
آبل تجمع 10 مليارات دولار من عمولات متجر آب ستور في أمريكا
أظهر تحليل جديد لشركة متابعة تطبيقات الأجهزة الذكية آب فيجرز أن آبل جمعت أكثر من 10 مليارات دولار من عمولات تنزيل المستخدمين للتطبيقات الموجودة على متجرها الإلكتروني آب ستور في الولايات المتحدة خلال العام الماضي.
تشير تقديرات آب فيجرز إلى أن إيرادات آب ستور أمريكا من العمولات زادت إلى الضعف خلال الفترة من 2020 إلى 2024. ففي عام 2020 كانت حصيلة هذه العمولات 76ر4 مليار دولار فقط، قبل أن تصل إلى أكثر من 1ر10 مليار دولار في 2024.
ووفقا لبيانات آب فيجرز فإن مطوري التطبيقات الموجودة على آب ستور أمريكا حققوا إيرادات إجمالية بقيمة 68ر33 مليار دولار من خلال بيع التطبيقات والألعاب باستخدام نظام آبل للدفع الإلكتروني في العام الماضي، ووصلت حصتهم من هذه الإيرادات إلى 57ر23 مليار دولار بعد خصم حصة آبل.
وأشار موقع 'تك كرانش' المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن آبل لا تفصل عادة إيراداتها من آب ستور عن باقي الإيرادات عند نشر نتائجها المالية.
ونشرت تقريرا في مايو 2023 عندما قالت إن آب ستور حقق إيرادات على مستوى العالم بقيمة 104 مليارات دولار من بيع التطبيقات والألعاب والخدمات الرقمية الأخرى في 2022.
ومع ذلك، وجد تحليل آب فيجرز أن متجر التطبيقات آب ستور حقق إيرادات عالمية بقيمة 5ر61 مليار دولار، ثم ارتفعت الإيرادات في العام الماضي إلى 3ر91 مليار دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 3 أيام
- أخبار السياحة
الذكاء الاصطناعي والحروب التجارية أبرز المواضيع في معرض 'كومبيوتكس' في تايوان
تجتمع الشركات الكبرى المتخصصة في أشباه الموصلات هذا الأسبوع في معرض 'كومبيوتكس' للتكنولوجيا المقام في اليابان، وهو تجمّع سنوي لقطاع معني بشكل مباشر بثورة الذكاء الاصطناعي ولكنّه يشهد اضطربا بسبب الحروب التجارية التي أطلقها دونالد ترامب. ومن المجموعات المشاركة في الحدث الذي يستمر لأربعة أيام، 'إنفيديا' و'ايه ام دي' و'كوالكوم' و'إنتل'. 'كومبيوتكس' هو المعرض السنوي الرئيسي للتكنولوجيا في تايوان، وتشارك فيه مصانع لأشباه الموصلات المتطوّرة التي تُعدّ عنصرا أساسيا في مختلف الأجهزة والأدوات بدءا من هواتف 'آي فون' وصولا إلى الخوادم التي تقوم عليها برامج مثل 'تشات جي بي تي'. وعرض الرئيس التنفيذي لـ'إنفيديا' جينسن هوانغ أحدث التطورات التي حققتها الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، معلنا عن خطط لبناء 'أول حاسوب فائق قائم على الذكاء الاصطناعي'. وأشار هوانغ إلى أن 'إنفيديا' ستعمل مع الشركتين العملاقتين التايوانيّتين 'فوكسكون' و'تي إس إم سي' ومع الحكومة لبناء 'أول حاسوب فائق الذكاء الاصطناعي في تايوان […] للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي ونظام الذكاء الاصطناعي'. وقال 'من المهم جدا أن تكون لدينا بنية تحتية ذات مستوى عالمي للذكاء الاصطناعي في تايوان'. وسيتحدث خلال المعرض أيضا مسؤولون تنفيذيون من شركات 'كوالكوم' و'ميديا تك' و'فوكسكون'، إذ سيتم تسليط الضوء على التقدم المُحرز في دمج الذكاء الاصطناعي من مراكز البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر المحمولة والروبوتات والمركبات المتصلة. – فترة محورية – وقال بول يو من شركة 'ويتولوغي ماركت تريند' للاستشارات والأبحاث، إن القطاع يمرّ بـ'فترة محورية'. وأضاف 'خلال العامين ونصف العام الفائتين، جرى تحقيق تقدّم كبير في مجال الذكاء الاصطناعي'، مشيرا إلى أنّ 'الفترة من 2025 إلى 2026 ستكون حاسمة للانتقال من تدريب نماذج ذكاء اصطناعي إلى تطبيقات مربحة'. ورغم هذه التطورات، يُتوقَّع أن يواجه القطاع تحديات ناجمة عن التأثير المحتمل للرسوم الجمركية الأميركية الجديدة وسلاسل التوريد المتقطعة. أطلقت واشنطن في نيسان/أبريل الفائت تحقيقا لتحديد ما إذا كان اعتماد الولايات المتحدة على أشباه الموصلات المستوردة يشكل خطرا على الأمن القومي. وقد فُرضت رسوم إضافية على الصلب والألمنيوم والسيارات في آذار/مارس ونيسان/ابريل، بعد هذا النوع من التحقيقات. – 'وضع ضبابي جدا' – اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب تايوان بسرقة قطاع الرقائق الأميركي وهدّد بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على واردات أشباه الموصلات من الجزيرة. ومع ذلك، فإن معظم اللاعبين الحاضرين في كومبيوتكس 'سيتجنبون التطرق بشكل مباشر إلى الرسوم الجمركية، لأن الوضع ضبابي جدا'، على ما قال إريك سميث من موقع 'تك إنسايتس' المتخصص. ويخشى البعض من أن تخسر تايوان التي تنتج غالبية رقائق العالم وكل الرقائق الأكثر تقدما تقريبا وترسخ نفسها كحلقة وصل حيوية في سلاسل التوريد العالمية، مكانتها المهيمنة في السوق. وتشكل هذه المكانة الرائدة بمثابة 'درع السيليكون' لتايوان، في إشارة إلى المادة الأكثر استخداما على نطاق واسع في القطاع. ويهدف هذا الدرع إلى حماية الجزيرة من أي غزو أو حصار من جانب الصين، التي تدعي أنها جزء من أراضيها، من خلال تشجيع الولايات المتحدة على الدفاع عنها من أجل قطاع أشباه الموصلات الخاصة بها. في آذار/مارس، أعلنت شركة 'تي اس ام سي' التي تواجه ضغوطا عن استثمار بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، وهو ما أشاد به الرئيس التايواني لاي تشينغ تي باعتباره 'لحظة تاريخية' في العلاقات بين تايبيه وواشنطن. وخلال الأسبوع الفائت، أعلنت شركة 'غلوبل ويفرز'، المورّدة لشركة 'تي اس ام سي'، أنها تخطط لزيادة استثماراتها في الولايات المتحدة بمقدار 4 مليارات دولار وافتتاح مصنع لرقائق السيليكون في تكساس. وفي مقابلة أجريت معه الجمعة، بدا جينسن هوانغ متفائلا بشأن مستقبل تايوان، وقال 'ستظل في مركز النظام التكنولوجي'.

أخبار السياحة
منذ 4 أيام
- أخبار السياحة
'الاتحاد للطيران' تطلق رحلاتها إلى شارلوت الأمريكية 4 مايو 2026
كشفت الاتحاد للطيران عن إضافة جديدة إلى شبكتها الأمريكية بإطلاق رحلات مباشرة إلى شارلوت في كارولاينا الشمالية، اعتبارا من 4 مايو 2026، لتصبح الاتحاد للطيران أول شركة طيران من المنطقة تسير رحلات مباشرة إلى شارلوت، مما يعزز الربط بين الإمارات والولايات المتحدة. وستربط الخدمة الجديدة أبوظبي بمدينة شارلوت في كارولاينا الشمالية، إحدى أبرز المراكز المالية والثقافية في الولايات المتحدة، مما يعزز وصول المسافرين إلى شبكة 'الاتحاد للطيران' العالمية، ويمنحهم تجربة سفر تتميز بجودة الضيافة التي تشتهر بها العاصمة الإماراتية. وفقا لبيان صحفي منشور على موقع الاتحاد للطيران. وستصبح شارلوت الوجهة السادسة للاتحاد للطيران في الولايات المتحدة، لتنضم إلى نيويورك، شيكاغو، واشنطن، بوسطن وأتلانتا، التي ستطلق في 2 يوليو. وسيتم تشغيل هذا المسار في 4 رحلات أسبوعية على متن طائرة الاتحاد للطيران الرائدة من طراز بوينج B787 دريملاينر، موفرة بذلك خدمة الشركة في درجة الأعمال والدرجة السياحية. من جانبه، أوضح أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، أن شارلوت تمثل إضافة استراتيجية لشبكتنا في الولايات المتحدة، حيث تتيح الوصول المباشر إلى واحدة من أكثر مناطق البلاد نموا. وأفاد أن الاتحاد للطيران تعد أول شركة طيران من منطقتنا تخدم هذه السوق، ونتطلع إلى ربط المزيد من المسافرين بأبوظبي وما بعدها. تعد شارلوت مركزا مزدهرا للتمويل والتكنولوجيا ورياضة السيارات والثقافة، وهي موطن لشركات أمريكية كبرى، وتجذب ملايين الزوار سنويا للعمل والترفيه. من قاعة مشاهير ناسكار الشهيرة إلى مساراتها الخلابة وسحرها الجنوبي، تقدّم المدينة مزيجًا من التجارب لكل مسافر. ويعد مطار شارلوت دوجلاس الدولي أحد أكثر المطارات ازدحاما في العالم، حيث احتل المرتبة السادسة عالميا من حيث حركة الطائرات في عام 2024، مما يعكس الأهمية المتنامية للمدينة كمركز رئيسي للنقل. ومع مواعيد المغادرة في الصباح الباكر من أبوظبي والعودة في منتصف النهار، صمم جدول الرحلات لضمان سلاسة رحلات الربط عبر شبكة الاتحاد العالمية. وسيحصل المسافرون من شارلوت برحلات ربط سلسة مع توقف واحد إلى وجهات في الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وآسيا. أما المسافرون إلى الولايات المتحدة فيمكنهم الاستفادة من خدمة التخليص المسبق لإجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة الأميركية مع مرفق الجمارك وحماية الحدود الأمريكية في مطار زايد الدولي في أبوظبي، مما يمكنهم من الوصول إلى شارلوت كمسافرين محليين، ويضمن تجربة وصول سلسة وموفرة للوقت، وتتوفر التذاكر للبيع الآن على موقع

أخبار السياحة
منذ 5 أيام
- أخبار السياحة
بتروتريد تدشن مركز البيانات الجديد ضمن خطة التحول الرقمي
أعلنت شركة 'بتروتريد' إحدى شركات قطاع البترول، عن افتتاح مركز البيانات الجديد في خطوة استراتيجية تعكس التزام الشركة بتسريع وتيرة التحول الرقمي وتعزيز بنيتها التحتية التقنية، ويُعد مركز البيانات مرفقًا متقدمًا يُستخدم لتجميع ومعالجة وتخزين وإدارة كميات ضخمة من البيانات والأنظمة الرقمية، ويشكل العمود الفقري لأي بنية تحتية رقمية حديثة تدعم الأداء التشغيلي المستقر والفعال. تطوير شركات البترول ويسعى مركز البيانات الجديد إلى تمكين الشركة من التعامل الذكي مع البيانات الضخمة وتحليلها بفعالية، بهدف تطوير الخدمات، ورفع كفاءة العمليات، وتحسين جودة التجربة المقدمة للعملاء. يأتي هذا المشروع الحيوي في إطار جهود شركات قطاع البترول نحو تنفيذ استراتيجية القطاع للتحول الرقمي ، ويمثل افتتاح مركز البيانات الجديد خطوة جديدة نحو مستقبل أكثر تطورًا يعتمد على التكنولوجيا والابتكار في تقديم الخدمات بكفاءة وجودة عالية.