
وضع حجر الأساس لمشروع التدخلات الميدانية في تبن والمسيمير بلحج
لحج – سبأنت
وضع وكيل وزارة الزراعة والري، لقطاع الإنتاج، عبد الملك ناجي، ووكيلا محافظة لحج، محمَّد سلَّام، والدكتور أحمد إبراهيم، ومدير مكتب البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (U . N . D . P) بالعاصمة المؤقتة عدن عبد المنعم مصطفى، اليوم، حجر الأساس لمشروع التدخلات الميدانية الخاص بإقامة الجابيونات الدفاعية للأراضي الزراعية، بمديريَتَي تُبن، والمُسَيمِير.
وأكد وكيل وزارة الزراعة، أن هذا المشروع، يأتي ضمن مشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية وتعزيز الأمن الغذائي، والذي يشمل محافظتي لحج وتعز، بتكلفة قدرها 25 مليون يورو، بتمويل من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة.. مشيراً إلى أهمية المشروع في صيانته للأراضي الزراعية، وتنمية الموارد المائية، على ضفاف الوديان وأراضيها الزراعية في المديريات المستهدفة وهي: تُبَن، والمُسَيمِير بمحافظة لحج، والمَوَاسط، والصَّلُو بمحافظة تعز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
برعاية الوزير السقطري والوزير الشرجبي .. وضع حجر اساس لمشروع التدخلات الميدانية بمحافظة لحج
تم صباح اليوم، وضع حجر الأساس لمشروع إنشاء الجابيونات في مديريتي تبن والمسيمير بمنطقة العرائس في محافظة لحج، وخلال التدشين تم ضع حجر الأساس الأخ عبد الملك ناجي، وكيل وزارة الزراعة والري والثروة السمكية لقطاع تنمية الإنتاج النباتي، بمعية محمد سلام، وكيل أول محافظة لحج، وعبد المنعم مصطفى، مدير البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (UNDP) بمكتب عدن. وفي كلمة ألقاها خلال تدشين العمل، نقل الوكيل تحيات معالي وزير الزراعة والري والثروة السمكية اللواء سالم السقطري، مشيرًا إلى أهمية المشروع في صيانة الأراضي الزراعية وتنمية الموارد المائية، والذي يأتي ضمن مشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية وتعزيز الأمن الغذائي. وأوضح الأخ الوكيل أن المشروع يشمل محافظتي لحج وتعز بتكلفة قدرها 25 مليون يورو، ممولة من قبل البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة. كما ناقش الأخ الوكيل الآثار الجانبية المحتملة من إنشاء الجابيونات على ضفاف الأودية والأراضي الزراعية في المديريات المستهدفة، مؤكدًا على أن علاقة التعاون والتكامل بين وزارة الزراعة والري والثروة السمكية والبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة لها تأثير ملموس في تحسين الأمن الغذائي وتنمية الموارد الطبيعية وضمان استدامتها في خدمة المجتمع وتعزيز الأمن الغذائي. حضر التدشين عدد من المسؤولين من وزارة الزراعة والري والثروة السمكية والبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة وعدد من مدراء مديريات محافظة لحج.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
وضع حجر الأساس لمشروع التدخلات الميدانية في تبن والمسيمير بلحج
لحج – سبأنت وضع وكيل وزارة الزراعة والري، لقطاع الإنتاج، عبد الملك ناجي، ووكيلا محافظة لحج، محمَّد سلَّام، والدكتور أحمد إبراهيم، ومدير مكتب البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (U . N . D . P) بالعاصمة المؤقتة عدن عبد المنعم مصطفى، اليوم، حجر الأساس لمشروع التدخلات الميدانية الخاص بإقامة الجابيونات الدفاعية للأراضي الزراعية، بمديريَتَي تُبن، والمُسَيمِير. وأكد وكيل وزارة الزراعة، أن هذا المشروع، يأتي ضمن مشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية وتعزيز الأمن الغذائي، والذي يشمل محافظتي لحج وتعز، بتكلفة قدرها 25 مليون يورو، بتمويل من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة.. مشيراً إلى أهمية المشروع في صيانته للأراضي الزراعية، وتنمية الموارد المائية، على ضفاف الوديان وأراضيها الزراعية في المديريات المستهدفة وهي: تُبَن، والمُسَيمِير بمحافظة لحج، والمَوَاسط، والصَّلُو بمحافظة تعز.


Independent عربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- Independent عربية
انقطاع الكهرباء أعاد الشموع وأجهزة الراديو إلى أولويات الإسبان
عاد سكان مدريد إلى أعمالهم، أمس الثلاثاء، بعد يوم من انقطاع التيار الكهربائي على مستوى البلاد في إسبانيا، حيث علمتهم هذه التجربة ضرورة تخزين الشموع والاحتفاظ بمبالغ نقدية وأجهزة راديو صغيرة لحالات الطوارئ. وقال فالنتين سانتياغو لوكالة "الصحافة الفرنسية"، إنه بعدما قضى خمسة أضعاف الوقت المعتاد، أول من أمس الإثنين، للعودة إلى منزله وفي جيبه بطاقاته المصرفية فحسب، بات يعرف الآن أنه "يجب دائماً حمل النقود". وأضاف العامل في مجال البيئة أنه يعتزم الآن شراء مصباح يدوي وراديو يعمل بالبطارية تحسباً لانقطاع التيار الكهربائي في المستقبل. ومع انقطاع الكهرباء في جميع أنحاء إسبانيا والبرتغال، الإثنين، انقطعت أيضاً تغطية شبكة الهاتف المحمول والإنترنت والتلفزيون. وأجبر الناس على التحلق حول أجهزة راديو الترانزستور في الشوارع لمتابعة الأخبار. وأضاف ماريو بوفانو، زميل سانتياغو في العمل، قبل دخول الرجلين مكتبهما "أدركت مدى اعتمادنا على الكهرباء، ومدى اعتماد كل شيء على الكهرباء". تعطل المواصلات وتوقفت قطارات المترو عن العمل، مما تسبب بتشكل طوابير طويلة أمام محطات الحافلات ومواقف سيارات الأجرة. وحتى حين أمكن للناس إيجاد مكان في وسيلة نقل عام، فقد عجزوا عن دفع الأجرة لعدم توافر النقود معهم وتوقف أنظمة الدفع الإلكترونية عن العمل. وقالت روسيو فيسينتي، وهي عاملة نظافة تبلغ 44 سنة، إنها لن تنسى كرم رجل دفع عنها اثنين يورو ثمن تذكرة الحافلة. لكن كثراً اضطروا إلى المشي ساعات للعودة إلى منازلهم. وقالت سوزانا الموظفة في القطاع المصرفي والبالغة 50 سنة، إنها واجهت صعوبات أثناء رحلة العودة إلى المنزل التي استغرقتها 90 دقيقة سيراً منتعلة حذاء بكعب عال. وأضافت مازحة وهي تتناول وجبة فطور مع زملائها في مقهى بوسط مدريد حيث كانت شاشة تلفزيون تعرض صور الفوضى التي تسبب بها انقطاع التيار الكهربائي، إن الدرس الذي تعلمته هو ضرورة انتعال "حذاء رياضي". وتابعت "عليكم شراء راديو ترانزستور وشموع وبطاريات وعلب فاصوليا بيضاء". ووافقتها بيانكا نادلة المقهى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) العودة إلى ضوء الشمعة واختفت الشموع من على رفوف المتاجر في العاصمة الإسبانية، الإثنين، مع استمرار انقطاع التيار الكهربائي. ولم يتضح حتى الآن سبب ما حصل، وأعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، أمس الثلاثاء، تشكيل لجنة للتحقيق. وجاء الانقطاع بعد شهر واحد فقط من توصية المفوضية الأوروبية للمواطنين في دول التكتل بالاحتفاظ بإمدادات طوارئ كافية لمدة 72 ساعة في الأقل لمواجهة حالات مثل الكوارث الطبيعية والهجمات الإلكترونية والأزمات الجيوسياسية، بما في ذلك احتمال شن عدوان مسلح ضد دول الاتحاد الأوروبي. ويجب أن تتضمن حزمة الطوارئ الطعام والماء ونسخاً من وثائق الهوية. تمكنت ماريا خيسوس من قيادة سيارتها إلى منزلها عبر مدريد طوال الليل بعدما وجدت نفسها من دون وسيلة اتصال حتى قرابة الساعة 11 مساء. وقالت "أظهر ذلك أننا ضعفاء للغاية. اضطررت للقيادة من دون وجود إشارات مرور ضوئية على الطرقات". لكنها أوضحت أن الناس كانوا "حضاريين جداً". وأضافت المحامية البالغة 50 عاماً والتي روت أنها التقت أشخاصاً يقفون على جانب الطريق حاملين لافتات تشير إلى وجهاتهم المقصودة "هذا يظهر أننا قادرون على تجاوز الأمر". استراحة تكنولوجية ورحب البعض، مثل المحامي ماركوس غارسيا البالغ 32 سنة، بهذه التجربة باعتبارها "استراحة تكنولوجية". وقال، "لم يكن الأمر ليكون نفسه لو حدث لي وحدي، لكن هذه المرة طال الأثر الجميع"، مضيفاً أن الانقطاع كشف "هذا الاعتماد التام على أنظمة التكنولوجيا". وأضاف "منذ الوباء، نحن مستعدون لأي شيء، كل شيء يبدو أكثر بساطة".