logo
سويس لوج تستعرض في الرياض ابتكارها لسلسلة التبريد القابلة للتطوير والتعديل مع حلول تعدد درجات الحرارة

سويس لوج تستعرض في الرياض ابتكارها لسلسلة التبريد القابلة للتطوير والتعديل مع حلول تعدد درجات الحرارة

ستقوم شركة سويس لوج، الشركة الرائدة عالميًا في مجال الحلول الآلية المبتكرة القائمة على البيانات والمرنة، بعرض تقنيات أتمتة المستودعات من الجيل التالي في المعرض السعودي للتخزين والخدمات اللوجستية، الذي سيعقد في الفترة من 27 إلى 29 مايو في الرياض. يعد هذا الحدث منصة رئيسية لرواد هذا المجال الذين يقودون عجلة الابتكار في مختلف قطاعات الخدمات اللوجستية وسلاسل التوريد بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. وستقوم شركة سويس لوج بتسليط الضوء على حلول أوتو ستور للتخزين التلقائي متعدد درجات الحرارة، وهي حلول تخزين واسترجاع آلي مدمج وقابل للتطوير والتعديل يجمع بين التخزين عالي الكثافة والمرونة بما يلزم لتلبية الاحتياجات التشغيلية المعقدة. كما يتيح التصميم المعياري للنظام الاندماج بشكل سلس في البنى التحتية الحالية مع الحفاظ على الحد الأدنى من الانقطاعات ودعم عملية التوسع المستقبلية. كما تتيح القدرات الكامنة فيه تخزين البضائع المجمدة والمبردة والبضائع في درجة حرارة الغرفة في وقت واحد داخل شبكة واحدة. وهذا التكامل الفريد لا يقوم بتيسير العمليات وتقليل تكاليف المرافق فحسب، بل يعزز أيضًا كفاءة الطاقة ويبسط الخدمات اللوجستية لسلسلة التبريد. علَّق السيد/ رامي يونس، المدير العام لشركة سويس لوج الشرق الأوسط قائلاً: "تشهد المملكة العربية السعودية ثورة لوجستية يشكل ملامحها التحول الرقمي وسوق التجارة الإلكترونية المتنامي. ونحن في شركة سويس لوج، نفخر بدعم الأهداف التي وضعتها الدولة والمتمثلة في رفع حصة سوق الخدمات اللوجستية إلى 15.31 مليار دولار بحلول عام 2030، من خلال حلول أتمتة مصممة خصيصًا لمواجهة التحديات الإقليمية الرئيسية. ويعد المعرض السعودي للتخزين والخدمات اللوجستية منصة مثالية لاستعراض كيف يمكن لتقنياتنا، ومنها على سبيل المثال حلول أوتو ستور لدرجات الحرارة المتعددة، أن تضمن حصانة مستقبلية لمواكبة استراتيجيات التنفيذ في مختلف الصناعات والمجالات". كما تتميز حلول أوتو ستور للتخزين التلقائي متعدد درجات الحرارة بتصميم شبكي ذكي يسمح بتدوير الهواء بين المناطق، مع الحفاظ على درجات حرارة مختلفة تتراوح من - 25 درجة سليزية إلى + 6 درجات سليزية في نظام آلي واحد. وهذا الأمر من شأنه أن يساعد الشركات على التخلص من الحاجة إلى مرافق التخزين البارد المتعددة، وتقليل تكاليف الطاقة باستخدام المبردات الصديقة للبيئة، وزيادة كفاءة المُشغِّل من خلال نموذج انتقاء البضائع وإيصالها إلى عامل التشغيل. وفي وقت سابق من هذا العام، سجلت شركة سويس لوج نموًا كبيرًا في منطقة الشرق الأوسط، حيث تجاوزت قيمة المشروع 60 مليون دولار عبر قطاعات مختلفة مثل الأغذية والمشروبات والبقالة وتجارة التجزئة للأزياء والخدمات اللوجستية لقطع الغيار. علمًا بأن الشركة ستقوم بتوسيع نطاق وجودها، مع سبعة مواقع تم تنفيذها أو بيعها في المملكة العربية السعودية وفريق متنامي من المهندسين المقيمين الذين يدعمون العملاء الحاليين والمستقبليين. وتشمل محفظة عملاء الشركة قادة عالميين وروّاد إقليميين مثل شركة المراعي وراحة وروبوستورز ويونيليفر وبيبسي وغيرها. وقد دخلت مجموعة شلهوب مؤخرًا في شراكة مع شركة سويس لوج بغرض إطلاق مركز "توريد"، وهو مركز توزيع آلي حديث في المملكة العربية السعودية مصمم خصيصًا لقطاع الأزياء الفاخرة والموضة. ومن المُتوقَّع أن يقوم المركز، مدعومًا بحلول أوتو ستور للتخزين التلقائي من شركة سويس لوج، بتيسير وتبسيط عمليات سلاسل التوريد، وخفض التكاليف، وتوفير مساحات تخزين قابل للتطوير بشكل عالي الكفاءة يدعم عمليات التوسع المستقبلية. ونظرًا لأن قطاع الخدمات اللوجستية في الشرق الأوسط وإفريقيا قد حقق إيرادات بقيمة 83.1 مليار دولار في عام 2024، فإنه سيواصل إعطاء الأولوية لعمليات الابتكار والاستثمار في البنية التحتية. وتلتزم شركة سويس لوج بمساعدة الشركات على الاستفادة من هذا النمو من خلال تقديم حلول أتمتة موثوقة وقابلة للتطوير ومتماشية مع رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030.
ننتظركم لزيارة شركة سويس لوج في جناحها الكائن في 1ب111 لتجربة تقنيات أتمتة المستودعات الرائدة في المجال بشكل مباشر.
Page 2

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشركات الصينية تبحث عن بدائل للسوق الأمريكى
الشركات الصينية تبحث عن بدائل للسوق الأمريكى

البورصة

timeمنذ 12 دقائق

  • البورصة

الشركات الصينية تبحث عن بدائل للسوق الأمريكى

ترك النزاع التجاري الحاد مع الولايات المتحدة، آثاراً دائمة على المصدرين الصينيين، إذ يسعى العديد منهم إلى تنويع أسواقهم بعيداً عن أمريكا، رغم التخفيف المؤقت لبعض الرسوم الجمركية، بحسب ما كشفه استطلاع خاص. ووفقاً لمسح شمل 4500 مصدر في عدة اقتصادات رئيسية، أظهرت بيانات شركة التأمين التجاري 'أليانز تريد' أن 95% من المصدرين الصينيين المشاركين يخططون، أو بدأوا بالفعل، في تكثيف صادراتهم إلى أسواق خارج الولايات المتحدة. وأشار التقرير إلى أن 'فك الارتباط' بين الاقتصادين الصيني والأمريكي لايزال سيناريو مرجحاً على المدى المتوسط، في ظل توجه المصدرين الصينيين للابتعاد عن السوق الأمريكية، مقابل تسارع الشركات الأمريكية في خططها لنقل الإنتاج خارج الصين. وأوضح التقرير، أن هناك عدداً متزايداً من الشركات المشاركة في الاستطلاع يتوقع تراجعاً في إيرادات التصدير هذا العام، نتيجة استمرار فرض الرسوم الأمريكية المرتفعة. ورغم التوصل إلى اتفاق مؤقت لخفض الرسوم الجمركية بين بكين وواشنطن خلال اجتماعهما الأخير في سويسرا، فإن متوسط الرسوم الأمريكية المرجحة بالتجارة على البضائع الصينية بقي عند مستوى 39%، وهو أعلى بكثير من معدل 13% الذي كان يُطبق قبل ولاية ترامب الثانية، وفقاً لتقديرات 'أليانز تريد'. وقد أدى التراجع السريع في حدة النزاع إلى اندفاع المصدرين نحو تكثيف شحناتهم إلى الولايات المتحدة خلال فترة السماح البالغة 90 يوماً، ما أسهم في رفع تكاليف الشحن بشكل حاد، حسب ما نقلته شبكة 'سي إن بي سي' الإخبارية الأمريكية. في هذا السياق، أكد تيانشن شو، كبير الاقتصاديين في وحدة الاستخبارات الاقتصادية التابعة لمجلة 'ذا إيكونوميست'، أن المصدرين الصينيين في مدينة نينغبو الساحلية لا يتأثرون كثيراً بحالة الهدوء المؤقت، ويواصلون التوسع عالمياً ضمن خططهم الطموحة. وفي تقرير ميداني حديث عقب زيارة إلى المدينة، التي تحتضن ثاني أكبر ميناء في الصين من حيث حجم الشحن بعد شنغهاي، أشار شو إلى أن منطقة جنوب شرق آسيا لاتزال الخيار الأول لدى الشركات المحلية التي تسعى لنقل الإنتاج إلى الخارج. فيما يتعلق بجنوب شرق آسيا، تبدي الشركات اهتماماً متزايداً بإقامة منشآت إنتاج في إندونيسيا، بحسب شو، أما فيتنام، فرغم جاذبية قوتها العاملة، إلا أن ارتفاع التكاليف يثير تردداً بين الشركات. ورغم توصل الولايات المتحدة إلى اتفاقيات تجارية مع كل من الصين والمملكة المتحدة، فإن المحادثات مع شركاء تجاريين تقليديين آخرين تبدو متعثرة. في المقابل، تحذر شركة 'أليانز تريد' من واقع اقتصادي قاسٍ، مفاده أن الصادرات العالمية قد تخسر ما يصل إلى 305 مليارات دولار هذا العام نتيجة اتساع رقعة النزاعات التجارية. وكانت التجارة العالمية قد سجلت رقماً قياسياً بلغ 33 تريليون دولار في العام الماضي، وفق بيانات مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية. : الصينالولايات المتحدة الأمريكية

مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون ترامب الضخم لخفض الضرائب ويحيله لـ«الشيوخ»
مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون ترامب الضخم لخفض الضرائب ويحيله لـ«الشيوخ»

أموال الغد

timeمنذ 19 دقائق

  • أموال الغد

مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون ترامب الضخم لخفض الضرائب ويحيله لـ«الشيوخ»

أقر مجلس النواب الأمريكي صباح اليوم الخميس، مشروع قانون الضرائب الذي اقترحه دونالد ترامب الرئيس الأمريكي، بفارق ضئيل في التصويت، لتتقدم حزمة ضخمة بتريليونات الدولارات تهدف إلى تجنب زيادة ضريبية مع نهاية العام، وذلك على حساب زيادة عبء الديون الأمريكية، وفقًا لوكالة بلومبرج. وأحال مجلس النواب مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ، حيث تُطالب مجموعات من الجمهوريين بإجراء تغييرات واسعة النطاق. ويعتزم المشرعون التصويت على الموافقة بحلول أغسطس. ويشمل المشروع زيادة في سقف الدين الأمريكي قدرها 4 تريليونات دولار، والتي تتوقع وزارة الخزانة الأمريكية أن تجنّب الولايات المتحدة التخلف عن السداد في أغسطس أو سبتمبر، مما يضيف مزيداً من الإلحاح إلى الجدول الزمني. ضغوط ترامب لتمرير مشروع الضرائب قوبل تصويت مجلس النواب بأغلبية 215 صوتاً مقابل 214 صوتاً، مع امتناع عضو واحد عن التصويت، بترحيب من قبل الجمهوريين في المجلس. وجاء ذلك عقب هجوم شرس من ترمب، الذي زار مبنى الكابيتول لحشد الجمهوريين، وتواصل هاتفياً مع المشرّعين حتى وقت متأخر من الليل، واستدعى الممتنعين عن التصويت إلى المكتب البيضاوي. وأصدر مكتب الميزانية التابع له بياناً وصف فيه رفض أي مشرّع جمهوري لدعم الحزمة بأنه «خيانة عظمى». أجرى رئيس مجلس النواب مايك جونسون ومساعدوه جولات من المفاوضات في قاعة المجلس لموازنة مطالب المشرعين من الولايات ذات الضرائب المرتفعة، والذين يطالبون بزيادة الإعفاءات الضريبية على مستوى الولاية والمحليات. فيما أصر المحافظون المتشددون على تخفيضات أكبر في الإنفاق، بينما أبدى الجمهوريون من الدوائر المتأرجحة قلقهم من خفض ميزانية برنامج «ميديكيد». ومن شأن هذا الإجراء أن يجنب تضرر النمو في الولايات المتحدة في وقتٍ يعاني الاقتصاد من تأثير أقوى زيادات في الرسوم الجمركية منذ ما يقرب من قرن، رغم أنه من المتوقع أن يضيف مئات المليارات سنوياً إلى العجز. تمديد تخفيضات ولاية ترمب الأولى مشروع القانون سيمدد التخفيضات الضريبية التي أقرها ترامب خلال ولايته الأولى -والتي كان من المقرر أن تنتهي في 31 ديسمبر- إلى جانب إعفاءات ضريبية جديدة بما في ذلك رفع الحد الأقصى للخصم من الضرائب المحلية والولايات إلى 40 ألف دولار، وإعفاء الإكراميات وأجور العمل الإضافي مؤقتاً من الضرائب. التخفيضات في برامج شبكة الأمان الاجتماعي -مثل كوبونات الطعام والتغطية الصحية لبرنامج «ميديكيد» للفقراء والمعاقين- قد تزيد من الفوارق الاقتصادية بين المواطنين مع حصول الأميركيين الأثرياء على أكبر حصة من التخفيضات الضريبية. تعهد الديمقراطيون بإرغام الجمهوريين في مجلس النواب على دفع الثمن في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، ووصفوا هذا الإجراء بأنه يعاكس نهج روبن هود، إذ يأخذون المال من الفقراء ويعطونه للأغنياء. قال زعيم الأقلية في مجلس النواب حكيم جيفريز من نيويورك: «إن عملية الاحتيال الضريبية التي ينفذها الحزب الجمهوري ستضر بالأسر العاملة أكثر من غيرها، في حين ستقدم تخفيضات ضريبية ضخمة للمليارديرات من أمثال إيلون ماسك». ردّ الجمهوريون بأن ناخبيهم سيستفيدون من إقرار الأولوية التشريعية القصوى لترمب لهذا العام (أي قانون الضرائب) وسوف تتم مكافأتهم سياسياً. تخفيضات الإنفاق تمكن أعضاء كتلة الحرية المحافظة للغاية من إدراج صياغة جديدة في مشروع القانون من شأنها تسريع وقف الاعتمادات الضريبية للطاقة النظيفة التي تم تمريرها في عهد إدارة بايدن، والتي كان يتعين دخولها حيز التنفيذ قبل 2029 وأن تُنفذ خلال 60 يوماً من إقرار مشروع القانون. وتمكن المتشددون أيضاً من تقديم تاريخ بدء متطلبات العمل الجديدة لبرنامج 'ميديكيد' إلى ديسمبر 2026 بدلاً من 2029 في النسخة الأولية من الحزمة. وقد يشكل تسريع متطلبات العمل الجديدة لبرنامج «ميديكيد» أزمةً في انتخابات التجديد النصفي، التي ستجري بعد شهر واحد فقط، مع حرص الديمقراطيين على انتقاد الجمهوريين لتقييد الفوائد الصحية للأسر ذات الدخل المنخفض. تمكن جونسون أيضاً من عقد صفقة مراوغة مع المشرعين من الولايات ذات الضرائب المرتفعة بشأن خصم الضرائب على مستوى الولاية والمحليات. سترفع هذه الصفقة الحد الأقصى من 10,000 دولار إلى 40,000 دولار للأفراد والمُقدمين المشتركين للإقرارات الضريبية بدءاً من هذا العام، مع إلغاء تدريجي لمن يزيد دخلهم السنوي عن 500,000 دولار. سيزداد الحد الأقصى بنسبة 1% سنوياً لمدة عشر سنوات. وتمت إضافة مزايا أخرى لولايات مثل تكساس، والتي ستكون المستفيد الرئيسي من 12 مليار دولار من المبالغ المستردة لنفقات أمن حدود الولاية التي تكبدتها في السنوات الأخيرة. كما ألغى زعماء الحزب الجمهوري نصاً كان من شأنه أن يخفض معاشات التقاعد الفيدرالية من خلال تحديد المزايا على أساس أعلى خمس سنوات من الراتب بدلاً من أعلى ثلاث سنوات، في خطوة أشاد بها النائب الجمهوري مايك تيرنر من ولاية أوهايو، الذي وصف خفض معاشات التقاعد بأنه 'غير عادل'. تفرض الحزمة أيضاً زيادات ضريبية على جهاتٍ أبدى ترمب استيائه منها، مثل جامعة هارفارد، والمهاجرين. ستدفع الجامعات الخاصة ذات الأوقاف الكبيرة ضريبةً بنسبة 21% على صافي دخل الاستثمار لكل طالب، بزيادة عن المعدل الحالي البالغ 1.4%. وسيدفع المهاجرون ضريبةً جديدةً على تحويلاتهم المالية إلى الدول الأجنبية. مشروع القانون سيزيد الإنفاق العسكري بمقدار 150 مليار دولار، ويضيف 175 مليار دولار أخرى لقوانين الهجرة، وكلاهما من أهم أولويات ترامب. كما يتضمن العديد من الأحكام الأخرى التي تؤثر على الرعاية الصحية، وإنتاج الطاقة، والتصنيع، مما يُعيد توجيه الحكومة بعيدًا عن مخاوف تغير المناخ لصالح الوقود الأحفوري. ويتضمن ذلك إلغاء معظم الاعتمادات الضريبية للسيارات الكهربائية بما في ذلك لشركة 'تسلا' الرائدة في السوق بحلول نهاية 2025، واستبدالها بتخفيض ضريبي على فائدة قروض السيارات للمركبات المصنعة في الولايات المتحدة، وهي الخطوة التي دعمها ترامب والسيناتور بيرني مورينو من ولاية أوهايو. التعديلات الأخيرة على مشروع القانون شملت تغيير اسم حسابات التوفير الجديدة المخصصة للأطفال المولودين خلال السنوات القليلة المقبلة، بحيث سيتم تمويلها بمبلغ ألف دولار من الحكومة. وباتت تسمى بحسابات 'ترامب' بدلاً من حسابات 'ماغا'. وقال أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريون إنهم سيضغطون لإجراء تغييرات جوهرية قبل الموافقة على الحزمة. يرغب عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين في إجراء تخفيضات ضريبية دائمة، وهي الآن مؤقتة بموجب الحزمة، وخاصةً التخفيضات التي تُفيد الشركات. وحذّر بعض أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين من أي تخفيضات في برنامج «ميديكيد»، بينما طالب آخرون بتخفيضات أكبر بكثير في الإنفاق العام.

الذهب يرتفع أكثر من 2 بالمائة
الذهب يرتفع أكثر من 2 بالمائة

يمرس

timeمنذ 44 دقائق

  • يمرس

الذهب يرتفع أكثر من 2 بالمائة

ارتفعت أسعار الذهب أكثر من اثنين بالمائة، مسجلة أفضل أداء أسبوعي في ستة أسابيع، وسط إقبال على استثمارات الملاذ الآمن بعد تجدد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية وضعف الدولار. وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 2.1 بالمائة إلى 3362.70 دولار للأوقية (الأونصة)، وبنسبة 5.1 بالمائة هذا الأسبوع، مسجلا أعلى مستوى له في أكثر من أسبوعين.. وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب ب2.1 بالمائة، إلى 3365.8 دولار. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store