فيلم أحمد وأحمد يحصد 2 مليون و700 ألف جنيه في شباك تذاكر أمس الأحد
تدور أحداث فيلم أحمد وأحمد في إطار من الكوميديا التى يتخللها مشاهد الأكشن، من خلال قصة أحمد (أحمد فهمي) الذي يعمل مهندس ديكور، ويعود إلى مصر للاستقرار بعد قضاء سنوات في الخارج، ولكن خططه تتعطل عندما يُصاب خاله أحمد (أحمد السقا) في حادث غامض، يهرع "أحمد" إلى جانبه من أجل ملازمته. تتوالى الأحداث حين يكتشف أحمد (أحمد فهمي) سرًا صادمًا، أن خاله أحمد (أحمد السقا) هو العقل المدبّر لإمبراطورية إجرامية خفية، ولأن خاله يعاني من فقدان الذاكرة، يجب على "أحمد" مساعدته في كشف ماضٍ لا يتذكره، بينما يتجنّب أعداءً خطرين ويكشف أسرارًا قد تُمزق عالمهم، وذلك يجعل الثنائي يعيشان مغامرات كوميدية مليئة بالأكشن. فيلم "أحمد وأحمد" من بطولة أحمد السقا، أحمد فهمي، جيهان الشماشرجي، علي صبحي، حاتم صلاح، أحمد الرافعي، أحمد عبد الوهاب، رشدي الشامي، وضيفا الشرف طارق لطفي، غادة عبد الرازق، والعمل إشراف على الكتابة أحمد عبد الوهاب وكريم سامي (كيمز)، وتأليف أحمد درويش، ومحمد عبدالله سامي، وإخراج أحمد نادر جلال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
قانون الإيجار القديم يُشعل الجدل من جديد.. بين خوف الفقراء و"فساتين" الفنانين
عاد الجدل ليحتدم مجددا في الشارع المصري بعد موافقة مجلس النواب على مشروع قانون الإيجار القديم، الذي ما دام كان محور خلاف بين الملاك ووالمستأجرين. ففي الوقت الذي يراه الملاك خطوة طال انتظارها لاستعادة الحقوق، يراه المستأجرون تهديدا مباشرا لاستقرارهم ومعيشتهم، ليتحول النقاش من قاعات البرلمان إلى منازل المواطنين، ويمتد حتى منصات التواصل الاجتماعي حيث دخل الفنانون على خط الأزمة بتصريحات أثارت انتقادات واسعة. بين إنصاف المالك وقلق المستأجر يرى عدد كبير من الملاك أن القانون الجديد يمثل محاولة لتصحيح أوضاع مجحفة استمرت لعقود، حيث يملكون عقارات تدر دخلًا زهيدًا لا يتناسب مع قيمتها الحقيقية. وفي المقابل يشعر العديد من المستأجرين، خاصة كبار السن ومحدودي الدخل بأنهم مهددون بالتشريد في حال تنفيذ الإخلاء دون توفير بدائل. يروي الحاج محمد مصطفى أحد المواطنين المتضررين من تطبيق القانون بمحافظة سوهاج وهو رجل مسن على المعاش: "أنا باخد 2200 جنيه شهريًا، لو الإيجار زاد فجأة أو اضطررت أسيب الشقة، أبات فين؟ في الشارع؟" " width="1177" height="658"> قانون الإيجار القديم يُشعل الجدل من جديد.. بين خوف الفقراء و"فساتين" الفنانين نبيلة عبيد: "مش لاقية مكان أحط فيه فساتيني" في مشهد أثار موجة من السخرية والغضب على حد سواء، خرجت الفنانة نبيلة عبيد بتصريح عبرت فيه عن استيائها من القانون الجديد، موضحة أنها من المتضررين، ليس لأنها قد تُفقد مسكنًا، بل لأن " فساتينها وجوائزها" لا تجد مأوى لها على حد تعبيرها. وقالت عبيد في تصريحات صحفية: "الإيجار القديم قيدني، عندي شقة مش عارفة أفرشها، والفساتين والجوائز بتاعتي مش لاقية مكان أحطها فيه". التصريح اعتبره كثيرون "منفصلًا عن واقع الأزمة"، إذ يواجه آلاف المستأجرين مصيرًا غير واضح، وربما مأساوي، بينما ينحصر قلق البعض في مقتنيات شخصية ورفاهية لا تشبه معاناة المواطن البسيط. جمعيات حقوقية تُحذر من أزمة إنسانية حذرت جمعيات الدفاع عن حقوق المستأجرين من فتح باب الإخلاء دون خطة انتقالية واضحة، مشيرة إلى أن القانون الجديد قد يُعرض ملايين الأسر لخطر التشريد، ما لم يتم توفير بدائل سكنية أو دعم مالي مناسب. وشددت على ضرورة أن تُراعي التعديلات العدالة الاجتماعية، وتضع حلولًا متدرجة تضمن التوازن بين أطراف العلاقة الإيجارية. النواب: لا نية للإخلاء العشوائي في المقابل، أكدت اللجنة التشريعية بمجلس النواب أن أي تعديل لقانون الإيجار القديم سيأتي تدريجيًا، وبما يحقق توازنا عادلا بين المالك والمستأجر. وأشار نواب إلى أن الغرض الأساسي من التعديل ليس الطرد، بل تحقيق العدالة وتحفيز الاقتصاد العقاري. كما جرى اقتراح إنشاء صناديق دعم حكومية تستهدف تعويض المستأجرين المتضررين خاصة من الفئات الضعيفة ومحدودي الدخل إلى جانب توفير وحدات بديلة بأسعار مناسبة للمستحقين.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
نور النبوي يكشف عن انتهاء تحضيرات فيلمه الجديد ويعد الجمهور بمفاجأة خاصة
أعلن الفنان الشاب أنه أكمل جميع تحضيرات فيلمه الجديد، الذي يحمل توقيع الكاتب إياد صالح وإنتاج أحمد بدوي، حيث صرح في حديث خاص لـ خبر صح: 'انتهينا من تحضيرات فيلمي الجديد .. وسأكشف تفاصيله قريبًا .. على أن أبدأ تصويره خلال الفترة القليلة المقبلة' نور النبوي يكشف عن انتهاء تحضيرات فيلمه الجديد ويعد الجمهور بمفاجأة خاصة شوف كمان: وصول لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي إلى السجادة الحمراء شائعات ارتباط نور النبوي في سياق آخر، تصدر نور النبوي تريند السوشيال ميديا مؤخرًا بعد أن شارك متابعيه عبر إنستجرام بفيديو ظهر فيه مرتديًا خاتم خطوبة، وهو يغني أغنية 'ابتدينا' للنجم عمرو دياب. مقال مقترح: مينا مسعود يشارك حلم طفولته مع 'نيوز رووم' فماذا قال؟ نور النبوي ينفي أنباء خطوبته أثار فيديو نور جدلًا واسعًا، حيث اعتقد الكثيرون أنه ارتبط عاطفيًا وفي مرحلة الخطوبة، وهو الأمر الذي نفاه النبوي في تصريحات خاصة لـ 'نيوز رووم'، حيث قال : 'صحيت على كم تليفونات الناس بتسأل عن خطوبتي .. وأنا والله العظيم ماخطبتش' أحدث أعمال نور النبوي يُذكر أن نور النبوي حقق نجاحات ملحوظة بأكثر من عمل خلال السنوات القليلة الماضية، كما انتهى مؤخرًا من تصوير الفيلم الإماراتي City of Life 2، وهو المصري الوحيد بين أبطال التجربة. فيلم City of Life 2 تم تصوير مشاهده بالإمارات، وتأليف وإخراج الإماراتي علي مصطفى، ويضم عددًا من النجوم العالميين من أمريكا وتركيا وغيرها من الجنسيات، ويأتي بعد 16 عامًا على إنتاج الجزء الأول، الذي عُرض في 2009، حيث تدور أحداثه حول شاب عربي يعيش في دبي ويخوض صراعًا دائمًا للبحث عن هويته وموروثه الثقافي، في ظل الطابع الغربي لمدينة دبي، وتتقاطع حياته مع سائق أجرة هندي يشبه أحد نجوم بوليوود وراقصة باليه رومانية سابقة تعمل مضيفة في شركة طيران، حيث يواجه العديد من الأزمات. نجاح كبير لفيلم الحريفة 2 حقق فيلم الحريفة 2، آخر أعمال نور النبوي، نجاحًا كبيرًا بدور العرض السينمائي، حيث احتل المركز الرابع في قائمة الأفلام الأعلى تحقيقًا للإيرادات بتاريخ السينما المصرية، بعدما وصل إلى أكثر من 128 مليون جنيه بإجمالي إيراداته، وقت عرضه في نهاية العام الماضي 2024. فيلم الحريفة 2 ينتمي لنوعية الأفلام الاجتماعية الشبابية اللايت، ويحمل العديد من المفاجآت، حيث يشهد التحاق نور النبوي وشلته المعروفة بالحريفة بالجامعة، وتحدث في حياتهم العديد من التغيرات، كما يتنافسون على إحدى البطولات الجديدة الخاصة بالجامعات على مستوى العالم، ويخوض نور النبوي الذي يقدم شخصية ماجد في العمل تجربة الاحتراف الأوروبي في نادي سبورتنج براجا البرتغالي. والفيلم يحمل عنوان الريمونتادا، وهو من بطولة نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، عبدالرحمن محمد، سليم الترك، خالد الذهبي، نور إيهاب، نورين أبو سعدة، دونا إمام، وغيرهم من الشباب، مع ضيوف الشرف آسر ياسين وأحمد فهمي وأسماء جلال وإنجي كيوان ومايكل أوين والمعلق الرياضي أيمن الكاشف، والعمل تأليف إياد صالح، إخراج كريم سعد، وإنتاج طارق الجنايني.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
"حاجات من زمن فات" يرصد حكاية أول إعلان تليفزيوني في مصر
يرصد الكاتب زياد فايد في كتابه "كانت أيام.. حاجات من زمن فات"، تحولات المجتمع المصري من زوايا تبدو بسيطة في ظاهرها، لكنها تعكس تغيرات عميقة في الوعي والثقافة والسلوك اليومي. ومن بين أبرز هذه الحكايات، قصة الإعلان التليفزيوني في مصر، والتي يصفها: "كمرآة تكشف كيف انتقلت مصر من زمن "ننوسة" والمنتجات المحلية البسيطة، إلى عالم الإعلان الحديث الذي بات يشارك فيه نجوم الصف الأول، ويؤثر في إيقاع التلفزيون نفسه، بل وحتى في شكل الخطاب السياسي. ويشير 'زياد' إلى أنه رغم أن البث التلفزيوني في مصر بدأ في منتصف عام 1960، فإن الإعلانات التجارية لم تدخل البيوت المصرية عبر الشاشة الصغيرة إلا في مطلع السبعينيات، وكان أول إعلان تلفزيوني مصري قد ظهر عام 1970، من ابتكار قسم العرائس والكارتون، وكانت بطلته دمية شعبية مصرية تدعى "ننوسة"، من تصميم زينب إسماعيل، شويكار زكريا، ابتسام فرج، وضيائي صالح. حققت "ننوسة" نجاحا غير مسبوق، وأصبحت من الشخصيات المحببة لدى الجمهور، الذي تقبل منها كل ما كانت تعلن عنه، في تلك الفترة كانت الإعلانات قليلة للغاية، والمنتجات بالكامل محلية. زمن الانفتاح.. ونهاية عصر "ننوسة" ويتابع: مع دخول عصر الانفتاح الاقتصادي، اكتسحت الشركات الأجنبية الأسواق المصرية، ومعها إعلاناتها الجاهزة شيئًا فشيئًا، تراجعت "ننوسة" واختفت لصالح عرائس بشرية أكثر حداثة، لكن بلا روح مصرية، غابت اللمسة المحلية، وظهر الكمبيوتر والجرافيك في الواجهة. لم يكن السبب في تراجع فن الإعلان المحلي ضعف الموهبة، بل غياب الإمكانيات، فلو أتيحت لفناني قسم العرائس والرسوم المتحركة إمكانيات إنتاجية وتقنية مناسبة، لاختلف المشهد كثيرا، لكن بعد ظهور شركات الإعلانات الخاصة، بدأت تمول التلفزيون بالإعلانات الجاهزة، ولم يعد ينتج إعلانا كفن، بل مجرد "مساحة عرض" لما يصنع في الخارج. الإعلانات الأولى.. ونجومها من أوائل الإعلانات التي ظهرت في بداية السبعينيات: إعلان "هناء وشيرين" عن غذاء الأطفال "ريري"، ثم إعلان "شوف العقد شوف الشراشيب" عن موكيت كاربت سيتي. ويلفت إلى أن: كان من أبرز نجوم تلك المرحلة: البارودي، إبراهيم رجب، سمير حبيب الشعراء: جمال عبد العزيز، رضا أمين الملحنون: عبد المنعم الموجي، سيد مكاوي المخرجون: فهمي عبد الحميد، طارق نور، حسام مهيب الشحري المطربون: عبد العزيز محمود، سيد الملاح، أحمد عدوية كما ظهر في تلك الفترة صوتان شابان اكتشفهما طارق نور وطارق الكاشف، وهما: هشام عباس، وعالية، وكانا نجمي إعلانات كاربت سيتي. أما على مستوى الإعلانات الصوتية، فقد برز أسماء مثل: سناء منصور، إيناس جوهر، عمر الشريف، محمد شاكر، د. عادل هاشم، والإعلامي أحمد سمير. الإعلان والاقتصاد.. الأسعار بالأرقام عام 1973: الإعلان المحلي على القناتين الأولى والثانية بلغ 65 جنيها للدقيقة عام 1978: الإعلان الأجنبي بلغ 900 جنيه للدقيقة عام 1992: ومع انطلاق الفضائية المصرية، أصبح الإعلان المحلي بـ 2200 جنيه للدقيقة، بينما بلغ الإعلان الأجنبي ما يعادل 7138 جنيها عام 1973 وحده، حققت الإعلانات إيرادات بلغت من 912 إلى 607 آلاف جنيه نجوم الزمن الجميل في الإعلانات ويرصد الكاتب: "الاستعانة بالفنانين في الإعلان تعود لأكثر من 70 عاما، حين كانت شركات التجميل والصابون تتهافت على نجوم السينما: أم كلثوم: إعلان صابون نابلسي شاهين فاتن حمامة: إعلان مسحوق غسيل فريد الأطرش: إعلان زيت قلي سميرة أحمد: إعلان عطور مديحة يسري، ماجدة: إعلان صابون حمام مريم فخر الدين: إعلان عن الأسبرين نعيمة عاكف: إعلان "الفيسبا" وسط حدائق القناطر ومع دخول الكوكاكولا إلى مصر عام 1954، شارك في الحملة: محمد فوزي، مديحة يسري، برلنتي عبد الحميد، كريمان، ثريا حلمي. ثم جاءت فترة السبعينيات والثمانينيات، لتشهد بروز موديلات إعلانات تحولن لاحقا إلى نجمات، مثل: سحر رامي، ياسمين عبد العزيز، رحاب الجمل، علا رامي، هبة كامل. أما في العصر الحديث، فقد عاد نجوم الصف الأول إلى الإعلانات: عمر الشريف، عمرو دياب، يسرا، شريهان، جورج قرداحي، حسين فهمي، فؤاد المهندس، سناء جميل، هشام سليم، حكيم، جميل راتب، أحمد السقا، المنتصر بالله، سعاد نصر، هاني شاكر، عبلة كامل. ويذكر أن بعض النجوم حصلوا على أجور ضخمة وصلت إلى مليون جنيه في الإعلان الواحد، كما حدث مع عمر الشريف ويسرا. ومع ذلك، لا تزال بعض النجمات مثل ميرفت أمين، ليلى علوي، إلهام شاهين ترفضن الظهور في الإعلانات، معتبرات أنها "سبوبة" لا تليق بمكانتهن الفنية. ماذا فعل الإعلان بالتلفزيون؟ ويضيف: تطور الإعلان أثر بوضوح في شكل ومحتوى التلفزيون المصري، فقد ساهم في إطالة ساعات البث، فبعد أن كان البث لعدة ساعات يوميا، أصبح يمتد 24 ساعة. لكن هذا لم يأت دون ثمن، فقد سحب الإعلان من التلفزيون دوره التثقيفي لصالح الترفيه، وأثر على نشرات الأخبار، التي باتت سريعة وتخضع للإيقاع الإعلاني، حتى في المسلسلات الدرامية، أصبح الحوار والمونتاج يبني على الفواصل التجارية. حتى الخطاب السياسي لم يسلم من التأثير، فتحول إلى جمل قصيرة صادمة ومباشرة، تشبه أسلوب الإعلانات. في الستينيات، فكان الإعلان بسيطا ومباشرا، ومع الوقت، تغير التصور عن التلفزيون، وأصبح ينظر إليه كوسيلة ترويج واستعراض، لا كنافذة حقيقية على الواقع. ويشدد علي: أما في الثمانينيات، ظهرت فلسفة جديدة: "الإبداع في الإعلان يولد الإغراء، والإغراء يخلق المتعة، والمتعة تحرر خيال المشاهد".