
الفنانة الكويتية حياة الفهد تقلق جمهورها الخليجي!
"أم الجميع تمر حالياً بوعكة صحية، ونسأل اللّٰه أن يمنّ عليها بالشفاء العاجل، وأن يعيدها لمحبيها وهي بأتم الصحة والعافية."
كما صرّح المحامي والإعلامي خالد الراشد، رئيس الاتحاد الكويتي للإنتاج الفني والمسرحي، أن الحالة الصحية للفنانة تستدعي الرعاية الطبية الدقيقة، مؤكدًا دخولها إلى قسم العناية المركزة لمتابعة وضعها عن كثب.
الخبر أثار حالة من القلق والحزن بين جمهور الفنانة على مستوى الخليج والوطن العربي، حيث تفاعل عدد كبير من الفنانين والإعلاميين والمحبين على وسائل التواصل، داعين لها بالشفاء العاجل والعودة السريعة إلى جمهورها ومكانها الكبير في قلوبهم.
يُذكر أن آخر أعمال حياة الفهد كان مسلسل " قرة عينيك" الذي عُرض في رمضان الماضي، وقدمت فيه شخصية مؤثرة باسم "كلثم"، التي تُسجن ظلمًا لمدة 25 عامًا، ثم تخرج في محاولة لاستعادة علاقتها ببناتها ولمّ شمل العائلة، في عمل نال إشادة واسعة من الجمهور والنقاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ يوم واحد
- إيلي عربية
الغرّة الستارية صيحة الشعر الأكثر أناقة وتجدّداً
إذا كنتِ ترغبين في تغيير مظهرك من دون الدخول في مغامرة جمالية جذرية، فإن الغرّة الستارية هي الخيار المثالي. فهي تمنح شعرك لمسة متجددة وتغيّر الإطلالة بالكامل، لكن من دون قصّ كبير أو التزام طويل الأمد. بفضل شكلها المنسدل بانسيابية على جانبي الوجه، يمكنها إبراز ملامحك ومنحك مظهراً عصرياً وأنيقاً بسهولة، سواء اعتمدتِها بتصفيف أنيق أو بلمسة عفوية. ما هي الغرّة الستارية؟ الغرّة الستارية هي غرّة طويلة تُقسم غالباً من المنتصف أو بانحراف بسيط، بحيث تلتف حول جانبي الوجه لتُبرز ملامحه برقة. على عكس الغرّة الكثيفة والمستقيمة التقليدية، تمنح هذه الصيحة مساحة للتأقلم مع طبيعة شعرك وكثافته، ما يجعلها قابلة للتخصيص حسب احتياجاتك. يمكن تنفيذها بأساليب متعدّدة، من اللمسة الخفيفة التي تلامس الجفن إلى النسخة الكثيفة والمتدرّجة، لتحصلي على مظهر متوازن بين العصرية والكلاسيكية. هل هي مناسبة للجميع؟ الميزة الأبرز في الغرّة الستارية أنها تناسب جميع أشكال الوجوه تقريباً، مع مراعاة بعض التفاصيل. فعلى سبيل المثال، يتناغم الشعر الطويل الذي يتجاوز الكتفين بشكل خاص مع الغرّة الطويلة، في حين يسمح الشعر ذو الطبقات الكثيفة بتجربة غرّة أكثر امتلاءً. أما إذا كان شعرك مجعدًا، فقد تحتاجين إلى تعديل بسيط في التصميم للحصول على الإطلالة المثالية، بينما الشعر المفرود قد يتطلّب القليل من التصفيف الإضافي للحفاظ على الشكل المنسدل برقة. إذا كان شعرك مموّجاً بطبيعته، ستجدين أن الغرّة الستارية تتأقلم بسهولة مع تموّجاته، ما يقلّل الحاجة للتصفيف اليومي. ومع ذلك، ستحتاجين إلى تشذيبها بانتظام، لأنها تنمو أسرع من باقي خصلات الشعر، ما يتطلّب زيارات متكررة للصالون للحفاظ على شكلها المثالي. أما إذا كان شعرك ناعماً ويميل إلى الانسدال، استخدمي فرشاة دائرية مع مجفف لرفع الجذور ومنحها حجماً. وبالنسبة إلى الشعر المجعّد، فهو كما الشعر المموّج، يمكن تركه ليجف بشكل طبيعي أو باستخدام ناشر الهواء لتعزيز التموّجات لا أكثر.


سائح
منذ يوم واحد
- سائح
الدوحة عن قرب: تجارب سياحية لا تُنسى بين البحر والثقافة
تعد الدوحة، عاصمة قطر، من الوجهات العربية التي شهدت تحولًا سريعًا ومدهشًا خلال السنوات الماضية، إذ جمعت بين الحداثة المتقدمة والهوية الثقافية الأصيلة. ومع تطور البنية التحتية السياحية واستضافة الفعاليات العالمية، باتت المدينة مقصدًا رئيسيًا للزوار من مختلف أنحاء العالم. تقدم الدوحة لزوارها طيفًا واسعًا من الأنشطة التي تناسب جميع الأذواق، من محبي الفنون والثقافة، إلى عشاق البحر والمغامرات، وحتى هواة التسوق والمطاعم الراقية. ما يميز الدوحة هو قدرتها على التوفيق بين ناطحات السحاب اللامعة والأسواق التقليدية، وبين المتاحف العالمية وشواطئ الخليج الفيروزية، ما يجعلها وجهة متكاملة ومفعمة بالحيوية. زيارة سوق واقف: قلب الدوحة النابض بالتقاليد من أهم التجارب التي لا ينبغي تفويتها في الدوحة هي زيارة "سوق واقف"، الذي يشكل رمزًا حيًا للتراث القطري والعربي. يقع السوق في قلب المدينة، ويتميز بتصميمه المعماري التقليدي الذي يعيد الزائر إلى أجواء الأسواق القديمة، بأزقته الضيقة وروائحه الزكية المنبعثة من التوابل والبخور. هنا، يمكن للزائر شراء الهدايا التذكارية اليدوية، والسجاد، والمجوهرات، والملابس التقليدية، إضافة إلى منتجات الحرفيين المحليين. كما يضم السوق عددًا كبيرًا من المقاهي والمطاعم التي تقدم الأطباق القطرية والعربية الشهية، ما يجعله مكانًا مثاليًا للجلوس ومراقبة الحياة اليومية في أجواء تراثية أصيلة. وخلال المساء، تزداد الحياة في السوق حيويةً بفضل الفعاليات الثقافية والعروض الموسيقية التي تعزز من طابعه الخاص. الاستمتاع بجولة على كورنيش الدوحة يُعد كورنيش الدوحة من أبرز المعالم الجمالية في المدينة، وهو ممشى يمتد بطول سبعة كيلومترات على الساحل، ويوفر إطلالات خلابة على ناطحات السحاب من جهة، وعلى مياه الخليج من جهة أخرى. يُعد هذا المكان مثاليًا لممارسة المشي أو الركض أو حتى التنزه العائلي، خصوصًا في أوقات الغروب عندما يكتسي الأفق بألوان مذهلة. ويمكن للزوار الانطلاق في رحلة بحرية على متن القوارب الخشبية التقليدية "الدهو"، التي توفر تجربة رومانسية هادئة خاصة في ساعات المساء. كما يتوفر على الكورنيش العديد من الأماكن للجلوس، وأكشاك الوجبات الخفيفة، إضافة إلى قربه من أبرز المعالم مثل متحف الفن الإسلامي وحديقة البدع، مما يجعله نقطة انطلاق ممتازة لاكتشاف المدينة. اكتشاف المتاحف والمعالم الثقافية الدوحة لا تكتفي بجمالها المعماري، بل تقدم مستوى رفيعًا من المحتوى الثقافي عبر مجموعة من المتاحف ذات الطراز العالمي. متحف الفن الإسلامي هو أحد أبرز هذه المعالم، ويضم مجموعة نادرة من التحف الإسلامية تمتد عبر قرون، من الصين إلى الأندلس. يقع المتحف على جزيرة صناعية ويوفر مناظر بانورامية على المدينة، ويعد زيارته تجربة بصرية وثقافية راقية. من جهة أخرى، هناك "متحف قطر الوطني" بتصميمه المستوحى من زهرة الصحراء، والذي يسرد قصة قطر من عصور ما قبل التاريخ حتى الحاضر، بطريقة تفاعلية تجمع بين الصوت والصورة. هذه المتاحف لا تقتصر على العرض فقط، بل تنظم فعاليات تعليمية ومحاضرات تُثري الزائر وتجعله يغادر المدينة بفهم أعمق لثقافتها وتاريخها. في الختام، تقدم الدوحة تجربة سياحية متكاملة تمزج بين الأصالة والحداثة، وتناسب الزوار من مختلف الفئات والأعمار. سواء كنت ترغب في الاسترخاء على الكورنيش، أو الاستكشاف الثقافي في المتاحف، أو التسوق في الأسواق التقليدية، فإن المدينة تقدم لك كل ذلك في إطار من التنظيم والنظافة والترحاب. مع استمرار تطورها واستضافتها للفعاليات العالمية، تُثبت الدوحة يومًا بعد يوم أنها ليست مجرد محطة توقف، بل وجهة تستحق الاستكشاف والتأمل.


إيلي عربية
منذ يوم واحد
- إيلي عربية
إجعلي أنوثتك منحوتة مع تصاميم CHATS by C.DAM
كوني مميزة وساحرة ولكن بأناقة كاملة واحتشام راقي، مع أحدث مجموعات CHATS by ، التي تعيد من خلالها الدار للمرأة مكانتها بعيدا من تكرار الصيحات العابرة، وسط مشهد الموضة الذي يعج بالضوضاء. وقد لفتت أنظار واهتمام نساء الخليج اللواتي يدركن تماماً معنى الأناقة، ويسعين وراء ماهو أبعد من مجرد إطلالة لافتة. هذه المجموعة التي تم ابتكارها للنساء اللواتي يتألقن بتميز ويحملن صمتهن كتاج يزين رؤوسهن، وأيضًا للواتي يمتلكن قوة هادئة لا يمكن لأحد أن يغفل عنها. أطلقت على تصاميمها الدار إسم "الأنوثة المنحوتة" لتعيد معها الأزياء المعاصرة التي تتشكل ملامحها من تلاقي فلسفة الشرق والرؤية العالمية، مع صياغة رموز لغة الأنوثة الحديثة للنساء في الشرق الأوسط. وفي تفاصيل مجموعة CHATS، تأتي التصاميم بهندسية متقنة من دون أن تفقد انسيابيتها ويتجلى ذلك في القصات الحادة الزوايا، والطيّات المنسدلة ذات الأشكال المنحوتة، واستخدام خامات ناعمة الملمس تمزج بانسجام بين البنية الصارمة والمرونة الانسيابية. أزياء لا تكتفي باتباع خطوط الجسد فحسب بل تقوم بنحته بكل رقة وذكاء. إنها تصاميم لم تُخلق لمجرد جذب الانتباه بل لتفرض حضورها القوي. أما مفهوم الاحتشام فيأخذ في مجموعة CHATS بعداً عصرياً، وتتحول القوة فيها إلى نعومة. لتجسّد التصاميم الأنوثة بحلة جديدة تتسم بالهدوء والعمق والرصانة. ومع إطلاق مجموعة الخط الراقي للعلامة والمُشبع بروح الكوتور بطابع معاصر، تتخذ هذه الفلسفة منحىً أكثر جرأة، حيث أصبحت القصات أوسع والأقمشة تتلألأ كالمعادن السائلة. وتبرز التفاصيل الخفية إلى الواجهة وكأنها تعبير عن تلك القوة الكامنة التي لم تعد بحاجة للبقاء طي الكتمان. ويبقى الجسد موضع تقدير واحتفاء إلا أنه الآن قادر على التنفس والتمدد والإعلان عن ذاته.