
مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط يكرّم الفنان أحمد رزق أكتوبر المقبل
أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة، تكريم النجم أحمد رزق ضمن فعاليات الدورة الـ41 من المهرجان والمقرر إقامتها خلال الفترة من ٢ - ٦ أكتوبر المقبل، وذلك تقديرًا لمسيرته الفنية الغنية والمتنوعة، والتي قدّم خلالها أعمالًا راسخة في ذاكرة الجمهور المصري والعربي.
وأكدت إدارة المهرجان أن هذا التكريم يأتي في إطار دور المهرجان في الاحتفاء بروّاد الفن العربي الذين ساهموا في الارتقاء بالذوق العام، وتركوا بصمة فنية مميزة في وجدان الجمهور.
بدأ أحمد رزق مشواره الفني عام 1996 من خلال مشاركته في مسرحية "الجميلة والوحشين" أمام النجمة ليلى علوي، قبل أن ينطلق بثبات في عالم السينما والدراما، مقدمًا مجموعة من الأعمال التي جمعت بين الأداء الكوميدي والدرامي والإنساني، وأثبتت موهبته وقدرته على التنقل بسلاسة بين الأنماط الفنية المختلفة.
في السينما، شارك رزق في بطولة عدد من الأعمال الهامة مثل :"مافيا" و "فيلم ثقافي"، "عشان ربنا يحبك"،، "شباب على الهواء"، ثم انتقل لمرحلة البطولة المطلقة في "اوعي وشك"، "حمادة يلعب"، "حوش اللي وقع منك"، و"التوربيني" الى جانب أدواره الهامه بأفلام "زهايمر"مع الزعيم عادل امام ، "الليلة الكبيرة"، "يجعله عامر"، "بني آدم"، "الممر"، "الكنز"، و"200 جنيه".
أما على صعيد الدراما، فقد تألق في أعمال مثل: "حديث الصباح والمساء"، "العار"، "خطوط حمراء"، "إزي الصحة"، "بخط الإيد"، "في يوم وليلة"، "حضرة العمدة"، "بيت الرفاعي"، "سيد الناس"، وقدم مؤخرًا من بطولته "حرب الجبالي"خلال السباق الرمضاني .
وإلى جانب ذلك، تميز بأعماله المسرحية التي عكست خفة ظله وإطلالته المحببة على الخشبة، والتي كانت من أبرز محطاته الفنية في بداياته واستمر حضوره فيها لافتًا على مدار السنوات.
ويأتي هذا التكريم تتويجًا لمسيرة فنية متميزة، نجح خلالها رزق في بناء قاعدة جماهيرية واسعة بفضل اختياراته الذكية وحضوره المحبب، ليصبح واحدًا من أبرز نجوم جيله وأكثرهم تنوعًا في الأدوار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 4 أيام
- النهار المصرية
لطفي لبيب تجرد من البطولة ونجح في التأثير على الجمهور بأعماله الفنية البارزة
بعالم باتت فيه الأضواء هدفًا بحد ذاتها، وزاحمت البطولات المطلقة القيم الفنية الأصيلة، يظل الفنان لطفي لبيب نموذجًا فريدًا لفنان يؤمن برسالته، ويتعامل مع الفن كقيمة سامية وليست مجرد وسيلة للشهرة. إنه الممثل الذي لا يبحث عن عناوين ضخمة أو دور البطولة، بل يترك أثره الأعمق في القلوب والعقول، ويصنع لنفسه مكانة نادرة في وجدان المختص والجمهور على السواء من خلال مئات الشخصيات التي أداها بصدق فريد. عاش لطفي لبيب بدايات مغايرة لمسيرة كثير من الفنانين؛ وُلد في بني سويف عام 1947، وتخرج في كلية الآداب ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، لكن القدر اختار له طريقًا آخر أولًا. فقبل أن يقف على خشبة المسرح، عاش تجربة استثنائية في الخدمة العسكرية، والتي قادته للمشاركة الفعلية في حرب أكتوبر المجيدة لست سنوات كاملة. هذه التجربة رسمت ملامح شخصيته الصلبة وأثرت في نظرته للحياة، وأصبحت لاحقًا مصدرًا أساسيًا لصدق أدائه الفني، وقد وثق رحلته تلك بكتابه "الكتيبة 26"، مسجلًا قصص البطولة والخوف والانتصار ووفاء الأصدقاء تحت راية الوطن. بعد عودته من الجبهة، بدأ مسيرته الفنية بشكل جاد. ورغم أن شهرته الواسعة لم تبدأ فعليًا إلا في منتصف التسعينيات، إلا أنه عوض هذا التأخير بفيض غزير من الأعمال المتنوعة في السينما والمسرح والتليفزيون، ليصبح جوكر التمثيل المصري وصاحب الحضور المستمر في معظم الأعمال المهمة. لكل دور أداه لطفي لبيب خصوصيته؛ فما بين الضحك الذكي والثقل الدرامي، تبدو بساطته العفوية وعمقه واضحين بلا افتعال. عُرف بأداء أدوار الشر بشكل إنساني غير نمطي، كما أبدع في شخصيات العسكري القاسي، المسؤول الفاسد، الزوج البسيط، الطبيب الرقيق والكاهن المؤثر. من أعماله الفنية البارزة كذلك: شخصية اليهودي المصري في "رأفت الهجان" والتي قدمها بعيدًا عن الكليشيهات، وأدوار الأب والصديق والمواطن البسيط في الدراما الاجتماعية كـ"نقل عام"، "الدالي"، و"حديث الصباح والمساء". أما السينما، فقد كانت دومًا رمانة الميزان في حياته الفنية. فحتى وإن لمْ يمنحه صناعها البطولة المطلقة، إلا أن وجوده في أي عمل كان يضفي على الفيلم توازنًا وقيمة خاصة. تألق في أفلام "السفارة في العمارة" حيث لعب واحدًا من أشهر أدواره وأعمقها تأثيرًا، وجعل الناس يرددون اسمه مع اسم الشخصية التي لم يفصل بينها الجمهور وبين آرائه الوطنية الراسخة. كما تميز في "خيال مآتة"، "ضغط عالي"، و"قهوة بورصة مصر"، إضافة إلى تعاونه الدائم مع كبار النجوم مثل عادل إمام ومحمد هنيدي في العديد من الأفلام الجماهيرية. أما عن التليفزيون، فقد فتح له آفاقًا أوسع للتعبير عن مواهبه، وبرز نجمه في عشرات المسلسلات التي كان فيها مثالًا للفنان القادر على إحداث الأثر العميق بنظرة عين أو نبرة صوت هادئة دون صخب أو مبالغة. في "نقل عام" قدم نموذجًا للبساطة والشخصية الواقعية، أما في "حديث الصباح والمساء" و"رسالة من البيت" فقد جسد بأقل الكلمات مشاعر متراكبة وصراعات داخلية مع برودة الأعصاب التي يشتهر بها. ورغم كل إنجازاته في السينما والمسلسلات، لم يفارق عشقه الأول للمسرح؛ حيث شارك في عروض مميزة مثل "ليلة من ألف ليلة" مع يحيى الفخراني، و"مسافرين" و"جات على غفلة"، التي جمعت النقد الاجتماعي بالأداء الكوميدي الحساس. يُحسب لطفي لبيب هدوؤه واتزانه النفسي طوال مشواره وسط شراسة الساحة الفنية، فقد ابتعد دومًا عن الصراعات واكتفى باحترام ذاته وفنه وجمهوره. وهو يؤمن أن الفنان الحقيقي لا يعتزل، بل يعمل حتى آخر لحظة، وهو ما يظهره دائمًا في أدائه وتواضعه رغم كل التكريمات التي حظي بها تقديرًا لمسيرته. لطفي لبيب ليس مجرد اسم في ذاكرة الفن المصري، بل علامة مضيئة تعلمنا منها أن الأثر الحق يُقاس بما يتركه الفنان من حب وقيم وفن صادق باقٍ في الوجدان. هو صاحب البصمة الخاصة والنكهة المختلفة، المثال للفنان الذي لا يَفنى في الضجيج بل يرن له صدى خالد في القلوب، ونتعلم منه ما تعجز المناهج عن شرحه: أن الجوهر يسبق الشكل، وأن القيمة الحقيقية هي ما يبقى في القلب والعقل بعد انطفاء الأضواء.


خبر صح
منذ 4 أيام
- خبر صح
'ألف رحمة ونور عليك يا غالي' أحمد رزق يودع لطفي لبيب
نعى الفنان أحمد رزق، الفنان الراحل، عبر خاصية 'الاستوري' على حسابه بموقع تبادل الصور والفيديوهات 'إنستجرام'، حيث نشر صورة له وكتب عليها: 'ألف رحمة ونور عليك يا غالي' 'ألف رحمة ونور عليك يا غالي' أحمد رزق يودع لطفي لبيب مواضيع مشابهة: أسرة العندليب تعلن عن اتخاذ إجراءات قانونية لاستعادة حقوقها من الشركة المنظمة لحفل الهولوجرام وعبّر رزق من خلال رسالته القصيرة عن حزنه العميق لفقدان صاحب البصمة الفنية التي لا تُنسى لطفي لبيب، مؤكدًا على مكانته الكبيرة في الوسط الفني وقلوب جمهوره ومحبيه. شوف كمان: أسماء الفائزين في مسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي ورحل عن عالمنا منذ قليل، الفنان الكبير، عن عمر يناهز 77 عامًا، بعد صراع مع المرض، حيث عانى من تدهور في حالته الصحية في الأيام الأخيرة، ودخل العناية المركزة أكثر من مرة وكان الفنان لطفي لبيب أحد الوجوه المألوفة والمحببة في الدراما المصرية، بفضل حضوره المميز، ونبرة صوته المألوفة، وملامحه التي تجمع بين الوقار وخفة الظل، لكنه لم يكن مجرد 'ممثل مساعد' كما يظنه البعض، بل كان شاهدًا ومشاركًا فاعلًا في تحولات كبرى شهدتها الدراما المصرية منذ التسعينات وحتى اليوم، وهي رحلة فنية تكشف كيف يطوّع ممثل موهوب أدواته مع كل مرحلة دون أن يفقد هويته. أدوار في الخلفية.. تسعينات ما بعد الكلاسيكية وفي تسعينات القرن الماضي، كانت الدراما المصرية تمر بمرحلة انتقالية من النمط الكلاسيكي الذي اعتمد على النجم الأوحد وقصص الأسرة الممتدة، إلى أعمال أكثر واقعية واجتماعية. خلال هذه الفترة، ظهر الفنان لطفي لبيب كممثل 'ثانوي' لكنه لافت، يجسد في الغالب أدوار الطبيب، الضابط، أو الموظف الوقور، أدواره كانت محدودة في الزمن لكنها مفتوحة في التأثير، حيث أضفى على تلك الشخصيات قدرًا من العمق الإنساني والصدق. أعمال مثل 'مسلسل المال والبنون' و'مسلسل هوانم جاردن سيتي' و'مسلسل زيزينيا' أبرزت بداياته، رغم أن وجهه كان لا يزال جديدًا على الجمهور الواسع. مطلع الألفينات: من المساندة إلى الذاكرة الجمعية مع بداية الألفية الثالثة، شهدت الدراما تحولات لافتة، خاصة في تركيب الشخصيات وإيقاع السرد، هنا بدأ لطفي لبيب يحتل مساحة أكبر في الحضور، ليس من خلال البطولة المطلقة، بل عبر أدوار ذات طابع أيقوني، أصبح 'الأب الطيب'، 'المدير الفهيم'، أو 'الجار الحكيم'، وهي أدوار رسمت له مكانة فريدة لدى الأسر المصرية. كان ظهوره في مسلسلات مثل 'أحلام عادية'، 'الملك فاروق' و'الدالي' بمثابة توقيع شخصي في كل عمل، لم يكن مجرد ممثل يؤدي دورًا، بل ممثلًا يحمل خلفه خبرة المسرح، وجدية العسكري السابق، وثقافة الكاتب.


أخبار اليوم المصرية
منذ 5 أيام
- أخبار اليوم المصرية
سلمى غريب: أنا مش شريرة لكن الندم مش في قاموسي
ممثلة مصرية شابة برزت في السنوات الأخيرة كواحدة من الوجوه الفنية الواعدة في السينما والتلفزيون، وتميزت بأدائها المتقن وقدرتها على تجسيد شخصيات متنوعة، مما أكسبها حب الجمهور وثقة النقاد، وشاركت سلمى في عدد من الأعمال الدرامية والسينمائية الناجحة، وتعتبر تجربتها في مسلسل " حديث الصباح والمساء" محطة مهمة في مسيرتها الفنية، حيث أثبتت خلالها موهبتها واحترافيتها، وبالإضافة إلى ذلك، تُعرف سلمى بحبها للفن وروحها الجماعية التي تعزز من نجاح أي عمل تشارك فيه. أجرت " بوابة أخبار اليوم" حوارًا خاصًا مع الفنانة سلمى غريب ، تحدثت فيه عن رأيها في حال المسرح خلال الفترة الأخيرة، وأسباب غيابها عن الساحة الفنية لمدة خمس سنوات، بالإضافة إلى موقفها من قرار الفنان محمد رياض باعتزال رئاسة المهرجان القومي. كما استعرضت نجاح مسلسل "حديث الصباح والمساء" الذي لا يزال يحظى بحب الجمهور رغم عرضه عام 2001، إلى جانب العديد من التفاصيل الأخرى. وإليكم نص الحوار الكامل. في البداية.. ما سر حضورك في المهرجان القومي للمسرح المصري؟ حضوري للمهرجان ده شيء أساسي بالنسبة لي من وقت تخرّجي، لأن المسرح هو بيتي وحياتي وروحي، ولا يمكن أتأخر منه، خصوصًا كمان إنه بيكون مع محمد رياض، لأنه أيقونتنا الفنية". "بتمنى يفضل مستمر، لأنه قدم مجهود كبير جدًا في إدارة وتنظيم المهرجان، ووجوده أحدث فرق واضح وملموس". اقرأ أيضا| غدا.. الفنان محمد القس ضيف برنامج "فضفضت أوى" على watch it ما رأيك في المسرح الفترة الأخير؟ "إحنا عندنا مسرح، لكن النشاط قل جدًا في الفترة الأخيرة، وبما إن مفيش مسرح قطاع خاص حاليًا، فمسرح الدولة لازم يفضل منوّر طول الوقت. بصراحة في عروض جميلة جدًا اتقدمت خلال الشهور اللي فاتت، ومستواها كان هايل. "إحنا عندنا مسرح، لكن النشاط قل جدًا في الفترة الأخيرة، وبما إن مفيش مسرح قطاع خاص حاليًا، فمسرح الدولة لازم يفضل منوّر طول الوقت. بصراحة في عروض جميلة جدًا اتقدمت خلال الشهور اللي فاتت، ومستواها كان هايل، وبتمنى إن المسارح تفضل مفتوحة، بل بالعكس، نفسي عددها يزيد، الدكتور أشرف زكي افتتح مسرح هنا، وكمان في إسكندرية، وإن شاء الله نحتفل قريبًا بمسرح خامس وسادس وعاشر". "الناس اتفاجئت من الشخصية اللي قدمتها، وكان في ردود أفعال قوية، كتير قالولي: إزاي قتلتي بالشكل ده؟! وفي ناس سألتني: إنتي خدتِ كام؟ لأن في جملة في المسلسل بتقول إني هاخد المبلغ اللي أنا عايزاه، بس من غير ما يتقال الرقم، وده خلّى الجمهور يحتار ويتساءل عن التفاصيل". كيف كان التعاون مع المؤلف عمرو محمود ياسين؟ "مسلسل وتقابل حبيب عامل لي مشكلة شوية، لأن الناس بدأت تشوفني بشكل مختلف تمامًا، وده طبعًا بسبب الكاتب عمرو محمود ياسين ، اللي بشكره من قلبي، لأنه قدمني في دور جديد عليّ تمامًا، وخلى الجمهور يشوفني من زاوية تانية. بس حابة أوضح إني مش شريرة في الحقيقة". اقرأ أيضا| ما سبب غيابك عن الووسط الفني 5 سنوات؟ ابتعدت عن الفن لمدة خمس سنوات لأن طريقة التعامل في الوسط اتغيرت، ومبقاش في الناس اللي كنت متعودة أشتغل معاهم، وكل المنظومة اتبدلت، أنا طول عمري بييجي لي المسلسل، أقرأه، ولو مقتنعة أوافق، ولو مش مقتنعة أرفض من غير ما حد يزعل. لكن فجأة بقى في نظام غريب، يتصلوا يقولوا التصوير بكرة، من غير ما ألحق أقرأ أو أستعد، وده بالنسبة لي مش طبيعي، أنا محتاجة أفهم أنا هاعمل إيه، وأفهم تفاصيل الشخصية والعمل، مش أدخل أصور من غير تحضير. عشان كده مكنتش مرتاحة لفترة، وحسيت إني مش على طبيعتي، لحد ما بدأت أتأقلم مع التغيرات وأرجع تاني".". من وجه نظرك.. ما سبب نجاح وتأثير مسلسل "حديث الصباح والمساء" في ذاكرة الجمهور رغم مرور أكثر من 20 عامًا؟ "مسلسل " حديث الصباح والمساء" يعد محطة فارقة في مشواري الفني، وهو تجربة استثنائية يصعب تكرارها، لما حمله من روح جماعية وحب حقيقي للفن المسلسل ده من التجارب اللي عمري ما هنسى تفاصيلها، كنا فريق ضخم يضم حوالي 180 فرد، وكلنا كنا بنشتغل من غير ما حد يفرض علينا حاجة، كنا بنروح التصوير بإرادتنا وحبنا للشغل، من النجمة ليلى علوي لأصغر فرد في الفريق، والحماس كان مشترك بين الكبير والصغير، وكان واضح جدًا في كل مشهد، وبصراحة، الأستاذ جمال العدل وفر لنا كل شيء نحتاجه علشان نطلع عمل محترم بالشكل ده، وده اللي خلى المسلسل يفضل علامة بارزة في تاريخ الدراما المصرية".. "عمري ما عملت حاجة وندمت عليها، لكن ممكن في بعض الأحيان بعد ما يُعرض العمل، أحس إنه مش عاجبني بالكامل أو كنت أتمنى يطلع بشكل مختلف شوية". "أنا ماعنديش معايير ثابتة لاختيار الأعمال، لكن لازم أكون واثقة في المؤلف أو في المخرج لأن إحنا بقينا نفتكر موسم رمضان متأخر جدًا، كأنه مش هييجي، وفجأة نلاقي نفسنا داخلين عليه بسرعة، والكل يبدأ يجهّز بشكل متسارع،وده بيخلينا نفضل نصور لحد يوم 27 رمضان، وسط ضغط كبير جدًا".