logo
21 فيلمًا روائيًا قصيرًا تتنافس في الدورة الحادية عشرة لمهرجان أفلام السعودية  النهار نيوز

21 فيلمًا روائيًا قصيرًا تتنافس في الدورة الحادية عشرة لمهرجان أفلام السعودية النهار نيوز

النهار نيوز٠٥-٠٤-٢٠٢٥

الظهران - سميرة القطانكَشف مهرجان أفلام السعودية، الذي تُنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام، عن قائمة المشاركات الرسمية في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وذلك ضمن دورته الحادية عشرة المقرر انعقادها بالظهران خلال الفترة من 17 إلى 23 أبريل 2025، تحت شعار "قصص تُرى وتُروى".تضم المسابقة هذا العام 21 فيلمًا من إنتاج صُنّاع أفلام سعوديين وخليجيين وعرب، تعكس في مجملها تنوعًا لافتًا في الطرح والمعالجة والأسلوب البصري. وتتناول الموضوعات المقدّمة قضايا ترتبط بالفقد، والتحولات الداخلية، والذاكرة الشخصية، بالإضافة إلى تجارب اجتماعية تمس الحياة اليومية بتفاصيلها.عروض أولىوفي تأكيد على موقع المهرجان بوصفه منصة لاختبار الرؤى الجديدة، شهدت المسابقة هذا العام مشاركة عدد من الأفلام التي تُعرض دوليًا لأول مرة، منها: "شرشورة"، "ونعم"، "محض لقاء"، "جوز"، "خدمة للمجتمع"، و"هو اللي بدأ".مجموعة الأفلام المشاركةتتلاقى الأفلام المشاركة في تعدد لغتها السردية، بين الواقعي والتجريبي، والشخصي والاجتماعي. ففي "قن" للمخرج مجتبى الحجي، يخوض طفلٌ مغامرة لتعويض أصدقائه بعد تمزيق والده لكرة اللعب، بينما تعيد "تراتيل الرفوف" لهناء الفاسي كشف أسرار عائلية خلال رحلة إلى العلا. ويتحول التوقف عند "الإشارة" في فيلم ناصر القطان إلى لحظة تأمل عميقة، بينما تعيش بطلة "أختين" لوليد القحطاني أزمة هوية مهنية عبر مقابلة تلفزيونية.أما "ناموسة" لرنيم ودانة المهندس، فتغوص في عالم رمزي بعوضي يطرح أسئلة عن التمرد والانتماء، وفي حي مهدد بالهدم في جدة يطرح فيلم "ميرا ميرا ميرا" لخالد زيدان قصة سعيد الذي يفقد قدرته على الكلام فجأة، ولكن كلمة واحدة فقط تخرج من فمه، تقوده لاكتشاف نتيجة غامضة.. أما فيلم "يوم سعيد" لمحمد الزوعري، يبدأ يوم شاب عاديًا قبل أن يتحوّل إلى سلسلة من المواقف المفاجئة والمفارقات المتصاعدة في إطار كوميدي، بينما في فيلم "علكة" لبلال البدر يقع الطفل سعد في حب دانيا من النظرة الأولى، فتنقلب حياته رأسًا على عقب. وبين تساؤلاته البريئة عن معنى الحب، يقرر أن يهديها أعزّ ما يملك: علكته.ويجد موسى، سائق سيارة "الشرشورة"، نفسه في مواجهة تساؤلات وجودية وتحديات دفينة، قبل أن يكتشف قدرته الغريبة على التواصل مع عالم خفي.، ويستحضر "شريط ميكس" لعلي أصبعي قصة صبي بحريني يتظاهر بالمرض ليتغيب عن المدرسة، فيمضي يومه مستمعًا لشريط أغاني قديم يعود لأخيه. وبين اللعب والعبث، يفسد الشريط... ويكتشف موهبة غير متوقعة في الموسيقى.. وتستعرض "ملِكة" لمرام طيبة انطلاق فتاة صغيرة في مغامرة خيالية للعثور على تاج جدتها المفقود، في رحلة تمزج بين الحنين والدهشة، وبعد رفض معادلة شهادته العلمية، يواجه سالم ضغوطًا مادية متزايدة، إلى أن تظهر شركة "ونعم" بجائزة قد تغيّر مصيره في فيلم "ونعم" لمساعد القديفي.أما "محض لقاء" لمحسن أحمد، فَيزور فيه شاب مقهى بحثًا عن الإلهام، ليجد نفسه في اختبار نفسي غامض. وفي "كرفان روان" لأحمد أبو العصاري، يحاول زوجان مواجهة "الأغوروفوبيا" من خلال رحلة برية. ويروي "نور" لثابت سالم قصة طفل يرغب في تربية الحمام، يجد ضالته في حمامة مصابة.وفي "وهم" لعيسى الصبحي، يبحث أكاديمي عن الاتزان النفسي بعد تجربة علاجية صعبة، بينما تطرح "جوز" لمحمود الشيخ تجربة أم مصابة بمرض السكلر في مواجهة فقدها لابنها.أما "خدمة للمجتمع" لجعفر آل غالب، فيواجه فيها سلطان لعبة وظيفية تتجاوز توقعاته، وتخوض بطلة "١/٢ رحلة" لرنا مطر رحلتين متوازيتين مع والدها وخطيبها، تفتحان شكوكًا حول حياتها. وتواجه فتاة مراهقة في "انصراف" لجواهر العامري مشاعر الحزن بعد وفاة صديقتها في سياق مدرسي مضطرب، بينما يحكي "هو اللي بدأ" لعبدالله العطاس تجربة فتى ضعيف الشخصية يصطدم بمدرب قاسٍ في نادٍ للجوجيتسو.لجنة التحكيمتُشرف على تقييم أعمال مسابقة الأفلام الروائية القصيرة لجنة تحكيم يرأسها المخرج الياباني كين أوشياي، وتضم في عضويتها كلًا من المخرج والأكاديمي السعودي الدكتور مصعب العمري، والمخرجة وكاتبة السيناريو ليالي بدر، وهم من الأسماء ذات التجربة المتنوّعة في الإخراج والكتابة وتطوير المحتوى.كين أوشياي: مخرج ياباني حاصل على جوائز من مهرجانات دولية، ويُعرف بمزجه بين الأسلوبين الشرقي والغربي في السرد، من أبرز أعماله UZUMASA LIMELIGHT وSaigon Bodyguards.مصعب العمري: مخرج وأستاذ أكاديمي سعودي، ساهم في تأسيس برامج تعليمية متخصصة في السينما، وشارك في تحكيم مشاريع ومبادرات ثقافية محلية.ليالي بدر: مخرجة وكاتبة ومستشارة سيناريو، لها إسهامات طويلة في كتابة القصص المصورة والدراما التلفزيونية، إلى جانب عملها كمطوّرة للمحتوى في عدد من المؤسسات الإعلامية.
وتُعد هذه المسابقة أحد المسارات الأساسية في برنامج المهرجان، الذي يشمل مجموعة من الأنشطة السينمائية المتخصصة، ومن بينها سوق الإنتاج، برنامج "سينما الهوية"، عروض "أضواء على السينما اليابانية"، الجلسات الحوارية، وتوقيع كتب "الموسوعة السعودية للسينما".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل خافت فاتن حمامة من المسرح والـجمهور؟
هل خافت فاتن حمامة من المسرح والـجمهور؟

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة ماسبيرو

هل خافت فاتن حمامة من المسرح والـجمهور؟

رسمت صورة للمرأة المصرية فى القرن العشرين فى ذكرى مولد فاتن حمامة (27 مايو 1931) أتذكر مدرسة البراءة فى فن الأداء التمثيلى.. لا أعرف كيف أصف البراءة والتلقائية.. لا أعرف كيف أكتب عن الفطرة والمشاعر الصافية الرقيقة فى وجه فاتن حمامة المشرق فى كل الحالات وجسدها النحيل، مثل راهبة وصلت إلى أقصى درجات العبادة فى محراب الفن، وهو ما يجعل الكاتب يتوقف طويلا، أو قل يعجز، أو على الأقل يتردد كثيراً، وهو يكتب عن هذا الوجه، ناهيك عن وعى فاتن حمامة الذى جعلها تختار ليس فقط أدوارا صعبة ومتباينة، بل جسدت من خلال الشخصيات التى أدتها على شاشة السينما صورا حية لمراحل تحولات المرأة المصرية فى القرن العشرين، بكل صورها . عرفت الفن السينمائى وفاتن حمامة معاً، وأحببت هذا الفن.. وفاتن حمامة نجمة كبيرة، وأيضا كبرت ودرست الفن، واشتغلت به وهى لا تزال نجمة، وكانت عندى قناعة وما زالت بأنه لا سينما بدون فاتن حمامة، منذ أن شاهدتها مع محمد عبد الوهاب وهو يداعبها طفلة جميلة ومتحمسة فى فيلم «يوم سعيد»، وغنى لها عبد الحليم حافظ وفريد الأطرش. وقدمت كل الأدوار فى السينما (أكثر من مائة فيلم).. وهذا ما جعلها تختلف عن بنات جيلها وعمن سبقوها ومن لحقوا بها.. فليست هناك فاتن حمامة واحدة، هناك عديدات، الفتاة الرومانسية الرقيقة، والفتاة البائسة، والفقيرة القاسية، والفلاحة المقهورة فى فيلم «الحرام»، والمغامرة، والفتاة البورسعيدية التى قاومت الفساد وناضلت ضد الاحتلال فاطمة، ونعمت المصرية الكادحة فى «أفواه وأرانب».. كانت شريكا فى تاريخ السينما وشاهدا على مراحل تطور هذا الفن، شاركت الجميع وشاركوها، أحبت وهجرت وهُجرت، استمتعت بالحب، وعانت من مرارة الغدر، فهى آمنة فى «دعاء الكروان» التى أحبت وانتقمت وأبدعت فى الحب والانتقام. ما يميز فاتن حمامة عن الأخريات أنها ليس النجمة التى تغرى الجمهورى بالأنوثة، بأدوات الإغراء المعتادة، فاتن حمامة، تغرى الجميع ببراءتها، بوجهها الملائكى، فهى الأستاذة والفلاحة والرومانسية والمناضلة، والمنتقمة والمظلومة واليتيمة والشقية، وتقريباً أدت كل الأدوار التى تمثل السيدة المصرية، وجسدت قضاياها ومشاكلها على الشاشة.. ناقشت قضايا الزواج والطلاق فى «أريد حلا» وجعلت بعد هذا الفيلم قانون الأحوال الشخصية قضية رأى عام، فمن أول أفلامها مع محمد كريم وهى طفلة فى فيلم «يوم سعيد»، وحتى آخر أفلامها «أرض الأحلام» مع داوود عبدالسيد وهى تقدم فى كل فيلم وجهاً جديداً من وجوه فاتن حمامة التى تحصي، فلم تحبس نفسها فى صورة واحدة كما فعلت أخريات. وفى مراحل حياتها العمرية كانت تعرف ماذا تقدم وماذا يناسبها، ففى المرحلة الأولى من حياتها كانت الفتاة المصرية فى شتى صورها فى عشرات الأفلام التى يمكن من خلالها دراسة وضع المرأة فى المجتمع المصرى فى مراحل مختلفة، فمن دور الفتاة المسكينة البائسة، سواء الفقيرة اليتيمة أو بنت الباشا، أو ابنة الطبقة المتوسطة، برعت فاتن حمامة فى تجسيد مراحل الفتاة المصرية فى تلك الحقبة، ثم السيدة القوية التى تناقش القضايا الشائكة سواء فى «الباب المفتوح» من خلال رواية لطيفة الزيات أو «لا تطفئ الشمس» لإحسان عبد القدوس، بالإضافة إلى فيلم «أريد حلا»، ثم ناقشت وضع المرأة فى ظل التغيرات السياسية، بعد الحقبة الناصرية التى غادرت فيها مصر، ثم عادت لتناقش أزمة الانفجار السكانى فى فيلم «أفواه وأرانب»، وقدمت صورة حية لأرملة الانفتاح الاقتصادى فى فيلم «يوم مر ويوم حلو» من إخراج خيرى بشارة، لتجسد صورة المرأة المصرية فى ظل التحولات الاجتماعية التى أصابت المجتمع المصرى فى سبعينيات القرن الماضى، وتقدم صورة حية أخرى للمرأة من خلال قضايا الهجرة فى تسعينيات القرن الماضى مع داوود عبدالسيد فى «أرض الأحلام»، فتاريخ وعمر فاتن حمامة ليس فقط تاريخ تطور السينما المصرية فى مراحلها المختلفة، بل جعلت من تاريخها السينمائى شريكاً فاعلاً وشاهداً على تغيرات المراحل المختلفة التى مر بها المجتمع المصرى فى مراحل سياسية واجتماعية متعددة!.. وذلك من خلال القضايا التى تناولتها فى أعمالها والتى تجسد تطور المجتمع المصرى أيضاً. حياة فاتن حمامة كما ذكرت لا تشبه حياة أى فنانة، فكل مخرج كان يراها فى صورة مختلفة وكأنها بئر عميقة من المواهب والإمكانات، وكل مخرج يرى ما لا يراه الآخرون.. اختارها يوسف يوهبى فى فيلم «ملاك الرحمة»، ثم يوسف شاهين فى «بابا أمين» عام 1950 فى دور الفتاة الساذجة، ليختلف الأمر مع صلاح أبوسيف فى «لك يوم يا ظالم» 1952 فى صورة البنت المصرية التى تمثل نموذج فتاة الحارة الطيبة، وتتوالى أعمالها «صراع فى الوادى» مع عمر الشريف لتدخل مرحلة جديدة فى الحياة والفن، ثم يأتى «دعاء الكروان» عن رواية طه حسين وإخراج هنرى بركات، ليبرز مواهبها الأدائية فى دور «آمنة»، هذا الدور المركب الذى مر بمراحل متعددة من الفتاة القادمة من حضن الجبل والتى تخاف من القطار كأنه من الجن مع أمها وأختها، إلى الفتاة التى بهرتها الحياة المدنية، وبعد مأساة اختها وصدمة المجتمع الذى صفعها بتقاليده، قررت الانتقام لتدخل مرحلة جديدة، ثم تنتهى بالحب.. أربع مراحل مرت بها فى «دعاء الكروان»، وبالفعل كان هذا الفيلم نقطة تحول فى حياتها الفنية، حيث خرجت من نموذج البنت الفقيرة البائسة أو بنت الباشا فى المدينة، لتعيش فى واقع آخر، تتغير معه شخصيتها من خلال «دعاء الكروان»، ليقدمها هنرى بركات مرة أخرى عام 1965 فى أجمل أدوارها «عزيزة» فى فيلم «الحرام» من تأليف يوسف إدريس، ومن خلال هذه الأعمال جسدت فاتن حمامة صورة الفتاة المصرية كما ذكرت فى شتى مراحلها مع تطور المجتمع المصري، بالإضافة إلى الصورة الجميلة للفنانة المصرية، حيث قدمت فاتن حمامة صورة مختلفة للمرأة المصرية كفنانة يندر أن تتكرر، حيث أثبتت للجميع عبر ستة عقود من الأداء السينمائى أن الفنانة ليست جسدا جميلا فقط، بل روح وثقافة تتجليان فى هذا الجسد. لم تقدم فاتن حمامة الأفلام التاريخية.. ولم تتحدث اللغة العربية الفصحى.. ولم تقف على خشبة المسرح.. أدت فى السينما بالعامية المصرية أدوارالمثقفة والفلاحة والفتاة السواحلية والقادمة من الدلتا والصعيدية.. قدمت كل شيء، كل الأدوار، لكنها لم تؤد بالفصحى، ولم تقف على خشبة المسرح منذ ظهورها مع عبد الوهاب 1940 فى فيلم «يوم سعيد» واختيار يوسف وهبى لها بعد ذلك فى «ملاك الرحمة» وهو عميد المسرح العربى.. لم تقترب من المسرح، رغم أنها بدأت حياتها التمثيلية فى لحظة تاريخية كان يعيش فيها المسرح المصرى ذروة مجده.. فهل كانت تخاف من المسرح؟.. تخاف ان تواجه الجمهور مباشرة؟.. تخاف على البراءة والتلقائية من التكرار اليومى على خشبة المسرح؟.. تخاف أن تستبدل الطفولة الدائمة التى ظلت معها حتى رحيلها 15 يناير 2015، منذ مولدها فى 27 مايو 1931؟! نعم كانت تخاف المسرح.. حتى إنها لم تحاول دخوله فى بداية حياتها أو حتى فى ذروة المجد والشهرة، فالكاميرا كائن خرافى عجيب وغريب لكنه صامت.. لا يرى، لا يسمع، لا يجادل.. تقبل الكاميرا أن تعيد المشاهد مرات عديدة من اجل التجويد، لكن المسرح حالة أخرى.. مواجهة الجمهور ليست أمراً سهلاً، لا أعرف بالتحديد لماذا لم تجرب فاتن حمامة المسرح، ولا أقول تنغمس فيه على حساب السينما، فهناك كثير من النجمات قدمن أدواراً عابرة فى المسرح ولم يكملن الطريق، أما فاتن حمامة فلم تفكر فيه! وهذا ما يدعو للدهشة. ولم تؤد بلغة غير اللهجة العامية المصرية بشتى أطيافها، الصعيدى والقاهرى وفلاحى الدلتا وأهل السواحل.. أدت كل اللهجات المصرية، فيما عدا الفصحى! وهذه علامة استفهام أخرى.

تعرف على أبرز الكتب الصادرة حديثًا عن القارة السمراء
تعرف على أبرز الكتب الصادرة حديثًا عن القارة السمراء

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • الدستور

تعرف على أبرز الكتب الصادرة حديثًا عن القارة السمراء

يحتفل العالم في شهر مايو، بيوم إفريقيا، لاستكشاف الثقافة ذات الأصول الإفريقية، ونستعرض في التقرير التالي، مجموعة من الكتب التاريخية والأدبية والعلمية حول إفريقيا وسكانها وحكايات شعوبها. حكايات شعبية من اللغة السواحيلية وبحسب بيان الناشر عن الكتاب: "يتضمن الكتاب حكايات من التراث الشعبي السواحيلي، من قصص تاريخية، وخيالية، وملاحم بطولية، وشعر، وأمثال، وأحاجي متنوعة، تنوعت عناوينها من حكايات السلاطين والملوك، سواء ملوك في ممالك واقعية، أو مماك خيالية، كما تتنوع شخصياتها بين شخصيات بشرية مثل السلطان مجنون، ومحمد الكسول وكريم حسيب الدين، أو شخصيات من غير البشر مثل ملك الثعابين والغزال الأرنب والأسد والقرد، ومنها القصص البطولية مثل قصة ليونجو الشخصية الإفريقية المشهورة. كتاب "الأديان الإفريقية والفلسفة" الكتاب من إصدارات المركز القومي للترجمة، وتأليف جون إس مبيتى وترجمة إيناس طه، ويناقش الكتاب مواقف واتجاهات العقل والُمعتقد والتي تطورت في كثير من المجتمعات الإفريقية، حيث قام المؤلف بتحديث مادته لتشمل قضايا جديدة؛ كاستغراق النساء في الدين، والوحدة الممكنة التي يمكن أن نجدها فيما كان يعتقد من قبل أنها تكتل من الأديان المنفصلة تمامًا. كتاب حكايات شعبية أفريقية من تأليف روجر د. ابراهامز، وترجمة عزت عامر، والكتاب عبارة عن مجموعة من الحكايات الشعبية الأفريقية التي تلقى الضوء على التراث القديم لرواية القصص الأفريقية، من أعماق الغابات وأرض السافانا الاستوائية الشاسعة، ومن مواقع التخييم، والقرى الصغيرة المحاطة بالحواجز، وقرى أكثر من أربعين قبيلة. كتاب الهلال الأسود يتناول الكتاب عدد من تجارب الأفارقة المسلمين فى الأمريكتين، وقدم الكتاب الإسلام بين هؤلاء الشعوب الأفارقة فى العالم الجديد، والجاذبية التاريخية والمعاصرة لهذا الدين بين أفارقة الشتات، بالإضافة إلى أن الكتاب يقدم معلومات هامة من مجموعات كبيرة من المصادر، كما يعطي الكتاب الأولوية لشمال وغرب إفريقيا وحركة نقل العبيد إلى البرازيل والكاريبى وأيضا أمريكا الشمالية. كتاب "نهضة إفريقيا الزراعية" الكتاب من تأليف أودوسولا، وترجمة الدكتور أسامة محمد رسلان، ويتناول الكتاب دراسة علمية مؤيدة بالنماذج والأرقام والإحصاء عن أمل هذه القارة في مستقبل يليق بإمكانياتها ويعود بالنفع على سكانها، ألا وهو قطاع الزراعة، ويبدأ الكتاب برصد الواقع، مرورًا بعرض التجارب الزراعية البازغة في القارة، وانتهاء بالتنظير، المؤصل بالحقائق والبرهان، نحو منظومات إقليمية تشمل القارة كلها تحقيقًا للاكتفاء واستدرارًا للموارد. رواية "يوم سعيد" الكتاب من تأليف الروائي الكيني، ومن أهم كتّاب الأدب السواحلي والأفريقي "كين واليبورا"، وترجمة خالد بكري، أستاذ اللغات الإفريقية، وهي من روايات السيرة الذاتية التي تتناول قضية النسب وما يصاحبها من مشكلات أسرية واجتماعية، وما يرتبط بها من فساد وجريمة، وسحر وسرقة. وتدعو الوراية إلى الصبر والتفاؤل وعدم الأستسلام، كما تدعو إلى التمسك بالقيم والمباديء الأجتماعية والأخلاقية في أسلوب سردي ماتع.

أم السينما المصرية..
أم السينما المصرية..

الجمهورية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

أم السينما المصرية..

قدمت 120 فيلما ...أشهر أعمال فردوس محمد.. ذكرى ميلادها تحل اليوم ذكرى ميلاد فردوس محمد,واحدة من الفنانات الأتى حققن نجاح كبير ، بأداء دور الأم في تاريخ السينما المصرية ، وكانت تحظى بإهتمام جماهيرى كبير ، بأداء شخصية الأم فى كل عمل تقدمه ، حتى لقبت " ب أم السينما المصرية" والغريب بأنها لم تحظى بلقب الأم والبعض يؤكد بأنها أم لـ بنت ، حيث تضاربت الاراء حول ذلك. بدأت الفنانة الرحلة فردوس محمد ،موهبتها في التمثيل تبدو عليها، وانضمت لفرقة عبدالعزيز خليل، وعملت خلالها في «الأوبريتات» ومن المسرحيات التي شاركت فيها،وبعد ذلك قدمت العديدمن الأعمال الخالدة فى السينما . جذبت فردوس محمد ،أنظارالمخرج الكبير محمد كريم بعد مشاركتها في عدة عروض مسرحية، الذي رشحها للمشاركة في فيلم "يوم سعيد", إنتاج 1940 بطولة محمد عبد الوهاب، وجسدت في هذا العمل دور أم للطفلة فاتن حمامة. دور الأم وتألقت فردوس محمد في دور الأم بالتحديد، وتوالت عليها العديد من الأدوار، حتى منحها النقاد لقب أم السينما المصرية وشاركت طوال مسيرتها الفنية ببطولة 120 فيلما، أبرزهم "المهرج الكبير"، "وسيدة القطار"، و"العقاب"، "وشباب أمراة"، ""وصراع في الميناء"، "والملاك الظالم" قدمت 120 فيلما ...أشهر أعمال فردوس محمد.. ذكرى ميلادها الاثنين 05 مايو 2025 11:08:07 ص المزيد فردوس محمد ..مات لها 3 أبناء وحكاية "كذبة " التبني خوفا من الحسد الاثنين 05 مايو 2025 10:55:12 ص المزيد دخلت فى غيبوية ..تفاصيل اللحظات الاخيرة فى حياة فردوس محمد الاثنين 05 مايو 2025 10:48:06 ص المزيد فردوس محمد. تعلمت القراءة، والكتابة، والتدبير المنزلي بالحلمية الاثنين 05 مايو 2025 10:42:51 ص المزيد أهم طقوس لـ فردوس محمد استمرت عليها حتى وفاتها .. تعرف عليها الاثنين 05 مايو 2025 10:38:02 ص المزيد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store