أوتو موبيليتي تعلن عن شراكة مع كونتكت للوساطة لتقديم تأمين متكامل مع خدمات تقسيط بدون فوائد لمالكي سيارات جيلي
القاهرة ، أعلنت شركة أوتو موبيليتي، وكيل ومصنع سيارات جيلي العالمية في مصر، عن توقيع شراكة إستراتيجية مع شركة كونتكت للوساطة التأمينية، إحدى الشركات التابعة لشركة كونتكت المالية القابضة، بهدف تقديم خدمات تأمين شاملة لمالكي سيارات جيلي من أوتو موبيلتي. وتركز الشراكة على توفير حلول تأمينية مبتكرة تساهم في تحسين تجربة العملاء، حيث تقدم تأمينًا شاملًا على السيارات مع خدمات إضافية لتلبية احتياجات السوق المصري.
وتشمل الشراكة مجموعة من المزايا الحصرية لعملاء أوتو موبيليتي من مالكي سيارات جيلي؛ منها تقديم تأمين شامل يوفر حماية كاملة للسيارة ضد الحوادث، والسرقة والأضرار، إلى جانب خدمة الإصلاح المباشر في التوكيل دون أي تكاليف إضافية، مما يسهم في توفير الوقت والجهد للعملاء. كما يمكن للعملاء الاستفادة من خيار التقسيط بدون فوائد وعبر 3 مراحل من خلال كونتكت، مما يساهم في تسهيل عملية الدفع وتحسين القدرة على إدارة التكاليف.
وفي هذا السياق، صرّح عثمان عبدالمنعم العضو المنتدب لشركة أوتو موبيليتي: "تعزز هذه الشراكة مع كونتكت للوساطة التأمينية التزامنا بتقديم تجربة شاملة وسلسة لعملائنا تتجاوز مجرد شراء السيارة. نحن ندرك أن امتلاك سيارة لا يقتصر فقط على اقتناء مركبة عالية الجودة، بل يشمل أيضًا ضمان راحة البال من خلال توفير حماية موثوقة.
وأضاف عبدالمنعم: "يلعب التأمين دورًا أساسيًا في حماية استثمارات عملائنا وتعزيز تجربة قيادتهم. ومن خلال تقديم حلول تأمينية مصممة خصيصًا، نسعى إلى حماية سياراتهم وضمان استقرارهم المالي، مما يوفر لهم التغطية اللازمة في مواجهة أي ظروف غير متوقعة. هدفنا هو تقديم أفضل خدمة ممكنة، حيث تتكامل كل تفاصيل رحلة العميل – بدءًا من اختيار السيارة وحتى الحصول على التأمين المناسب – بسلاسة تامة مع كونتكت للوساطة التأمينية."
ومن جانبه، قال سعيد زعتر الرئيس التنفيذي لمجموعة كونتكت المالية القابضة :" نحن في مجموعة كونتكت المالية القابضة سعداء جداً بتوقيع هذه الشراكة الاستراتيجية مع شركة أوتو موبيليتي، والتي تعكس التزامنا بتقديم أفضل الخدمات التأمينية المتكاملة لعملائنا، مؤكدًا أن هذه الشراكة مع أوتو موبيليتي تضيف قيمة كبيرة لشركتنا ولعملائنا الذين يمتلكون سيارات جيلي في مصر، حيث نقدم لهم تأميناً شاملاً لحماية سياراتهم من المخاطر المختلفة، بالإضافة إلى خدمات متميزة ما بعد البيع.
وأضاف نحن في كونتكت نعتبر أن تقديم خدمة التقسيط بدون فوائد وخدمة الإصلاح المباشر في التوكيل دون تكاليف إضافية هي من أبرز المزايا التي تجعل هذه الشراكة مميزة، حيث تساعد هذه الحلول في تسهيل عملية الدفع وتوفر لعملائنا راحة البال، ونسعى دائماً لتقديم الأفضل لعملائنا، وهذه الشراكة هي جزء من خططنا المستمرة لتقديم حلول تأمينية مبتكرة تساعد في تحسين حياة عملائنا وتوفير الأمان لهم.
وفي سياق متصل أكدت نهال بريك، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة كونتكت للوساطة التأمينية: "أن هذه الشراكة تمثل فرصة مميزة لتقديم خدمات تأمين شاملة لعملاء "جيلي" من أوتو موبيليتي، موضحةً أننا في كونتكت نعمل على تقديم مزايا تأمينية استثنائية للعملاء من خلال شراكات قوية، يستفيد منها عملاؤنا لتحقيق حياة سلسة وآمنة".
وتعكس الشراكة بين أوتو موبيلتي وكونتكت للوساطة التأمينية تعزيز التزام الشركتين بتقديم أفضل خدمات ما بعد البيع، بما يساهم في تحسين تجربة العملاء وزيادة مستوى رضاهم، حيث أن هذه الشراكة تعد خطوة هامة نحو تحقيق التكامل بين الحلول التأمينية وخدمات السيارات، مما يمنح العملاء قيمة مضافة حقيقية من خلال توفير حلول متكاملة ومريحة.
-انتهى-
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البيان
منذ 21 ساعات
- البيان
«فولفو» تعتزم تسريح 3 آلاف موظف
تعتزم صانعة السيارات «فولفو كارز» تسريح ما يقرب من ثلاثة آلاف موظف، يشكلون حوالي 15 % من إجمالي الموظفين في المناصب الإدارية على مستوى العالم، ضمن حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف. وخلال أبريل أعلنت الشركة، التي يقع مقرها في السويد، خطة لخفض التكاليف والسيولة بقيمة 18 مليار كرونة سويدية (1.89 مليار دولار). وأوضحت الشركة المملوكة لشركة «جيلي هولدينج» الصينية الشهر الماضي أن البرنامج سيشمل خفض الاستثمارات، وتسريح موظفين عبر عملياتها في أنحاء العالم. وأكد الرئيس التنفيذي للشركة، هوكان سامويلسون، أن هذه الخطوة ضرورية لتحسين التدفق النقدي، وتقليل التكاليف الهيكلية في ظل تقلبات السوق العالمية.
صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
«فولفو» تلغي 3 آلاف وظيفة
أعلنت شركة «فولفو كارز» السويدية لصناعة السيارات المملوكة من مجموعة جيلي الصينية، الاثنين، إلغاء 3 آلاف وظيفة، أي حوالي 15% من قوتها العاملة في مكاتبها، لمواجهة الوضع الاقتصادي المتدهور في هذا المجال. ويأتي القرار في إطار خطة توفير قدرها 18 مليار كرونة (1.6 مليار يورو) تم الإعلان عنها في نهاية إبريل. وقالت المجموعة في بيان: «إن هذه الخطة تهدف إلى تعزيز شركة فولفو للسيارات وجعلها أكثر صموداً في وقت تواجه فيه صناعة السيارات تحديات كبيرة». وتُلغي الشركة حوالي 1200 وظيفة في السويد، إلى جانب 1000 وظيفة يشغلها مستشارون يعمل معظمهم في الدولة الاسكندنافية، وفقاً للمجموعة. وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة السويدية، هاكان سامويلسون، في البيان: «يمر قطاع السيارات بمرحلة عصيبة. وللتغلب عليها يتعين علينا تحسين توليد التدفقات النقدية وخفض تكاليفنا بشكل هيكلي». وفي الولايات المتحدة، تواجه المجموعة السويدية زيادة في الرسوم الجمركية على السيارات المصنعة خارج الولايات المتحدة والتي فُرضت عليها نسبة إضافية بلغت 25% منذ بداية إبريل (15% بالنسبة للمكسيك). وفي مطلع نيسان/إبريل، أعلن الرئيس التنفيذي للمجموعة أنها ستزيد عدد السيارات المصنعة في الولايات المتحدة، وستنقل إنتاج طراز جديد إلى مصنعها الأمريكي في ولاية كارولاينا الجنوبية.
سكاي نيوز عربية
منذ 5 أيام
- سكاي نيوز عربية
"بي.واي.دي" الصينية تتفوق على تسلا في الاستعداد للمستقبل
أظهر "مؤشر الاستعداد للمستقبل 2025"، الصادر عن المعهد، أن صناعة السيارات تواجه تحولات جذرية بسبب تكنولوجيا السيارات الكهربائية والتحول نحو أنظمة الرقمنة والقيادة الذاتية والتحولات الجيوسياسية. وقال هوارد يو أستاذ الإدارة والابتكار ومدير مركز الاستعداد للمستقبل في المعهد إن "أي نجاح يتحقق هو نتاج عقود من العمل.. ما يجعل بي.واي.دي استثنائية في دمج رقائق البطاريات مع عمليات التصنيع". وأشارت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إلى أن بي.واي.دي ، إلى جانب تسلا وشركتي جيلي واي أوتو ، احتلوا المراكز الأربعة الأولى كأفضل شركات استعدادا للمستقبل وفقا لمؤشر العام الحالي. وأشار يو إلى أن الشركات ذات التركيز القوي على السيارات الكهربائية والبرمجيات هي التي احتلت المراكز الأولى على مؤشر الاستعداد للمستقبل. وشمل مؤشر الاستعداد للمستقبل 2025 الصادر عن المعهد السويسري 40 مؤسسة مالية و21 شركة سيارات و26 شركة لتعبئة السلع الاستهلاكية، وفقا لمعايير تشمل الابتكار والمرونة التنظيمية والانخراط مع العملاء ووضع أفكارهم وآرائهم في الحساب عند وضع الاستراتيجيات. وأكد يو أن جهود توطين الشركات الصينية في الأسواق الغربية، تسمح للجمهور الغربي بالتعرف عليها ليس فقط كعلامات تجارية صينية ذات تكنولوجيا متقدمة، ولكن كمؤسسات عالمية حقيقية تتكيف مع الأسواق المحلية.
