%80 نسبة الإنجاز في مشروع بوابة أم الجمال
وقال أبو عليم إن البلدية بدأت بتنفيذ مشروع البوابة المستوحاة من الحضارات التي مرت على موقع أم الجمال الأثري، بعد إدراج الموقع الأثري ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وأضاف لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم السبت، أن البوابة يُتوقع الانتهاء منها أواخر آب المقبل، مبينًا أن تكلفة المشروع تبلغ 220 ألف دينار، منها 100 ألف دينار من وزارة السياحة والآثار.
وأشار إلى أن البوابة ستكون فريدة من نوعها، لا سيما أن التوقعات تشير إلى أن موقع أم الجمال الأثري سيشهد حركة سياحية نشطة خلال الفترة المقبلة بعد إدراجه على لائحة التراث العالمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 11 دقائق
- أخبارنا
5 نصائح للأطفال في الرحلات البحرية
أخبارنا : الرحلات البحرية ممتعة للأطفال، لكنها تتطلب وعيًا وإجراءات سلامة بسيطة، ومن الضروري تعليم الأطفال القواعد الأساسية لحمايتهم وتمكينهم من الاستمتاع بأمان ومتابعتهم من خلال: ارتدِ سترة النجاة دائماً احفظ رقم مقصورتك جيداً لا تقترب من حواف السفينة لا تلعب بين الأبواب أو الممرات اطلب المساعدة عند الضياع


رؤيا
منذ 27 دقائق
- رؤيا
نصائح لترشيد استهلاك الكهرباء في صيف الأردن.. المكيفات الهوائية "الحصان الأسود" في فاتورة الكهرباء
حمل الذروة الصيفي: تحديات كبيرة على شبكة الكهرباء في الأردن بسبب زيادة استهلاك المكيفات ترشيد استهلاك الكهرباء في الصيف.. طرق مبتكرة لتخفيف الفاتورة وتجنب الضغط على الشبكة مع ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية في الأردن خلال فصل الصيف، يتجه المواطنون والمقيمون بشكل مكثف نحو استخدام المكيفات الهوائية كحل أساسي للحصول على أجواء مريحة. إلا أن هذا الإقبال يترافق مع تحدٍ كبير يتمثل في الارتفاع الحاد في قيمة فواتير الكهرباء، مما يضع عبئاً مالياً إضافياً على الأسر. ويؤكد خبراء وهيئات رسمية أن الاستخدام الأمثل والرشيد لهذه الأجهزة يمكن أن يخفض الاستهلاك بشكل كبير دون التضحية بالراحة. حمل الذروة الصيفي: تحدي لمنظومة الكهرباء تشهد المنظومة الكهربائية في الأردن خلال أشهر الصيف، وتحديداً في شهري يوليو وأغسطس، ارتفاعاً كبيراً في الطلب على الطاقة يصل إلى أقصى مستوياته، وهو ما يُعرف بـ "الحمل الذروي الصيفي". وتعتبر المكيفات الهوائية المساهم الأكبر في هذا الحمل، حيث تشير تقديرات هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن إلى أن أجهزة التكييف والتبريد تستهلك ما يزيد عن 50% من إجمالي الطاقة الكهربائية المنزلية خلال هذه الفترة. هذا الطلب المرتفع لا يضغط على البنية التحتية لشبكة الكهرباء فحسب، بل يؤثر مباشرة على فاتورة المستهلك، خاصة مع تطبيق التعرفة الكهربائية المرتبطة بشرائح الاستهلاك، حيث يؤدي تجاوز استهلاك معين إلى الانتقال لشريحة سعرية أعلى، مما يضاعف من قيمة الفاتورة النهائية. أفضل الممارسات لخفض استهلاك المكيفات تقدم هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن و شركة الكهرباء الأردنية وخبراء الطاقة مجموعة من النصائح العملية التي تعتبر الطريقة المثلى لاستخدام أجهزة التكييف وتحقيق أقصى درجات الكفاءة بأقل تكلفة ممكنة: ضبط درجة الحرارة على 24 درجة مئوية تعتبر هذه الدرجة هي الحرارة المثالية التي تحقق التوازن بين الشعور بالراحة والاستهلاك المنطقي للطاقة. فبحسب الخبراء، كل درجة مئوية أقل من 24 تزيد من استهلاك الكهرباء بنسبة تتراوح بين 3% إلى 5%. الصيانة الدورية وتنظيف الفلاتر يعد تنظيف فلاتر (مرشحات) الهواء في الوحدة الداخلية للمكيف بشكل دوري (كل أسبوعين مثلاً) من أهم خطوات الترشيد. فالأتربة المتراكمة على الفلتر تعيق تدفق الهواء وتجبر الجهاز على العمل بجهد أكبر ولفترة أطول، مما يرفع من استهلاكه للطاقة بنسبة قد تصل إلى 15%. كما يجب إجراء صيانة شاملة للجهاز على يد فني متخصص قبل بدء فصل الصيف. إغلاق النوافذ والأبواب وسد الفتحات لضمان عدم تسرب الهواء البارد إلى الخارج ودخول الهواء الحار إلى الداخل، يجب إحكام إغلاق جميع النوافذ والأبواب في الغرفة المراد تبريدها. كما ينصح باستخدام الستائر العازلة أو ذات الألوان الفاتحة لحجب أشعة الشمس المباشرة التي تزيد من درجة حرارة الغرفة. اختيار الحجم المناسب للغرفة عند شراء جهاز تكييف جديد، من الضروري اختيار جهاز ذي قدرة تتناسب مع مساحة الغرفة. فالجهاز ذو القدرة المنخفضة في غرفة كبيرة سيعمل باستمرار دون توقف، بينما الجهاز ذو القدرة العالية في غرفة صغيرة سيؤدي إلى تبريد سريع ومتكرر وهو ما يهدر الطاقة. استخدام تقنية "الإنفيرتر" (Inverter) تعتبر المكيفات التي تعمل بتقنية الإنفيرتر أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة بنسبة تتراوح بين 30% إلى 50% مقارنة بالمكيفات التقليدية. تعمل هذه التقنية على تغيير سرعة الضاغط (الكمبريسور) بدلاً من تشغيله وإيقافه بشكل متكرر، مما يقلل من استهلاك الطاقة عند الوصول إلى درجة الحرارة المطلوبة. إيقاف تشغيل المكيف عند مغادرة الغرفة من الممارسات الخاطئة ترك المكيف يعمل في غرفة فارغة. يجب إيقاف تشغيله عند مغادرة الغرفة لفترة تزيد عن 15 دقيقة لتوفير الطاقة. ويفضل تقليل استخدام الأجهزة التي تولد حرارة (مثل الأفران والمكواة) خلال ساعات النهار الحارة، حيث تزيد من العبء على أجهزة التكييف. في ساعات الصباح الباكر أو في المساء عند انخفاض درجات الحرارة، يمكن الاعتماد على التهوية الطبيعية بفتح النوافذ بدلاً من تشغيل المكيف. إن تبني هذه الممارسات لا يساهم فقط في خفض قيمة الفواتير الشهرية على المواطنين، بل يلعب أيضاً دوراً حيوياً في تخفيف الضغط على الشبكة الكهربائية الوطنية والمساهمة في استدامة الطاقة في المملكة.


البوابة
منذ 37 دقائق
- البوابة
الاتحاد للطيران تستقبل أول طائرة إيرباص A321LR لها في أبوظبي
وصلت أول طائرة إيرباص A321LR تابعة للاتحاد للطيران إلى مطار أبوظبي الدولي عند الساعة السابعة من مساء يوم أمس الجمعة، وهي تنقل الرحلة رقم EY3210، حيث حظيت بترحيب حار من موظفي الاتحاد وممثلين عن الجهات المعنية الرئيسية الذين تجمعوا للاحتفال بهذه اللحظة التاريخية. وقد تجمّع الموظفون على مدرج المطار مع هبوط طائرة A321LR، ليلقوا نظرة خاطفة على هذه الطائرة الجديدة المنضمة إلى الأسطول، والتي تُعيد تعريف مفهوم السفر على متن الطائرات ذات الممر الواحد. احتفال بالابتكار استعرض حفل الترحيب الميزات الرائدة للطائرة أمام الموظفين والجهات المعنية، بما في ذلك أجنحة الدرجة الأولى ضيقة البدن، الأولى من نوعها في قطاع الطيران، والمزودة بأبواب منزلقة وأسرّة مسطحة، إضافة إلى مقصورة درجة الأعمال المميزة بتصميم متعرج. وسلّط العرض الضوء على كيفية توفير الاتحاد للطيران نقل رفاهية الطائرات عريضة البدن على الرحلات القصيرة والمتوسطة. وكان فريق العمليات الأرضية، وطاقم الضيافة، وموظفو الصيانة من بين أول من اطلع على التصميم المبتكر للطائرة، حيث اختبروا رحابة المقصورات، وخدمة الواي فاي عالية السرعة، ووسائل الراحة المتميزة التي ستُسعد الضيوف المسافرين مع الاتحاد للطيران قريبًا. الجهوزية للخدمة يدعم وصول الطائرة EY3210 زخم النمو الاستثنائي للاتحاد للطيران، مع إطلاق أو الإعلان عن 27 وجهة جديدة هذا العام. ومن المقرر أن تصل تسع طائرات إضافية من طراز A321LR خلال عام 2025، وهو ما يعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للطيران ويدعم رؤية شركة الطيران لعام 2030 التي تهدف إلى نقل 38 مليون مسافر سنوياً.