logo
الجيش الإسرائيلي يزعم: هنا قتلنا محمد السنوار (فيديو)

الجيش الإسرائيلي يزعم: هنا قتلنا محمد السنوار (فيديو)

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
نشر الجيش الإسرائيلي مشاهد زعم أنها تعود للغارة التي إستهدفت البنية التحتية التي كانت تقع تحت المستشفى الأوروبي بخان يونس والتي تم في داخلها إغتيال محمد السنوار ومحمد شبانة.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"المستقبل" يخوض غمار الاستحقاق النيابي.. الفرصة مؤاتية للتقييم قبل حسم الخيارات
"المستقبل" يخوض غمار الاستحقاق النيابي.. الفرصة مؤاتية للتقييم قبل حسم الخيارات

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 29 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"المستقبل" يخوض غمار الاستحقاق النيابي.. الفرصة مؤاتية للتقييم قبل حسم الخيارات

جاء إعلان النائبة السابقة بهية الحريري عن مشاركة تيار المستقبل في الانتخابات النيابية المقبلة، ليعزز التأكيد ان تيار الأزرق يدرس جديا مراحل التحضيرات لخوض هذا الأستحقاق بعدما قرر البقاء خارج الأستحقاق البلدي، حتى وان كان في مكان ما داعماً لبعض المرشحين انما ليس علانية، لكونه لم يخض هذه الأنتخابات عبر مرشحين او لوائح او تحالفات. ترى اوساط سياسية مطلعة ان اعلان شقيقة الرئيس الشهيد لم يحمل معه أيه شروحات، لان الرسالة التي أرادت إيصالها كانت مقتضبة، فمن الان وحتى حلول موعد الانتخابات النيابية، هناك وقت كاف لجس النبض في البداية ومن ثم المباشرة بأية تحضيرات مرتبطة بهذه الانتخابات وكيفية الانطلاق مجدداً واستعداد الاوفياء للرئيس الحريري في ترتيب كل ما له علاقة بهذه العودة من الباب النيابي، مع العلم ان هناك بعض الاتصالات مقطوعة مع بعض الافرقاء، ومتواصلة مع بعض الاخر، وسيصار الى تنشيطها في وقت لاحق. "يعتمد تيار المستقبل على الاستفتاء الذي سجل في الرابع عشر من شباط الماضي عند عودة الرئيس الحريري للمشاركة في ذكرى اغتيال والده "،هذا ما تشدد عليه المصادر التي تعتبر ان أنصاره لا يزالون على حالهم وهم في الأنتظار، اما الحماسة فتنتظر ترجمتها على ارض الواقع بعد التغييرات التي حصلت. وفي الواقع ما لم يدرس رئيس المستقبل الحملة المتصلة بالأنتخابات او يشرف عليها، فأن النتيجة لن تكون كما يرغب بها ، وفي معظم الأحوال هناك متسع كبير من الوقت لرص الصفوف واعادة تزخيم عملية التواصل وتقرير كل ما يتصل بهذا الشق ماديا ولوجستيا ، علما ان حضور "المستقبل" من شأنه فرض معادلة جديدة على الساحة السياسية بعد غياب طويل. وترى المصادر "ان ما من خطط جاهزة حول المشاركة او برنامج يتم السير به، لأن المهم هو القرار بحد ذاته والذي يفتح الطريق امام عودة مكون اساسي الى العمل السياسي"، مكررة القول" ان هناك مجموعة تفاصيل تدرس وتنتظر جدواها قبل الأنطلاق بها لاسيما ان ما افرزته نتائج الانتخابات البلدية يستدعي التوقف عنده مليا". قرار المستقبل الدخول في غمار الانتخابات النيابية قد يحمل معه استفسارات عن ماهية دوره في المرحلة المقبلة وحسم خياراته ولاسيما في الفصل الجديد في البلاد. لبنان 24 - مروان القدوم انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

السراي الحكومي على أعتاب تحرّك استثنائي... والتخييم خيار مطروح!
السراي الحكومي على أعتاب تحرّك استثنائي... والتخييم خيار مطروح!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 41 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

السراي الحكومي على أعتاب تحرّك استثنائي... والتخييم خيار مطروح!

وسط استمرار تجاهل المطالب، وتصاعد الغضب في صفوف الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي في لبنان، تتّجه الأنظار نحو تحرك تصعيدي مرتقب منتصف حزيران، قد يشمل اعتصامات وتظاهرات وربما تخييمًا أمام السراي الحكومي، بحسب ما أكدت رئيسة رابطة الأساتذة المتعاقدين الدكتورة نسرين شاهين في حديث إلى "ليبانون ديبايت". شاهين حذّرت من "انفجار اجتماعي وتربوي وشيك، نتيجة تجاهل الحكومة المستمر لمطالب نحو 14 ألف أستاذ متعاقد"، مشيرة إلى أن "التحضيرات قائمة لتحرّك واسع، في حال لم تبادر الحكومة إلى اتخاذ خطوات ملموسة لإنصاف هذه الفئة المهمّشة". وقالت شاهين: "نحن اليوم أمام مشهد مؤسف بكل ما للكلمة من معنى. مضى أكثر من شهرين والأساتذة مضربون ومعتصمون، يطالبون بإعادة إقرار المساعدة الاجتماعية التي كانت الحكومة السابقة قد أقرّتها، كحدٍّ أدنى من التعويض عن واقعهم المأساوي. ومع ذلك، لا تجاوب فعلي. تصريحات ووعود متكررة، لكن بلا أي نتيجة فعلية". وتابعت شاهين: "حتى عندما طُرح الملف في جلسة مجلس الوزراء بتاريخ 2 أيار، جاء من خارج جدول الأعمال، وكأنه موضوع ثانوي لا يستحق النقاش. صحيح أن وزير الإعلام بول مرقص أبدى اهتمامًا، إلا أن وزيرة التربية لم تتعاطَ مع الملف من زاويته الصحيحة". وأوضحت: "الوزيرة رفعت كتابًا إلى الحكومة، لكنها لم تُحدد مطالب الفئة المضربة تحديدًا دقيقًا، بل وسّعت الملف ليشمل قطاعات أخرى من التعليم العام والمهني، ما أدى إلى تضخيم حجم الاعتمادات المطلوبة، وتعقيد إمكانيات الحل، في حين كان بالإمكان اتخاذ خطوة حاسمة تجاه المتعاقدين في التعليم الأساسي، الذين لا يتعدى أجر الساعة لديهم حتى بعد التعويضات المؤقتة 8.2 دولارات، وهو الأدنى بين جميع أساتذة لبنان". وأشارت شاهين إلى أن الأساتذة المتعاقدين "لا يتمتعون بأي من الحقوق الأساسية: لا ضمان صحي، لا بدل نقل، ولا أمان وظيفي. ببساطة، أُكلوا لحمًا على مدى ثلاثين عامًا، ويُرمَون اليوم عظمًا". كما حمّلت شاهين وزيرة التربية مسؤولية "تفريغ الملف من جوهره"، ووزير المالية ياسين جابر مسؤولية "عدم الاستماع إلى صوت الأساتذة الذين يعيشون أوضاعًا كارثية". وفي نداء مباشر، دعت شاهين رئيس الحكومة القاضي نواف سلام إلى التدخل العاجل لحسم الملف وإنصاف هذه الشريحة المهمشة، قبل أن تتفاقم الأزمة أكثر. وختمت بالقول: بما أن كل المهل انتهت، ومع اقتراب نهاية العام الدراسي، نعلن في رابطة المتعاقدين عن بدء التحضيرات لتحرّك كبير أمام السراي الحكومي، في منتصف حزيران، بالتزامن مع جلسات مجلس الوزراء المرتقبة. هذا التحرّك لن يكون عاديًا، بل سيحمل صرخة مدوية تطالب بتطبيق القانون، عبر تصحيح الأجور، وإقرار سلسلة رتب ورواتب عادلة، وضمان صحي، وتثبيت يحفظ كرامة الأستاذ واستقراره المهني". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

إيران تحسمها: الكونسورتيوم النووي لا يحل مكان التخصيب
إيران تحسمها: الكونسورتيوم النووي لا يحل مكان التخصيب

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 41 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

إيران تحسمها: الكونسورتيوم النووي لا يحل مكان التخصيب

أوضح المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، أن تسلم المقترح الأميركي عبر سلطنة عمان لا يعني القبول به. وقال خلال المؤتمر الصحافي الأسبوعي، اليوم الاثنين، إن "تسلُّم نص مكتوب لا يعني بأي حال من الأحوال قبوله، ولا حتى من حيث المبدأ". كما اعتبر أن "تبادل النصوص أمر شائع في أي مسار تفاوضي". وأكد أنه لا يمكن للكونسورتيوم النووي أن يحل محل التخصيب على الأراضي الإيرانية، في إشارة إلى الفكرة التي طرحتها الولايات المتحدة سابقا وربما تضمنها مقترحها المكتوب. إلى ذلك، أوضح أن الوفد المفاوض الإيراني هو من قدّم أول نص مكتوب للطرف الأميركي. وتابع قائلا إن "تبادل المواقف والآراء، سواء شفهياً أو كتابياً، يُعد جزءاً طبيعياً من العملية التفاوضية". وأردف: "من البديهي أن يُدرس أي نص أو مقترح ويُعطى الرد المناسب وفقاً لمضمونه". كذلك أكد أن "أي نص قد يتضمّن مطالب متطرفة وغير واقعية، ويتجاهل الحقوق والمصالح المشروعة للشعب الإيراني، لن يلقى أي تجاوب". ولفت إلى أن كلا الطرفين على دراية بالخطوط الحمراء لبعضهما بعضا. كما كرر موقف بلاده القاضي بمواصلة التخصيب على أراضيها، وإنهاء العقوبات بشكل فعّال. وشدد على أن إيران تطالب بضمانات أميركية بشأن رفع العقوبات. وكان وزير الخارجية عباس عراقجي أوضح، السبت الماضي، أنه تلقى المقترح الأميركي المكتوب عبر سلطنة عمان، مشيرا إلى أنه قيد الدرس. فيما كشفت مصادر أميركية مطلعة أن المقترح قد يتضمن إنشاء اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم، فضلا عن رفع العقوبات الأميركية مقابل موافقة طهران على عدم التخصيب على أراضيها، وفق ما أفادت سابقا تقارير صحافية. إلا أن كافة المسؤولين الإيرانيين دأبوا خلال الفترة الماضية على التأكيد بأن التنازل عن حق التخصيب خط أحمر، بينما تمسكت واشنطن بهذا المطلب. يذكر أنه من المرتقب أن تعقد جولة سادسة من المحادثات النووية الإيرانية الأميركية غير المباشرة قريباً، بعدما انطلقت أولى المحادثات بين الجانبين في 12 أبريل الماضي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store