
اقتصادي / أمير المنطقة الشرقية يرعى انطلاق فعاليات منتدى الصناعة السعودي (SIF) الاثنين المقبل
الدمام 25 ذو الحجة 1446 هـ الموافق 21 يونيو 2025 م واس يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، يوم الاثنين المقبل، انطلاق فعاليات منتدى الصناعة السعودي (SIF) 2025، وذلك في مركز الظهران الدولي للمعارض (إكسبو). ويهدف المنتدى إلى تعزيز دور القطاع الصناعي في المملكة، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنويع مصادر الدخل، وزيادة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي. ويركز المنتدى على استعراض التوجهات الاقتصادية، وتقييم السياسات والتقنيات الحديثة الداعمة للإدارة المستدامة في الصناعات التحويلية. ويُسلّط الضوء على الصناعات الكيماوية، وأحدث التطورات التقنية في القطاع الصناعي، بالإضافة إلى التعريف بالفرص الاستثمارية المتاحة، ودعم المحتوى المحلي، وتعزيز حضور المنتجات الوطنية في الأسواق العالمية. ويدشّن سمو أمير المنطقة الشرقية خلال المنتدى عددًا من المبادرات الصناعية، ويشهد توقيع عدد من الاتفاقيات النوعية التي تسهم في تطوير القطاع ودعم نموه المستدام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
"روسنفت": قرار "أوبك+" بزيادة إنتاج النفط حكيم في ظل التصعيد بالشرق الأوسط
مباشر: وصف الرئيس التنفيذي لشركة "روسنفت" الروسية قرار تحالف "أوبك+" بزيادة إمدادات النفط بأنه قرار يتسم بالحكمة وبعد النظر، وذلك في ضوء التطورات الجيوسياسية المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط، لا سيما التصعيد بين إيران وإسرائيل. جاء ذلك خلال مشاركته في منتدى سانت بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، حيث أشار إلى أن القرار مبرر من منظور السوق ويأخذ في الاعتبار حالة عدم اليقين الراهنة، إلى جانب المصالح الحيوية للدول المستهلكة للطاقة. وفي السياق ذاته، أفاد بأن التحالف، الذي رفعت ثماني من دوله الأعضاء إنتاجها النفطي على مدى ثلاثة أشهر متتالية، سيجتمع في 6 يوليو المقبل لمراجعة احتمالات زيادة الإنتاج خلال أغسطس. وتدفع السعودية، بحسب تقارير، نحو زيادات كبيرة لتعزيز حصتها السوقية في أسرع وقت ممكن. وتُعد تصريحات الرئيس التنفيذي لـ"روسنفت" لافتة، لا سيما أنه أحد أبرز المقربين من الرئيس الروسي، وقد سبق أن أبدى تحفظه بشأن مستوى تعاون موسكو مع "أوبك"، معتبراً أن روسيا تخسر جزءاً من حصتها السوقية لصالح منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة. وعلى صعيد التوقعات المستقبلية، أوضح أن "روسنفت" تبني خطتها التشغيلية للعام 2025 على أساس سعر نفط يبلغ 45 دولاراً للبرميل، فيما تتراوح تقديراتها لعام 2026 بين 42 و43 دولاراً للبرميل، معتبراً هذه التقديرات متحفظة لتفادي الوقوع تحت تأثير تقلبات السوق. يُذكر أن الأسبوع الماضي شهد تقلبات حادة في أسعار النفط العالمية، حيث تراوح نطاق حركة العقود الآجلة بنحو 8 دولارات للبرميل، وسجلت مؤشرات التذبذب أعلى مستوياتها منذ عام 2022 على خلفية التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
الهيئة السعودية للمياه تطلق الهوية الجديدة لـ"جائزة الابتكار العالمية" بجوائز بقيمة مليوني دولار
أطلقت الهيئة السعودية للمياه الهوية الجديدة لجائزة الابتكار العالمية في المياه (GPIW)، وجددت دعوتها للمبتكرين والباحثين والجهات العلمية والبحثية الراغبين في المشاركة في النسخة الثالثة من الجائزة، إلى التسجيل عبر الموقع الرسمي مع بدء العد التنازلي لتنظيم حفل الجائزة المقرر إقامته في مدينة جدة في الثامن من ديسمبر القادم، بالتزامن مع انعقاد مؤتمر الابتكار في استدامة المياه في نسخته الرابعة. وقد حققت النسختان السابقتان إقبالًا قياسيًا في أعداد المتقدمين والدول التي يمثلونها، وتؤكد الجائزة في نسختها الثالثة التزام الهيئة بتعزيز بيئة الابتكار وتمكين الكفاءات البحثية والتقنية، بما يسهم في تطوير منظومة المياه إقليميًا وعالميًا. وتُعد الجائزة منذ انطلاقها إحدى المنصات الدولية المعترف بها لدعم البحث والتطوير في قطاع المياه، وتوفير بيئة تنافسية علمية رفيعة المستوى، تجمع المبتكرين من مختلف التخصصات، وتمنح مشروعاتهم فرصة للانتقال من المفهوم إلى التطبيق في بيئات تشغيلية حقيقية. وتغطي الجائزة بهويتها الجديدة هذا العام ست فئات رئيسة، تعكس أبرز التحديات والفرص في تقنيات حلول المياه، وتشكل محورًا أساسيًا للتنافس بين المشاركين، بما يعكس تنوع الجائزة وارتباطها بالتحولات العالمية في إدارة الموارد المائية. - التقنيات المتقدمة لإنتاج المياه. - تحسين جودة المياه وإعادة استخدامها. - الاقتصاد الدائري وتقنية الصفر رجيع ملحي. - النماذج الرقمية وتحسين العمليات والأتمتة. - إنتاج المياه المستدام والحفاظ على البيئة. - تقنيات معالجة مياه الصرف بتكلفة منخفضة. وتُمنح الجوائز من خلال ثلاثة مسارات رئيسة: 1- جائزة الاكتشاف للمشاريع الناشئة. 2- جائزة الريادة للمشاريع المتقدمة. 3- جوائز التأثير، وتشمل (12) مشروعًا أثبتت فعاليتها في السياق التطبيقي. كما تشمل الجائزة فئات تكريمية تخصصية تُعنى بالجاهزية السوقية، وأثر السياسات، والتميّز في البيئة الابتكارية، مما يعزز من نطاق الاعتراف العلمي والتجاري بالمشاريع الفائزة. وقد استقطبت النسختان السابقتان أكثر من 650 مشاركة من 44 دولة، بمشاركة ما يزيد على 120 جهة دولية تمثل جامعات، ومعاهد، ومراكز أبحاث، وشركات ناشئة، حيث تُوّج أكثر من 22 فائزًا بجوائز مالية وفرص تشغيل تجاوزت قيمتها مليوني دولار أمريكي. وتمثل الجائزة –بما تحمله من معايير علمية صارمة، وآليات تحكيم دولية، وشراكات مع نخبة من الجهات المتخصصة– منصة نوعية للمشاريع الابتكارية الجادة، وفرصة للمشاركين للتفاعل مع شبكة من الخبراء والممارسين من مختلف أنحاء العالم، ضمن إطار تنظيمي يدعم تبادل المعرفة وتسريع نقل التقنية. وتجدد الهيئة السعودية للمياه، من خلال هذه المبادرة، التزامها الإستراتيجي بدعم الابتكار كمحرّك رئيس لاستدامة الموارد المائية، وتدعو المبتكرين والباحثين والجهات العلمية والمؤسسات التقنية إلى تقديم مشاركاتهم في هذه النسخة، التي تستمر في ترسيخ موقع المملكة حاضنةً دوليةً للبحث والابتكار في المياه.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
«هيئة المنافسة» تشارك في اجتماعات لجنة المنافسة بمنظمة (oecd) في باريس
شاركت الهيئة العامة للمنافسة، ممثلةً بالرئيس التنفيذي الدكتور فهد بن إبراهيم الشثري، في اجتماعات لجنة المنافسة التابعة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) المنعقدة في مدينة باريس، حيث شارك في جلسة الطاولة المستديرة، التي ناقشت تقييم أثر أنشطة هيئات المنافسة. وخلال الجلسة، استعرض الدكتور الشثري أبرز جهود المملكة في دعم البيئة التنافسية، موضحًا أن رؤية المملكة 2030 تهدف إلى تنويع الاقتصاد وزيادة مساهمة القطاع الخاص، إلى جانب الاندماج في سلاسل القيمة العالمية وتعزيز القدرة التنافسية. وأشار إلى أن الهيئة أسهمت خلال السنوات الماضية في دعم السياسات المحفزة للمنافسة، مما انعكس إيجابًا على مؤشرات الإنتاجية والاستثمار والنمو الاقتصادي, ووفقًا لأفضل الممارسات الدولية، قُدّرت مساهمة الهيئة عبر إنفاذ نظام المنافسة خلال الفترة 2022-2024 بنحو (305.4) ملايين ريال سعودي. وتحرص الهيئة العامة للمنافسة على المشاركة في مثل هذه الاجتماعات الدولية لتبادل الخبرات، والاستفادة من أفضل الممارسات، وتعزيز أوجه التعاون مع المنظمات الدولية بما يدعم أهدافها في تطوير البيئة التنافسية في المملكة.