logo
سلام: لنعمل معًا لبناء لبنان لا يشعر فيه أي شاب بالحاجة إلى المغادرة لتحقيق النجاح

سلام: لنعمل معًا لبناء لبنان لا يشعر فيه أي شاب بالحاجة إلى المغادرة لتحقيق النجاح

الديارمنذ يوم واحد

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
كد رئيس الحكومة نواف سلام ان "ليس سراً أن عقوداً من الفساد والمحسوبية والطائفية وسوء الإدارة الفادح قد أثرت سلباً على المجتمع اللبناني".
وأضاف خلال كلمة ألقاها في حفل تخرج طلاب الانترناشونال كولدج في بيروت: "على هذه الخلفية، يسعدني أن أقول إن حكومتنا الجديدة تعمل جاهدة ــ ضد كل الصعوبات ــ لعكس هذا الاتجاه واستعادة الثقة في المؤسسات العامة، وإعادة تنشيط اقتصادنا، وخلق فرص حقيقية للبنانيين للازدهار هنا في وطنهم".
وختم: "فلنعمل معًا لبناء لبنان لا يشعر فيه أي شاب بالحاجة الى المغادرة لتحقيق النجاح. لبنان تنمى فيه المواهب لا تُهدر. حيث تُقابل الطموحات بالفرص، لا بالعنف أو اليأس الاقتصادي أو الانقسام الطائفي.. وحيث لا يكون التميز استثناءً، بل هو القاعدة".
From my speech at the International College (@IC_Lebanon) Annual Dinner:
It is no secret that decades of corruption, nepotism, sectarianism, and gross mismanagement have taken a heavy toll on Lebanese society.
Against this backdrop, I am proud to say that our new government… pic.twitter.com/OcOgkGrtKL
— Nawaf Salam نواف سلام (@nawafasalam) May 30, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شري: رجي يتصرّف وكأنه ليس وزير خارجية لبنان
شري: رجي يتصرّف وكأنه ليس وزير خارجية لبنان

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

شري: رجي يتصرّف وكأنه ليس وزير خارجية لبنان

شدّد عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب أمين شري على أنّ 'العلاقة بين حزب الله ورئيس الحكومة نواف سلام قائمة على ما تبقّى من ودّ ولم تنقطع، وقنوات التواصل ما زالت فاعلة'، داعيًا إلى الكفّ عن محاولات الاصطياد في الماء العكر، وتصوير الأمور على غير حقيقتها. وعن الأجواء التي أحاطت لقاء كتلة 'الوفاء للمقاومة' برئيس الجمهورية في بعبدا، قال شري في حديث عبر 'صوت كل لبنان'، أنّها كانت 'ممتازة وايجابية، وتركز النقاش على عناوين أساسية تم التوافق عليها، خصوصًا حول إيجاد آليات فعّالة لضمان استمرار سياسة لبنان الوطنية والحفاظ على وحدته'، داعيًا الى 'الحفاظ على صفاء العلاقات مع رئيس الجمهورية، مع أمل أن يمتد هذا الصفاء أيضاً إلى العلاقة مع رئيس الحكومة نواف سلام'. وأكد أن 'الموقف الموحد للرؤساء الثلاثة سيظل صلبًا، وسيُبلغون الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس هذا الإجماع الحازم، وإلا فإننا سنكون عرضة لأن يبتلعنا الدب الأسود بكل سهولة'. وشدد شري على أن 'الجميع يطمح، بل يسعى، إلى أن يكون لبنان قويًا بجيشه ومؤسساته'، مؤكدًا التزام حزب الله بالعمل مع رئيس الجمهورية للوصول إلى صيغة استراتيجية دفاعية وطنية تحفظ السيادة وتكرّس الاستقرار. وأشار شري إلى أن 'حزب الله لا يتعاطى بمنطق القطيعة، بل يمدّ اليد حتى إلى الخصوم السياسيين عندما تقتضي المصلحة الوطنية ذلك، انطلاقًا من رؤية تؤمن بأن التلاقي على القواسم الإصلاحية المشتركة ليس ضعفًا، بل مسؤولية وطنية'، وأوضح أن الهدف الأسمى يبقى خدمة لبنان واللبنانيين، مشيرًا إلى الانتخابات البلدية في بيروت بوصفها نموذجًا حيًا لهذا النهج. وأكد أن 'ما بعد اتفاق وقف إطلاق النار لم يشهد نهاية للحرب، بل استمرارٌ لها بأشكال مختلفة من قبل العدو الإسرائيلي، تتجلّى في الاعتداءات المتكررة، استمرار الاحتلال، ورفض إعادة الأسرى، ورأى أن هذا الواقع يستدعي موقفًا وطنيًا موحّدًا، يتجاوز التباينات السياسية، ويؤسس لتفاهمات بناءة في سياق الحوار الوطني، لا سيما بما يخص تنفيذ الالتزامات الواردة في البيان الوزاري'. وأشار إلى أن 'التركيز الداخلي ينصب على مسألة حصرية السلاح ويتغاضى عن أولويات أخرى لا تقل أهمية، ومنها تحرير الأرض، ووقف الاعتداءات الإسرائيلية، وهي نقاط نصّ عليها البيان الوزاري وخطاب القسم الرئاسي'. كما شدد على 'أهمية ملفيّ تحرير الأسرى وإعادة الإعمار، اللذين تعهّد رئيسا الجمهورية والحكومة بتنفيذهما'، معتبراً أن الدولة اللبنانية، وحتى تاريخه، لم تتخذ قرارًا واضحًا لمعالجة الموضوع إداريًا، سواء لجهة آلية المسح في الجنوب أو التعويضات، وهو ما يعكس تراجعًا مقلقًا في مستوى الالتزام الرسمي تجاه المتضررين، سائلاً: 'هل بات الأمر متعلقًا بالإملاءات الخارجية فقط بشأن السلاح؟'. ورأى شري أن 'قوات اليونيفيل والجيش اللبناني، رغم جهودهما، لم تتمكنا من ردع هذا التصعيد الإسرائيلي المتعمّد، في وقتٍ التزم فيه حزب الله بالاتفاقات والقرارات'، مفوّضًا المعالجة إلى الدولة اللبنانية، 'التي لم تنجح حتى الآن في الاضطلاع بمسؤولياتها كما يقتضي الموقف'. وشكّك شري في جدية تسليم سلاح المخيمات الفلسطينية، مع غياب التفاهم بين الفصائل في المخيمات بداية وغياب أي خطة واضحة ومفصلة للمباشرة بذلك. وعن لقاء صفا – بلاسخارت، قال شري: 'لم يكن اللقاء الأول بينهما ولن يكون الأخير، حيث تناول الطرفان بحثًا معمقًا حول القرار 1701، مع التشديد على ضرورة رفع مستوى الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها، وإبقاء مهام اليونيفيل وفق القرار الأممي'. وعن مواقف وزير الخارجية، اعتبر شري ان الوزير يوسف رجي يتصرف وكأنه ليس وزير خارجية لبنان، متخليًا عن دوره الوطني، 'حيث يلقي مسؤولية عدم الالتزام بالقرار 1701 على حزب الله، مقدمًا بذلك ذريعة لإسرائيل لاستمرار اعتداءاتها'. وتوجه إليه بالقول: 'احترم سيادة لبنان، فالالتزام بسياسة لبنان وحكومته واجب لا مناص منه'، وشدد على أن 'لبنان لن يكون في أمان ما دام الجنوب يعاني، وجرحه النازف لم يلتئم'.

شرّي لرجّي: احترم سيادة لبنان!
شرّي لرجّي: احترم سيادة لبنان!

المردة

timeمنذ ساعة واحدة

  • المردة

شرّي لرجّي: احترم سيادة لبنان!

لفت عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب أمين شري، الى أنّ 'العلاقة بين حزب الله ورئيس الحكومة نواف سلام قائمة على ما تبقّى من ودّ ولم تنقطع، وقنوات التواصل لاتزال فاعلة'، داعياً إلى 'الكفّ عن محاولات الاصطياد في المياه العكرة، وتصوير الأمور على غير حقيقتها'. وسئل في حديث لإذاعة 'صوت كل لبنان' عن الأجواء التي أحاطت لقاء كتلة 'الوفاء للمقاومة' برئيس الجمهورية في بعبدا، فأجاب إنها كانت 'ممتازة وايجابية، وتركز النقاش على عناوين أساسية تم التوافق عليها، خصوصاً حول إيجاد آليات فعّالة لضمان استمرار سياسة لبنان الوطنية والحفاظ على وحدته'، داعياً إلى 'الحفاظ على صفاء العلاقات مع رئيس الجمهورية، مع أمل أن يمتد هذا الصفاء أيضاً إلى العلاقة مع رئيس الحكومة نواف سلام'. وأكد أن 'الموقف الموحد للرؤساء الثلاثة سيظل صلباً، وسيُبلغون الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس هذا الإجماع الحازم، وإلا فإننا سنكون عرضة لأن يبتلعنا الدب الأسود بكل سهولة'. وشدّد على أن 'الجميع يطمحون، بل يسعون، إلى أن يكون لبنان قوياً بجيشه ومؤسساته'، مؤكداً 'التزام 'حزب الله' العمل مع رئيس الجمهورية للتوصل إلى صيغة استراتيجية دفاعية وطنية تحفظ السيادة وتكرّس الاستقرار'. وأشار إلى أن 'حزب الله لا يتعاطى بمنطق القطيعة، بل يمدّ اليد حتى إلى الخصوم السياسيين عندما تقتضي المصلحة الوطنية ذلك، انطلاقاً من رؤية تؤمن بأن التلاقي على القواسم الإصلاحية المشتركة ليس ضعفاً، بل مسؤولية وطنية'، وأوضح 'أن الهدف الأسمى يبقى خدمة لبنان واللبنانيين'، مشيراً إلى الانتخابات البلدية في بيروت باعتبارها نموذجاً حياً لهذا النهج. وأكد أنّ 'ما بعد اتفاق وقف النار لم يشهد نهاية للحرب، بل استمرارٌ لها بأشكال مختلفة من العدو الإسرائيلي، تتجلّى في الاعتداءات المتكررة، استمرار الاحتلال، ورفض إعادة الأسرى'، ورأى أن هذا الواقع 'يستدعي موقفاً وطنياً موحّداً، يتجاوز التباينات السياسية، ويؤسس لتفاهمات بناءة في سياق الحوار الوطني، خصوصاً في ما خص تنفيذ الالتزامات الواردة في البيان الوزاري'. وأشار إلى أن 'التركيز الداخلي ينصب على مسألة حصرية السلاح ويتغاضى عن أولويات أخرى لا تقل أهمية، ومنها تحرير الأرض، ووقف الاعتداءات الإسرائيلية، وهي نقاط نصّ عليها البيان الوزاري وخطاب القسم الرئاسي'. كما شدد على 'أهمية ملفيّ تحرير الأسرى وإعادة الإعمار، اللذين تعهّد رئيسا الجمهورية والحكومة تنفيذهما'، معتبراً أن الدولة اللبنانية، حتى تاريخه، لم تتخذ قراراً واضحاً لمعالجة الموضوع إدارياً، سواء لجهة آلية المسح في الجنوب أو التعويضات، وهو ما يعكس تراجعاً مقلقاً في مستوى الالتزام الرسمي حيال المتضررين'، سائلاً: 'هل بات الأمر متعلقاً بالإملاءات الخارجية فقط بشأن السلاح؟'. واعتبر أن 'قوات اليونيفيل والجيش اللبناني، رغم جهودهما، لم يتمكنا من ردع هذا التصعيد الإسرائيلي المتعمّد، في وقتٍ التزم فيه حزب الله الاتفاقات والقرارات'، مفوّضاً المعالجة إلى الدولة اللبنانية، 'التي لم تنجح حتى الآن في الاضطلاع بمسؤولياتها كما يقتضي الموقف'. وشكّك في جدية تسليم سلاح المخيمات الفلسطينية، 'مع غياب التفاهم بين الفصائل في المخيمات بداية وغياب أي خطة واضحة ومفصلة للمباشرة بذلك'. وعن لقاء مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في الحزب وفيق صفا المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس- بلاسخارت، قال: ' لم يكن اللقاء الأول بينهما ولن يكون الأخير، إذ تناول الطرفان بحثاً معمقاً حول القرار 1701، مع التشديد على ضرورة رفع مستوى الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها، وإبقاء مهمات اليونيفيل وفق القرار الأممي'. وعن مواقف وزير الخارجية، اعتبر 'أن الوزير يوسف رجي يتصرف كأنه ليس وزير خارجية لبنان، متخلياً عن دوره الوطني، بحيث يلقي مسؤولية عدم التزام القرار 1701 على حزب الله، مقدماً بذلك ذريعة لإسرائيل لاستمرار اعتداءاتها'. وتوجه إليه بالقول: 'احترم سيادة لبنان، فالتزام سياسة لبنان وحكومته واجب لا مناص منه'. وشدد على أن 'لبنان لن يكون في أمان ما دام الجنوب يعاني، وجرحه النازف لم يلتئم'.

الدولية للطاقة': ليس لدينا مؤشرات موثوقة على وجود برنامج نووي غير معلن لدى إيران
الدولية للطاقة': ليس لدينا مؤشرات موثوقة على وجود برنامج نووي غير معلن لدى إيران

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

الدولية للطاقة': ليس لدينا مؤشرات موثوقة على وجود برنامج نووي غير معلن لدى إيران

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أرسلت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تقريرين فصليين حول إيران للدول الأعضاء، بينهما تقرير طلبه مجلس المحافظين. وبحسب التقرير، فإن التقديرات تشير إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب زاد 953.2 كلغ منذ التقرير الفصلي الأخير، ليصل إلى 9247.6 كلغ، ومخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل لـ60% بشكل سداسي فلوريد اليورانيوم زاد 133.8 كلغ. ووفقاً للتقرير الثاني، فإن الوكالة ليس لديها مؤشرات موثوقة على وجود برنامج نووي غير معلن من النوع الموصوف سلفاً، في ما يتعلق بإيران، ولكن لم ترد إيران مراراً على أسئلة الوكالة أو لم تقدم إجابات موثوقة من الناحية الفنية عليها وقامت بتطهير المواقع. وقال التقرير الثاني: يكرر المدير العام للوكالة رفاييل غروسي دعوته العاجلة لإيران للتعاون الكامل والفعال مع الوكالة. بدورها، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إيران لم تعلن عن وجود مواد نووية وأنشطة ذات صلة في 3 مواقع، مضيفة: ليس لدينا مؤشرات موثوقة على وجود برنامج نووي قائم وغير معلن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store