
ليدي غاغا تكشف عن معركتها مع مرض الذهان
حلَّت النجمة ليدي غاغا ضيفة في بودكاست The Interview التابع لصحيفة نيويورك تايمز؛ وذلك للترويج لألبومها الحديث Mayhem، وخلال الحوار كشفت عن فترة من حياتها كانت مليئة بالصراعات المتعلقة بصحتها العقلية، مما كان لها أثرها الكبير على أدائها اليومي.
ليدي غاغا تكشف إصابتها بالذهان
Lady Gaga reveals secret battle with psychosis: 'I was not deeply in touch with reality for a while' https://t.co/YStPS0GC1C
— Daily Mail US (@DailyMail) March 8, 2025
تحدثت ليدي غاغا بصراحة عن ذلك الوقت الذي وصفته بـ"المظلم" في حياتها، حيث قالت: "قبل خمس سنوات كنت مصابة بالذهان. لم أكن على اتصال عميق بالواقع لفترة من الوقت. لقد أخرجني ذلك من الحياة بشكلٍ كبير، وبعد سنوات عديدة من العمل الجاد، استعدت نفسي".
وعللت ليدي غاغا إصابتها بهذا المرض قائلة إن الشخصيات المختلفة التي لعبتها هي التي أدت إلى عدم ارتباطها بالواقع تماماً، وأضافت: "أود أن أتصور أنني شخص طيب، ولكن هناك شراسة وقسوة وشدة أتمتع بها على خشبة المسرح باعتباري فنانة. لذا كان عليّ أن أتعلم كيف أحافظ على هذين الأمرين وألا أجعلهما في حالة حرب مع بعضهما البعض"، وقالت الفنانة الحائزة على جائزة الأوسكار إنها وجدت طريقتها الخاصة لتكون على طبيعتها.
وذكرت غاغا في حديثها عن خطيبها مايكل بولانسكي، الذي التقت به عام 2019، وقالت عنه إنه لعب دوراً كبيراً في مساعدتها على التعامل مع الأوقات العصيبة، متذكرة أنه قال لها: "أعلم أنه يمكنك أن تكوني أكثر سعادة مما أنت عليه الآن"، هذه الكلمات جعلتها تُظهر أنها شخص سعيد ومتماسك تماماً".
قد ترغبين في معرفة
ليدي غاغا متحمسة لتكون أماً
View this post on Instagram
A post shared by The New York Times Magazine (@nytmag)
في الحوار، تطرقت ليدي غاغا عن مشاعر الأمومة وتحمسها لهذا الدور قائلة: "أنا متحمسة لأن أصبح أماً. اعتدت أن أشعر بالكثير من القلق بشأن هذا الأمر"، وأضافت: "الأمر الأكثر أهمية بالنسبة لي هو عدم إجبار أطفالي على عيش حياة لا يختارونها بأنفسهم. لذا فإن كلما تمكنا من منحهم مساحة أكبر لاكتشاف منْ هم بأنفسهم، فهذا هو الشيء الذي أؤمن به أكثر من أي شيء آخر".
Mayhem: أحدث ألبومات ليدي غاغا
View this post on Instagram
A post shared by Lady Gaga (@ladygaga)
تم إصدار أحدث ألبومات ليدي غاغا الذي جاء تحت عنوان Mayhem يوم الجمعة 7 مارس، بعد آخر ألبوم لها، Harlequin عام 2024، الذي لم يحقق النجاح المتوقع، حيث كانت غاغا تهيمن بقوة على Billboard 200 لسنوات، وتصدرت التصنيف بانتظام بألبوماتها الاستوديو. وقد فشل Harlequin المرتبط بفيلم Joker: Folie à Deux، في مواصلة نجاحها. الفيلم أيضاً لم يتلقَ أي إشادة ولم يرتقِ إلى مستوى التوقعات.
للمزيد من الأخبار:
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الوئام
حضره 2 مليون شخص.. حفل ليدي غاغا في البرازيل كاد يتحول إلى كارثة
أعلنت الشرطة البرازيلية عن إحباط مخطط لشن هجوم بواسطة قنابل على حفل موسيقي للفنانة ليدي غاغا على شاطئ كوباكابانا في ريو دي جانيرو، والذي حضره نحو 2.1 مليون شخص. كانت المؤامرة، بحسب ما أفادت الشرطة المدنية في ريو دي جانيرو ونقلت 'سكاي نيوز' البريطانية، قد دبرتها مجموعة تروج لخطاب الكراهية وتدعو لتطرف المراهقين، بما في ذلك نشر محتوى عنف وإيذاء الذات كوسيلة للانتماء الاجتماعي. وذكرت الشرطة أن المشتبه بهم كانوا يجنّدون مشاركين، من بينهم قُصّر، لتنفيذ هجمات منسقة باستخدام متفجرات بدائية وقنابل مولوتوف. وأوضحت وزارة العدل البرازيلية أن القائمين على هذه الأنشطة قد قدموا أنفسهم على أنهم من معجبي غاغا، والذين يعرفون بـ 'الوحوش الصغار'. وأشارت إلى أن العملية الأمنية 'فاك مونستر' استندت إلى تقرير من مختبر العمليات السيبرانية التابع للوزارة، والذي كشف عن خلايا رقمية تشجع على السلوكيات العنيفة باستخدام لغة مشفرة ورمزية متطرفة، وفقًا لما تم رصده من قبل وحدة استخبارات الشرطة في ولاية ريو. وفي إطار التحقيق، تم تنفيذ أكثر من 12 عملية تفتيش ومصادرة، واعتقال شخص يُعتقد أنه قائد المجموعة في ولاية ريو غراندي دو سول بتهمة حيازة سلاح ناري بشكل غير قانوني، بالإضافة إلى توقيف مراهق في ريو دي جانيرو بتهمة تخزين صور إساءة معاملة الأطفال. حفل غاغا الأكبر على الإطلاق شهد الحفل حضور نحو 500,000 سائح، حيث تم تمويله من قبل المدينة في محاولة لتحفيز الاقتصاد المحلي. ويعد الحفل الذي أقيم مساء السبت عرض غاغا الأكبر في تاريخها، وكان الأول لها في البرازيل منذ عام 2012 بعد أن ألغت مشاركتها في مهرجان 'روك إن ريو' عام 2017 بسبب مشكلات صحية. بدأت غاغا الحفل بإصدار درامي من أغنيتها 'Bloody Mary' قبل أن تقدم أغنيتها الجديدة 'Abracadabra'. وقالت للجمهور: 'البرازيل! اشتقت إليكم. اشتقت إليكم كثيرًا'، قبل أن تبدأ في أداء أغنيتها الشهيرة 'Poker Face'. كما تم استقطاب حشد مماثل لعدد الحضور في حفل مادونا الذي أقيم على نفس الشاطئ في مايو من العام الماضي. وفي حديثها مع الجمهور، عبرت غاغا عن تأثرها الكبير وقالت: 'أنا فخورة بأنني هنا معكم الليلة. نحن نصنع التاريخ معًا، لكن لا أحد يصنع التاريخ بمفرده. من دونكم، أنتم شعب البرازيل الرائع، لما كنت أتمكن من الوصول إلى هذه اللحظة. شكراً لكم على صنع التاريخ معي'. أضافت أن عودتها استغرقت وقتًا طويلًا لأنها كانت 'تتعافى وتستعيد قوتها'، مشيرة إلى أنها ألغت العديد من حفلاتها بين عامي 2017 و2018 بسبب معاناتها من مرض الفيبرومايالجيا الذي يسبب الألم والإرهاق. وتُقدّر قيمة العائدات الاقتصادية من الحفل بحوالي 600 مليون ريال برازيلي (حوالي 79.9 مليون جنيه إسترليني)، أي بزيادة قدرها 30% عن حفل مادونا. خطة أمنية مشددة تم تطبيق خطة أمنية كبيرة، شملت تواجد 3300 جندي و1500 شرطي و400 رجل إطفاء عسكري. تُعرف ريو دي جانيرو بتنظيم حفلات موسيقية ضخمة، حيث سجل رود ستيوارت رقمًا قياسيًا عالميًا في عام 1994 بحضور 4 مليون شخص على شاطئ كوباكابانا.


الشرق الأوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
معرض لبيكاسو من ابنته
تتذكر بالوما بيكاسو، أصغر أبناء بابلو بيكاسو الأربعة، بوضوح جلوسها على أرضية مرسم والدها وهي ترسم على الورق بينما كان يعمل على حامل لوحاته. وقالت في مقابلة أجريت معها مؤخراً: «لأنني كنت فتاة صغيرة هادئة جداً، كنت قادرة على البقاء معه. كان يسمح لي بالبقاء بجانبه في أثناء قيامه بالرسم لأنني كنت أقضي ساعات دون أن أنبس ببنت شفة». وأضافت تقول: «كنت أعلم أنه لم يكن من المفترض بنا أن نلمس أي شيء. وكان يقول دائماً: يمكنك أن تلمسي بعينيك، ولكن ليس بيديك». ساعدت بالوما بيكاسو الآن في تنظيم معرض لأعمال والدها في غاليري غاغوسيان بنيويورك. بعض القطع في المعرض كانت في حوزتها ولم يسبق أن شاهدها الجمهور من قبل. وقالت: «كانت الفكرة هي إقامة معرض لا يعتمد على التسلسل الزمني. وإنما ستكون الأعمال المختلفة وكأنها تتحدث إلى بعضها البعض». يضم المعرض 6 رسومات و24 منحوتة و38 لوحة فنية (نيويورك تايمز) يعدّ هذا المعرض «بيكاسو: وجهاً لوجه» دوراً غير معتاد لابنة بيكاسو، نظراً لأنها ركزت على مدى السنوات الـ45 الماضية على مجموعة مجوهراتها لدى شركة «تيفاني آند كو». وقد تولت منذ نحو عامين الإشراف على إدارة ممتلكات والدها بعد وفاة شقيقها كلود رويز بيكاسو. في ظهيرة أحد الأيام الأخيرة في 980 جادة ماديسون بنيويورك تجولت بالوما بيكاسو في المعرض بينما كان يتم تركيب أعمال والدها. ومن بين أبرز الأعمال التي أشارت إليها لوحة بعنوان «امرأة تحمل مزهرية من نبات الهولي» (ماري تيريز)، وهي لوحة زيتية وفحم على قماش من عام 1937، والتي كانت تحتفظ بها في نيويورك ثم في سويسرا، حيث تعيش الآن. توقفت أيضاً أمام لوحة «المتجردة الجالسة على الكرسي»، وهي لوحة زيتية تعود لعام 1923 لزوجة بيكاسو الأولى، راقصة الباليه الروسية «أولغا خوخلوفا»، وهي جالسة على كرسي بذراعين، تبدو للوهلة الأولى وكأنها رسم خطي بسيط، ولكن بالوما بيكاسو قالت إنها في الواقع ذات طبقات متعددة. وأضافت: «إنها لوحة مؤثرة وأخاذة للغاية. يمكنك أن ترى أنها شخصية حقيقية جالسة هناك». يضم المعرض ستة رسومات، و24 منحوتة، و38 لوحة فنية. ترجع هذه الأعمال في تاريخها إلى جميع مراحل مسيرة الفنان الممتدة من عام 1896 إلى عام 1972، وتُبرز النطاق الواسع لأعمال بيكاسو الفنية (تشير إلى والدها باسم «بابلو»). يقول لاري غاغوسيان: «بعض هذه اللوحات مميزة حقاً، وهي أمثلة جميلة من فترات مختلفة - من لوحة ذاتية رائعة إلى لوحة ماري تيريز في وقت لاحق»، في إشارة إلى ملهمة بيكاسو وعشيقته ماري تيريز والتر، عارضة الأزياء الفرنسية. وأضاف: «إنه لأمر مثير للغاية أن نعرض أعمالاً لأشهر فنان عاش على الإطلاق، لم يتم عرضها من قبل». غير معروض للبيع سوى عدد قليل من القطع الفنية، ولن يتم الكشف عن أسعارها علناً. بعض القطع في المعرض كانت في حوزة بالوما بيكاسو ولم يسبق أن شاهدها الجمهور من قبل (نيويورك تايمز) وقالت بالوما بيكاسو إنها تهدف إلى إبراز سمات والدها المتعددة من خلال الأعمال الفنية. وأضافت تقول: «يمكن أن تكون رقيقة وقوية في آن واحد. إنها كل الأمور التي تجعل من بيكاسو ما هو عليه. أعتقد أننا نوفّيه حقه هنا» تتألق بالوما بيكاسو، في السادسة والسبعين من عمرها، بأناقة وملكية، وتُشِعّ بمودة واحترام عميقين لوالدها، على الرغم من أنها قالت إنها تدرك تماماً العيوب التي أدت إلى تعقيد علاقته بوالدتها، فرنسواز جيلوت، الرسامة الفرنسية التي تصغره بـ40 عاماً، والتي توفيت في عام 2023. وقالت: «لقد كان صعب المراس في بعض الأحيان، وكنت أرى ذلك بأم عيني. أغلب الناس لا يتصرفون بصورة جيدة طوال الوقت. لماذا يجب أن نتوقع منه أن يكون مثالياً؟». كانت بالوما وشقيقها كلود ابنَيْ الزوجين، وتركت السيدة جيلوت الفنان في عام 1953، وأغضبته بمذكراتها التي ألفتها عام 1964 بعنوان «الحياة مع بيكاسو»، والتي وصفت فيها إساءته لها، بما في ذلك مناسبة قام فيها بوضع سيجارة مشتعلة على خدها. قطع بيكاسو اتصاله بكلود وبالوما بعد نشر المذكرات، ولم يتواصل معهما مرة أخرى، الأمر الذي وصفته بالوما بيكاسو بأنه مؤلم للغاية. كانت في الرابعة والعشرين من عمرها عندما توفي والدها في عام 1973، وشعرت بأنها مسؤولة جزئياً عن الحفاظ على إرثه وحمايته والترويج له. وقالت: «عندما تكونين ابنة شخصية شهيرة إلى هذا الحد - ولأسباب وجيهة - يكون لديك هذا الشعور بأنك يجب أن تشاركي أعماله مع بقية العالم». ودخلت هي وكلود في معركة قانونية أثبتت في عام 1974 أنهما الوريثان الشرعيان. في عام 1989، وبعد سنوات من الخلافات بين جميع ورثة بيكاسو - بمن فيهم أرملته جاكلين روكي - حول توزيع آلاف الأعمال الفنية التي تركها والحقوق التجارية لاسمه، نصّبت محكمة فرنسية كلود مديراً للتركة. وقالت بالوما إن شقيقها كلود، الذي وصفت نفسها بأنها كانت مقربة منه، قام «بعمل رائع في إدارة إرث بيكاسو». وبصفتها رئيسة الإدارة بنفسها الآن، قالت السيدة بيكاسو إنها تحاول دمج أفراد عائلتها. وأضافت: «لقد كبر أبناء وبنات إخوتي وأخواتي. وأرادوا أن يكون الأمر أكثر جماعية». ثم تابعت تقول: «أنا على رأس العمل، لكنني أرجع إليهم أكثر بكثير مما كان عليه كلود، وعندما أتخذ قراراً، آخذ وجهة نظرهم في الاعتبار بصورة أكبر». بعد أن أسست مسيرة مهنية ناجحة بصفة مستقلة بوصفها مصممة، قالت السيدة بيكاسو إنها تشعر بأنها مستعدة لتولي دور أكبر في الممتلكات. وقالت: «لقد بذلت قصارى جهدي لكيلا يكون عملي مرتبطاً بوالدي، ولهذا السبب يمكنني القيام بذلك الآن. لقد أثبتُ لنفسي أنني أستطيع أن أعيش باستقلالية. أعتقد أنه كان عليّ أن أثبت لنفسي أنني أستطيع أن أكون ذات قيمة بمفردي». - معرض «بيكاسو: وجهاً لوجه» حتى 3 يوليو (تموز)، غاغوسيان، 980 جادة ماديسون، مانهاتن. * خدمة نيويورك تايمز


عكاظ
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- عكاظ
قبل بدء المحاكمة.. وفاة متهم في سرقة مجوهرات كيم كارداشيان
تابعوا عكاظ على توفي أحد المتهمين في قضية سرقة مجوهرات كيم كارداشيان البالغة قيمتها 10 ملايين دولار، التي وقعت في العاصمة الفرنسية باريس عام 2016، قبل بدء المحاكمة في القضية. وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز»، أكدت المحكمة (الإثنين) وفاة أحد المتهمين في القضية، إضافة إلى غياب متّهم آخر كان مريضاً للغاية لدرجة أنه لم يتمكّن من المثول أمام المحكمة. ويواجه 10 مشتبه بهم آخرون، وهم جزء من المجموعة التي أطلقت عليها وسائل الإعلام الفرنسية اسم «عصابة الجد»، بسبب تقدمهم في السنّ، اتهامات بالسرقة والخطف في ما يتعلق بالحادثة. ومن المقرر أن تستمرّ المحاكمة حتى 23 مايو، إذ ستمثل كارداشيان أمام المحكمة في 13مايو للإدلاء بشهادتها حول الحادثة التي تمّ فيها تكميم فمها وتقييدها ووضعها في حمام غرفتها في الفندق تحت تهديد السلاح، بينما كان اللصوص يسرقون مجوهرات تقدر قيمتها بملايين الدولارات، وفقاً لشبكة «إن بي سي». وأكد محامي كارداشيان، مايكل رودس، لشبكة «إن بي سي»، أن موكلته (44 عاماً) تكنّ «تقديراً وإعجاباً كبيرين للنظام القضائي الفرنسي»، مضيفاً أنها «عوملت باحترام كبير من قبل السلطات الفرنسية». أخبار ذات صلة وكانت كارداشيان هدفاً لسرقة مجوهرات عام 2016، عندما اقتحم لصوص مسلّحون الشقة التي استأجرتها في باريس، خلال أسبوع الموضة، واحتجزوها رهينة، واستولوا على مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار، بما في ذلك خاتم ضخم بقيمة 4 ملايين دولار. وحقق المسؤولون الفرنسيون في القضية لمدة 5 سنوات قبل أن يأمروا بإحالة القضية إلى المحاكمة عام 2021. ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في مايو، بعد مرور نحو عقد من الزمان على الحادثة. كيم كارداشيان.