
واشنطن تعلن مقتل قيادي بتنظيم القاعدة في سوريا
العالم _ سوريا
وذكرت القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم) في حسابها على منصة (إكس) اليوم السبت، أن قواتها شنت غارة جوية دقيقة في شمال غربي سورية، ما أسفر عن مقتل وسيم تحسين بيرقدار، ووصفته بأنه 'أحد كبار القادة في منظمة 'حراس الدين' التابعة لتنظيم 'القاعدة'.
اقرأ ايضا.. حلب..تصاعد التحريض ضد نبل والزهراء ومطالبة بترحيل الأهالي
وحسب المصادر المقتول جراء هذا الهجوم كان شقيق سامر بيرقدار مدير أوقاف دمشق في الادارة السورية الحالية.
وكانت الولايات المتحدة تبنت قبل أيام مقتل ما قالت إنه قيادي في تنظيم القاعدة، خلال ضربة جوية مماثلة في المنطقة نفسها.
وقالت في حينه إن القتيل هو مسؤول بارز في الشؤون المالية واللوجستية في التنظيم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
إسرائيل ترد على دول الاتحاد الأوروبي: تُعانون من سوء فهم تام للواقع
ردت إسرائيل بعنف مساء الثلاثاء على الانتقادات الشديدة التي وجهها إليها الاتحاد الأوروبي بسبب حربها على غزة وقراره مراجعة اتفاقية الشراكة المبرمة بين الطرفين، زاعمة أن الأوروبيين يعانون من سوء فهم تام للواقع المعقد الذي تواجهه. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان نشره المتحدث باسمها أورين مارمورشتاين، على منصة إكس: "نحن نرفض تماما توجه مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الذي يعكس سوء فهم تاما للواقع المعقد الذي تواجهه إسرائيل، ويشجع حماس على التمسك بمواقفها، وفقا لما ذكرته الغد.وزعم بيان الخارجية الإسرائيلية، أن حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافقت مرارا وتكراراً على المقترحات الأمريكية بوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين، ورفضت حماس كل هذه المقترحات.وأضاف البيان الإسرائيلي: "من المؤسف أيضا أن البيان يتجاهل المبادرة الأمريكية بنقل المساعدات دون وصولها إلى حماس، والقرار الإسرائيلي الأخير بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة.قالت الخارجية: "نحن نطالب الاتحاد الأوروبي بممارسة الضغط حيث ينبغي أن يكون - على حماس".تصاعدت موجة الغضب الدولي تجاه إسرائيل خلال اليومين الأخيرين، وكان من المفاجئ أن انتقادات حادة اللهجة صدرت عن حلفاء تاريخيين لدولة الاحتلال وعلى رأسهم بريطانيا التي علقت الثلاثاء مفاوضات تجارية بين البلدين.قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، إن الوضع في غزة كارثي والمساعدات قليلة للغاية.جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته المسؤولة الأوروبية، الثلاثاء، عقب اجتماع وزراء خارجية ودفاع الاتحاد الأوروبي في بروكسل.وأضافت كايا كالاس، أن الوضع في غزة كارثي، ويجب زيادة إدخال المساعدات إلى القطاع في أسرع وقت.وأكدت أن الاتحاد الأوروبي سيراجع بنود اتفاقية الشراكة مع إسرائيل.والإثنين، حذر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيسا الوزراء البريطاني كير ستارمر، والكندي مارك كارني، من أنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء الأفعال المشينة لحكومة إسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو في غزة.ولوح الزعماء الثلاثة بإجراءات ملموسة إذا لم تبادر إسرائيل بوقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني.وجاء في بيان مشترك لماكرون وستارمر وكارني: نحن مصممون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين، ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية، في إشارة إلى المؤتمر المقرر عقده في يونيو في الأمم المتحدة لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف.


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
إسرائيل ترد على دول الاتحاد الأوروبي: تُعانون من سوء فهم تام للواقع
وكالات ردت إسرائيل بعنف مساء الثلاثاء على الانتقادات الشديدة التي وجهها إليها الاتحاد الأوروبي بسبب حربها على غزة وقراره مراجعة اتفاقية الشراكة المبرمة بين الطرفين، زاعمة أن الأوروبيين يعانون من سوء فهم تام للواقع المعقد الذي تواجهه. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان نشره المتحدث باسمها أورين مارمورشتاين، على منصة إكس: "نحن نرفض تماما توجه مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الذي يعكس سوء فهم تاما للواقع المعقد الذي تواجهه إسرائيل، ويشجع حماس على التمسك بمواقفها، وفقا لما ذكرته الغد. وزعم بيان الخارجية الإسرائيلية، أن حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافقت مرارا وتكراراً على المقترحات الأمريكية بوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين، ورفضت حماس كل هذه المقترحات. وأضاف البيان الإسرائيلي: "من المؤسف أيضا أن البيان يتجاهل المبادرة الأمريكية بنقل المساعدات دون وصولها إلى حماس، والقرار الإسرائيلي الأخير بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة. قالت الخارجية: "نحن نطالب الاتحاد الأوروبي بممارسة الضغط حيث ينبغي أن يكون - على حماس". تصاعدت موجة الغضب الدولي تجاه إسرائيل خلال اليومين الأخيرين، وكان من المفاجئ أن انتقادات حادة اللهجة صدرت عن حلفاء تاريخيين لدولة الاحتلال وعلى رأسهم بريطانيا التي علقت الثلاثاء مفاوضات تجارية بين البلدين. قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، إن الوضع في غزة كارثي والمساعدات قليلة للغاية. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته المسؤولة الأوروبية، الثلاثاء، عقب اجتماع وزراء خارجية ودفاع الاتحاد الأوروبي في بروكسل. وأضافت كايا كالاس، أن الوضع في غزة كارثي، ويجب زيادة إدخال المساعدات إلى القطاع في أسرع وقت. وأكدت أن الاتحاد الأوروبي سيراجع بنود اتفاقية الشراكة مع إسرائيل. والإثنين، حذر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيسا الوزراء البريطاني كير ستارمر، والكندي مارك كارني، من أنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء الأفعال المشينة لحكومة إسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو في غزة. ولوح الزعماء الثلاثة بإجراءات ملموسة إذا لم تبادر إسرائيل بوقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني. وجاء في بيان مشترك لماكرون وستارمر وكارني: نحن مصممون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين، ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية، في إشارة إلى المؤتمر المقرر عقده في يونيو في الأمم المتحدة لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف.

الجمهورية
منذ 3 ساعات
- الجمهورية
إسرائيل ترد بـ"عنف" على الاتحاد الأوروبي
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان نشره المتحدّث باسمها أورين مارمورشتاين على منصة إكس: "نحن نرفض تماما توجّه" مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس "الذي يعكس سوء فهم تامّا للواقع المعقّد الذي تواجهه إسرائيل (..) ويشجّع حماس على التمسّك بمواقفها". وفي وقت سابق، قررت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي ، كايا كالاس، إصدار أمر بمراجعة اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وهو اتفاقية للتجارة الحرة بين الطرفين، وذلك على خلفية حظر تل أبيب دخول المساعدات إلى غزة. ونقلت وكالة الأنباء الهولندية (إيه.إن.بي) عن وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب قوله إن هذا الأمر جاء في أعقاب قرار إسرائيل حظر دخول المساعدات إلى غزة. يأتي ذلك بعد أن حشدت هولندا ما يكفي من الدعم لمقترحها بمراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل بسبب استمرار الأخيرة في توسيع عملياتها العسكرية في قطاع غزة ومنع إدخال المساعدات. وفي بيان صدر، الاثنين، أصدرت فرنسا وبريطانيا وكندا بياناً مشتركا هددوا فيه بفرض عقوبات على إسرائيل في حال لم توقف عمليتها العسكرية في غزة، وفي حال لم ترفع القيود عن دخول المساعدات الإنسانية.