
الأستاذ مفضي فالح لهيان يحتفل بزواج ابنه الشاب فالح
احتفل الأستاذ مفضي فالح لهيان المفالحة الشراري مساء اليوم بزواج ابنه الشاب فالح على كريمة مدالله الخبل العاقلة الشراري في قصر ليلتي للاحتفالات بمحافظة دومة الجندل ، بحضور الشيخ ضيف الله بن سويلم الدويرج شيخ الفليحان من قبيلة الشرارات والشيخ فوزي بن محمد بن دعيجاء شيخ الحلسه من قبيلة الشرارات والشيخ حمود بن منوخ بن دعيجاء ومعرف مركز النبك أبو قصر الأستاذ عايد سعود الجريد وسعادة محافظ دومة الجندل الأستاذ بدر الطراد وجمعٌّ كبير من الشيوخ والوجهاء والإعلاميين والشعراء ورجال الأعمال والأهالي والمحبين من كل مكان مرحبين أجمل ترحيب بكل من حضر شاكرين ومقدرين لهم إستجابتهم للدعوة وخطوتهم العزيزة والمباركة
أسرة تحرير صحيفة غرب الإخبارية تبارك لهم زواجهم بارك الله لهما وبارك عليهما وجمعا بينهم بخير ورزقهم الله الذرية الصالحه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 2 ساعات
- سودارس
شاهد.. الفيديو الأكثر تداولاً على مواقع التواصل السودانية والعربية.. طفل سوداني يبكي ويذرف الدموع أمام الروضة الشريفة شوقاً لزيارة الرسول صلى الله عليه وسلم (أنا اشتقت ليهو)
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فإن الطفل الذي خطف القلوب وأبكى العيون, عبر عن شوقه الشديد لزيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم في روضته الشريفة. الطفل ظهر وهو يبكي بشكل هستيري من أمام الروضة الشريفة بالخارج, وعلل سبب بكائه الشديد قائلاً: (داير أزور رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا اشتقت ليهو).


سفاري نت
منذ 4 ساعات
- سفاري نت
الخطوط الكويتية تطلق خدمة القبول الذاتية مبنى الركاب 'T4'
سفاري نت – متابعات أعلنت شركة الخطوط الجوية الكويتية عن إطلاق خدمة القبول الذاتية في مبنى الركاب 'T4″، والتي تتيح للمسافرين إنهاء إجراءات السفر ذاتياً، بما يشمل وزن الأمتعة وإصدار بطاقة الصعود إلى الطائرة. وقال رئيس مجلس إدارة 'الشركة' الكابتن عبدالمحسن الفقعان: إن هذه الخدمة تُمكّن الراكب من وزن أمتعته وإصدار بطاقة الصعود دون الحاجة إلى تدخل الموظفين، بما يسرّع من إنجاز الإجراءات'. وأضاف الفقعان، أن هذه الخطوة تأتي ضمن مساعي 'الكويتية' المتواصلة لتسهيل عملية تسجيل الدخول للمسافرين وتخفيف الازدحام، لا سيما مع بداية موسم السفر الصيفي، مشيرًا إلى أن الشركة ستقوم بإطلاق فيديو توضيحي للمسافرين يشرح خطوات استخدام الخدمة الجديدة بسهولة ويسر. وأكد حرص الخطوط الجوية الكويتية على تسهيل تجربة السفر لركابها، وتلبية احتياجاتهم منذ لحظة دخولهم مبنى الركاب، مرورًا بإنهاء الإجراءات بسلاسة، ووصولاً إلى صعود الطائرة والاستمتاع بأفضل الخدمات المقدّمة من طاقم الضيافة، وبرامج الترفيه الحديثة، والرحلات المريحة والمرفّهة. وأشار إلى أن الشركة تعمل باستمرار على تقديم أفضل الخدمات التي تليق بركابها، مما انعكس إيجابا على معدلات رضا العملاء وتحسين تجربتهم، مؤكدا أن 'الكويتية' لا تدّخر جهدا في توفير سبل الراحة لعملائها الكرام. وأكد مواصلة 'الكويتية' تنفيذ ستراتيجيتها الرامية إلى تحقيق أعلى معايير الجودة في الخدمة، وإطلاق وجهات وخدمات جديدة ومتنوعة، وتوفير خيارات استثنائية تلبي تطلعات العملاء وتليق بهم، داعيًا الله أن يظل 'الطائر الأزرق' محلّقا نحو مزيد من التميّز والازدهار. الجدير بالذكر أن الخطوط الجوية الكويتية تمتلك أسطولاً حديثاً يتكون من أحدث طرازات الطائرات من شركتي بوينغ وإيرباص، والمزودة بأحدث التقنيات والتكنولوجيا المتقدمة المتوافقة مع أعلى المعايير العالمية في قطاع الطيران. ويحتوي الأسطول على برامج ترفيهية متطورة ومقاعد مصممة بأسلوب عصري لتوفير أقصى درجات الراحة. كما تضم الشركة نخبة من الكفاءات المؤهلة من مختلف التخصصات الفنية، وفق أعلى المعايير، وتسعى بشكل متواصل إلى تطوير منظومتها التشغيلية بما يتواكب مع أحدث ما توصل إليه قطاع النقل الجوي التجاري.


غرب الإخبارية
منذ 5 ساعات
- غرب الإخبارية
سعود بن علي الثبيتي معلمي وملهمي وسِرُّ انطلاقتي
قال الله تعالى: "هل جزاء الإحسان إلا الإحسان" وقال صلى الله عليه وسلم: "من لا يشكر الناس لا يشكر الله". في مشوار كل إنسان ناجح، هناك من أشعل أول شمعة، وأطلق أول شرارة، وأمسك بيده حين كانت الرؤية ضبابية والخطى متعثرة. بالنسبة لي، كان ذلك الرجل هو الأستاذ الإعلامي القدير سعود بن علي الثبيتي. عرفته لا ككاتبٍ فحسب، بل كـ"مدرسة" إعلامية تُخرّج منها عقول وأصوات وأقلام، أصبحنا نراها اليوم في نشرات الأخبار، وفي ميكروفونات الإذاعة، وعلى منصات الإعلام الجديد، تمثّل هذا الوطن بكفاءة واعتزاز. لم يكن الأستاذ سعود مجرّد اسم في صحيفة، بل كان قلبًا نابضًا وعقلاً مُلهِمًا عبر "صحيفة غرب الإخبارية"، هذه المنصة التي آمنت بالموهبة، وقدّمت فرصًا تدريبية وتعليمية قلّ نظيرها، دون أن تطلب مقابلاً ماديًا، بل كانت رسالتها: "صناعة إعلامي واعٍ يخدم وطنه برسالة نزيهة". كم من إعلامي بدأ رحلته من رحم هذه الصحيفة؟! كم من شابٍ أو شابةٍ كان يجهل طريق المايكروفون أو المقال، فأضاء لهم الأستاذ سعود طريقهم، لا بتوجيهٍ فقط، بل برعايةٍ وعنايةٍ أبوية لا تُنسى. ولم يقف عطاؤه عند الصحيفة، بل أطلق نادي الفريق الإعلامي السعودي عبر منصة X، ليكون امتدادًا لرؤيته التي تؤمن بأن الإعلام ليس مهنة فحسب، بل رسالة وتكليف. أما أنا، فأشهد أمام الله ثم أمام الجميع، أنني مدين له بعد الله، فهو من أخذ بيدي، وعلّمني كيف أكون صوتًا لا صدى، وقلمًا لا ظلًا، وهو من منحني الثقة، وفتح لي الأبواب، فكنت أحد أولئك الذين صُنعوا في فصول مدرسته. إن الأستاذ سعود الثبيتي لا يحتاج لشهادتي، ولكن الوفاء دينٌ، وردّ الجميل خلق، وشكر النبلاء من شِيم الكبار. فشكرًا من القلب، يا أبا علي، على كل لحظة علم، وكل همسة توجيه، وكل فرصة منحتنا إياها. والشكر يمتد أيضًا إلى صحيفة غرب الإخبارية التي كانت ولا تزال، أول مؤسسة صحفية سعودية تُدرب الكوادر الإعلامية باحترافية وبدون مقابل، في وقتٍ غابت فيه هذه المبادرات عن كثير من المنصات. ختامًا، نقولها بفخر: من أراد أن يعرف كيف يُصنع الإعلامي الحقيقي، فلينظر إلى حيث تبدأ الرحلة... إلى حيث سعود الثبيتي.