتييه»: يتميز الجناح بتصميم فريد ومستدام، يبدأ من واجهته الخارجية، التي يغطيها غشاء أبيض ناعم. هذه الواجهة، المصممة لتعكس رؤية «كارتييه» البيئية، جرى إنشاؤها باستخدام مواد مُعاد تدويرها من الجناح الياباني في «إكسبو 2020 دبي»، في مبادرة تُبرز التزام العلامة بتقليل البصمة الكربونية. وتندمج هذه الواجهة الأنيقة بسلاسة مع حديقة خضراء مورقة عند المدخل، ما يحقق انسجامًا بصريًا بين الطبيعة والابتكار، ويدعو الزوار لخوض تجربة ملهمة منذ اللحظة الأولى. جناح المرأة في «إكسبو أوساكا».. «كارتييه» ترسم مستقبل التمكين والاستدامة رحلة حسية.. وحوار عالمي: يمتد جناح المرأة على طابقين، كل منهما يقدم تجربة متفردة. ففي الطابق الأول، صمم الفنان البريطاني المعاصر إيس ديفلين، المعروف بأعماله المبتكرة التي تمزج الفن بالتكنولوجيا، معرضًا تفاعليًا يأسر الحواس. ويعتمد «المعرض» على تقنيات صوتية وبصرية غامرة، تأخذ الزوار في رحلة حسية، تستعرض إرث «كارتييه» في الإبداع والحرفية، مع تركيز خاص على الدور المحوري للمرأة في تشكيل المستقبل. وصُممت هذه المساحة لتكون ديناميكية، مع عناصر تفاعلية تُشجع الزوار على المشاركة الفعّالة، واستكشاف المحتوى بأنفسهم. أما الطابق الثاني، الذي يحمل اسم «وا» (Wa)، وهي كلمة يابانية تعني «الانسجام والوحدة»، فيُخصص لتعزيز الحوار العالمي. وتستضيف هذه المساحة سلسلة من المحاضرات، والمناقشات الجماعية، وورش العمل التي تجمع قادة الفكر، وصناع التغيير، والمبدعين من جميع أنحاء العالم. وتركز هذه الفعاليات على قضايا محورية، مثل: تمكين المرأة، والابتكار، والاستدامة، مستلهمةً من مبادرة «كارتييه» العالمية «مبادرة كارتييه للنساء»، التي تدعم رائدات الأعمال منذ عام 2006. وتُشكل مشاركة «كارتييه» في جناح المرأة بـ«إكسبو أوساكا 2025»، إضافة نوعية، خاصةً أن «إكسبو 2020 دبي» كان أول إكسبو دولي يستضيف جناحًا مستقلًا مخصصًا للمرأة، منذ أكثر من 50 عامًا، ما يؤكد استمرارية هذا التوجه العالمي لتسليط الضوء على إسهامات المرأة، ودورها في بناء مستقبل أفضل.

رؤية محمد بن راشد في نقل التراث الإماراتي إلى العالمية.. رسالة حضارة وإبداع
رؤية محمد بن راشد في نقل التراث الإماراتي إلى العالمية.. رسالة حضارة وإبداع

البيان

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

رؤية محمد بن راشد في نقل التراث الإماراتي إلى العالمية.. رسالة حضارة وإبداع

لفت انتباه العالم وجذبتهم زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، إلى جناح الإمارات في معرض «إكسبو 2025 أوساكا». وكانت تغريدة سموه على مواقع التواصل الاجتماعي، حول تصميم الجناح المستلهم من التراث الإماراتي الأصيل، وتقديم تصور جديد لبيوت «العريش» المبنية قديماً من سعف النخيل بأسلوب مبتكر، يجمع بين التعبير عن عمق ارتباط الإمارات بثقافتها العريقة، وتطلعاتها الطموحة نحو المستقبل، بمثابة رسالة فلسفية عميقة، تعكس الاهتمام الكبير، الذي توليه القيادة الإماراتية لنقل التراث الوطني إلى العالم، كذلك كان تقديم سموه، حفظه الله ورعاه، رسالة شكر إلى سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة لشؤون المشاريع الوطنية، لإشرافها على الجهود المبدعة لإعداد الجناح للظهور بالصورة المشرفة التي جاء عليها، دليلاً على حرص ومتابعة القيادة الرشيدة، لكل الجهود المبذولة، وتقديرها لفرق العمل الإماراتية المبدعة المتميزة. تعلمنا من زيارة سموه التاريخية إلى «أوساكا» أن انطلاق دولة الإمارات نحو المستقبل يرتكز على إرث حضاري غني، وأن هذا الإرث هو نظام شمولي متكامل يعكس هوية الشعب الإماراتي وأصالته، وأن مشاركة دولة الإمارات في المحافل والفعاليات الدولية، حسب النموذج التراثي الأصيل والعريق، يقدم للعالم نافذة مهمة للإطلالة على تاريخ الدولة وحضارتها ومسيرتها، وكذلك على إنجازاتها في كل المجالات كالثقافة والصحة والاستدامة واكتشاف الفضاء وغيرها، وعلى طموحاتها الكبيرة في صنع مستقبل مزدهر للأجيال المقبلة، وعلى رسالتها العميقة بأن التعاون من أجل مستقبل أفضل هو الأساس، الذي تقوم عليه العلاقات الإنسانية العالمية. تصميم جناح الإمارات في «إكسبو 2025 أوساكا»، الذي استلهم «النخلة»، وهي الرمز التاريخي والتراثي الإماراتي العريق، يسلط الضوء على الإبداع والابتكار في معالجة معاصرة لنمط العمارة التقليدية الإماراتية، فالنخلة، كما تحدثنا سابقاً، هي رمز للحياة والصمود والكرم، وهي مرتبطة بشكل وثيق بالهوية الوطنية الإماراتية، فيصبح تصميم الجناح يعبر عن كيفية استلهام التراث واستخدامه كأداة للابتكار والتعبير الثقافي، دون أن يفقد جوهره الأصيل، وهذه فكرة مبدعة تساعد جميع فرق العمل (الرسمية والشعبية) على تقديم التراث الإماراتي بطريقة مبتكرة تجمع بين الأصالة والتقدم، مما يجعله أكثر جاذبية للجماهير الدولية. أيضاً تعلمنا من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، أن مشاركة الإمارات في المحافل الدولية تأتي ترجمة لحرص الدولة على المشاركة الفاعلة في الحوارات العالمية الكبرى، خاصة بعد استضافتها الناجحة لـ«إكسبو 2020 دبي»، فإن دولة الإمارات تواصل لعب دور ريادي في تعزيز الحوار الحضاري بين الشعوب، انطلاقاً من دورها الاستراتيجي في دفع مسيرة التقدم العالمي بمجالات الابتكار والاستدامة وجودة الحياة، وإن الإمارات قد أصبحت فعلاً محركاً أساسياً لصناعة المستقبل من خلال نقل ثقافتها وتراثها إلى العالم بطريقة تلهم الآخرين. تعلمنا من صاحب السمو «بوراشد» أن كل مشاركة إماراتية، خارج الدولة، يجب أن تأخذ بعين الاعتبار ترسيخ رؤى التراث الإماراتي، بأشكاله وأنواعه المادية والمعنوية، لبناء شبكة العلاقات الإنسانية العالمية المتينة الممتدة، بل وفهمنا أيضاً أنه يجب أن يكون هناك معايير صارمة، توضع من قبل خبراء التراث، مستندة إلى استراتيجية محددة، تضبط كل ظهور أو مشاركة رسمية أو شعبية، في الفعاليات الدولية، كالمعارض والمؤتمرات واللقاءات، الثقافية والاجتماعية والرياضية، وحتى السياسية والاقتصادية، على أسس تمثيل شمولي متكامل، يوازي بين عرض عناصر التراث الإماراتي، وطرق ووسائل عرضه والترويج له، وغرسه كرسالة سلام ومحبة، في نفوس جمهور العالم أجمع، وتضع «المدونة المقترحة» نماذج استخدام التراث الإماراتي أداة للتأثير الثقافي والحضاري، وبما يعزز نقله إلى العالم بطريقة مبتكرة وجذابة ومؤثرة، كما يمكن أن تؤكد معايير «المدونة المقترحة» على وسائل تعزيز التكامل بين الأصالة والابتكار، وطرق توظيف التراث أداة دبلوماسية وثقافية، وأن تشجع على المشاركة الشعبية، مع ضرورة قياس الأثر المستدام بشكل دوري. تعلمنا الكثير من زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إلى جناح الإمارات في «إكسبو 2025 أوساكا»، وعلى رأسها أهمية تراثنا في بناء المستقبل، وأن الإمارات حريصة على نقل ثقافتها وتراثها إلى العالم بطريقة حضارية ملهمة، تضمن قوة وفاعلية واستمرارية الهوية الوطنية الإماراتية، وترسيخ قيمنا الجميلة المتفردة حول العالم.

الإمارات واليابان.. من الأرض إلى الأثير
الإمارات واليابان.. من الأرض إلى الأثير

صحيفة الخليج

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

الإمارات واليابان.. من الأرض إلى الأثير

العلاقات الإماراتية اليابانية تمتدّ لأكثر من 55 عاماً، أي قبل تأسيس الاتحاد، ومنذ أن شاركت أبوظبي لأول مرة في «إكسبو أوساكا 1970»، مما يعكس الانفتاح العالمي المبكر للآباء المؤسسين، واحترامهم للتعددية الثقافية والتفاعل مع الشعوب وحضاراتهم، والاعتزاز بالهوية الوطنية، والترحيب الدائم بالتعاون الإنساني المشترك. وقد شهدت العلاقات بين البلدين الصديقين ازدهاراً ونمواً في كل القطاعات؛ إذ تعدّ الإمارات الشريك التجاري الأول لليابان عربياً، وتستحوذ الدولة على نحو 37% من إجمالي الصادرات اليابانية إلى الدول العربية، وبلغ حجم التبادل التجاري غير النفطي بينهما نحو 64 مليار درهم في عام 2024 بنمو 32% مقارنة بعام 2023. وتعود الإمارات مرة أخرى لتشارك في معرض «إكسبو أوساكا 2025» باعتبارها قوة رئيسية في الدبلوماسية العالمية يمثلها شباب الإمارات المتميزون المتسلحون بـ «السنع» الإماراتي والقيم الأصيلة، والمهارات الثقافية والعلمية والتكنولوجية التي تجعلهم قادرين على تقديم سرد وطني مؤثر يبرز نهج الدولة في تشكيل المستقبل بمرونة وانفتاح وتعزيز التعاون العالمي، ومد جسور التواصل والتفاهم الحضاري مع شعوب العالم لتحقيق تنمية بشرية مستدامة. ومنذ أيام كشف المسؤولون عن تفاصيل جناح دولة الإمارات المستوحى من النخيل والعريش، ويحمل شعار «من الأرض إلى الأثير»، ويستعرض رؤية الدولة المستشرفة للمستقبل في صياغة مستقبل الإنسان والكوكب معاً، ويعكس رحلة الإمارات الملهمة التي تبني للمستقبل وهي تحتفي بتراثها، وتؤمن بأن التقدم الحقيقي لا يتحقق إلا بالتعاون المشترك والتواصل العالمي والأخوّة الإنسانية، ودعم بناء الدول والمؤسسات والمجتمعات، عبر مشاركة وتبادل التجارب والنماذج التنموية الناجحة وتصدير المعرفة والخبرات. وعلى مدار الـ6 أشهر سيحظى الزوار بلقاء نخبة من المبدعين والمبتكرين من مستكشفي الفضاء ومتخصصي الرعاية الصحية والاستدامة البيئية، وسيقدم الجناح عرضاً وثائقياً بعنوان «التراث المنسوج»، وما يزيد على 40 برنامجاً تفاعلياً مبتكراً، وسيشهد الجناح احتفالاً باليوم الوطني لدولة الإمارات. إن المشاركة في معارض إكسبو الدولية لها أبعاد وطنية واستراتيجية، ومنافع مجتمعية كثيرة، ومن شأنها المساهمة في مواصلة النهضة التنموية في مجالات عدة، منها دعم العلاقات السياحية والجوية، وتعزيز التبادل التجاري والاستثماري والسياحي والتقني والتعليمي والبحثي والصحي والثقافي، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في الأسواق المحلية والعالمية، وتحفيز التعاون في القطاعات الاقتصادية الجديدة، والترويج لعادات وتقاليد الدول، ونشر إرثها الإنساني وهويتها الوطنية لشعوب العالم، باستخدام عناصر قوتها الناعمة، والاستفادة من التجارب وأفضل الممارسات والاختراعات التي جُمعت في مكان واحد؛ بهدف تحقيق التقدم والازدهار لاسيما تلك المتعلقة بالبيئة. وهنا لابد من الإشادة بإنجازات ومبادرات الإمارات، باعتبارها دولة رائدة عالمياً في الاستدامة البيئية، وسباقة لمستقبل نظيف خالٍ من الانبعاثات وفي طليعة الابتكار الأخضر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store