logo
القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين ضد تشيلي اليوم في تصفيات كأس العالم 2026

القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين ضد تشيلي اليوم في تصفيات كأس العالم 2026

WinWinمنذ يوم واحد

القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين ضد تشيلي اليوم في تصفيات كأس العالم 2026
تتجه الأنظار إلى ملعب خوليو مارتينيز، حيث يستضيف منتخب الأرجنتين نظيره منتخب تشيلي في مواجهة مرتقبة، ضمن منافسات الجولة السابعة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
ويسعى راقصو التانغو، متصدر الترتيب برصيد 15 نقطة، لمواصلة عروضهم القوية والاقتراب أكثر من حسم بطاقة التأهل، رغم غياب القائد ليونيل ميسي بسبب الإصابة.
على الحانب الأخر يدخل منتخب تشيلي اللقاء وهو في المركز الثامن برصيد 5 نقاط، ولديه آمال كبيرة في تحقيق نتيجة إيجابية تعيده إلى دائرة المنافسة.
وفي هذا التقرير نقدم لكم القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين ضد تشيلي في تصفيات أمريكا الجنوبية لكأس العالم 2026، وكيفية مشاهدة البث المباشر للمباراة..
القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين ضد تشيلي في تصفيات كأس العالم 2026
حصلت قنوات SSC السعودية على حقوق نقل تصفيات أمريكا الجنوبية لكأس العالم 2026 في المنطقة العربية، ومن المقرر أن تنقل مباراة الأرجنتين ضد تشيلي اليوم على قناتي SSC 1 وSSC 5.
وخصصت الشبكة السعودية القنوات فائقة الجودة HD التي تحتاج إلى اشتراك خاص وجهاز استقبال GOBX لفك تشفيرها.
ترتيب تصفيات كأس العالم 2026 أمريكا الجنوبية وجدول المباريات
تردد القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين وتشيلي في تصفيات كأس العالم 2026
تتاح قنوات SSC الناقلة لمباراة الأرجنتين وتشيلي على القمر الصناعي عرب سات فقط، وذلك من خلال الترددات الأتية:
تردد قناة SSC 1, 5
التردد : 12380.
: 12380. الاستقطاب : أفقي.
: أفقي. الترميز : 27500.
: 27500. التصحيح: 3/4.
كيفية مشاهدة البث المباشر لمباراة الأرجنتين وتشيلي اليوم
هناك وسيلة واحدة لمتابعة البث المباشر لمباراة الأرجنتين وتشيلي عبر الإنترنت، وهي الاشتراك في الباقة الرياضية على منصة "شاهد VIP".
موعد مباراة الأرجنتين وتشيلي في تصفيات كأس العالم 2026
موعد مباراة الأرجنتين ضد تشيلي في تصفيات أمريكا الجنوبية لكأس العالم 2026، هو صباح يوم الجمعة 6 يونيو 2025.
وتنطلق صافرة بداية المباراة على ملعب خوليو مارتينيز في تمام الساعة الرابعة صباحاً بتوقيت مكة المكرمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خسارة إيطاليا أمام النرويج تعيد شبح الغياب عن المونديال
خسارة إيطاليا أمام النرويج تعيد شبح الغياب عن المونديال

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

خسارة إيطاليا أمام النرويج تعيد شبح الغياب عن المونديال

تجرع منتخب إيطاليا خسارة تاريخية أمام مضيفه النرويجي بثلاثة أهداف من دون رد، في أولى مبارياته ضمن تصفيات المجموعة التاسعة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. الآزوري الذي غاب عن نهائيات كأس العالم في النسختين الأخيرتين في روسيا 2018 وقطر 2022، كان يمني النفس بتسجيل بداية قوية في تصفيات كأس العالم والخروج بنتيجة إيجابية من ملعب أوليفي في العاصمة أوسلو، لكنه فوجئ بتلقي ثلاثة أهداف في شوط المباراة الأول عن طريق ألكسندر سورلوث وأنتونيو نويزا وإيرلينغ هالاند، على الرغم من أن نسبة استحواذه على الكرة زادت عن 60%. وكسر منتخب النرويج النحس الذي رافقه في مبارياته أمام الأزوري خلال آخر 25 سنة، بعدما حقق انتصاره الأول منذ فوزه في الثالث من يونيو عام 2000 بهدف في مباراة دولية ودية، علمًا أن هذا هو الانتصار الرابع فقط في تاريخ لقاءات المنتخبين مقابل ثمانية انتصارات للأزوري وأربعة تعادلات. ثلاثة أهداف في شباك إيطاليا للمرة الخامسة عبر تاريخ مشاركاته في تصفيات كأس العالم، خاض المنتخب الإيطالي 119 مباراة، حقق الفوز في 78 منها وتعادل في 30 وخسر 11 مباراة فقط، لكن خسارته بثلاثة أهداف أمام النرويج شكلت حدثًا تاريخيًّا نظرًا، لأنها المرة الخامسة فقط التي تهتز فيها شباك الأزوري بهذا العدد من الأهداف في مباراة واحدة ضمن التصفيات. وتعود المرة الأولى إلى تصفيات مونديال 1958 في السويد، والذي شهد الغياب الأول لإيطاليا عن النهائيات العالمية، حين حل ثانيًا في مجموعته خلف إيرلندا الشمالية، وكانت خسارته أمام البرتغال (0-3) هي ما تسبب في خروجه من التصفيات آنذاك. أما المرة الثانية فكانت في تصفيات مونديال 1982 في إسبانيا، وحينها خسر المنتخب الإيطالي أمام الدنمارك (3-1) في كوبنهاغن، لكنه تمكن من التأهل للنهائيات بحلوله ثانيًا خلف يوغوسلافيا. وفي تصفيات كأس العالم 2006 في ألمانيا تلقت شباك إيطاليا ثلاثة أهداف مرة أخرى من منتخب بيلاروسيا، لكن المباراة انتهت آنذاك بفوز الآزوري (4-3)، وحينها تصدر المنتخب الإيطالي فرق مجموعته أمام النرويج وبلغ النهائيات. أما المرة الرابعة والأخيرة فكانت في تصفيات مونديال 2018 في روسيا، حين خسرت إيطاليا أمام إسبانيا (0-3) في ملعب سانتياغو برنابيو في العاصمة مدريد، لتحتل المركز الثاني في مجموعتها، وتذهب إلى الملحق الذي شهد خروجها على يد السويد. الخسارة أمام النرويج لم تكرر الهزيمة التاريخية فحسب، بل كانت المرة الأولى التي يتلقى فيها المنتخب الإيطالي ثلاثة أهداف في شوط أول ضمن تصفيات المونديال. قلق من خوض الملحق مجددًا لم تعرف إيطاليا طعم الانتصار للمباراة الرابعة على التوالي، ومنذ فوزها على بلجيكا في نوفمبر الفائت، خسرت إيطاليا أمام فرنسا (1-2) في ختام مباريات دور المجموعات من مسابقة دوري الأمم الأوروبية، قبل أن تخسر أمام ألمانيا (1-2) في ذهاب الدور ربع النهائي، ليتعادل المنتخبان بعدها إيابًا (3-3). وبينما تتصدر النرويج فرق المجموعة بالعلامة الكاملة بعد ثلاث مباريات، فإن المنتخب الإيطالي يحتل المركز قبل الأخير من دون نقاط من مباراة واحدة، علمًا أن مباراتها التالية ستكون أمام مولدافيا في التاسع من الشهر الجاري في ريجيو إيميليا بشمال إيطاليا. أنطونيو كونتي يتفوق على كبار المدربين التاريخيين في إيطاليا اقرأ المزيد ومع تجرع الهزيمة الثقيلة في المباراة الافتتاحية، بات القلق يعتري مشجعي الآزوري من إمكانية خوض الملحق التأهيلي للمرة الثالثة على التوالي، خاصة أن منتخب النرويج لم يكتف بتسجيل ثلاثة انتصارات فحسب، وإنما حقق ذلك من خلال إحراز 12 هدفًا في مبارياته الثلاث، مقابل هدفين فقط في شباكه، ما يعني أن المنتخب الإيطالي سيكون مطالبًا بتعويض فارق الأهداف مع النرويج، قبل أن يتجدد اللقاء بينهما في ختام التصفيات في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، أو انتظار تعثر من المنتخب الإسكندنافي في المجموعة التي تضم أيضًا إستونيا، الكيان الصهيوني، ومولدافيا.

حركة ميسي "الشهيرة" تثير الرعب لدى الأهلي المصري
حركة ميسي "الشهيرة" تثير الرعب لدى الأهلي المصري

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

حركة ميسي "الشهيرة" تثير الرعب لدى الأهلي المصري

يستعد النادي الأهلي لافتتاحية مونديال الأندية 2025 في شكلها الموسع يوم 15 يونيو/ حزيران المقبل بمواجهة إنتر ميامي بقيادة ليونيل ميسي ولويس سواريز، على ملعب هارد روك في ميامي بولاية فلوريدا الأمريكية. هذا هو العام الخامس على تأسيس إنتر ميامي كنادٍ احترافي لكرة القدم، ويدخل كأس العالم للأندية بآمال محطمة وكبرياء مجروح بعد بداية صعبة لموسم الدوري الأمريكي لكرة القدم 2025. منذ وصول ليونيل ميسي في يوليو 2023، حقق ميامي بعض النجاح التنافسي وأصبح عملاقًا تجاريًا في الولايات المتحدة، حيث ساعد وجود الفائز بكأس العالم 2022 ميامي على أن يصبح أحد أكثر الأندية قيمة في الدوري الأمريكي لكرة القدم، حيث تبلغ قيمته حاليًا 1.19 مليار دولار (878 مليون جنيه إسترليني)، وفقًا لتقرير صدر في مايو عن سبورتيكو. شهد أول موسم كامل للأرجنتيني ليونيل ميسي فوز ميامي بدرع مشجعي الدوري الأمريكي لكرة القدم، وهي الكأس التي تُمنح للفريق الذي يحصد أكبر عدد من النقاط في الموسم العادي. في موسم 2024، وتحت قيادة المدرب السابق تاتا مارتينو، حقق ميامي أيضًا رقمًا قياسيًا جديدًا في الدوري من حيث النقاط المكتسبة (74) في موسم تُوّج فيه ليونيل ميسي بجائزة أفضل لاعب في الدوري. لكن العام انتهى بنهاية حزينة، حيث أقصي الفريق على يد أتلانتا يونايتد في الجولة الأولى من تصفيات الدوري الأمريكي، بعدها استقال مارتينو فجأة لأسباب شخصية، وعيّن ميامي صديق ليونيل ميسي القديم وزميله السابق في برشلونة والأرجنتين خافيير ماسكيرانو مدربًا رئيساً. فريق عجوز حول ليونيل ميسي بعد بداية قوية في عام 2025، عانى فريق ماسكيرانو من أجل تقديم أداء جيد باستمرار، وبغض النظر عن الاعتماد المفرط على ميسي، الذي سيبلغ من العمر 38 عامًا هذا الشهر، فإن الفريق يفتقر إلى هوية تكتيكية. الفريق يعاني من نقص في العمق، وضعف لياقة واضح. ولن تكون خبرات ميسي وزملائه السابقين في برشلونة، لويس سواريز (38 عامًا)، وسيرجيو بوسكيتس، وجوردي ألبا (كلاهما 36 عامًا)، المتقدمين في السن، كافيةً لتحقيق انطلاقة قوية، حتى لو تأهل ميامي من دور المجموعات. الفرص والتمريرات المفتاحية لميسي هذا الموسم الصورة أعلاه توضح الفرص والتمريرات المفتاحية لميسي هذا الموسم، توضح أنه يلعب في عمق الملعب أكثر، وكل شيء من خلاله يمر عبر عمق الملعب دون الحاجة لوجوده على الطرف حتى لا يركض كثيرًا. كما كان الحال في برشلونة، ميسي "يمشي" في الملعب إلى أن يجد ثغرة ما بين الخطوط ليستلم الكرات ثم يبدأ في فرض السيرك، وتقديم التمريرات المفتاحية لزملائه أو لعب كرات مشتركة كما توضح الصور أدناه. يبقى ميسي فعالًا للغاية حول منطقة الجزاء وحاسمًا في الأوقات الحاسمة. أنهى موسم 2024 في الدوري الأمريكي لكرة القدم برصيد 21 هدفًا و17 تمريرة حاسمة (بما في ذلك مباريات التصفيات)، لكنه استنفد طاقته ضد أتلانتا في التصفيات. تكمن المشكلة في خط الدفاع والهيكل الدفاعي العام. يُهدر ميامي فرصاً للتسجيل ويميل إلى اللعب بشكل مفتوح لدرجة أن فترات اللعب الجيد تُهدَر باستمرار بسبب ضعف الدفاع. لذا لن يكون من المفاجئ رؤية ماسكيرانو يُخفف من الضغط العالي ويلعب بأسلوب أكثر واقعية في هذه البطولة. بعد أقل من ثلاثة أسابيع من بلوغه الثامنة والثلاثين من عمره، لم يعد ميسي يتمتع بنفس سرعة المراوغة التي أحرج بها المدافعين في الملعب عندما كان يلعب مع برشلونة. في هذه الأيام، يميل ميسي إلى التمركز بالقرب من المرمى قدر الإمكان، حيث يستطيع صناعة وإنهاء الهجمات دون بذل الكثير من الجهد. لكن ميسي في مراحله الأخيرة لا يزال مصدر متعة، إذ لا يزال يتجول في الملعب ويقف أحيانًا بلا حراك بينما تدور المباراة من حوله. اليوم، يختار ميسي لحظاته بحذر أكبر من أي وقت مضى. مونديال الأندية | نقاط ضعف تهدد مشاركة الأهلي في البطولة اقرأ المزيد قال ماسكيرانو لصحيفة "ذا أثلتيك" العام الماضي: "لقد تحول ليو إلى لاعب متكامل يلعب في جميع أنحاء الملعب. عندما يكون لديك لاعب كهذا، فإن أهم شيء هو منحه حرية التحرك حيث يعتقد أن الفريق يحتاجه وأن يفهم زملاؤه تحركاته". ميسي يفضح نقطة ضعف الأهلي لكن قوة وحركية ليونيل ميسي في اللعب على حدود منطقة الجزاء مرتبطة بنقطة ضعف للأهلي ذكرناها في تقرير سابق اليوم (اقرأ من هنا). وهي في المساحات بين الدفاع والوسط كما توضح الصورة أعلاه. فمع رغبة لاعبي الوسط في دعم الهجوم، تظهر مساحات خلفهم تسبب متاعب كبيرة. هذا إن حدث أمام ليونيل ميسي ورفاقه، فالأهلي سيكون في ورطة لأن النجم الأرجنتيني لا يزال قادرًا على اللعب في المساحات وقراءة المساحة في الملعب. ولأن لاعبي الوسط في المارد الأحمر يتقدمون كثيرًا، يضطر دفاع الفريق القاهري لمحاولة الخروج من مناطقهم لمقابلة حاملي الكرة، وهنا تظهر مساحات خلفهم. هذه النقطة كانت تعود إلى غياب التوازن في وسط الملعب مع عدم وجود لاعبي وسط دفاعيين، لكن مع عودة حمدي فتحي وأليو ديانغ، فهذه النقطة السلبية قد تتلاشى.

إيطاليا تسقط بثلاثية وكرواتيا تكتسح جبل طارق بسباعية
إيطاليا تسقط بثلاثية وكرواتيا تكتسح جبل طارق بسباعية

WinWin

timeمنذ 3 ساعات

  • WinWin

إيطاليا تسقط بثلاثية وكرواتيا تكتسح جبل طارق بسباعية

استهل منتخب إيطاليا مشواره في تصفيات كأس العالم 2026 بخسارة قاسية أمام نظيره النرويجي بثلاثة أهداف دون رد، في المباراة التي جمعت المنتخبين مساء اليوم الجمعة على ملعب "أوليفال ستاديوم" في أوسلو. المنتخب النرويجي فرض سيطرته منذ البداية، وافتتح التسجيل مبكرًا في الدقيقة (14) عن طريق ألكسندر سورلوث بعد تمريرة حاسمة من أنطونيو نوسا، الذي تألق بعد ذلك وأضاف الهدف الثاني بنفسه في الدقيقة (34) بمساعدة مورتن ثوريسبي. ولم يكتف أصحاب الأرض بذلك، بل اختتموا الثلاثية قبل نهاية الشوط الأول عبر إيرلينغ هالاند في الدقيقة (42)، إثر تمريرة من القائد مارتن أوديغارد. إيطاليا تسقط بشكل مفاجئ في تصفيات المونديال رغم سيطرة إيطاليا على الاستحواذ بنسبة 62%، لكن رجال المدرب لوتشيانو سباليتي عجزوا تمامًا عن تهديد مرمى النرويج، إذ لم يسدد منتخب إيطاليا أي كرة على المرمى طوال اللقاء، مقابل 4 تسديدات مباشرة للنرويج. بهذه النتيجة، تصدرت النرويج مجموعتها برصيد 9 نقاط من 3 انتصارات متتالية في الجولات الثلاثة، فيما خاضت إيطاليا مباراتها الأولى فقط في هذه التصفيات بعد غيابها عن الجولتين السابقتين بسبب مشاركتها في دوري الأمم الأوروبية، الخسارة القاسية تضع "الآزوري" في موقف صعب مبكرًا، وتفرض عليهم ضرورة التصحيح السريع قبل مواجهة مولدوفا في الجولة المقبلة. كرواتيا تكتسح جبل طارق بسباعية في تصفيات كأس العالم حقق منتخب كرواتيا فوزًا كبيرًا ومستحقًا على حساب جبل طارق بنتيجة (7-0)، ضمن الجولة الثالثة من تصفيات أوروبا المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وشهدت المباراة سيطرة كرواتية كاملة، حيث استحوذ الفريق على الكرة بنسبة 67% مقابل 33% لجبل طارق، وشنّ 27 تسديدة، منها 12 على المرمى، مقابل تسديدتين فقط لجبل طارق. افتتح ماريو بازاليتش التسجيل برأسية في الدقيقة (28)، وأضاف أنتي بوديمير الهدف الثاني في الدقيقة (30)، قبل أن يواصل إيفانوفيتش التألق بتسجيل ثلاثة أهداف (هاتريك) في الدقائق (60) و(63) و(66)، فيما وقع أندري أندري كراماريتش على ثنائيته في الدقيقتين (73) و(77). بهذا الفوز العريض، يحصل منتخب كرواتيا على أول ثلاث نقاط، ليحتل المركز الثالث في المجموعة الثانية عشرة والأخيرة، فيما يتذيل منتخب جبل طارق الترتيب دون نقاط. مقدونيا تخطف نقطة ثمينة من بلجيكا فرض منتخب مقدونيا الشمالية التعادل الإيجابي 1-1 على ضيفه البلجيكي في الجولة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026 لقارة أوروبا، في لقاء احتضنه ملعب "توشي برويسكي". وتقدمت بلجيكا أولًا عن طريق ماكسيم دي كويبر في الدقيقة (28) بعد تسديدة يسارية قوية من داخل منطقة الجزاء، مستغلًا خطأ دفاعيًا في التمركز. وعلى الرغم من سيطرة "الشياطين الحمر" بنسبة استحواذ وصلت إلى 68%، فإنهم فشلوا في ترجمة تفوقهم إلى أهداف أخرى وسط تألق دفاع مقدونيا الشمالية. وفي الدقيقة (86)، نجح إزغان أليوسكي في تعديل الكفة لأصحاب الأرض، مستفيدًا من تمريرة داركو كورلينوف داخل منطقة الجزاء، ليسددها بقوة داخل الشباك معلنًا تعادلًا ثمينًا. بهذه النتيجة، رفعت مقدونيا رصيدها إلى 5 نقاط من 3 مباريات، بينما حصدت بلجيكا أول نقطة لها في التصفيات بعد تعادلها في مباراتها الافتتاحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store