
ثقافة : ذاكرة اليوم.. فتح المسلمين بيروت وميلاد أسامة أنور عكاشة ورحيل فريد شوقى
نافذة على العالم - وقعت فى يوم 27 يوليو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضا عنا شخصيات أدبية وسياسية وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى.
أحداث
1291 - فتح المسلمون مدينة بيروت التي كانت في قبضة الصليبيين.
1953 - انتهاء الحرب الكورية.
1954 -التوقيع بالأحرف الأولى عن اتفاقية الجلاء البريطاني عن مصر.
1955 - بلغاريا تُسقط طائرة متجهة إلى إسرائيل، ومقتل 58 شخصاً كانوا على متنها.
1956 - القيادة العسكرية الإنجليزية تضع «الخطة 700» للهجوم على مصر وذلك بعد قيام الرئيس جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس.
مواليد
1667 - يوهان بيرنولي، عالم رياضيات سويسري.
1835 - جوزويه كاردوتشي، شاعر إيطالي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1906.
1881 - هانس فيشر، عالم كيمياء عضوية ألماني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1930.
1929 - جان بودريار، فيلسوف فرنسي.
1937 - أنسي الحاج، شاعر لبناني.
1941 - أسامة أنور عكاشة، كاتب مصري.
1944 - بشير الديك، كاتب مصري.
1975 -أحمد الدمرداش، ممثل مصري.
1977 - سلاف فواخرجي، ممثلة سورية.
وفيات
1841 - ميخائيل ليرمنتوف، شاعر روسي.
1844 - جون دالتون، عالم كيمياء إنجليزي.
1980 -محمد رضا بهلوي، شاه إيران.
1980 - رشدي أباظة، ممثل مصري.
1998 - فريد شوقي، ممثل مصري.
2006 - نقولا زيادة، مؤرخ لبناني من أصل فلسطيني.
2008 -يوسف شاهين، مخرج سينمائي مصري.
2018 -محمد شرف، ممثل مصري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : ذاكرة اليوم.. إحراق المصلح يان هوس وميلاد مصطفى فهمى ورحيل دلال عبد العزيز
الخميس 7 أغسطس 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - وقعت فى يوم 7 أغسطس العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى. الأحداث الهامة 1415 - إحراق المصلح الديني التشيكي يان هوس الذي انتقد فساد الكنيسة فاتهم بالهرطقة، وقد أحرق رجال الدين كتبه ومخطوطاته قبل إحراقه في ذكرى ميلاده الثانية والأربعين. 1493 - توقيع اتفاقية بين الملك أبو عبد الله محمد الثاني عشر آخر ملوك المسلمين في الأندلس وبين ملك القشتاليين باع له الأول بمقتضاها كل أملاكه في الأندلس ثم غادرها.1798 - الولايات المتحدة تضم جزر هاواي إلى نفوذها. 1819 - وقوع «معركة بوياكا» التي هزم فيها سيمون بوليفار الجيش الإسباني، وهي المعركة التي مهدت لاستقلال كولومبيا ونهاية الهيمنة الإسبانية على أمريكا اللاتينية. 1879 - صدور فرمان 7 أغسطس الخاص بالحد من الصلاحيات الممنوحة لخديوي مصر بعد أقل من أسبوعين من عزل الخديوي إسماعيل وتنصيب الخديوي توفيق. 1941 - الزعيم السوفيتي جوزيف ستالين يتولى القيادة العليا لكل الجيوش السوفيتية في الحرب العالمية الثانية. ولد في مثل هذا اليوم 317 - الإمبراطور قنسطانطيوس الثاني، إمبراطور الإمبراطورية الرومانية. 1942 - مصطفى فهمي، ممثل. رحل في مثل هذا اليوم 1415 - يان هوس، مصلح ديني تشيكي. 1941 - روبندرونات تاكور، أديب هندي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1913. 2011 - حسن الأسمر، مغني. 2021 - دلال عبد العزيز، ممثلة.


الدولة الاخبارية
منذ 11 ساعات
- الدولة الاخبارية
محافظ أسيوط والسفير الهندي يفتتحان المهرجان الثقافي الهندي بقصر ثقافة
الأربعاء، 6 أغسطس 2025 06:49 مـ بتوقيت القاهرة افتتح اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، والسفير الهندي لدى مصر، سوريش كيه ريدي، فعاليات المهرجان الثقافي الهندي، الذي نظمه مركز مولانا آزاد الثقافي الهندي التابع للسفارة الهندية بالتعاون مع المحافظة ، وذلك على مدار يومين بقصر ثقافة أسيوط، وسط حضور رسمي وثقافي كبير. جاء ذلك بمشاركة الدكتور بركاش كومار شوديري، المستشار الثقافي للسفارة، والدكتور أحمد عبد المولى، نائب رئيس جامعة أسيوط، إلى جانب عدد من القيادات التنفيذية والثقافية بالمحافظة، منهم الدكتور جمال عبد الناصر، رئيس الإدارة المركزية لإقليم وسط الصعيد الثقافي، وخالد خليل، مدير عام ثقافة أسيوط، وصفاء حمدان، مدير قصر ثقافة أسيوط، والدكتورة فاطمة عايد، مدير إدارة التعاون الدولي بديوان عام المحافظة، وهاجر محروس، مدير مكتبة مصر العامة. وشهد الحفل استقبالًا تقليديًا مميزًا، عزفت خلاله فرقة الطبل البلدي أنغامها وسط تحليق الحمام الأبيض، في مشهد رمزي يعبر عن السلام والمحبة بين الشعوب. واستُهلت الفعاليات بافتتاح معرض فني وثقافي للعلاقات المصرية الهندية، ضم لوحات توثق عمق الروابط التاريخية بين البلدين، إلى جانب مشغولات يدوية وآلات موسيقية هندية تقليدية، ومعالم من التراث الهندي، كما ضم المعرض ركنًا خاصًا لعرض بعض منتجات خان الخليلي التى تشرف عليها إدارة التعاون الإنتاجي بالمحافظة أعقب ذلك عرض النشيدين الوطنيين لمصر والهند، وكلمة ترحيبية من الدكتور جمال عبد الناصر، الذي نقل تحيات وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو، ورئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، مشيرًا إلى تميز أسيوط كمحطة ثقافية مهمة قادرة على استضافة الفعاليات الدولية الكبرى. وفي كلمته، أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر أن تنظيم المهرجان يأتي في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بفتح آفاق التعاون الثقافي والانفتاح على ثقافات العالم، تنفيذًا لرؤية مصر 2030، مشيرًا إلى أن الثقافة تمثل جسرًا مهمًا للتواصل بين الشعوب، وتجسيدًا لقيم التفاهم المشترك والتبادل الحضاري. وأشار المحافظ إلى أن احتضان أسيوط لهذا الحدث الثقافي يعكس حرص المحافظة على تعزيز علاقاتها الدولية وتبادل الثقافات، خاصة أن العلاقات المصرية الهندية ذات طابع تاريخي وثري، وتتمتع بآفاق واسعة للتعاون في مختلف المجالات. وأضاف أن المهرجان يشكل نافذة للاطلاع على التراث الثقافي الهندي الغني، ويعزز من فرص التلاقي الثقافي بين أبناء الشعبين، مشيدًا بالشراكة المتنامية مع الجانب الهندي، والتي تساهم في دعم جهود التنمية المستدامة داخل المحافظة. من جانبه، أعرب السفير الهندي لدى مصر عن سعادته بتنظيم المهرجان في محافظة أسيوط، معتبرًا الحدث تجسيدًا حيًا لجهود السفارة في تعزيز الدبلوماسية الثقافية كأداة للتواصل بين الشعوب مؤكدًا أن أسيوط، بتاريخها العريق وموقعها الثقافي المميز، تُعد بيئة مثالية لاستضافة مثل هذه الفعاليات، التي تهدف إلى تحفيز الحوار والتفاهم من خلال الفنون والموسيقى والسينما، معربًا عن تقديره للدعم الكبير من جانب محافظ أسيوط وقياداتها الثقافية والتنفيذية. وأضاف أن المهرجان يسلط الضوء على تنوع وغنى الثقافة الهندية، من خلال مزيج متناغم بين التقاليد الكلاسيكية والحداثة المعاصرة، في تجربة فنية وإنسانية متكاملة. شهد الحفل تبادل الدروع والهدايا التذكارية بين محافظ أسيوط والسفير الهندي، تعبيرًا عن روح التعاون والصداقة بين الجانبين أعقب ذلك عروض فنية متنوعة، شملت رقصات تراثية هندية من أبرزها رقصة "كاتاك"، وعروض بوليوود الراقصة، بالإضافة إلى عروض يوجا مصحوبة بموسيقى حية، فضلا عن عروض فلكلورية مصرية كرقص العصا والتنورة لاقت تفاعلاً كبيرًا من الحضور. وفي ختام اليوم الأول، حرص المشاركون على التقاط صور تذكارية مع محافظ أسيوط والسفير الهندي، توثيقًا لهذه اللحظات الثقافية المتميزة. وتتواصل فعاليات المهرجان في يومه الثاني بعرض مجموعة من الأفلام الروائية والوثائقية التي تتناول ملامح متنوعة من المجتمع الهندي، إلى جانب معرض بصري بعنوان "الهند الرائعة"، يُبرز التنوع الثقافي والطبيعي والتراثي للهند، في إطار يهدف إلى تعميق التفاهم الإنساني وتعزيز جسور التواصل بين الثقافتين المصرية والهندية.

مصرس
منذ 16 ساعات
- مصرس
محافظ أسيوط والسفير الهندى يفتتحان المهرجان الثقافى الهندى بقصر الثقافة
افتتح اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، والسفير الهندي لدى مصر، سوريش كيه ريدي، فعاليات المهرجان الثقافي الهندي، الذي نظمه مركز مولانا آزاد الثقافي الهندي التابع للسفارة الهندية بالتعاون مع المحافظة، وذلك على مدار يومين بقصر ثقافة أسيوط، وسط حضور رسمي وثقافي كبير. جاء ذلك بمشاركة الدكتور بركاش كومار شوديري، المستشار الثقافي للسفارة، والدكتور أحمد عبد المولى، نائب رئيس جامعة أسيوط، إلى جانب عدد من القيادات التنفيذية والثقافية بالمحافظة، منهم الدكتور جمال عبد الناصر، رئيس الإدارة المركزية لإقليم وسط الصعيد الثقافي، وخالد خليل، مدير عام ثقافة أسيوط، وصفاء حمدان، مدير قصر ثقافة أسيوط، والدكتورة فاطمة عايد، مدير إدارة التعاون الدولي بديوان عام المحافظة، وهاجر محروس، مدير مكتبة مصر العامة.وشهد الحفل، استقبالًا تقليديًا مميزًا، عزفت خلاله فرقة الطبل البلدي أنغامها وسط تحليق الحمام الأبيض، في مشهد رمزي يعبر عن السلام والمحبة بين الشعوب.واستُهلت الفعاليات بافتتاح معرض فني وثقافي للعلاقات المصرية الهندية، ضم لوحات توثق عمق الروابط التاريخية بين البلدين، إلى جانب مشغولات يدوية وآلات موسيقية هندية تقليدية، ومعالم من التراث الهندي.وضم المعرض ركنًا خاصًا لعرض بعض منتجات خان الخليلي التى تشرف عليها إدارة التعاون الإنتاجي بالمحافظة أعقب ذلك عرض النشيدين الوطنيين لمصر والهند، وكلمة ترحيبية من الدكتور جمال عبد الناصر، الذي نقل تحيات وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو، ورئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، مشيرًا إلى تميز أسيوط كمحطة ثقافية مهمة قادرة على استضافة الفعاليات الدولية الكبرى.وأكد اللواء دكتور هشام أبو النصر محافظ اسيوط ،أن تنظيم المهرجان يأتي في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بفتح آفاق التعاون الثقافي والانفتاح على ثقافات العالم، تنفيذًا لرؤية مصر 2030، مشيرًا إلى أن الثقافة تمثل جسرًا مهمًا للتواصل بين الشعوب، وتجسيدًا لقيم التفاهم المشترك والتبادل الحضاري.وأشار المحافظ إلى أن احتضان أسيوط لهذا الحدث الثقافي يعكس حرص المحافظة على تعزيز علاقاتها الدولية وتبادل الثقافات، خاصة أن العلاقات المصرية الهندية ذات طابع تاريخي وثري، وتتمتع بآفاق واسعة للتعاون في مختلف المجالات.وأضاف أن المهرجان يشكل نافذة للاطلاع على التراث الثقافي الهندي الغني، ويعزز من فرص التلاقي الثقافي بين أبناء الشعبين، مشيدًا بالشراكة المتنامية مع الجانب الهندي، والتي تساهم في دعم جهود التنمية المستدامة داخل المحافظة.من جانبه، أعرب السفير الهندي لدى مصر عن سعادته بتنظيم المهرجان في محافظة أسيوط، معتبرًا الحدث تجسيدًا حيًا لجهود السفارة في تعزيز الدبلوماسية الثقافية كأداة للتواصل بين الشعوب مؤكدًا أن أسيوط، بتاريخها العريق وموقعها الثقافي المميز، تُعد بيئة مثالية لاستضافة مثل هذه الفعاليات، التي تهدف إلى تحفيز الحوار والتفاهم من خلال الفنون والموسيقى والسينما، معربًا عن تقديره للدعم الكبير من جانب محافظ أسيوط وقياداتها الثقافية والتنفيذية.وأضاف أن المهرجان يسلط الضوء على تنوع وغنى الثقافة الهندية، من خلال مزيج متناغم بين التقاليد الكلاسيكية والحداثة المعاصرة، في تجربة فنية وإنسانية متكاملة.شهد الحفل تبادل الدروع والهدايا التذكارية بين محافظ أسيوط والسفير الهندي، تعبيرًا عن روح التعاون والصداقة بين الجانبين أعقب ذلك عروض فنية متنوعة، شملت رقصات تراثية هندية من أبرزها رقصة "كاتاك"، وعروض بوليوود الراقصة، بالإضافة إلى عروض يوجا مصحوبة بموسيقى حية، فضلا عن عروض فلكلورية مصرية كرقص العصا والتنورة لاقت تفاعلاً كبيرًا من الحضور.وفي ختام اليوم الأول، حرص المشاركون على التقاط صور تذكارية مع محافظ أسيوط والسفير الهندي، توثيقًا لهذه اللحظات الثقافية المتميزة.وتتواصل فعاليات المهرجان في يومه الثاني بعرض مجموعة من الأفلام الروائية والوثائقية التي تتناول ملامح متنوعة من المجتمع الهندي، إلى جانب معرض بصري بعنوان "الهند الرائعة"، يُبرز التنوع الثقافي والطبيعي والتراثي للهند، في إطار يهدف إلى تعميق التفاهم الإنساني وتعزيز جسور التواصل بين الثقافتين المصرية والهندية.